التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
سفاح الجديدة “ذبح” جحشا ومثَّل بجثة كلب وسط الدوار ليلة ارتكابه لمجزرته الرهيبة بحق 10من أفراد أسرته
نشر في: 6 يوليو 2016
قضت غرفة الجنايات الابتدائية التابعة لمحكمة الدرجة الثانية بالجديدة، الخميس الماضي، بتأجيل البت في ملف «علي ذاكر»، المعروف بسفاح سايس، إلى 21 يوليوز الجاري. ورفض المتهم المحامي الذي عينه له رئيس هيأة الحكم في إطار المساعدة القضائية أثناء تجهيزه للملفات، ولما شرع في الاستماع إليه، طالبه بمهلة من أجل تعيين محام جديد.
وانتهى قاضي التحقيق الجنائي، الثلاثاء الماضي، من جلسات التحقيق والاستماع التفصيلي إلى المتهم، الذي وجهت له النيابة العامة المختصة، تهما تتعلق ب»القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإهانة موظفين عموميين أثناء أدائهم لوظيفتهم».
وبحسب يومية "الصباح"، فقد أسقط قاضي التحقيق عن المتهم جناية «القتل مع سبق الإصرار والترصد»، بعد الاستماع إليه واقتناعه بأنه ارتكب جريمته البشعة دون أن يكون ترصد لضحاياه، عند الإجهاز عليهم بعد أن صادفهم في طريقه.
وفي تفاصيل هذه القضية التي شغلت الرأي العام محليا ووطنيا، التي يعود تاريخها إلى 23 أبريل الماضي، بدوار القدامرة التابع ترابيا للجماعة القروية لزاوية سايس بإقليم الجديدة، تشير مختلف الشهادات والتصريحات، إلى أن المتهم قتل عشرة من أفراد أسرته في مقدمتهم والداه وزوجته ووالدتها.
واختلفت الشهادات والتصريحات حول طريقة وأسباب قيام المتهم بذبح ضحاياه، والتقت جميعها حول طريقة الإجهاز عليهم. يقول زوج أخته، «كان قوي البنية وكان يحترمني جدا، ومرة نقلناه إلى الزمامرة بعد إصابته بمرض ورفض الكشف عنه من قبل الطبيب. ورفض ابتلاع القرص المهدئ الذي منحه له ولما تدخلت، لبى طلبي».
وصرح شقيق المتهم، أنه أصيب منذ عشرين سنة بمرض نفسي وعرض على طبيب مختص، وظل يتابع علاجه، لكنه انقطع عنه لفترة. وأصبح يصاب في مثل هذا الوقت بنوبات عصبية.
وأضاف أنه منذ مدة قليلة ذبح جحشا ولدته أتان (حمارة) في ملكيته. وليلة قبل الحادث المأساوي، ذبح كلبا وجال به وسط الدوار. وفي اليوم الموالي، توجه إلى السوق الأسبوعي وباع الأتان المذكورة. واشترى ما هو في حاجة إليه من لحم وخضر، وشحذ سكينين وعاد نحو الدوار بعدما أرغم مشتغلا في النقل السري على نقله إلى منزله بالمجان.
ويحكي أحد جيرانه أنه كان بالسوق الأسبوعي وعاد منتصف النهار وأخبرته زوجته أن المتهم قتل زوجته ووالدتها، فلم يصدقها ولما علت الأصوات وسط الدوار، خرج إلى الساحة الموجودة أمام مسجد الشرفاء القدامرة، فشاهد جثة الفقيه قرب العمود الكهربائي وجثة امرأة أخرى على بعد أمتار منها. وعلم من بعض أفراد أسرته، أنه أجهز على والدته بآلة حديدية ولم يذبحها كما فعل مع باقي الضحايا.
وانتهى قاضي التحقيق الجنائي، الثلاثاء الماضي، من جلسات التحقيق والاستماع التفصيلي إلى المتهم، الذي وجهت له النيابة العامة المختصة، تهما تتعلق ب»القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإهانة موظفين عموميين أثناء أدائهم لوظيفتهم».
وبحسب يومية "الصباح"، فقد أسقط قاضي التحقيق عن المتهم جناية «القتل مع سبق الإصرار والترصد»، بعد الاستماع إليه واقتناعه بأنه ارتكب جريمته البشعة دون أن يكون ترصد لضحاياه، عند الإجهاز عليهم بعد أن صادفهم في طريقه.
وفي تفاصيل هذه القضية التي شغلت الرأي العام محليا ووطنيا، التي يعود تاريخها إلى 23 أبريل الماضي، بدوار القدامرة التابع ترابيا للجماعة القروية لزاوية سايس بإقليم الجديدة، تشير مختلف الشهادات والتصريحات، إلى أن المتهم قتل عشرة من أفراد أسرته في مقدمتهم والداه وزوجته ووالدتها.
واختلفت الشهادات والتصريحات حول طريقة وأسباب قيام المتهم بذبح ضحاياه، والتقت جميعها حول طريقة الإجهاز عليهم. يقول زوج أخته، «كان قوي البنية وكان يحترمني جدا، ومرة نقلناه إلى الزمامرة بعد إصابته بمرض ورفض الكشف عنه من قبل الطبيب. ورفض ابتلاع القرص المهدئ الذي منحه له ولما تدخلت، لبى طلبي».
وصرح شقيق المتهم، أنه أصيب منذ عشرين سنة بمرض نفسي وعرض على طبيب مختص، وظل يتابع علاجه، لكنه انقطع عنه لفترة. وأصبح يصاب في مثل هذا الوقت بنوبات عصبية.
وأضاف أنه منذ مدة قليلة ذبح جحشا ولدته أتان (حمارة) في ملكيته. وليلة قبل الحادث المأساوي، ذبح كلبا وجال به وسط الدوار. وفي اليوم الموالي، توجه إلى السوق الأسبوعي وباع الأتان المذكورة. واشترى ما هو في حاجة إليه من لحم وخضر، وشحذ سكينين وعاد نحو الدوار بعدما أرغم مشتغلا في النقل السري على نقله إلى منزله بالمجان.
ويحكي أحد جيرانه أنه كان بالسوق الأسبوعي وعاد منتصف النهار وأخبرته زوجته أن المتهم قتل زوجته ووالدتها، فلم يصدقها ولما علت الأصوات وسط الدوار، خرج إلى الساحة الموجودة أمام مسجد الشرفاء القدامرة، فشاهد جثة الفقيه قرب العمود الكهربائي وجثة امرأة أخرى على بعد أمتار منها. وعلم من بعض أفراد أسرته، أنه أجهز على والدته بآلة حديدية ولم يذبحها كما فعل مع باقي الضحايا.
قضت غرفة الجنايات الابتدائية التابعة لمحكمة الدرجة الثانية بالجديدة، الخميس الماضي، بتأجيل البت في ملف «علي ذاكر»، المعروف بسفاح سايس، إلى 21 يوليوز الجاري. ورفض المتهم المحامي الذي عينه له رئيس هيأة الحكم في إطار المساعدة القضائية أثناء تجهيزه للملفات، ولما شرع في الاستماع إليه، طالبه بمهلة من أجل تعيين محام جديد.
وانتهى قاضي التحقيق الجنائي، الثلاثاء الماضي، من جلسات التحقيق والاستماع التفصيلي إلى المتهم، الذي وجهت له النيابة العامة المختصة، تهما تتعلق ب»القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإهانة موظفين عموميين أثناء أدائهم لوظيفتهم».
وبحسب يومية "الصباح"، فقد أسقط قاضي التحقيق عن المتهم جناية «القتل مع سبق الإصرار والترصد»، بعد الاستماع إليه واقتناعه بأنه ارتكب جريمته البشعة دون أن يكون ترصد لضحاياه، عند الإجهاز عليهم بعد أن صادفهم في طريقه.
وفي تفاصيل هذه القضية التي شغلت الرأي العام محليا ووطنيا، التي يعود تاريخها إلى 23 أبريل الماضي، بدوار القدامرة التابع ترابيا للجماعة القروية لزاوية سايس بإقليم الجديدة، تشير مختلف الشهادات والتصريحات، إلى أن المتهم قتل عشرة من أفراد أسرته في مقدمتهم والداه وزوجته ووالدتها.
واختلفت الشهادات والتصريحات حول طريقة وأسباب قيام المتهم بذبح ضحاياه، والتقت جميعها حول طريقة الإجهاز عليهم. يقول زوج أخته، «كان قوي البنية وكان يحترمني جدا، ومرة نقلناه إلى الزمامرة بعد إصابته بمرض ورفض الكشف عنه من قبل الطبيب. ورفض ابتلاع القرص المهدئ الذي منحه له ولما تدخلت، لبى طلبي».
وصرح شقيق المتهم، أنه أصيب منذ عشرين سنة بمرض نفسي وعرض على طبيب مختص، وظل يتابع علاجه، لكنه انقطع عنه لفترة. وأصبح يصاب في مثل هذا الوقت بنوبات عصبية.
وأضاف أنه منذ مدة قليلة ذبح جحشا ولدته أتان (حمارة) في ملكيته. وليلة قبل الحادث المأساوي، ذبح كلبا وجال به وسط الدوار. وفي اليوم الموالي، توجه إلى السوق الأسبوعي وباع الأتان المذكورة. واشترى ما هو في حاجة إليه من لحم وخضر، وشحذ سكينين وعاد نحو الدوار بعدما أرغم مشتغلا في النقل السري على نقله إلى منزله بالمجان.
ويحكي أحد جيرانه أنه كان بالسوق الأسبوعي وعاد منتصف النهار وأخبرته زوجته أن المتهم قتل زوجته ووالدتها، فلم يصدقها ولما علت الأصوات وسط الدوار، خرج إلى الساحة الموجودة أمام مسجد الشرفاء القدامرة، فشاهد جثة الفقيه قرب العمود الكهربائي وجثة امرأة أخرى على بعد أمتار منها. وعلم من بعض أفراد أسرته، أنه أجهز على والدته بآلة حديدية ولم يذبحها كما فعل مع باقي الضحايا.
وانتهى قاضي التحقيق الجنائي، الثلاثاء الماضي، من جلسات التحقيق والاستماع التفصيلي إلى المتهم، الذي وجهت له النيابة العامة المختصة، تهما تتعلق ب»القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإهانة موظفين عموميين أثناء أدائهم لوظيفتهم».
وبحسب يومية "الصباح"، فقد أسقط قاضي التحقيق عن المتهم جناية «القتل مع سبق الإصرار والترصد»، بعد الاستماع إليه واقتناعه بأنه ارتكب جريمته البشعة دون أن يكون ترصد لضحاياه، عند الإجهاز عليهم بعد أن صادفهم في طريقه.
وفي تفاصيل هذه القضية التي شغلت الرأي العام محليا ووطنيا، التي يعود تاريخها إلى 23 أبريل الماضي، بدوار القدامرة التابع ترابيا للجماعة القروية لزاوية سايس بإقليم الجديدة، تشير مختلف الشهادات والتصريحات، إلى أن المتهم قتل عشرة من أفراد أسرته في مقدمتهم والداه وزوجته ووالدتها.
واختلفت الشهادات والتصريحات حول طريقة وأسباب قيام المتهم بذبح ضحاياه، والتقت جميعها حول طريقة الإجهاز عليهم. يقول زوج أخته، «كان قوي البنية وكان يحترمني جدا، ومرة نقلناه إلى الزمامرة بعد إصابته بمرض ورفض الكشف عنه من قبل الطبيب. ورفض ابتلاع القرص المهدئ الذي منحه له ولما تدخلت، لبى طلبي».
وصرح شقيق المتهم، أنه أصيب منذ عشرين سنة بمرض نفسي وعرض على طبيب مختص، وظل يتابع علاجه، لكنه انقطع عنه لفترة. وأصبح يصاب في مثل هذا الوقت بنوبات عصبية.
وأضاف أنه منذ مدة قليلة ذبح جحشا ولدته أتان (حمارة) في ملكيته. وليلة قبل الحادث المأساوي، ذبح كلبا وجال به وسط الدوار. وفي اليوم الموالي، توجه إلى السوق الأسبوعي وباع الأتان المذكورة. واشترى ما هو في حاجة إليه من لحم وخضر، وشحذ سكينين وعاد نحو الدوار بعدما أرغم مشتغلا في النقل السري على نقله إلى منزله بالمجان.
ويحكي أحد جيرانه أنه كان بالسوق الأسبوعي وعاد منتصف النهار وأخبرته زوجته أن المتهم قتل زوجته ووالدتها، فلم يصدقها ولما علت الأصوات وسط الدوار، خرج إلى الساحة الموجودة أمام مسجد الشرفاء القدامرة، فشاهد جثة الفقيه قرب العمود الكهربائي وجثة امرأة أخرى على بعد أمتار منها. وعلم من بعض أفراد أسرته، أنه أجهز على والدته بآلة حديدية ولم يذبحها كما فعل مع باقي الضحايا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
اعتقال ثمانيني إسباني بسبب ترتيب “زواج أبيض” لشابة مغربية
مجتمع
مجتمع
محكمة إسبانية تُدين بارون مخدرات مغربي بالسجن النافذ
مجتمع
مجتمع
الاتحاد الوطني للشغل يطعن في نتائج الحوار الاجتماعي وتصفها بالغامضة
مجتمع
مجتمع
نزار بركة: الحكومة لم يكن من خيار أمامها سوى الزيادة في الأجور
مجتمع
مجتمع
بالڤيديو: الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمراكش تنتقد مخرجات الحوار الاجتماعي
مجتمع
مجتمع
بالصور.. عمال و مستخدمي عشرات المقاولات بمراكش يحتفون بعيد الشغل
مجتمع
مجتمع
حادثة سير مروعة تنهي حياة المايسترو “أحمد هبيشة” أشهر عازف كمان بالمغرب
مجتمع
مجتمع