سكان ايمنتانوت يخرجون في مسيرة حاشدة للمطالبة بإحداث مستشفى في المدينة
كشـ24
نشر في: 1 فبراير 2016 كشـ24
إحتشد العشرات من ساكنة مدينة إيمنتانوت يوم امس الأحد 31 يناير، في مسيرة حاشدة جابت شوارع المدينة من أجل المطالبة ببناء مستشفى بمواصفات ملائمة للمتطلبات الصحية بالمدينة، في ظل تدهور وهشاشة البنيات الصحية بالمنطقة.
وقد رفع المحتجون عشرات المحتجون الذين حجوا إلى إحدى الساحات العمومية بالمدينة أعداد، غفيرة لافتات للتنديد بالواقع الصحي بالمدينة
وحج مواطنون من كافة الفئات العمرية، مرددين شعارات قوية، للمطالبة بإنشاء مؤسسة صحية متعددة التخصصات في ظل الهشاشة التي يعرفها القطاع بالمنطقة، كما طالبوا بالزيادة في أعداد سيارات الإسعاف والأطر الطبية والمعدات المتطورة.
واستنكرت الساكنة، المدعومة بالعديد من الإطارات الحقوقية والجمعوية، والتي دعت إلى هذه الوقفة، (استنكرت) الصمت الذي تقابل به مطالبهم من طرف الجهات المختصة بعد سلسلة المراسلات والوقفات والتدخلات التي باشرتها العديد من الهيئات الحقوقية و الجمعوية بالمدنية.
وكانت الساكنة قد نظمت وقفة احتجاجية، يوم الأحد 17 يناير، لنفس الأهداف التي سطرها النسيج الجمعوي بالمدينة، ألا وهي الإحتجاج إلى تحقق مطلب بناء مستشفى متعدد التخصصات.
إحتشد العشرات من ساكنة مدينة إيمنتانوت يوم امس الأحد 31 يناير، في مسيرة حاشدة جابت شوارع المدينة من أجل المطالبة ببناء مستشفى بمواصفات ملائمة للمتطلبات الصحية بالمدينة، في ظل تدهور وهشاشة البنيات الصحية بالمنطقة.
وقد رفع المحتجون عشرات المحتجون الذين حجوا إلى إحدى الساحات العمومية بالمدينة أعداد، غفيرة لافتات للتنديد بالواقع الصحي بالمدينة
وحج مواطنون من كافة الفئات العمرية، مرددين شعارات قوية، للمطالبة بإنشاء مؤسسة صحية متعددة التخصصات في ظل الهشاشة التي يعرفها القطاع بالمنطقة، كما طالبوا بالزيادة في أعداد سيارات الإسعاف والأطر الطبية والمعدات المتطورة.
واستنكرت الساكنة، المدعومة بالعديد من الإطارات الحقوقية والجمعوية، والتي دعت إلى هذه الوقفة، (استنكرت) الصمت الذي تقابل به مطالبهم من طرف الجهات المختصة بعد سلسلة المراسلات والوقفات والتدخلات التي باشرتها العديد من الهيئات الحقوقية و الجمعوية بالمدنية.
وكانت الساكنة قد نظمت وقفة احتجاجية، يوم الأحد 17 يناير، لنفس الأهداف التي سطرها النسيج الجمعوي بالمدينة، ألا وهي الإحتجاج إلى تحقق مطلب بناء مستشفى متعدد التخصصات.