جهوي
سلطات السويهلة تساهم في تعطيش ساكنة المنطقة
في سلوك غير مفهوم من سلطات السويهلة، وتجاهل تام لأسس الحفاظ على السلم الاجتماعي، أقدمت السلطات على عرقلة حفر بئر لفائدة أزيد من 450 منزلا بدوار لحكاكمة.وحسب ما أفاد به متضررون من المنطقة، فإن السلطات تساهم في تعطيش الساكنة، من خلال منع أشغال حفر بئر بواسطة جمعية محلية، كانت قد حصلت على الضوء الاخضر من طرف السلطات، قبل أن تصطدم بتراجع السلطات، ووقوفها سدا منيعا امام اي محاولة لتوفير الماء الصالح للشرب لساكنة يناهز عددها 4 الاف شخص.ووفق المصادر ذاتها، فإن السلطات منعت حفر البئر لفائدة ساكنة الدوار، رغم المنطقة تشهد حفر مجموعة من الابار لفائدة أشخاص وضيعات ومنها بئر يتم حفره حاليا على بعد 300 متر فقط، كما ان المنطقة شهدت خلال العامين الماضيين مجموعة من الابار لفائدة أفراد، بينما تتم عرقلة حفر بئر لفائدة تجمع سكني كبير من قبيل الدوار المذكور، لمجرد أن الجمعية ذات الامكانيات المحدودة لجأت لدعم الجماعة التي لم تبخل في تقديم المساعدة.ويبدو وفق متتبعين من المنطقة، أن السلطات وضعت "العصا فالرويضة" لمجرد دخول الجماعة على الخط لدعم جهود حفر البئر من خلال الدراسة المنجزة في هذا الشان، ودعم تكاليف الاشغال، وهو ما يدخل المنطقة في متاهات، الساكنة في غنى عنها، في انتظار تدخل والي الجهة حفاظا على السلم الاجتماعي، ولتوفير الماء للساكنة التي تعتمد حاليا على بئر وحيد نضب بشكل كبير، ولم يعد يلبي احتياجاتهم الضرورية.
في سلوك غير مفهوم من سلطات السويهلة، وتجاهل تام لأسس الحفاظ على السلم الاجتماعي، أقدمت السلطات على عرقلة حفر بئر لفائدة أزيد من 450 منزلا بدوار لحكاكمة.وحسب ما أفاد به متضررون من المنطقة، فإن السلطات تساهم في تعطيش الساكنة، من خلال منع أشغال حفر بئر بواسطة جمعية محلية، كانت قد حصلت على الضوء الاخضر من طرف السلطات، قبل أن تصطدم بتراجع السلطات، ووقوفها سدا منيعا امام اي محاولة لتوفير الماء الصالح للشرب لساكنة يناهز عددها 4 الاف شخص.ووفق المصادر ذاتها، فإن السلطات منعت حفر البئر لفائدة ساكنة الدوار، رغم المنطقة تشهد حفر مجموعة من الابار لفائدة أشخاص وضيعات ومنها بئر يتم حفره حاليا على بعد 300 متر فقط، كما ان المنطقة شهدت خلال العامين الماضيين مجموعة من الابار لفائدة أفراد، بينما تتم عرقلة حفر بئر لفائدة تجمع سكني كبير من قبيل الدوار المذكور، لمجرد أن الجمعية ذات الامكانيات المحدودة لجأت لدعم الجماعة التي لم تبخل في تقديم المساعدة.ويبدو وفق متتبعين من المنطقة، أن السلطات وضعت "العصا فالرويضة" لمجرد دخول الجماعة على الخط لدعم جهود حفر البئر من خلال الدراسة المنجزة في هذا الشان، ودعم تكاليف الاشغال، وهو ما يدخل المنطقة في متاهات، الساكنة في غنى عنها، في انتظار تدخل والي الجهة حفاظا على السلم الاجتماعي، ولتوفير الماء للساكنة التي تعتمد حاليا على بئر وحيد نضب بشكل كبير، ولم يعد يلبي احتياجاتهم الضرورية.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي