سكان دوار الكورس بقلعة السراغنة يحتجون أمام عمالة الاقليم وينظمون مسيرة راجلة
كشـ24
نشر في: 12 يناير 2017 كشـ24
وهتف المحتجون بشعارات تدين تلكؤ المسؤولين عن طي ملفهم وحله نهائيا رغم قطعه أشواطا كثيرة واقترابه من الحل.
وقال المحتجون إن ملفهم الذي عمر أزيد من أربع سنوات يهم العشرات من الأسر التي لا تتوفر على سكن، وكانوا قد فقدوا بقعهم التي اقتنوها بواسطة عقود إدارية، بعد اقتنت شركة تجزئة تقع عليها بقعهم وقامت بتحفيظها.
ومنذ تلك الفترة والمعنيون يواصلون الاحتجاج، وعقدت معهم السلطات المعنية لقاءات كثيرة لم تنه الملف، كما وضعت لوائح للمستفيدين، احتج عليها آخرون كونهم غير مستفيدين، بدعوى استفادة من لا أحقية لهم أو تكرر أسماء عديدة من نفس الأسرة، أو حضور أشخاص في اللائحة تشوب حولهم بعض الشكوك في امتلاكهم منازل عصرية.
إلى ذلك ينوي المحتجون التوجه يوم الجمعة القادمة إلى مدينة بن جرير لإسماع صوتهم هناك. وحدد المحتجون طرقا للاجتماع والتنقل هناك راكبين وعلى أرجلهم من نقاط معينة.
يذكر أن ملف دوار الكورس من بين أقدم الملفات الاحتجاجية باقليم قلعة السراغنة الذي دأب المعنيون به على التنديد بالصمت الذي يواجهون به.
وهتف المحتجون بشعارات تدين تلكؤ المسؤولين عن طي ملفهم وحله نهائيا رغم قطعه أشواطا كثيرة واقترابه من الحل.
وقال المحتجون إن ملفهم الذي عمر أزيد من أربع سنوات يهم العشرات من الأسر التي لا تتوفر على سكن، وكانوا قد فقدوا بقعهم التي اقتنوها بواسطة عقود إدارية، بعد اقتنت شركة تجزئة تقع عليها بقعهم وقامت بتحفيظها.
ومنذ تلك الفترة والمعنيون يواصلون الاحتجاج، وعقدت معهم السلطات المعنية لقاءات كثيرة لم تنه الملف، كما وضعت لوائح للمستفيدين، احتج عليها آخرون كونهم غير مستفيدين، بدعوى استفادة من لا أحقية لهم أو تكرر أسماء عديدة من نفس الأسرة، أو حضور أشخاص في اللائحة تشوب حولهم بعض الشكوك في امتلاكهم منازل عصرية.
إلى ذلك ينوي المحتجون التوجه يوم الجمعة القادمة إلى مدينة بن جرير لإسماع صوتهم هناك. وحدد المحتجون طرقا للاجتماع والتنقل هناك راكبين وعلى أرجلهم من نقاط معينة.
يذكر أن ملف دوار الكورس من بين أقدم الملفات الاحتجاجية باقليم قلعة السراغنة الذي دأب المعنيون به على التنديد بالصمت الذي يواجهون به.