

جهوي
سرقة وتخريب مؤسسات تعليمية يؤرق الهيئة التربوية بشيشاوة
في الوقت الذي يتحدث فيه المسؤولون على المستوى المركزي عن مخططات تطوير المنظومة التربوية وتجويد التعليم، تعيش الهيئة التربوية لعدد من المؤسسات التعليمية بإقليم شيشاوة تحت رحمة تعرّض أقسام مؤسساتهم، وكذلك السكن الإداري، للسرقة والتخريب مرّات متتالية، بسبب انخفاض علوّ أسوارها وغياب وسائل المراقبة لحمايتها.آخر فصول مسلسل السرقة الذي يطال المؤسسات التعليمية بإقليم شيشاوة، جرى أمس الاثنين، على مستوى مجموعة مدارس اجديدة بتراب جماعة انفيفة ضواحي امنتانوت، حيث قام مجهولون بإقتحام المدرسة وسرقوا تلفازا من الحجم الكبير وبعض التجهيزات الأخرى قبل أن يلوذوا بالفرار إلى وجهة مجهولة.وفور علمها بالواقعة حل قائد قيادة انفيفة واد البور بعين المكان، رفقة عناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية، وتم فتح تحقيق للوصول إلى الجناة الذين يقفون وراء هذه السرقة.وغداة توالي السرقات التي تطال مجموعة من المؤسسات التعليمية بإقليم شيشاوة، طالب الأساتذة العاملون بها بالتدخل العاجل لوضع حدّ لهذه السرقات وتجهيز المؤسسات التعليمية بوسائل المراقبة وتعلية أسوارها والضرب بيد من حديد على الجناة.
في الوقت الذي يتحدث فيه المسؤولون على المستوى المركزي عن مخططات تطوير المنظومة التربوية وتجويد التعليم، تعيش الهيئة التربوية لعدد من المؤسسات التعليمية بإقليم شيشاوة تحت رحمة تعرّض أقسام مؤسساتهم، وكذلك السكن الإداري، للسرقة والتخريب مرّات متتالية، بسبب انخفاض علوّ أسوارها وغياب وسائل المراقبة لحمايتها.آخر فصول مسلسل السرقة الذي يطال المؤسسات التعليمية بإقليم شيشاوة، جرى أمس الاثنين، على مستوى مجموعة مدارس اجديدة بتراب جماعة انفيفة ضواحي امنتانوت، حيث قام مجهولون بإقتحام المدرسة وسرقوا تلفازا من الحجم الكبير وبعض التجهيزات الأخرى قبل أن يلوذوا بالفرار إلى وجهة مجهولة.وفور علمها بالواقعة حل قائد قيادة انفيفة واد البور بعين المكان، رفقة عناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية، وتم فتح تحقيق للوصول إلى الجناة الذين يقفون وراء هذه السرقة.وغداة توالي السرقات التي تطال مجموعة من المؤسسات التعليمية بإقليم شيشاوة، طالب الأساتذة العاملون بها بالتدخل العاجل لوضع حدّ لهذه السرقات وتجهيز المؤسسات التعليمية بوسائل المراقبة وتعلية أسوارها والضرب بيد من حديد على الجناة.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

