

سياحة
سحر وجمال مراكش يثيران اهتمام الإعلام الأسترالي
أكدت صحيفة "The Sydney Morning Herald" أن مدينة مراكش، التي وصفتها بأنها “رائعة” وتزخر بالعديد من المعارض الفنية والمتاحف والمواقع الثقافية، تعتبر وجهة مثالية لقضاء العطلة بفضل جوها الدافئ وسحرها الفريد.
وأوضحت الصحيفة أن مدينة النخيل تقدم للسياح تجربة فريدة عبر ساحة جامع الفنا التي تنبض بالحياة مع غروب الشمس، مضيفة أن هذه المدينة الاستثنائية تتميز بواجهات بسيطة وديكورات داخلية غنية، تمزج بين التقاليد العريقة والحداثة المعاصرة.
وأكدت الصحيفة أن المدينة الحمراء وجهة مناسبة للراغبين في الشعور بالتاريخ لأنها تضم العديد من المعالم التي تسافر بالزوار إلى أزمنة غابرة كقبور السعديين التي بُنيت في القرن السادس عشر على يد السلطان أحمد المنصور، وقصر البديع، وقصر الباهية.
وجدير بالذكر أن مدينة مراكش أضحت، خلال الفترة الأخيرة، محط اهتمام العديد من الصحف العالمية، التي باتت تبرز جمالها الفريد وتاريخها العريق في تقاريرها. لا سيما بعد أن تحولت إلى وجهة سياحية عالمية، يتوافد إليها الزوار من مختلف أنحاء العالم.
أكدت صحيفة "The Sydney Morning Herald" أن مدينة مراكش، التي وصفتها بأنها “رائعة” وتزخر بالعديد من المعارض الفنية والمتاحف والمواقع الثقافية، تعتبر وجهة مثالية لقضاء العطلة بفضل جوها الدافئ وسحرها الفريد.
وأوضحت الصحيفة أن مدينة النخيل تقدم للسياح تجربة فريدة عبر ساحة جامع الفنا التي تنبض بالحياة مع غروب الشمس، مضيفة أن هذه المدينة الاستثنائية تتميز بواجهات بسيطة وديكورات داخلية غنية، تمزج بين التقاليد العريقة والحداثة المعاصرة.
وأكدت الصحيفة أن المدينة الحمراء وجهة مناسبة للراغبين في الشعور بالتاريخ لأنها تضم العديد من المعالم التي تسافر بالزوار إلى أزمنة غابرة كقبور السعديين التي بُنيت في القرن السادس عشر على يد السلطان أحمد المنصور، وقصر البديع، وقصر الباهية.
وجدير بالذكر أن مدينة مراكش أضحت، خلال الفترة الأخيرة، محط اهتمام العديد من الصحف العالمية، التي باتت تبرز جمالها الفريد وتاريخها العريق في تقاريرها. لا سيما بعد أن تحولت إلى وجهة سياحية عالمية، يتوافد إليها الزوار من مختلف أنحاء العالم.
ملصقات
سياحة

سياحة

سياحة

سياحة

