التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
سعاد ماسي تغني لاظهار “الوجه المخفي للعالم العربي”
نشر في: 4 أبريل 2015
وتتألف هذه المجموعة من عشر اغان من قصائد لشعراء من عصور مختلفة، ابتداء من العصر الجاهلي في القرن السادس، وصولا الى القرن العشرين مع الشاعر ابو القاسم الشابي الذي حضرت ابياته في هتافات المتظاهرين في احتجاجات الربيع العربي، على ما اوضحت سعاد ماسي لوكالة فرانس برس. وقد ترجمت الكلمات الى الفرنسية والانكليزية مرفقة بخط عربي انيق.
وذاع صيت هذه المغنية البالغة من العمر 42 عاما في بلدها الذي نشأت فيه ودرست فيه، قبل ان تنتقل الى الشهرة العالمية، ومنها في فرنسا حيث نالت في العام 2001 تكريما من اكاديمية شارل كرو عن مجموعتها الغنائية الاولى "الراوي".
وفي العام 2006، نالت جائزة "فيكتوار دو لا موزيك" الفرنسية في فئة موسيقى العالم عن مجموعتها "مسك الليل".
ويأتي الالبوم الجديد "المتكلمون" تتويجا لمشروع "كورس قرطبة" الذي تشارك فيه منذ اربعة اعوام تكريما للمدينة الاندلسية التي عاشت عصرها الذهبي بين القرنين التاسع والعاشر في مجالات الفن والفكر والعمارة، وايضا في مجال "التسامح الديني" والتعايش بين المسلمين والمسيحيين واليهود.
ومن خلال الغوص في العصر الاندلسي، تعرفت سعاد ماسي على الاعمال الشعرية الكلاسيكية واحبت ان تغني قصائد لكبار الشعراء العرب، مستعينة بمتخصصين في الأدب لمساعدتها على فهم نصوص شعرية ضاربة في القدم.
وتقول "انه ضرب من الجنون"، واصفة النوع الموسيقي الذي تؤديه بانه يراوح بين الموسيقى الفلكلورية وموسيقى العالم.
وتضيف سعاد ماسي "تعلمون اني جزائرية مغاربية، ونحن ينظر الينا في العالم العربي على اننا اوروبيون اكثر مما نحن عرب، لكني اردت ان افعل ما احب، انا من منقطة القبائل (الامازيغية)، لكني احب اللغة العربية واحب ان ابين جمالها وانفتاحها".
وتبدي سعاد ماسي استياءها من الأحكام النمطية السائدة بحق العرب قائلة "يحزنني ان يربط البعض العالم العربي بالارهاب، لقد عشت الحرب الاهلية في الجزائر وعانيت من الارهاب ككثرين من الناس، من الظلم ان ينسب الارهاب لنا، انه ظلم بحق الصحافيين القابعين في السجون، اريد ان اتكلم عن الوجه المخفي من العالم العربي".
ومن الشعراء الذين تتناولهم سعاد ماسي في عملها الجديد الشاعر الجاهلي امرؤ القيس الملقب بمجنون ليلى، مغنية ابياتا له في اغنية "فيا ليلى" على ايقاع البوسا وانغام البيانو والغيتار الاندلسي، الى جانب القصيدة الحكمية "سئمت تكاليف الحياة" لزهير بن أبي سلمى وغيره من شعراء الجاهلية الذين يحكى انهم كانوا يكرمون بكتابة قصائدهم بماء الذهب وتعليقها على استار الكعبة.
ومن الشعراء الحديثين، تغني سعاد ماسي لابي القاسم الشابي (1909-1934) قصيدة "ألا أيها الظالم المستبد" التي ردد المتظاهرون في تونس والعالم العربي ابياتها في احتجاجات الربيع العربي في تونس ومصر وغيرهما اعتبارا من العام 2011.
وذاع صيت هذه المغنية البالغة من العمر 42 عاما في بلدها الذي نشأت فيه ودرست فيه، قبل ان تنتقل الى الشهرة العالمية، ومنها في فرنسا حيث نالت في العام 2001 تكريما من اكاديمية شارل كرو عن مجموعتها الغنائية الاولى "الراوي".
وفي العام 2006، نالت جائزة "فيكتوار دو لا موزيك" الفرنسية في فئة موسيقى العالم عن مجموعتها "مسك الليل".
ويأتي الالبوم الجديد "المتكلمون" تتويجا لمشروع "كورس قرطبة" الذي تشارك فيه منذ اربعة اعوام تكريما للمدينة الاندلسية التي عاشت عصرها الذهبي بين القرنين التاسع والعاشر في مجالات الفن والفكر والعمارة، وايضا في مجال "التسامح الديني" والتعايش بين المسلمين والمسيحيين واليهود.
ومن خلال الغوص في العصر الاندلسي، تعرفت سعاد ماسي على الاعمال الشعرية الكلاسيكية واحبت ان تغني قصائد لكبار الشعراء العرب، مستعينة بمتخصصين في الأدب لمساعدتها على فهم نصوص شعرية ضاربة في القدم.
وتقول "انه ضرب من الجنون"، واصفة النوع الموسيقي الذي تؤديه بانه يراوح بين الموسيقى الفلكلورية وموسيقى العالم.
وتضيف سعاد ماسي "تعلمون اني جزائرية مغاربية، ونحن ينظر الينا في العالم العربي على اننا اوروبيون اكثر مما نحن عرب، لكني اردت ان افعل ما احب، انا من منقطة القبائل (الامازيغية)، لكني احب اللغة العربية واحب ان ابين جمالها وانفتاحها".
وتبدي سعاد ماسي استياءها من الأحكام النمطية السائدة بحق العرب قائلة "يحزنني ان يربط البعض العالم العربي بالارهاب، لقد عشت الحرب الاهلية في الجزائر وعانيت من الارهاب ككثرين من الناس، من الظلم ان ينسب الارهاب لنا، انه ظلم بحق الصحافيين القابعين في السجون، اريد ان اتكلم عن الوجه المخفي من العالم العربي".
ومن الشعراء الذين تتناولهم سعاد ماسي في عملها الجديد الشاعر الجاهلي امرؤ القيس الملقب بمجنون ليلى، مغنية ابياتا له في اغنية "فيا ليلى" على ايقاع البوسا وانغام البيانو والغيتار الاندلسي، الى جانب القصيدة الحكمية "سئمت تكاليف الحياة" لزهير بن أبي سلمى وغيره من شعراء الجاهلية الذين يحكى انهم كانوا يكرمون بكتابة قصائدهم بماء الذهب وتعليقها على استار الكعبة.
ومن الشعراء الحديثين، تغني سعاد ماسي لابي القاسم الشابي (1909-1934) قصيدة "ألا أيها الظالم المستبد" التي ردد المتظاهرون في تونس والعالم العربي ابياتها في احتجاجات الربيع العربي في تونس ومصر وغيرهما اعتبارا من العام 2011.
وتتألف هذه المجموعة من عشر اغان من قصائد لشعراء من عصور مختلفة، ابتداء من العصر الجاهلي في القرن السادس، وصولا الى القرن العشرين مع الشاعر ابو القاسم الشابي الذي حضرت ابياته في هتافات المتظاهرين في احتجاجات الربيع العربي، على ما اوضحت سعاد ماسي لوكالة فرانس برس. وقد ترجمت الكلمات الى الفرنسية والانكليزية مرفقة بخط عربي انيق.
وذاع صيت هذه المغنية البالغة من العمر 42 عاما في بلدها الذي نشأت فيه ودرست فيه، قبل ان تنتقل الى الشهرة العالمية، ومنها في فرنسا حيث نالت في العام 2001 تكريما من اكاديمية شارل كرو عن مجموعتها الغنائية الاولى "الراوي".
وفي العام 2006، نالت جائزة "فيكتوار دو لا موزيك" الفرنسية في فئة موسيقى العالم عن مجموعتها "مسك الليل".
ويأتي الالبوم الجديد "المتكلمون" تتويجا لمشروع "كورس قرطبة" الذي تشارك فيه منذ اربعة اعوام تكريما للمدينة الاندلسية التي عاشت عصرها الذهبي بين القرنين التاسع والعاشر في مجالات الفن والفكر والعمارة، وايضا في مجال "التسامح الديني" والتعايش بين المسلمين والمسيحيين واليهود.
ومن خلال الغوص في العصر الاندلسي، تعرفت سعاد ماسي على الاعمال الشعرية الكلاسيكية واحبت ان تغني قصائد لكبار الشعراء العرب، مستعينة بمتخصصين في الأدب لمساعدتها على فهم نصوص شعرية ضاربة في القدم.
وتقول "انه ضرب من الجنون"، واصفة النوع الموسيقي الذي تؤديه بانه يراوح بين الموسيقى الفلكلورية وموسيقى العالم.
وتضيف سعاد ماسي "تعلمون اني جزائرية مغاربية، ونحن ينظر الينا في العالم العربي على اننا اوروبيون اكثر مما نحن عرب، لكني اردت ان افعل ما احب، انا من منقطة القبائل (الامازيغية)، لكني احب اللغة العربية واحب ان ابين جمالها وانفتاحها".
وتبدي سعاد ماسي استياءها من الأحكام النمطية السائدة بحق العرب قائلة "يحزنني ان يربط البعض العالم العربي بالارهاب، لقد عشت الحرب الاهلية في الجزائر وعانيت من الارهاب ككثرين من الناس، من الظلم ان ينسب الارهاب لنا، انه ظلم بحق الصحافيين القابعين في السجون، اريد ان اتكلم عن الوجه المخفي من العالم العربي".
ومن الشعراء الذين تتناولهم سعاد ماسي في عملها الجديد الشاعر الجاهلي امرؤ القيس الملقب بمجنون ليلى، مغنية ابياتا له في اغنية "فيا ليلى" على ايقاع البوسا وانغام البيانو والغيتار الاندلسي، الى جانب القصيدة الحكمية "سئمت تكاليف الحياة" لزهير بن أبي سلمى وغيره من شعراء الجاهلية الذين يحكى انهم كانوا يكرمون بكتابة قصائدهم بماء الذهب وتعليقها على استار الكعبة.
ومن الشعراء الحديثين، تغني سعاد ماسي لابي القاسم الشابي (1909-1934) قصيدة "ألا أيها الظالم المستبد" التي ردد المتظاهرون في تونس والعالم العربي ابياتها في احتجاجات الربيع العربي في تونس ومصر وغيرهما اعتبارا من العام 2011.
وذاع صيت هذه المغنية البالغة من العمر 42 عاما في بلدها الذي نشأت فيه ودرست فيه، قبل ان تنتقل الى الشهرة العالمية، ومنها في فرنسا حيث نالت في العام 2001 تكريما من اكاديمية شارل كرو عن مجموعتها الغنائية الاولى "الراوي".
وفي العام 2006، نالت جائزة "فيكتوار دو لا موزيك" الفرنسية في فئة موسيقى العالم عن مجموعتها "مسك الليل".
ويأتي الالبوم الجديد "المتكلمون" تتويجا لمشروع "كورس قرطبة" الذي تشارك فيه منذ اربعة اعوام تكريما للمدينة الاندلسية التي عاشت عصرها الذهبي بين القرنين التاسع والعاشر في مجالات الفن والفكر والعمارة، وايضا في مجال "التسامح الديني" والتعايش بين المسلمين والمسيحيين واليهود.
ومن خلال الغوص في العصر الاندلسي، تعرفت سعاد ماسي على الاعمال الشعرية الكلاسيكية واحبت ان تغني قصائد لكبار الشعراء العرب، مستعينة بمتخصصين في الأدب لمساعدتها على فهم نصوص شعرية ضاربة في القدم.
وتقول "انه ضرب من الجنون"، واصفة النوع الموسيقي الذي تؤديه بانه يراوح بين الموسيقى الفلكلورية وموسيقى العالم.
وتضيف سعاد ماسي "تعلمون اني جزائرية مغاربية، ونحن ينظر الينا في العالم العربي على اننا اوروبيون اكثر مما نحن عرب، لكني اردت ان افعل ما احب، انا من منقطة القبائل (الامازيغية)، لكني احب اللغة العربية واحب ان ابين جمالها وانفتاحها".
وتبدي سعاد ماسي استياءها من الأحكام النمطية السائدة بحق العرب قائلة "يحزنني ان يربط البعض العالم العربي بالارهاب، لقد عشت الحرب الاهلية في الجزائر وعانيت من الارهاب ككثرين من الناس، من الظلم ان ينسب الارهاب لنا، انه ظلم بحق الصحافيين القابعين في السجون، اريد ان اتكلم عن الوجه المخفي من العالم العربي".
ومن الشعراء الذين تتناولهم سعاد ماسي في عملها الجديد الشاعر الجاهلي امرؤ القيس الملقب بمجنون ليلى، مغنية ابياتا له في اغنية "فيا ليلى" على ايقاع البوسا وانغام البيانو والغيتار الاندلسي، الى جانب القصيدة الحكمية "سئمت تكاليف الحياة" لزهير بن أبي سلمى وغيره من شعراء الجاهلية الذين يحكى انهم كانوا يكرمون بكتابة قصائدهم بماء الذهب وتعليقها على استار الكعبة.
ومن الشعراء الحديثين، تغني سعاد ماسي لابي القاسم الشابي (1909-1934) قصيدة "ألا أيها الظالم المستبد" التي ردد المتظاهرون في تونس والعالم العربي ابياتها في احتجاجات الربيع العربي في تونس ومصر وغيرهما اعتبارا من العام 2011.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تايلور سويفت تصدر ألبوما جديدا مزدوجا يتضمّن 31 أغنية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مدينة آسفي تحتضن أكبر تجمع لشعراء العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن 81 عاما
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعدما نفت خبر اعتقالها.. النيابة العامة تقرر متابعة الفنانة كريمة غيث
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تعليقا على جدل “اللي وقع فمراكش يبقى فمراكش”.. حطاب لـ”كشـ24″ مراكش أكثر من مدينة “للزهو”
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
توقيع ترجمة كتاب “صراعاتٌ” بثانوية بن عباد بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان كناوة يكشف عن ضيوف نسخته الـ25
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن