سياسة

سماسرة الإنتخابات يوزعون القفف الرمضانية لإستمالة أصوات الناخبين بجهة البيضاء


كشـ24 نشر في: 27 أبريل 2021

برشيد / نورالدين حيمودبدأ التنافس يظهر بقوة خلال هذا الشهر الفضيل، بين أعيان الأحزاب السياسية وسماسرة الإنتخابات بجهة الدار البيضاء سطات من أجل استجماع واستمالة أصوات الناخبين والناخبات، واستقطاب أكبر قدر ممكن من المنتسبين من المواطنين والمواطنات الذين ينتمون إلى الطبقات الشعبية الفقيرة والهشة.ويحرص سماسرة الإنتخابات ووسطاء الأحزاب السياسية، ومنتخبو الجماعات المحلية، المنتمون لعدد من الأحزاب السياسية، على عدم الظهور المباشر بالمناطق المستهدفة والمعنية بتوزيع القفف الرمضانية المقرونة بطعم إحساني ممزوج بالسياسة، معتمدين على سماسرة بارعين في حبك الكلام الموزون يعرفون كيف يروضون الأشبال الشرسة داخل سرك الألعاب البهلوانية، من أجل إيصال قفف رمضان إلى الأسر الفقيرة التي تعيش الهشاشة الإجتماعية وقلة ذات اليد بالأحياء الغير المهيكلة والدواوير والتجمعات السكنية العشوائية.وتتم عملية التوزيع في غفلة من أعين السلطات المحلية والإقليمية، وفي تحد صارخ لكل الظوابط القانونية المعمول بها.وشهدت العملية احتجاجات من قبل أحزاب وأطياف وتلاوين سياسية أخرى معارضة لهذه التصرفات المشينة، تدعي من خلال ما أسمته بمناهضة الظاهرة أو الآفة الإجتماعية الخطيرة، واتهمت مجموعة من ممثلي الأحزاب السياسية، وبعض السماسرة والوسطاء، بالمحاباة وإهانة المعوزين والمحتاجين والفقراء والمساكين، من أجل ضمان واستمالة أصوات الناخبين والناخبات بالمال السايب الذي يتم جمعه واستجماعه بطرق غير قانونية.وشهد مختلف الجماعات الترابية بجهة الدار البيضاء سطات، منذ بداية شهر رمضان الأبرك، حالة احتقان وغليان وتذمر لمجموعة من الأحزاب السياسية، وكذا مجموعة من المواطنين والمواطنات الغيورين على البلاد والعباد، من المحتويات والطريقة المتبعة والتي تنهجها جهات معينة، في توزيع المساعدات الغذائية سرا وعلانية، والتي تقدمها هذه الفعاليات السياسية دون أدنى اهتمام بما يجري ويدور حولها من تحركات دائمة تهدف إلى القطع النهائي مع كل مظاهر الفساد السياسي، تحت غطاء جمعيات المجتمع المدني لتجدها في الحقيقة جمعيات موالية لأحزاب سياسية، همها الوحيد إستمالة أصوات الناخبين والناخبات بطرق ملتوية، ومقرونة بالإحسان الرمضاني بطعم انتخابي، وترى بفعل تجربتها الطويلة في المجال، أن قفف رمضان أفضل وأحسن بكثير من إستمالة واستجماع أصوات الناخبين والناخبات بالمال السايب، عند اقتراب موعد الإستحقاقات التشريعية والجهوية والجماعية المقبلة.وعبر نشطاء من المجتمع المدني عبر شبكات التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن رفضهم التام والمطلق لهذه الطريقة الغير المقبولة شكلا ومضمونا، والتي يتم بها توزيع هذه المساعدات الغذائية في ظل الظرفية الاستثنائية الراهنة، واقتراب موعد الإستحقاقات التشريعية المزمع إجراؤها خلال السنة الجارية، من طرف هذا اللوبي المتمرس والمتحكم في اللعبة السياسية، واعتبروها مذلة وإهانة لكرامة هذه الشريحة الهشة والفقيرة من المغاربة.وتساءلت فعاليات سياسية، عن الجدوى والفائدة من مساعدات ينتظرها هؤلاء لأشهر ولا تكفيهم لسد حاجياتهم ومتطلبات عيشهم لأيام معدودة، بالإضافة إلى أنهم لا يحصلون عليها إلا بالتزامن مع كل موعد انتخابي، فلماذا إذن كل هذا التماطل والتسويف وسياسة الكيل بمكيالين، واستمالة أصوات الناخبين الفقراء من أبناء الشعب المغربي المكلوم، ليتضح أن هذه الأحزاب السياسية تصر إصرارا وتضرب في العمق ضربا من ضروب الديموقراطية، في هذا الوقت بالذات على إذلال الطبقة الهشة والفقيرة.لتبقى مجموعة من العائلات بجهة الدار البيضاء سطات، رافضة لهذا التحكم السياسي الذي عمر طويلا، حيث يعنبرون الإمر استهتارا سياساي خزانا إحتياطيا لإستمالة أصوات الناخبين والناخبات تستعمله جهات معينة لإمالة كفة حزب على آخر، لا حفظا على كرامة المواطنين والمواطنات بالجهة، لتكون حجتهم الدامغة في ذلك أنهم لا ولن يقبلوا بأن يكونوا مطية لجشع التجار والسماسرة والوسطاء والمنتخبين وممثلي الأمة، الذين يبرمون الصفقات قصد التلاعب بأصوات الناخبين عند حلول كل استحقاق تشريعي، ولا هم لهم سوى المتاجرة بالفقراء والمحتاجين دون أن يعطوهم أبسط الحقوق المشروعة قانونا أثناء الفترة التي قضاها هؤلاء لسنوات في مراكز القرار.

برشيد / نورالدين حيمودبدأ التنافس يظهر بقوة خلال هذا الشهر الفضيل، بين أعيان الأحزاب السياسية وسماسرة الإنتخابات بجهة الدار البيضاء سطات من أجل استجماع واستمالة أصوات الناخبين والناخبات، واستقطاب أكبر قدر ممكن من المنتسبين من المواطنين والمواطنات الذين ينتمون إلى الطبقات الشعبية الفقيرة والهشة.ويحرص سماسرة الإنتخابات ووسطاء الأحزاب السياسية، ومنتخبو الجماعات المحلية، المنتمون لعدد من الأحزاب السياسية، على عدم الظهور المباشر بالمناطق المستهدفة والمعنية بتوزيع القفف الرمضانية المقرونة بطعم إحساني ممزوج بالسياسة، معتمدين على سماسرة بارعين في حبك الكلام الموزون يعرفون كيف يروضون الأشبال الشرسة داخل سرك الألعاب البهلوانية، من أجل إيصال قفف رمضان إلى الأسر الفقيرة التي تعيش الهشاشة الإجتماعية وقلة ذات اليد بالأحياء الغير المهيكلة والدواوير والتجمعات السكنية العشوائية.وتتم عملية التوزيع في غفلة من أعين السلطات المحلية والإقليمية، وفي تحد صارخ لكل الظوابط القانونية المعمول بها.وشهدت العملية احتجاجات من قبل أحزاب وأطياف وتلاوين سياسية أخرى معارضة لهذه التصرفات المشينة، تدعي من خلال ما أسمته بمناهضة الظاهرة أو الآفة الإجتماعية الخطيرة، واتهمت مجموعة من ممثلي الأحزاب السياسية، وبعض السماسرة والوسطاء، بالمحاباة وإهانة المعوزين والمحتاجين والفقراء والمساكين، من أجل ضمان واستمالة أصوات الناخبين والناخبات بالمال السايب الذي يتم جمعه واستجماعه بطرق غير قانونية.وشهد مختلف الجماعات الترابية بجهة الدار البيضاء سطات، منذ بداية شهر رمضان الأبرك، حالة احتقان وغليان وتذمر لمجموعة من الأحزاب السياسية، وكذا مجموعة من المواطنين والمواطنات الغيورين على البلاد والعباد، من المحتويات والطريقة المتبعة والتي تنهجها جهات معينة، في توزيع المساعدات الغذائية سرا وعلانية، والتي تقدمها هذه الفعاليات السياسية دون أدنى اهتمام بما يجري ويدور حولها من تحركات دائمة تهدف إلى القطع النهائي مع كل مظاهر الفساد السياسي، تحت غطاء جمعيات المجتمع المدني لتجدها في الحقيقة جمعيات موالية لأحزاب سياسية، همها الوحيد إستمالة أصوات الناخبين والناخبات بطرق ملتوية، ومقرونة بالإحسان الرمضاني بطعم انتخابي، وترى بفعل تجربتها الطويلة في المجال، أن قفف رمضان أفضل وأحسن بكثير من إستمالة واستجماع أصوات الناخبين والناخبات بالمال السايب، عند اقتراب موعد الإستحقاقات التشريعية والجهوية والجماعية المقبلة.وعبر نشطاء من المجتمع المدني عبر شبكات التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن رفضهم التام والمطلق لهذه الطريقة الغير المقبولة شكلا ومضمونا، والتي يتم بها توزيع هذه المساعدات الغذائية في ظل الظرفية الاستثنائية الراهنة، واقتراب موعد الإستحقاقات التشريعية المزمع إجراؤها خلال السنة الجارية، من طرف هذا اللوبي المتمرس والمتحكم في اللعبة السياسية، واعتبروها مذلة وإهانة لكرامة هذه الشريحة الهشة والفقيرة من المغاربة.وتساءلت فعاليات سياسية، عن الجدوى والفائدة من مساعدات ينتظرها هؤلاء لأشهر ولا تكفيهم لسد حاجياتهم ومتطلبات عيشهم لأيام معدودة، بالإضافة إلى أنهم لا يحصلون عليها إلا بالتزامن مع كل موعد انتخابي، فلماذا إذن كل هذا التماطل والتسويف وسياسة الكيل بمكيالين، واستمالة أصوات الناخبين الفقراء من أبناء الشعب المغربي المكلوم، ليتضح أن هذه الأحزاب السياسية تصر إصرارا وتضرب في العمق ضربا من ضروب الديموقراطية، في هذا الوقت بالذات على إذلال الطبقة الهشة والفقيرة.لتبقى مجموعة من العائلات بجهة الدار البيضاء سطات، رافضة لهذا التحكم السياسي الذي عمر طويلا، حيث يعنبرون الإمر استهتارا سياساي خزانا إحتياطيا لإستمالة أصوات الناخبين والناخبات تستعمله جهات معينة لإمالة كفة حزب على آخر، لا حفظا على كرامة المواطنين والمواطنات بالجهة، لتكون حجتهم الدامغة في ذلك أنهم لا ولن يقبلوا بأن يكونوا مطية لجشع التجار والسماسرة والوسطاء والمنتخبين وممثلي الأمة، الذين يبرمون الصفقات قصد التلاعب بأصوات الناخبين عند حلول كل استحقاق تشريعي، ولا هم لهم سوى المتاجرة بالفقراء والمحتاجين دون أن يعطوهم أبسط الحقوق المشروعة قانونا أثناء الفترة التي قضاها هؤلاء لسنوات في مراكز القرار.



اقرأ أيضاً
تقرير : “الحريگ” من الجزائر إلى إسبانيا في تزايد
خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، شهد المسار البحري الممتد من الساحل الجزائري إلى ليفانتي أو جزر البليار زيادة ملحوظة في أعداد المهاجرين السريين. وأكد الصليب الأحمر ومنظمة "كاميناندو فرونتيراس" غير الحكومية لجريدة لاراثون هذه المعطيات، وأفادتا أن الشهر الماضي عرف وفاة 328 شخصًا على الطريق الجزائري بين يناير وماي. وحسب لاراثون الإسبانية، تُفنّد البيانات الميدانية يومًا بعد يوم المعلومات التي تُقدّمها المنظمات الإنسانية، حيث أُنقذ 60 شخصًا قبالة جزر بيتيوساس خلال ثلاثة أيام فقط. وفي صباح الجمعة، أنقذت فرق الإنقاذ البحري والحرس المدني 13 شخصًا على متن قارب صغير، على بُعد حوالي خمسة أميال جنوب جزيرة كابريرا، جنوب مايوركا. كما جرى إنقاذ 22 شخصًا، الخميس الماضي، على متن قاربين صغيرين يقعان في المياه جنوب فورمينتيرا. كما أنقذت فرق الإنقاذ البحري والقوات المسلحة 25 مهاجرًا، مساء الأربعاء، على متن قارب رُصد على بُعد أربعة أميال من جزيرة كابريرا، جنوب مايوركا. وحسب تقارير إخبارية، تكمن خطورة طريق "الحريگ" من الجزائر إلى إسبانيا، في افتقاره إلى آليات الكشف المبكر عن موارد الإنقاذ استجابةً للتنبيهات والبروتوكولات المشتركة، وذلك بسبب ضعف التعاون مع الجزائر، وهو أمرٌ يُحدث فرقًا عند الحديث عن حالات الاختفاء وسط البحر.
سياسة

فشل ملتمس الرقابة يبعد بين “الكتاب” و”الوردة”
بعدما سبق لهما أن عقد جلسات من أجل التقارب، يظهر أن قضية ملتمس الرقابة، وما ارتبط بها من اتهامات واتهامات مضادة تهدد بتعميق الخلافات بين كل حزب الاتحاد الاشتراكي وحزب التقدم والاشتراكية. فقد رد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، اليوم في لقاء لمنتخبي حزبه بالرباط، على تصريحات سابقة لادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، وهي تصريحات مرتبطة بتداعيات انسحاب حزب "الوردة" من مبادرة ملتمس الرقابة. بنعبد الله بدا غاضبا تجاه تصريحات ادريس لشكر، ودعاه إلى توقير حزب "الكتاب"، لكنه تحدث مجددا عن ممارسات وصفها بالدنيئة والبئيسة في قضية إفشال ملتمس الرقابة. وقال إن المستقبل سيكشف كل التفاصيل المرتبطة بهذا الملف الذي أعاد تسليط الضوء على هشاشة المعارضة البرلمانية. ودافع نبيل بنعبد الله عن أداء فريق "الكتاب" في مجلس النواب، لكنه أورد بأنه من المشاكل الكبيرة التي يعيشها مجلس النواب هو أن ليس هناك معارضة. وتحدث عن معارضات، في إشارة إلى التباعد في المسارات والخلفيات بين مكوناتها، ومنها حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية المحافظة، وحزب الحركة الشعبية، ويضم أعيان العالم القروي، خاصة في المناطق الأمازيغية. وقال إن حزبه وسط هذا الوضع يغلب المصلحة الحزبية والحسابات السياسية الضيقة والدنية والبئيسة، في إشارة إلى حزب الاتحاد الاشتراكي وملتمس الرقابة. واعتبر بأنه تم إفشال الملتمس لخدمة أهداف غير معلنة، قبل أن يضيف بأن هناك من يفكر في المصلحة العامة، ولكن هناك من له خطاب وخلف الستار له حسابات أخرى، ويبحث فقط على أن يضغط وأن يؤثر وأن يموقع نفسه في المستقبل. وكان الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، ادريس لشكر، قد قال، في تصريحات سابقة، إن حزب التقدم والاشتراكية حاول أن يشيطن حزب "الوردة" في قضية ملتمس الرقابة، وذكر بأن حزب "الكتاب" كان يعترض على أي مبادرة يقوم بها الاتحاد الاشتراكي نظرا لعلاقته المشبوهة بحزب العدالة والتنمية.
سياسة

اتفاقية بين المغرب و”L3Harris” الأمريكية لتحديث أسطول طائرات “C-130”
أطلق المغرب برنامجا لتحديث طائرات النقل من طراز سي-130، مما يعزز قدراته في النقل الجوي العسكري. وفي حفل أقيم أمس الجمعة بنادي الضباط بالرباط، وقعت إدارة الدفاع الوطني المغربية والشركة الأمريكية "L3Harris Technologies" اتفاقية لتنفيذ صفقة التحديث.ويهدف البرنامج، الذي أعلنت عنه القوات المسلحة الملكية عبر منشور على فيسبوك، إلى تحديث أسطول طائرات C-130 المخصص لنقل البضائع والدعم اللوجستي. ووصفت القائمة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالمغرب، إيمي كوترونا، توقيع الاتفاقية بأنها "لحظة حاسمة" في التعاون الثنائي. وستتولى شركة "L3Harris Technologies"، المتخصصة في تقنيات الدفاع والفضاء والأمن، عملية التحديث وفقًا لأعلى المعايير الدولية في جودة وصيانة الطيران. ويؤكد هذا التعاون على الشراكة المتنامية بين الولايات المتحدة والمغرب في قطاع الدفاع.تُعرف طائرة سي-130، وهي طائرة نقل عسكرية رباعية المحركات ، من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، بمتانتها وتعدد استخداماتها. وتُستخدم في مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك نقل القوات والعتاد، وعمليات الإنزال الجوي، وإعادة الإمداد، والمهام الإنسانية، والإجلاء الطبي، ومكافحة الحرائق.
سياسة

دخول سياسي ساخن ينتظر حكومة أخنوش
دخول سياسي في شتنبر القادم يرتقب أن يكون ساخن في مشهد مغربي لم يعد يفصله عن موعد الانتخابات القادمة سوى عام واحد. فقد دعا نبيل بنعبد الله، أمين عام حزب التقدم والاشتراكية، في لقاء تواصلي لمنتخبي هذا الحزب، إلى تحويل الزخم السياسي لأربع سنوات من معارضة الحكومة الحالية إلى "قوة ضاربة". ودعا منتخبي حزب "الكتاب" إلى مضاعفة المجهودات والتواصل أكثر مع المواطنين ابتداء من شتنبر القادم. وقال، في هذا اللقاء الذي احتضنه المقر المركزي للحزب بالرباط، إن هناك انتظارات وطموحات وخيبة أمل كبيرة في مختلف مناطق المغرب، في إشارة إلى حصيلة الحكومة الحالية. "لا أعتقد أن هناك من يعبر عن رضاه من سنوات الفشل والإخفاق والضعف الديمقراطي البين والفشل الاقتصادي والاجتماعي المنطق بالكذب والبهتان"، يضيف الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وهو يوضح الصورة أمام منتخبي حزبه، قبل أن يلمح إلى أن السعي نحو تغيير بعض القوانين الانتخابية، وتنظيم انتخابات أقرب ما يمكن الى النزاهة والتنافس الديموقراطي الشريف، وبمشاركة واسعة للمواطنين قد تغير الخريطة في المحطة القادمة.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة