
كشفت وزارة الصحة صباح اليوم الثلاثاء 21 أبريل الجاري، أن التحليلات المخبرية خلال الـ16 ساعة الماضية، أفرزت عن تسجيل 140 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، وزعت على أربع جهات فقط بعضها سجل إصابة واحدة فقط، بينما لوحظ استقرار عدد المصابين بكورونا في ثمان جهات أخرى.جهة الرباط سلا القنيطرة التي كانت حتى أمس القريب من بين البؤر الخطيرة للفيروس، والتي كانت تحتل المرتبة الثانية من حيث عدد الإصابات بكورونا بالمملكة، بعد جهة الدار البيضاء سطات، تراجعت في الفترة الاخيرة إلى المرتبة الرابعة، بعد تجاوز جهتي مراكش أسفي وفاس مكناس لها.وتشير آخر الإحصائيات المحيّنة، إلى انخفاض عدد الاصابات بفيروس كورونا المستجد بجهة الرباط سلا القنيطرة، حيث أصبح العدد الذي يسجل في الجهة في الفترة الاخيرة يتراوح بين 5 حالات وحالة واحدة، كما هو الشأن بالنسبة لحصيلة اليوم التي عرفت تسجيل حالة واحدة فقط، والتي رفعت عدد الإصابات بها إلى 281 حالة مؤكدة.وبهذا الخصوص أوضحت مصادر، أن الحالات التي أصبحت تسجل في الجهة المعنية، هي إصابات تعود في الأساس إلى حالات يتم اكتشافها ضمن المخالطين لمصابين بالفيروس.وأفادت المصادر ذاتها، أن تمكن المدينة من العودة نسبيا لهدوئها وتسجيل استقرار في اعداد المصابين، يعود بالدرجة الاولى إلى الصرامة في تطبيق الإجراءات التي فرضتها الحكومة منذ ظهور الفيروس في المملكة، حيث تجندت كل الأطر الصحية، من أطباء وممرضين وإداريين، بالإضافة إلى السلطات الولائية وكذا السلطات الإقليمية والأجهزة الأمنية، لمحاصرة الوباء اللعين، وهو ما يترجم اليوم النتيجة التي وصلت إليها الجهة والتي تظهر في الإنخفاض الملحوظ لعدد الإصابات.
كشفت وزارة الصحة صباح اليوم الثلاثاء 21 أبريل الجاري، أن التحليلات المخبرية خلال الـ16 ساعة الماضية، أفرزت عن تسجيل 140 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، وزعت على أربع جهات فقط بعضها سجل إصابة واحدة فقط، بينما لوحظ استقرار عدد المصابين بكورونا في ثمان جهات أخرى.جهة الرباط سلا القنيطرة التي كانت حتى أمس القريب من بين البؤر الخطيرة للفيروس، والتي كانت تحتل المرتبة الثانية من حيث عدد الإصابات بكورونا بالمملكة، بعد جهة الدار البيضاء سطات، تراجعت في الفترة الاخيرة إلى المرتبة الرابعة، بعد تجاوز جهتي مراكش أسفي وفاس مكناس لها.وتشير آخر الإحصائيات المحيّنة، إلى انخفاض عدد الاصابات بفيروس كورونا المستجد بجهة الرباط سلا القنيطرة، حيث أصبح العدد الذي يسجل في الجهة في الفترة الاخيرة يتراوح بين 5 حالات وحالة واحدة، كما هو الشأن بالنسبة لحصيلة اليوم التي عرفت تسجيل حالة واحدة فقط، والتي رفعت عدد الإصابات بها إلى 281 حالة مؤكدة.وبهذا الخصوص أوضحت مصادر، أن الحالات التي أصبحت تسجل في الجهة المعنية، هي إصابات تعود في الأساس إلى حالات يتم اكتشافها ضمن المخالطين لمصابين بالفيروس.وأفادت المصادر ذاتها، أن تمكن المدينة من العودة نسبيا لهدوئها وتسجيل استقرار في اعداد المصابين، يعود بالدرجة الاولى إلى الصرامة في تطبيق الإجراءات التي فرضتها الحكومة منذ ظهور الفيروس في المملكة، حيث تجندت كل الأطر الصحية، من أطباء وممرضين وإداريين، بالإضافة إلى السلطات الولائية وكذا السلطات الإقليمية والأجهزة الأمنية، لمحاصرة الوباء اللعين، وهو ما يترجم اليوم النتيجة التي وصلت إليها الجهة والتي تظهر في الإنخفاض الملحوظ لعدد الإصابات.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

