رياضة

سباق محموم بين المغرب الأردن لانتزاع بطاقة التأهل مبكرا لربع نهاية كاس العرب


كشـ24 نشر في: 3 ديسمبر 2021

سيدخل المنتخبات المغربي الرديف لكرة القدم، ونظيره الأردني في سباق محموم لافتكاك بطاقة التأهل إلى الدور الموالي لكأس العرب المقامة حاليا بقطر، وذلك خلال اللقاء الذي سيجمعما غد السبت على أرضية ملعب أحمد بن علي بالدوحة، برسم الجولة الثانية من منافسات دور المجموعات (المجموعة الثالثة).كما ستشكل المباراة بين الفريقين فرصة لكليهما للانفراد بصدارة ترتيب المجموعة الثالثة التي يتشاركانها بعد تحقيقهما أول فوز لهما بتغلب المنتخب المغربي على نظيره الفلسطيني (4-0) وتجاوز منتخب الأردن انظيره السعودي (1-0)، وبالتالي السير خطوة أخرى في الطريق نحو حسم التأهل لدور ربع النهاية.ويعتمد مدرب المنتخب الوطني ،الحسين عموتة، في سعيه إلى تحقيق هذا المبتغى على إرادة اللاعبين في الذهاب إلى أبعد الحدود في المونديال العربي ،والتماسك بين الخطوط على رقعة الملعب ،والالتزام بالنهج التكتيكي، والتنظيم الجيد أمام الخصم الأردني، واستغلال أول فرصة تتاح لمباغثة الخصم وافتتاح حصة التسجيل مبكرا.وإذا كان الفريق الوطني قد اكتوى بنار الغيابات بعد إصابة ايوب العملود في الكاحل خلال الحصة التدريبية التي أجراها الفريق عشية المباراة ضد منتخب فلسطين ،وإصابة كريم البركاوي المصاب بارتجاج في المخ في لقاء أول أمس ضد المنتخب ذاته، فإن المنتخب الأردني لم يسلم بدوره من الإكراهات ذاتها بعدما تأكد غياب لاعبه محمد الدميري بسبب الإصابة، وأنس العويضات الذي أظهرت الفحوصات الطبية التي خضع لها المنتخب إصابته بفيروس كورونا .وكان مدرب المنتخب الأردني قد عبر عن أسفه ،خلال الندوة الصحفية اليوم، لكون الإصابات كانت مبكرة لكن "هذا يبقى طبيعيا بعد موسم شاق. علينا العمل بتركيز وتوزان من أجل تعويض الغيابات".وكما أكد المتتبعون ل"أسود الأطلس" في هذه المسابقة العربية فإن نقطة القوة التي قد تحدث الفارق خلال لقائهم بمنتخب الأردن تكمن في كون لاعبيه اكتسبوا خبرة كبيرة سواء الممارسين منهم في البطولة الوطنية أو البطولات العربية ، ويأتي في مقدمتهم العميد بدر بانون ونجم نادي الأهلي المصري ،ووليد الكرتي وعبد الإله الحافيظي، إضافة لأشرف بن شرقي، والذين يشكلون علامة فارقة في الكتيبة المغربية.من جهة أخرى، بات من المؤكد أن الحسين عموتة لن يلجأ خلال لقاء المنتخبين المغربي والاردني إلى إجراء تغييرات كبيرة على تشكيلته، وسيكتفي بتغييرين الأول على مستوى خط الدفاع والآخر في خط الهجوم مع عودة سفيان رحيمي إلى القائمة الأساسية بدلا من كريم البركاوي، لاعب نادي الرائد السعودي.ويتصدر المنتخب المغربي ترتيب المجموعة الثالثة برصيد ثلاث نقاط بفارق الأهداف عن منتخب الأردن الذي تغلب على منتخب السعودية بهدف وحيد.، فيما يقبع كل من منتخبي فلسطين والسعودية في أسفل الترتيب بدون رصيد.ويذكر أن الفريق الوطني المغربي كان قد واجه نظيره والأدني في دورة 2002 لكأس العرب التي أقيمت بالكويت وانتهت المباراة بينهما بالتعادل 1-1.

سيدخل المنتخبات المغربي الرديف لكرة القدم، ونظيره الأردني في سباق محموم لافتكاك بطاقة التأهل إلى الدور الموالي لكأس العرب المقامة حاليا بقطر، وذلك خلال اللقاء الذي سيجمعما غد السبت على أرضية ملعب أحمد بن علي بالدوحة، برسم الجولة الثانية من منافسات دور المجموعات (المجموعة الثالثة).كما ستشكل المباراة بين الفريقين فرصة لكليهما للانفراد بصدارة ترتيب المجموعة الثالثة التي يتشاركانها بعد تحقيقهما أول فوز لهما بتغلب المنتخب المغربي على نظيره الفلسطيني (4-0) وتجاوز منتخب الأردن انظيره السعودي (1-0)، وبالتالي السير خطوة أخرى في الطريق نحو حسم التأهل لدور ربع النهاية.ويعتمد مدرب المنتخب الوطني ،الحسين عموتة، في سعيه إلى تحقيق هذا المبتغى على إرادة اللاعبين في الذهاب إلى أبعد الحدود في المونديال العربي ،والتماسك بين الخطوط على رقعة الملعب ،والالتزام بالنهج التكتيكي، والتنظيم الجيد أمام الخصم الأردني، واستغلال أول فرصة تتاح لمباغثة الخصم وافتتاح حصة التسجيل مبكرا.وإذا كان الفريق الوطني قد اكتوى بنار الغيابات بعد إصابة ايوب العملود في الكاحل خلال الحصة التدريبية التي أجراها الفريق عشية المباراة ضد منتخب فلسطين ،وإصابة كريم البركاوي المصاب بارتجاج في المخ في لقاء أول أمس ضد المنتخب ذاته، فإن المنتخب الأردني لم يسلم بدوره من الإكراهات ذاتها بعدما تأكد غياب لاعبه محمد الدميري بسبب الإصابة، وأنس العويضات الذي أظهرت الفحوصات الطبية التي خضع لها المنتخب إصابته بفيروس كورونا .وكان مدرب المنتخب الأردني قد عبر عن أسفه ،خلال الندوة الصحفية اليوم، لكون الإصابات كانت مبكرة لكن "هذا يبقى طبيعيا بعد موسم شاق. علينا العمل بتركيز وتوزان من أجل تعويض الغيابات".وكما أكد المتتبعون ل"أسود الأطلس" في هذه المسابقة العربية فإن نقطة القوة التي قد تحدث الفارق خلال لقائهم بمنتخب الأردن تكمن في كون لاعبيه اكتسبوا خبرة كبيرة سواء الممارسين منهم في البطولة الوطنية أو البطولات العربية ، ويأتي في مقدمتهم العميد بدر بانون ونجم نادي الأهلي المصري ،ووليد الكرتي وعبد الإله الحافيظي، إضافة لأشرف بن شرقي، والذين يشكلون علامة فارقة في الكتيبة المغربية.من جهة أخرى، بات من المؤكد أن الحسين عموتة لن يلجأ خلال لقاء المنتخبين المغربي والاردني إلى إجراء تغييرات كبيرة على تشكيلته، وسيكتفي بتغييرين الأول على مستوى خط الدفاع والآخر في خط الهجوم مع عودة سفيان رحيمي إلى القائمة الأساسية بدلا من كريم البركاوي، لاعب نادي الرائد السعودي.ويتصدر المنتخب المغربي ترتيب المجموعة الثالثة برصيد ثلاث نقاط بفارق الأهداف عن منتخب الأردن الذي تغلب على منتخب السعودية بهدف وحيد.، فيما يقبع كل من منتخبي فلسطين والسعودية في أسفل الترتيب بدون رصيد.ويذكر أن الفريق الوطني المغربي كان قد واجه نظيره والأدني في دورة 2002 لكأس العرب التي أقيمت بالكويت وانتهت المباراة بينهما بالتعادل 1-1.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة