

مجتمع
سلطات سبتة تعلن قرب اختبار تقنية التعرف على الوجه بالمعابر
قال موقع "ّإل فارو دي ثيوتا"، أن معبر تراخال الجديد سيتم تدشينه في الأشهر المقبلة، حيث الأشغال مستمرة بوتيرة سريعة، كما سيتم الشروع في اختبارات تنفيذ الحدود الذكية وتقنية التعرف على الوجه في الربع الأول من العام المقبل 2024.
وأضاف الموقع الاخباري، أن المعبر البري الجديد بين المغرب وسبتة، سيعرف اعتماد آلية ذكية لتحسين حركة المرور عبر ثلاثة ممرات كبيرة لتجنب الاختناقات الكبيرة، التي تؤثر على انسيابية المرور وحركة المسافرين، التي ستكون أكثر سلاسة، بعد اعتماد تقنية التعرف على الوجه للمواطنين الأجانب والمقيمين في فضاء شنگن.
وستكون آلية "المعابر الذكية" بين المغرب ومليلية المحتلة، جاهزة قبل نهاية العام، حسب مندوبة الحكومة الإسبانية بمليلية المحتلة، صابرينا محمد، والتي أضافت في حوار لها، أن إنشاء نظام الدخول والخروج الآلي بمعبر بني إنصار يتطور بسرعة ومن المتوقع الانتهاء من البنية التحتية قبل نهاية العام.
وأضافت المسؤولة الإسبانية ذات الأصول الريفية، أن "المرحلة الحالية تعرف التركيز على وضع المعدات وضمان عملها، حتى يمكن تشغيلها في أقرب وقت ممكن". وسيسمح هذا النظام الجديد بزيادة فعالية وأمن عمليات مراقبة حركة المسافرين عبر المعابر البرية.
وستعرف أيضا تهيئة منطقة خارجية لوقوف السيارات، تضم منطقة لفحص المركبات للحرس المدني. كما سيتم تجديد المرفق الخاص بكاميرات المراقبة، كما ستساهم عملية أتمتة مراقبة المسافرين في منع مرور الأشخاص الذين لا يلتزمون بشروط الدخول أو الذين يتجاوزون مدة الإقامة المصرح بها.
وسيسمح هذا النظام الجديد بالحد بشكل كبير من جرائم سرقة الهوية، كما سيساهم في منع الجرائم الإرهابية أو الجرائم الخطيرة الأخرى، ويسمح بالحصول على معلومات خاصة بالتحقيقات الجنائية المرتبطة بالأشخاص العابرين للحدود الخارجية لأوروبا، بالإضافة إلى محاربة الاستخدام الاحتيالي لوثائق السفر.
وعارضت 40 منظمة إسبانية، في يناير 2022، إقامة معابر ذكية بين المغرب وإسبانيا، وعبرت حينها عن تخوفها من استغلال الذكاء الصناعي لانتهاك حقوق الإنسان، حيث سيتم وضع أجهزة معززة بأنظمة القياسات الحيوية التي تتيح للسلطات جمع البيانات البيومترية والتعرف على وجوه المارين من المعبرين.
قال موقع "ّإل فارو دي ثيوتا"، أن معبر تراخال الجديد سيتم تدشينه في الأشهر المقبلة، حيث الأشغال مستمرة بوتيرة سريعة، كما سيتم الشروع في اختبارات تنفيذ الحدود الذكية وتقنية التعرف على الوجه في الربع الأول من العام المقبل 2024.
وأضاف الموقع الاخباري، أن المعبر البري الجديد بين المغرب وسبتة، سيعرف اعتماد آلية ذكية لتحسين حركة المرور عبر ثلاثة ممرات كبيرة لتجنب الاختناقات الكبيرة، التي تؤثر على انسيابية المرور وحركة المسافرين، التي ستكون أكثر سلاسة، بعد اعتماد تقنية التعرف على الوجه للمواطنين الأجانب والمقيمين في فضاء شنگن.
وستكون آلية "المعابر الذكية" بين المغرب ومليلية المحتلة، جاهزة قبل نهاية العام، حسب مندوبة الحكومة الإسبانية بمليلية المحتلة، صابرينا محمد، والتي أضافت في حوار لها، أن إنشاء نظام الدخول والخروج الآلي بمعبر بني إنصار يتطور بسرعة ومن المتوقع الانتهاء من البنية التحتية قبل نهاية العام.
وأضافت المسؤولة الإسبانية ذات الأصول الريفية، أن "المرحلة الحالية تعرف التركيز على وضع المعدات وضمان عملها، حتى يمكن تشغيلها في أقرب وقت ممكن". وسيسمح هذا النظام الجديد بزيادة فعالية وأمن عمليات مراقبة حركة المسافرين عبر المعابر البرية.
وستعرف أيضا تهيئة منطقة خارجية لوقوف السيارات، تضم منطقة لفحص المركبات للحرس المدني. كما سيتم تجديد المرفق الخاص بكاميرات المراقبة، كما ستساهم عملية أتمتة مراقبة المسافرين في منع مرور الأشخاص الذين لا يلتزمون بشروط الدخول أو الذين يتجاوزون مدة الإقامة المصرح بها.
وسيسمح هذا النظام الجديد بالحد بشكل كبير من جرائم سرقة الهوية، كما سيساهم في منع الجرائم الإرهابية أو الجرائم الخطيرة الأخرى، ويسمح بالحصول على معلومات خاصة بالتحقيقات الجنائية المرتبطة بالأشخاص العابرين للحدود الخارجية لأوروبا، بالإضافة إلى محاربة الاستخدام الاحتيالي لوثائق السفر.
وعارضت 40 منظمة إسبانية، في يناير 2022، إقامة معابر ذكية بين المغرب وإسبانيا، وعبرت حينها عن تخوفها من استغلال الذكاء الصناعي لانتهاك حقوق الإنسان، حيث سيتم وضع أجهزة معززة بأنظمة القياسات الحيوية التي تتيح للسلطات جمع البيانات البيومترية والتعرف على وجوه المارين من المعبرين.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

