مجتمع

سجن سطات يستقبل الفصيل الرياضي المتورط في مقتل شخص بالݣارة


كشـ24 نشر في: 20 مايو 2022

برشيد/ نورالدين حيمود.قرر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بسطات، صبيحة يوم أمس الخميس، الموافق ل 19 ماي من السنة الجارية، بعد الاستماع تفصيليا إلى 12 شخصا ينتمون لفصيل رياضي، من ضمنهم ثلاثة قاصرين، إحالتهم على قاضي التحقيق الذي قرر بدوره، إيداعهم سجن عين علي مومن الواقع ضواحي مدينة سطات، قصد تعيين أولى جلسات التحقيق التفصيلي، على خلفية الاشتباه في تورطهم، بتهم ثقيلة تتعلق أساسا، جناية الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، و الضرب والجرح بالسلاح، و المساهمة في أعمال العنف بمناسبة تظاهرة رياضية، راح ضحيتها شاب ينحدر من ضواحي الݣارة إقليم برشيد.وكانت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي ببرشيد، قد أحالت صبيحة يوم أمس الخميس، على أنظار الوكيل العام للملك بإستئنافية سطات، بعد انتهاء فترة الحراسة النظرية، حيث قرر إحالتهم على قاضي التحقيق، من أجل مباشرة البحث التفصيلي معهم، للنظر في الاتهامات المنسوبة إليهم، والقيام بالمتطلب واتخاذ القرارات التأديبية اللازمة في حقهم.ويواجه المشتبه فيهم القابعين بالمؤسسة السجنية عين علي مومن بسطات، جناية الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، بواسطة السلاح الأبيض و حيازته، في ظروف من شأنها تهديد سلامة الأشخاص والأموال، و المساهمة في أعمال تخريب والعنف بمناسبة تظاهرة رياضية.وكان الضحية المفارق للحياة وفق مصادر كش 24، في طريقه لقضاء بعض لوازم البيت، وخلال عودته قاصدا بيت العائلة ضواحي الݣارة، تعرض للضرب والجرح المفضي إلى الموت، إثر شجار بين فصيل رياضي، غير أن أحد المتشاجرين أصابه على مستوى الرأس و سائر الجسد، مما تسبب في وفاته متأثرا بجروح بليغة، على حد تعبير مصادر مقربة من الضحية.ومن أجل الحد و التصدي لمختلف الظواهر الإجرامية الخطيرة، إنخرطت مختلف المصالح والتلاوين الأمنية التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، والسلطات المحلية والقوات المساعدة في حملات أمنية واسعة، تشمل مختلف الأحياء و النقاط السوداء، حيث جندت مصالح درك سرية برشيد، مواردها البشرية و اللوجستيكية في تنظيم دوريات دركية، بمختلف المناطق بجنبات ومحيط الݣارة، قصد التصدي الاستباقي لكل مظاهر الجريمة وإجتثاث منابعها من المهد.كما تروم الخطة الأمنية التي طالب بتفعيلها وتنزيلها على أرض الواقع، القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، استمرار الإستجابة الفورية و التعاطي السريع مع نداءات المواطنين، المحتمل تعرضهم لاعتداءات جسدية أو على ممتلكاتهم، أو ممتلكات عامة أو سرقة أغراضهم.وفي زمن قياسي ملحوظ، تمكنت مصالح الدرك الملكي، تحت الإشراف الفعلي لقائد سرية برشيد و رئيس المركز القضائي، بعد توصلهم بإشعار حول قيام فصيل رياضي، بأعمال شغب وعنف و إلحاق خسائر مادية بملك الغير، من توقيف المشتبه بهم، بعد مرور وقت وجيز قياسي ملحوظ، من إرتكاب تلك الأفعال الإجرامية الخطيرة، والأحداث المأساوية التي راح ضحيتها شاب ينحدر من ضواحي الݣارة عاصمة المذاكرة.

برشيد/ نورالدين حيمود.قرر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بسطات، صبيحة يوم أمس الخميس، الموافق ل 19 ماي من السنة الجارية، بعد الاستماع تفصيليا إلى 12 شخصا ينتمون لفصيل رياضي، من ضمنهم ثلاثة قاصرين، إحالتهم على قاضي التحقيق الذي قرر بدوره، إيداعهم سجن عين علي مومن الواقع ضواحي مدينة سطات، قصد تعيين أولى جلسات التحقيق التفصيلي، على خلفية الاشتباه في تورطهم، بتهم ثقيلة تتعلق أساسا، جناية الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، و الضرب والجرح بالسلاح، و المساهمة في أعمال العنف بمناسبة تظاهرة رياضية، راح ضحيتها شاب ينحدر من ضواحي الݣارة إقليم برشيد.وكانت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي ببرشيد، قد أحالت صبيحة يوم أمس الخميس، على أنظار الوكيل العام للملك بإستئنافية سطات، بعد انتهاء فترة الحراسة النظرية، حيث قرر إحالتهم على قاضي التحقيق، من أجل مباشرة البحث التفصيلي معهم، للنظر في الاتهامات المنسوبة إليهم، والقيام بالمتطلب واتخاذ القرارات التأديبية اللازمة في حقهم.ويواجه المشتبه فيهم القابعين بالمؤسسة السجنية عين علي مومن بسطات، جناية الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، بواسطة السلاح الأبيض و حيازته، في ظروف من شأنها تهديد سلامة الأشخاص والأموال، و المساهمة في أعمال تخريب والعنف بمناسبة تظاهرة رياضية.وكان الضحية المفارق للحياة وفق مصادر كش 24، في طريقه لقضاء بعض لوازم البيت، وخلال عودته قاصدا بيت العائلة ضواحي الݣارة، تعرض للضرب والجرح المفضي إلى الموت، إثر شجار بين فصيل رياضي، غير أن أحد المتشاجرين أصابه على مستوى الرأس و سائر الجسد، مما تسبب في وفاته متأثرا بجروح بليغة، على حد تعبير مصادر مقربة من الضحية.ومن أجل الحد و التصدي لمختلف الظواهر الإجرامية الخطيرة، إنخرطت مختلف المصالح والتلاوين الأمنية التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، والسلطات المحلية والقوات المساعدة في حملات أمنية واسعة، تشمل مختلف الأحياء و النقاط السوداء، حيث جندت مصالح درك سرية برشيد، مواردها البشرية و اللوجستيكية في تنظيم دوريات دركية، بمختلف المناطق بجنبات ومحيط الݣارة، قصد التصدي الاستباقي لكل مظاهر الجريمة وإجتثاث منابعها من المهد.كما تروم الخطة الأمنية التي طالب بتفعيلها وتنزيلها على أرض الواقع، القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، استمرار الإستجابة الفورية و التعاطي السريع مع نداءات المواطنين، المحتمل تعرضهم لاعتداءات جسدية أو على ممتلكاتهم، أو ممتلكات عامة أو سرقة أغراضهم.وفي زمن قياسي ملحوظ، تمكنت مصالح الدرك الملكي، تحت الإشراف الفعلي لقائد سرية برشيد و رئيس المركز القضائي، بعد توصلهم بإشعار حول قيام فصيل رياضي، بأعمال شغب وعنف و إلحاق خسائر مادية بملك الغير، من توقيف المشتبه بهم، بعد مرور وقت وجيز قياسي ملحوظ، من إرتكاب تلك الأفعال الإجرامية الخطيرة، والأحداث المأساوية التي راح ضحيتها شاب ينحدر من ضواحي الݣارة عاصمة المذاكرة.



اقرأ أيضاً
استفسارات وتنقيلات بـ”جنان الورد” تخرج موظفي جماعة فاس للاحتجاج
أجواء احتقان بين الموظفين في مقاطعة جنان الورد وبين الرئيسة التجمعية التي انتخبت في الآونة الأخيرة بعد سقوط الرئيس السابق في حالة اعتقال في قضية فساد التعمير.فقد قرر الموظفون الجماعيون تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر المقاطعة يوم الخميس القادم، للاحتجاج على ما أسموه بإصدار استفسارات كيدية ومذكرات انتقال تعسفية.وعبر التنسيق النقابي بجماعة فاس ومقاطعاتها، والذي يضم كلا من الجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الجماعات المحلية، والنقابة الديمقراطية للجماعات المحلية، عن رفضه لكل أشكال التضييق التي يتعرض لها الموظفون في هذه المقاطعة، وتحدث عن شطط في استعمال السلطة من طرف رئيسة المجلس والموظف المكلف بتسيير شؤون مديرية المقاطعة، بعد اعتقال المدير السابق في هزة فساد التعمير.ودعا التنسيق النقابي رئيسة المجلس إلى إلغاء كل مذرات الانتقال وسحب الاستفسارات الكيدية، واعتبر أن ممارسات الموظف المكلف بالتسيير المؤقت لشؤون مديرية المقاطعة شاذة ودخيلة على العمل الإداري، ومن شأنها أن تحول إدارة المقاطعة إلى بؤرة احتقان وتوتر اجتماعي، وقد تنعكس سلبا على خدمات القرب التي تقدم للمرتفقين.
مجتمع

أزيد من 391 مليون درهم لإنقاذ واحات زاكورة
أعلنت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات عن رصد غلاف مالي يفوق 391 مليون درهم خلال الفترة ما بين 2023 و2025، لتنفيذ مشاريع ميدانية لحماية الواحات وتعزيز صمود الفلاحين الصغار المتضررين من نضوب المياه، خاصة بإقليم زاكورة. وكشف الوزير أحمد البواري، في جواب كتابي على سؤال للنائبة البرلمانية فاطمة ياسين عن الفريق الحركي، أن الوزارة تعمل، في إطار استراتيجية الجيل الأخضر 2020–2030، على تنزيل برامج متعددة لمواجهة آثار التغيرات المناخية على الفلاحة الوطنية، مركزة على المناطق الهشة والمتضررة من نضوب الموارد المائية. وأوضح الوزير أن البرامج الجارية تشمل تأهيل شبكة الري الكبير على طول 66 كيلومترا، واستصلاح 130 كيلومترا من السواقي والخطارات في مناطق الري الصغير والمتوسط. كما تمّ تنفيذ مشاريع لحفر وتجهيز الآبار والثقوب بالمضخات العاملة بالطاقة الشمسية، بهدف تحسين العرض المائي لفائدة الفلاحين. وفي هذا الصدد، تم إنجاز ثقبين وتجهيز 6 أثقاب وبئر سنة 2024، فيما تمت برمجة إنجاز 6 أثقاب إضافية وتجهيز 22 نقطة ماء بالطاقة الشمسية خلال سنة 2025. ولم تقتصر التدخلات على تأهيل الموارد المائية فقط، بل شملت أيضًا حماية واحات الإقليم من الحرائق، عبر تنظيف أعشاش النخيل، وتوزيع الفسائل، وتهيئة السواقي والمسالك داخل الواحات، خصوصًا بواحة ترناتة حيث تمّ تهيئة 16 كيلومترا من المسالك القروية. كما تحدث البواري عن جهود إصلاح الأضرار الناجمة عن الفيضانات بواحات درعة، عبر بناء 11 عتبة و7 سدود تحويلية، وإصلاح البنيات التحتية المتضررة على طول 18 كيلومترا. ومن بين أبرز التدخلات أيضًا، إنجاز 50 عتبة مائية في حوضي درعة والمعيدر، بهدف دعم عملية التطعيم الاصطناعي للفرشات المائية، حيث بلغت نسبة تقدم الأشغال حتى الآن 52%، بحسب ما أكده الوزير. وشملت الإجراءات كذلك فك العزلة عبر إنجاز منشآت فنية وتهيئة الطرق القروية، إلى جانب دعم مباشر للفلاحين من خلال توزيع أعلاف مدعمة بلغت 45 ألف قنطار من الشعير خلال كل من سنتي 2024 و2025. وعلى صعيد تحديث تقنيات السقي، أكد الوزير أن زاكورة حققت تقدمًا مهمًا في اعتماد تقنيات الري الموضعي بالتنقيط، حيث جُهزت حوالي 23.332 هكتارا لفائدة 4.719 فلاحًا، بدعم من الدولة بلغ 1.21 مليار درهم في إطار صندوق التنمية الفلاحية. وأكد البواري جوابه على أن الوزارة ستواصل تنفيذ مشاريع مماثلة مستقبلًا في إطار استراتيجية الجيل الأخضر، بالنظر إلى آثارها الإيجابية الكبيرة على الساكنة المحلية وعلى ديمومة النشاط الفلاحي في المناطق الواحية.
مجتمع

“معطيات جديدة” تدفع قاضي التحقيق إلى التراجع عن قرار إنهاء البحث في قضية لخصم
في تطور مفاجئ لقضية مصطفى لخصم، رئيس منتجع إيموزار كندر، والذي سبق أن تم الاستماع إليه والتحقيق معه في اختلالات مفترضة لها علاقة بتدبير شؤون الجماعة، قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس مراجعة قرار سابق له يتعلق بإنهاء البحث في هذا الملف.وجاء هذا القرار بعد ظهور معطيات جديدة قد تفيد البحث، حيث من المرتقب أن يتم إعادة استدعاء الأطراف المعنية يوم 11 غشت المقبل. وكانت المحكمة قد سبق لها أن تراجعت على قرار إغلاق الحدود في وجه لخصم وإجباره على أداء كفالة مالية مقابل المتابعة في حالة سراح. وسمح هذا القرار لرئيس المنتجع بمغادرة المغرب لعدة مرات، وعقد لقاءات تواصلية مع فعاليات في المهجر بصفته رئيسا لجمعية تعنى بهذا الملف.وخلفت المتابعة موجة من التضامن مع لخصم، البطل العالمي السابق في الفول كونطاكت والكيك بوكسينغ، والذي يحظى أيضا بحضور واسع في شبكات التواصل الاجتماعي. بينما اعتبرت المعارضة التي أثارت الملف بأن الأمر يتعلق بمخالفات طبعت تدبير تعويضات عمال الإنعاش. وأضافت بأن عددا من الأسماء التي أدرجت في اللوائح كانت تتوصل بالتعويضات لكن دون أن تؤدي أي مهام.
مجتمع

المرابطي لـ”كشـ24”: عاشوراء تحولت إلى موسم شعوذة والنساء الأكثر لجوءا إليها
أكدت الأخصائية في علم النفس الاجتماعي، الأستاذة بشرى المرابطي، في تصريح خصت به موقع كشـ24، أن الأعمال المرتبطة بالسحر والشعوذة التي تمارس بكثافة خلال مناسبة عاشوراء، خصوصا من طرف بعض النساء، تعود إلى معتقدات راسخة في اللاوعي الجماعي، تتداخل فيها الأسطورة بالدين والثقافة الشعبية، وتجد جذورها في تاريخ قديم يسبق الأديان التوحيدية. وأوضحت المرابطي أن هذه الطقوس، من زيارة المقابر وصناعة “اللدون” إلى استعمال البخور والتفوسيخة، تستمد رمزيتها من اعتقاد سائد بأن أعمال السحر المنجزة يوم عاشوراء تكون أقوى وأطول أثرا من باقي أيام السنة، سواء تعلق الأمر بالسحر الأسود المؤذي أو بطقوس يعتقد أنها تزيل أثر السحر السابق، وهذا ما جعل من عاشوراء، في المخيال الشعبي، موعدا سنويا ترتفع فيه وتيرة ممارسة هذه الطقوس. وفي معرض تفسيرها لهيمنة النساء على هذه الممارسات، أوضحت المرابطي أن الرجال هم من يمارسون السحر باحترافية في بعض الحالات، لكن من حيث العدد، النساء أكثر لجوءا إليه بسبب انشغالهن الدائم بالعلاقات العاطفية والزوجية، وخوفهن من الخيانة أو التفكك الأسري، خاصة في ظل ما وصفته بالاستفزازات الرمزية التي قد تصدر عن الشريك، مثل الحديث عن التعدد أو التقليل من أهمية الاستقرار العاطفي. وأضافت مصرحتنا، أن البيئة الأسرية تلعب دورا كبيرا في تشكيل هذا السلوك، مشيرة إلى أن النساء اللواتي نشأن في منازل تمارس فيها الشعوذة أو اللواتي استنفدن كل الوسائل الأخرى لحل مشكلاتهن، قد يعتبرن الشعوذة الحل الأخير للحفاظ على أزواجهن أو حماية أبنائهن من المشاكل الصحية أو الاجتماعية. وتابعت المرابطي بالقول إن الخوف على الأبناء، والرغبة في تزويجهم، أو إيجاد عمل لهم، كلها دوافع غير عقلانية قد تدفع النساء إلى الإيمان بفعالية السحر، خصوصا في ظل ضعف الوعي، وتدني الثقافة الدينية، وغياب البدائل النفسية والعلمية، مضيفة أن حتى الفئات المتعلمة ليست بمنأى عن هذا السلوك، لأنهن في كثير من الحالات ضحايا تنشئة اجتماعية غارقة في الخرافة. كما ذكرت الخبيرة النفسية بتاريخ طويل من ربط الأمراض النفسية والعقلية بمس خارق أو بسحر، مشيرة إلى حالات مثل مرضى الفصام الذين كانت أسرهم تلجأ إلى “بويا عمر” عوض العلاج الطبي، بسبب الجهل بطبيعة المرض، والضغط الاجتماعي. وختمت المرابطي تصريحها بالتأكيد على أن هذا السلوك هو نتاج فقر في التمدرس والثقافة الصحية والنفسية، وتهميش مستمر للوعي الفردي والجماعي، مشددة على أن الشفاء من العلل النفسية لا يتم عبر الطقوس، بل عبر الطب والعلاج العلمي، داعية إلى مزيد من التوعية المجتمعية وتعزيز الدعم النفسي والاجتماعي، خاصة للنساء، من أجل مواجهة هذا الانزلاق نحو طقوس الشعوذة التي تهدد التماسك الأسري وتعمق من الجهل والأسطرة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة