مجتمع
سلطات سطات تشن حملة واسعة لتحرير الملك العمومي من الباعة المتجولين
حميد حنصاليتفاعلا مع المقال المنشور يوم 9 أبريل الجاري بجريدة "كشـ24" تحت عنوان " متى ستستعيد السلطة هيبتها لفرملة زحف الباعة المتجولين؟ "، شنت السلطات المحلية بالملحقة الإدارية الثانية بسطات، حربا على “الفرّاشة” والباعة المتجولين ، خاصة على مستوى زنقة مولاي سليمان بحي مانيا، المعروفة بالانتشار الواسع للظاهرة.وأقدمت السلطات المحلية، صباح اليوم الأحد 11 أبريل، صحبة اعوانها و عدد من عناصر القوات المساعدة ، على وضع حد لانتشار الباعة المتجولين الذين ظلوا يحتلون الزنقة المذكورة ويعرقلون السير والجولان ويبثون الفوضى بالمكان.الحملة التي أكدت مصادر من السلطات المحلية لـ"كشـ24" أنها ستكون مستمرة لمنع عودة الباعة المتجولين، لقيت استحسانا من لدن الساكنة وارباب المحلات التجارية، الذين أثنوا على حملة تحرير الملك العمومي، خاصة وأن كثرة الباعة المتجولين وتسببهم في الفوضى وانتشار النفايات، ناهيك عن الكلمات النابية الصادرة منهم، هواجس كانت تقض مضجعهم وجعلت العديد منهم يفكر في تغيير السكن. أما أصحاب السيارات والدراجات الذين يستعملون الطريق المحررة ، فقد استبشروا خيرا بالحملة، لا سيما وأنهم كانوا يجدون صعوبة في المرور ، ما كان يضطرهم إلى تغيير وجهتهم تفاديا للعرقلة أو الدخول في شجار مع بعض الباعة.وكانت الساكنة بزنقة مولاي سليمان وجهت شكايات عديدة الى سلطات المدينة من أجل التدخل لإنقاذها من المعاناة وفك الحصار عن مساكنهم بسبب ظاهرة الباعة المتجولين.
حميد حنصاليتفاعلا مع المقال المنشور يوم 9 أبريل الجاري بجريدة "كشـ24" تحت عنوان " متى ستستعيد السلطة هيبتها لفرملة زحف الباعة المتجولين؟ "، شنت السلطات المحلية بالملحقة الإدارية الثانية بسطات، حربا على “الفرّاشة” والباعة المتجولين ، خاصة على مستوى زنقة مولاي سليمان بحي مانيا، المعروفة بالانتشار الواسع للظاهرة.وأقدمت السلطات المحلية، صباح اليوم الأحد 11 أبريل، صحبة اعوانها و عدد من عناصر القوات المساعدة ، على وضع حد لانتشار الباعة المتجولين الذين ظلوا يحتلون الزنقة المذكورة ويعرقلون السير والجولان ويبثون الفوضى بالمكان.الحملة التي أكدت مصادر من السلطات المحلية لـ"كشـ24" أنها ستكون مستمرة لمنع عودة الباعة المتجولين، لقيت استحسانا من لدن الساكنة وارباب المحلات التجارية، الذين أثنوا على حملة تحرير الملك العمومي، خاصة وأن كثرة الباعة المتجولين وتسببهم في الفوضى وانتشار النفايات، ناهيك عن الكلمات النابية الصادرة منهم، هواجس كانت تقض مضجعهم وجعلت العديد منهم يفكر في تغيير السكن. أما أصحاب السيارات والدراجات الذين يستعملون الطريق المحررة ، فقد استبشروا خيرا بالحملة، لا سيما وأنهم كانوا يجدون صعوبة في المرور ، ما كان يضطرهم إلى تغيير وجهتهم تفاديا للعرقلة أو الدخول في شجار مع بعض الباعة.وكانت الساكنة بزنقة مولاي سليمان وجهت شكايات عديدة الى سلطات المدينة من أجل التدخل لإنقاذها من المعاناة وفك الحصار عن مساكنهم بسبب ظاهرة الباعة المتجولين.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع