مجتمع

سلطات مراكش تطلق أكبر مشروع اجتماعي للحد من نزيف الأسواق العشوائية


كشـ24 نشر في: 13 مارس 2016

وضعت سلطات مراكش الحجر الأساس لمشروع ضخم يروم القطع مع فوضى الأسواق العشوائية، والحد من استباحة الفضاءات العمومية من طرف جيوش «الفراشة» والباعة الجائلين.

ما أكسب المشروع أهميته وأضفى عليه طابع الجدية هو  الحرص على التعاطي مع العملية  في إطار مقاربة اجتماعية، حرصت على تقديم بدائل للباعة المستهدفين، وتعويضهم بمواقع بديلة لمزاولة تجارتهم .

مبدأ «شوية من الحنة، وشوية من رطوبية اليد» نجح في تمرير «عملية التحرير» بأقل  احتجاجات ممكنة، وفسح المجال أمام جرافات الهدم للانقضاض على أكبر التجمعات العشوائية التي ظلت تجثم بكلكلها على بعض الفضاءات العمومية  بالمدينة، وترميها بسهام التشويه والتلوث مع ما يستتبع الأمر من مشاهد مسيئة للبلاد والعباد.

 تم توجيه البوصلة اتجاه  المنطقة السكنية الجديدة المحاميد، واستهدفت العملية أزيد من 2400  بائع وفراش، فكانت الانطلاقة من سوق المحاميد الذي ظل على امتداد عقود من الزمن يشكل شوكة في خاصرة التجزئات والأحياء السكنية المحيطة، بعد أن تم استنبات  مئات المحلات بشكل عشوائي تحولت مع مرور الزمن إلى سوق  يمتد على مساحة شائعة وسط أحياء سكنية بكاملها، وبالتالي تشكيل بؤرة توثر اجتماعي وتلوث بيئي مزمنين.

أزيد من 560  براكة و«تفريشة» من مجموع  المحلات العشوائية التي تسيدت الموقع  تم نقل أصحابها صوب سوق المحاميد النموذجي، فيما وجه 800 آخرون  للسوق المبرمج بالمحاميد 9 في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.

  عملية  نزلت بردا وسلاما على قلوب  آلاف الأسر  من الساكنة المجاورة لهذه الأسواق العشوائية  والتي أجبرت لأزيد من عقد من الزمن على العيش تحت رحمة هذه  الفوضى واجترار مشاكل يومية تستعصي على العلاج، قبل أن يعمل مشرط العملية الحالية على استئصال «نسيجها السرطاني»، ويقوم بإزالة كل ما علق بهذا الفضاء من زوائد عشوائية واجتثات  كامل «البراريك» والمحلات، فاسحا المجال أمام  الساكنة لتتنفس الصعداء وتشتم هواء خارج دائرة التلوث والضجيج.

بعد سوق المحاميد وجهت البوصلة نحو ثاني أكبر سوق عشوائي بالمدينة، ظل بدوره يغطي حي أزلي بالنفوذ الترابي لمقاطعة المنارة على امتداد عقدين من الزمن، حيث عملت السلطات المحلية بتنسيق مع باقي الجهات المعنية والمختصة على  معالجة الوضع عبر تحييد الباعة و«الفراشة» بضمان تعويضهم بمحلات جديدة تمكنهم من مزاولة تجارتهم في ظروف صحية وملائمة، قبل إعمال جرافات الهدم لإزالة البراريك المستنبتة بشكل عشوائي.

 انتهت العملية بتخليص المنطقة من هذه البؤرة المستفزة، بعد تغطية 355  من باعته بمحلات بالسوق النموذجي الذي تم إنجازه حديثا بمواصفات  تقنية ومعمارية لائقة، وتوجيه 176 بائعا صوب سوق الضحى، فيما خص 555 بائعا آخر بسوق أبواب مراكش.
أزيد من 2400 بائع تم استهدافهم بهذه المقاربة التي تصنف في خانة أكبر مشروع اجتماعي، لتخليص المدينة من شرنقة أسواقها العشوائية، وخلفت ارتياحا كبيرا في صفوف ساكنة التجمعات المحيطة بها، والتي ظلت تعاني الأمرين وتكابد صنوف المعاناة جراء ما كانت ترميهم بها هذه الأسواق من تلاوين التلوث والمخاطر الصحية والأمنية، خصوصا وأن هذه الأماكن كانت مسرحا لحرائق متواصلة ساهم في اندلاعها تكدس الصناديق الخشبية والخيام البلاستيكية التي تستعملها جيوش الفراشة والباعة لتسييج   عشرات البراريك و«الجلسات» المخصصة لتجارة الخضر والفواكه، وكذا بعض الأثواب والملابس الجاهزة،بالإضافة إلى محلات متخصصة في تجارة الأواني البلاستيكية وكل ما لايخطر على البال من  أنواع التجارات الأخرى .

ما زاد في إذكاء مساحة الجدية على هذا المشروع الاجتماعي، هو مواكبته بحملة وتسعة لتحرير الملك العمومي من قبضة أصحاب الدكاكين والمقاهي وكذا المحلات التجارية بالمنطقة، حيث شنت السلطات المحلية حملة واسعة للحد من الظاهرة وإعادة رسم الخطوط القانونية للواجهات الخارجية لمجمل المحلات بكل من أحياء أسكجور، المحاميد، أزلي وحي إزيكي، مع إبداء الصرامة اللازمة في مواجهة المخالفات والتعديات على المساحات العمومية ومواجهة مقترفيها بمبدأ«على قد لحافك، مد رجليك«.

وضعت سلطات مراكش الحجر الأساس لمشروع ضخم يروم القطع مع فوضى الأسواق العشوائية، والحد من استباحة الفضاءات العمومية من طرف جيوش «الفراشة» والباعة الجائلين.

ما أكسب المشروع أهميته وأضفى عليه طابع الجدية هو  الحرص على التعاطي مع العملية  في إطار مقاربة اجتماعية، حرصت على تقديم بدائل للباعة المستهدفين، وتعويضهم بمواقع بديلة لمزاولة تجارتهم .

مبدأ «شوية من الحنة، وشوية من رطوبية اليد» نجح في تمرير «عملية التحرير» بأقل  احتجاجات ممكنة، وفسح المجال أمام جرافات الهدم للانقضاض على أكبر التجمعات العشوائية التي ظلت تجثم بكلكلها على بعض الفضاءات العمومية  بالمدينة، وترميها بسهام التشويه والتلوث مع ما يستتبع الأمر من مشاهد مسيئة للبلاد والعباد.

 تم توجيه البوصلة اتجاه  المنطقة السكنية الجديدة المحاميد، واستهدفت العملية أزيد من 2400  بائع وفراش، فكانت الانطلاقة من سوق المحاميد الذي ظل على امتداد عقود من الزمن يشكل شوكة في خاصرة التجزئات والأحياء السكنية المحيطة، بعد أن تم استنبات  مئات المحلات بشكل عشوائي تحولت مع مرور الزمن إلى سوق  يمتد على مساحة شائعة وسط أحياء سكنية بكاملها، وبالتالي تشكيل بؤرة توثر اجتماعي وتلوث بيئي مزمنين.

أزيد من 560  براكة و«تفريشة» من مجموع  المحلات العشوائية التي تسيدت الموقع  تم نقل أصحابها صوب سوق المحاميد النموذجي، فيما وجه 800 آخرون  للسوق المبرمج بالمحاميد 9 في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.

  عملية  نزلت بردا وسلاما على قلوب  آلاف الأسر  من الساكنة المجاورة لهذه الأسواق العشوائية  والتي أجبرت لأزيد من عقد من الزمن على العيش تحت رحمة هذه  الفوضى واجترار مشاكل يومية تستعصي على العلاج، قبل أن يعمل مشرط العملية الحالية على استئصال «نسيجها السرطاني»، ويقوم بإزالة كل ما علق بهذا الفضاء من زوائد عشوائية واجتثات  كامل «البراريك» والمحلات، فاسحا المجال أمام  الساكنة لتتنفس الصعداء وتشتم هواء خارج دائرة التلوث والضجيج.

بعد سوق المحاميد وجهت البوصلة نحو ثاني أكبر سوق عشوائي بالمدينة، ظل بدوره يغطي حي أزلي بالنفوذ الترابي لمقاطعة المنارة على امتداد عقدين من الزمن، حيث عملت السلطات المحلية بتنسيق مع باقي الجهات المعنية والمختصة على  معالجة الوضع عبر تحييد الباعة و«الفراشة» بضمان تعويضهم بمحلات جديدة تمكنهم من مزاولة تجارتهم في ظروف صحية وملائمة، قبل إعمال جرافات الهدم لإزالة البراريك المستنبتة بشكل عشوائي.

 انتهت العملية بتخليص المنطقة من هذه البؤرة المستفزة، بعد تغطية 355  من باعته بمحلات بالسوق النموذجي الذي تم إنجازه حديثا بمواصفات  تقنية ومعمارية لائقة، وتوجيه 176 بائعا صوب سوق الضحى، فيما خص 555 بائعا آخر بسوق أبواب مراكش.
أزيد من 2400 بائع تم استهدافهم بهذه المقاربة التي تصنف في خانة أكبر مشروع اجتماعي، لتخليص المدينة من شرنقة أسواقها العشوائية، وخلفت ارتياحا كبيرا في صفوف ساكنة التجمعات المحيطة بها، والتي ظلت تعاني الأمرين وتكابد صنوف المعاناة جراء ما كانت ترميهم بها هذه الأسواق من تلاوين التلوث والمخاطر الصحية والأمنية، خصوصا وأن هذه الأماكن كانت مسرحا لحرائق متواصلة ساهم في اندلاعها تكدس الصناديق الخشبية والخيام البلاستيكية التي تستعملها جيوش الفراشة والباعة لتسييج   عشرات البراريك و«الجلسات» المخصصة لتجارة الخضر والفواكه، وكذا بعض الأثواب والملابس الجاهزة،بالإضافة إلى محلات متخصصة في تجارة الأواني البلاستيكية وكل ما لايخطر على البال من  أنواع التجارات الأخرى .

ما زاد في إذكاء مساحة الجدية على هذا المشروع الاجتماعي، هو مواكبته بحملة وتسعة لتحرير الملك العمومي من قبضة أصحاب الدكاكين والمقاهي وكذا المحلات التجارية بالمنطقة، حيث شنت السلطات المحلية حملة واسعة للحد من الظاهرة وإعادة رسم الخطوط القانونية للواجهات الخارجية لمجمل المحلات بكل من أحياء أسكجور، المحاميد، أزلي وحي إزيكي، مع إبداء الصرامة اللازمة في مواجهة المخالفات والتعديات على المساحات العمومية ومواجهة مقترفيها بمبدأ«على قد لحافك، مد رجليك«.


ملصقات


اقرأ أيضاً
اعتقال متهمين بإسبانيا بسبب استغلال مهاجرين مغاربة بعقود وهمية
تم القبض على أربعة أشخاص في جيبوثكوا (إقليم الباسك) بتهمة تسهيل الهجرة غير الشرعية واستغلال العمال الأجانب ، وخاصة المهاجرين المغاربة، حيث قاموا بمعالجة تصاريح العمل والإقامة غير القانونية لهم مقابل مبالغ مالية. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" ، أوضحت الشرطة الوطنية أن المعتقلين كانوا جزءًا من "شبكة منظمة" سهلت الدخول والإقامة غير الشرعية في إسبانيا لمواطنين مغاربة من خلال عقود وهمية في بلدهم الأصلي من قبل شركتين للبناء، واحدة مقرها في بيزكايا والأخرى في جيبوثكوا. وتم استغلال عروض العمل للحصول على الإقامة وتصاريح العمل، ولكن المهاجرين لم يتم توظيفهم بعد ذلك في الشركات، بل أجبروا على العمل خارج الشركات في ظروف محفوفة بالمخاطر.وبدأ التحقيق في أكتوبر 2024، عندما تم اكتشاف مخالفات محتملة في العديد من طلبات القيد بالسجل البلدي، والتي كانت جميعها تحمل عنوان منزل في بلدة إيرون. وأكد الضباط أنه منذ نونبر 2019، تم تسجيل 19 شخصًا في هذا العنوان في إرون ، و16 آخرين في منازل في سان سيباستيان دون أن يكونوا مقيمين هناك. وتمكنت الشرطة الوطنية من تحديد هوية 19 شخصا في أماكن مختلفة بإسبانيا، والذين كانوا مسجلين في العقارات قيد التحقيق، واعترف 13 منهم بدفع أموال لأحد المعتقلين. وتمكن ما لا يقل عن 10 من المقيمين المسجلين من تسوية وضعهم في إسبانيا من خلال تصاريح الإقامة والعمل المرتبطة بعقود في بلدهم الأصلي تديرها شركتان للبناء.
مجتمع

مغربي يتسبب في حالة طوارىء بمطار إيطالي
تمكّن مهاجر مغربي يبلغ من العمر 29 عامًا، موضوع طُرد وترحيل من إيطاليا، من الهروب من قبضة الشرطة، قبل لحظات من صعوده إلى الطائرة التي ستنقله إلى بلده الأصلي. وهرب المعني بالأمر على أحد مدارج مطار ماركوني في بولونيا. وفي محاولةٍ منه لتضليل رجال الشرطة، افتعل حريقا، تم إخماده من طرف رجال الإطفاء بالمطار. ووقع الحادث السبت الماضي، بعد الساعة السادسة مساءً بقليل. ولم تُوقف الشرطة الهارب، الذي تمكن من تسلّق السياج الواقي وتجاوز محيط المطار. وتم وضعه قيد البحث من قِبل دوريات المراقبة الإقليمية. وتسببت الحادثة في تعليق الرحلات الجوية في مطار بولونيا ماركوني من الساعة السادسة مساءً حتى السادسة والنصف مساءً. وبعد إخماد النيران، عادت الأمور إلى طبيعتها، لكن مع تسجيل تأخير عدة رحلات، وتم تحويل مسار طائرتين، إحداهما قادمة من إسطنبول والأخرى من باليرمو، وهبطتا في مطار ريميني والثانية في مطار فورلي.
مجتمع

مخاوف من تكرار فضيحة “كوب28” تقود الوزيرة بنعلي للمساءلة البرلمانية
تقدمت فاطمة الزهراء التامني، النائبة عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، بسؤال كتابي لوزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، تطالب فيه بتوضيحات حول مدى توفر ضمانات الشفافية والنجاعة في صفقة تفويض تنظيم مشاركة المغرب في مؤتمر المناخ “كوب 30”، المرتقب تنظيمه في نونبر المقبل بالبرازيل. وحذّرت النائبة التامني في معرض سؤالها، من تكرار ما وصفته بـ”فضيحة كوب 28″ التي عرفت، حسب قولها، مشاركة وفد مغربي كبير بتكلفة فاقت 9 ملايين درهم، دون أدوار واضحة لغالبية المشاركين، ما أثار انتقادات واسعة بشأن الحكامة وترشيد النفقات. التامني أبرزت أن صفقة “كوب 30” تم تفويضها إلى شركة خاصة بكلفة تقارب 9 ملايين درهم، ما يثير مخاوف حقيقية من تكرار نفس السيناريو، خصوصاً أن مؤتمر “كوب 29” المقرر بأذريبدجان في 2024 عرف بدوره صفقة بلغت 5.9 ملايين درهم. وفي هذا السياق، طالبت النائبة الوزيرة بالكشف عن المعايير المعتمدة لاختيار المشاركين في هذه المؤتمرات، وتفسير مشاركة أعداد كبيرة دون مهام محددة، إضافة إلى توضيح الإجراءات المتخذة لضمان الشفافية والفعالية، وتفادي تبذير المال العام، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها البلاد.
مجتمع

مختصة نفسية تكشف لـ”كشـ24″ أبعاد سخرية المغاربة من موجة الحرارة على مواقع التواصل
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب خلال الأيام الماضية، موجة واسعة من المنشورات الساخرة، تفاعلا مع الارتفاع المهول في درجات الحرارة التي تشهدها مختلف المدن، حيث عبر عدد من النشطاء بروح دعابة عن معاناتهم اليومية مع القيظ، في تدوينات جمعت بين الطرافة والتهكم، وأحيانا الإبداع، الأمر الذي أثار اهتمام المتتبعين وأعاد إلى الواجهة دور السخرية في المجتمع.وفي هذا السياق، أوضحت الأخصائية النفسية والباحثة في علم النفس الاجتماعي، الأستاذة بشرى المرابطي، في تصريحها لموقع "كشـ24"، أن السخرية تعد بمثابة رسائل نفسية واجتماعية، وأحيانا حتى سياسية، تهدف إلى إنتاج الضحك وتوفير مساحة جماعية للتنفيس، وأشارت إلى أن الضحك، كما يرى الفيلسوف الفرنسي هنري بيركسون، يحتاج الضحك للصدى عكس البكاء الذي يمكن الإنسان من التنفيس عن ذاته لكن بشكل فردي وأكدت المرابطي أن السخرية في علاقتها بموجات الحرارة المفرطة لا تعبر فقط عن استهزاء سطحي، بل هي آلية دفاعية واعية أو غير واعية، يلجأ إليها الأفراد لتغيير حالة الرتابة والملل التي ترافق فترات الصيف الطويلة، خاصة مع التوتر الناتج عن ارتفاع الحرارة.وأبرزت المتحدثة أن الفكاهة والسخرية تلعبان دورا مهما في المناعة النفسية، باعتبارهما وسائل فعالة للتقليل من التوتر والقلق والغضب، بل وتحمي الإنسان من بعض الأعراض البيولوجية المرتبطة بالحالة النفسية، مضيفة أن وسائل التواصل الاجتماعي وفرت فضاء سهلا ومفتوحا للتقاسم الجماعي لهذه المشاعر، وهو ما يعزز الشعور بالانتماء والتخفيف الجماعي من الضغط.واعتبرت الأخصائية النفسية، أن انتشار هذه الظاهرة في السياق المغربي هو مؤشر إيجابي على صحة المزاج العام، لكون المغاربة يميلون بالفطرة إلى النكتة والدعابة، مضيفة، جميل جدا أن نحول معاناتنا اليومية إلى مادة للضحك والسخرية، لأنها تعكس حيوية المجتمع وروح مقاومته النفسية للظروف الصعبة.وختمت المرابطي حديثها بالتشديد على أن هذا الأسلوب التفاعلي مع الظواهر الطبيعية والاجتماعية، يظهر قدرة المجتمع على تحويل المحن إلى لحظات فرج وفرجة، مؤكدة أن الضحك الجماعي ليس مجرد وسيلة للهروب، بل سلوك دفاعي إيجابي يدعم التوازن النفسي للفرد والجماعة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة