التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
سكان الأرض على موعد استثنائي اليوم مع ظاهرة “القمر العملاق”
نشر في: 3 ديسمبر 2017
يشهد سكان الأرض، ابتداء من ليل الأحد وحتى فجر الاثنين، ظاهرة فلكية فريدة يطلق عليها اسم "القمر العملاق"، في ظاهرة تتكرر كل عام وتتميز هذه السنة بأن اكتمال القمر سيبلغ أكبر حد يسجل له حتى الآن في القرن الحالي.
وحسب علماء فلكيين، فإن هذه الظاهرة تحدث عندما يكون القمر في منزل (البدر) وفي أقرب نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي المعروف باسم (الحضيض)، وفيه تكون المسافة بين القمر والأرض حوالي 357 ألف كيلومتر.
وسيبدو القمر للناظر في هذه الحالة أكبر بنسبة 14 في المئة وأكثر سطوعا بنسبة 30 في المئة مقارنة بوضعه عندما يكون القمر بدرا في (الأوج) أي في أبعد نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي ما يسمى "القمر القزم".
وتكون المسافة بين الأرض والقمر حوالي 407 آلاف كيلومتر، وحدثت هذه الظاهرة بالفعل عند منتصف شهر رمضان المبارك يوم التاسع من يونيو من هذا العام. وما يميز البدر العملاق ليوم غد الأحد، أنه سيكون الأول من ثلاثة أقمار بدر عملاقة ستحدث بشكل متتالي مع بدور عملاقة في 2 و31 يناير 2018.
وما يزال موضوع علاقة القمر العملاق بثوران البراكين والأعاصير والزلازل وغيرها مكان خلاف علمي واسع، إذ يتحدث علماء عن إمكانية تعرض عدد من المناطق لزلازل قوية وثوران للبراكين نتيجة جاذبية القمر، وهي ظاهرة أصبحت موجودة في عدد الكواكب السيارة الأخرى وبين النجوم في المجرة.
وحسب علماء فلكيين، فإن هذه الظاهرة تحدث عندما يكون القمر في منزل (البدر) وفي أقرب نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي المعروف باسم (الحضيض)، وفيه تكون المسافة بين القمر والأرض حوالي 357 ألف كيلومتر.
وسيبدو القمر للناظر في هذه الحالة أكبر بنسبة 14 في المئة وأكثر سطوعا بنسبة 30 في المئة مقارنة بوضعه عندما يكون القمر بدرا في (الأوج) أي في أبعد نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي ما يسمى "القمر القزم".
وتكون المسافة بين الأرض والقمر حوالي 407 آلاف كيلومتر، وحدثت هذه الظاهرة بالفعل عند منتصف شهر رمضان المبارك يوم التاسع من يونيو من هذا العام. وما يميز البدر العملاق ليوم غد الأحد، أنه سيكون الأول من ثلاثة أقمار بدر عملاقة ستحدث بشكل متتالي مع بدور عملاقة في 2 و31 يناير 2018.
وما يزال موضوع علاقة القمر العملاق بثوران البراكين والأعاصير والزلازل وغيرها مكان خلاف علمي واسع، إذ يتحدث علماء عن إمكانية تعرض عدد من المناطق لزلازل قوية وثوران للبراكين نتيجة جاذبية القمر، وهي ظاهرة أصبحت موجودة في عدد الكواكب السيارة الأخرى وبين النجوم في المجرة.
يشهد سكان الأرض، ابتداء من ليل الأحد وحتى فجر الاثنين، ظاهرة فلكية فريدة يطلق عليها اسم "القمر العملاق"، في ظاهرة تتكرر كل عام وتتميز هذه السنة بأن اكتمال القمر سيبلغ أكبر حد يسجل له حتى الآن في القرن الحالي.
وحسب علماء فلكيين، فإن هذه الظاهرة تحدث عندما يكون القمر في منزل (البدر) وفي أقرب نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي المعروف باسم (الحضيض)، وفيه تكون المسافة بين القمر والأرض حوالي 357 ألف كيلومتر.
وسيبدو القمر للناظر في هذه الحالة أكبر بنسبة 14 في المئة وأكثر سطوعا بنسبة 30 في المئة مقارنة بوضعه عندما يكون القمر بدرا في (الأوج) أي في أبعد نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي ما يسمى "القمر القزم".
وتكون المسافة بين الأرض والقمر حوالي 407 آلاف كيلومتر، وحدثت هذه الظاهرة بالفعل عند منتصف شهر رمضان المبارك يوم التاسع من يونيو من هذا العام. وما يميز البدر العملاق ليوم غد الأحد، أنه سيكون الأول من ثلاثة أقمار بدر عملاقة ستحدث بشكل متتالي مع بدور عملاقة في 2 و31 يناير 2018.
وما يزال موضوع علاقة القمر العملاق بثوران البراكين والأعاصير والزلازل وغيرها مكان خلاف علمي واسع، إذ يتحدث علماء عن إمكانية تعرض عدد من المناطق لزلازل قوية وثوران للبراكين نتيجة جاذبية القمر، وهي ظاهرة أصبحت موجودة في عدد الكواكب السيارة الأخرى وبين النجوم في المجرة.
وحسب علماء فلكيين، فإن هذه الظاهرة تحدث عندما يكون القمر في منزل (البدر) وفي أقرب نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي المعروف باسم (الحضيض)، وفيه تكون المسافة بين القمر والأرض حوالي 357 ألف كيلومتر.
وسيبدو القمر للناظر في هذه الحالة أكبر بنسبة 14 في المئة وأكثر سطوعا بنسبة 30 في المئة مقارنة بوضعه عندما يكون القمر بدرا في (الأوج) أي في أبعد نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي ما يسمى "القمر القزم".
وتكون المسافة بين الأرض والقمر حوالي 407 آلاف كيلومتر، وحدثت هذه الظاهرة بالفعل عند منتصف شهر رمضان المبارك يوم التاسع من يونيو من هذا العام. وما يميز البدر العملاق ليوم غد الأحد، أنه سيكون الأول من ثلاثة أقمار بدر عملاقة ستحدث بشكل متتالي مع بدور عملاقة في 2 و31 يناير 2018.
وما يزال موضوع علاقة القمر العملاق بثوران البراكين والأعاصير والزلازل وغيرها مكان خلاف علمي واسع، إذ يتحدث علماء عن إمكانية تعرض عدد من المناطق لزلازل قوية وثوران للبراكين نتيجة جاذبية القمر، وهي ظاهرة أصبحت موجودة في عدد الكواكب السيارة الأخرى وبين النجوم في المجرة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأرض تتلقى رسالة ليزر من مسافة 226 مليون كم
علوم
علوم
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم