رياضة

سباق على الطريق بمراكش على هامش مؤتمر المبادرة العالمية للقادة الشباب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 نوفمبر 2022

جرت، امس السبت، بشارع محمد السادس بمراكش، أطوار سباق على الطريق للمشاركين في مؤتمر “المستقبل الذي نريد، نموذج المغرب للأمم المتحدة ” المبادرة العالمية للقادة الشباب (25 – 27 نونبر الجاري)، المنظم حول موضوع “الشباب والقيادة من أجل التنمية المستدامة”.وشارك في هذا السباق، الذي بلغت مسافته سبعة كيلومترات، أزيد من مائتي طالبة وطالب يمثلون حوالي 30 بلدا من إفريقيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، يرتدون أقمصة زرقاء تحمل دلالات خاصة وغنية بالقيم وتعبيرا عن مساندة المجتمع المدني للجهود التي تقوم بها منظمة الأمم المتحدة في عدد من القضايا المرتبطة، على الخصوص، بتحقيق أهداف التنمية المستدامة.وفي هذا الصدد، أوضح المدير التنفيذي للأكاديمية الدبلوماسية الإيطالية، والأمين العام لجمعية الأمم المتحدة بالمغرب، عبد الرحمان شبيب، في تصريح للقناة الإخبارية “إم 24” التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “هذا السباق، يحمل قيم ودلالات خاصة، ورام انخراط الشباب من أجل التعبير بشكل جماعي على أهمية الجهود ومصداقية المغرب تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، على الصعيد الدولي، والدور الذي يضطلع به، خاصة بمنظمة الأمم المتحدة”.وقال إن “حمل الشباب المشارك لأقمصة زرقاء عبارة على دعم المجتمع المدني لعمل الأمم المتحدة”، مشيرا الى أن “هذه المبادرة تعتبر سندا لمن سيكونون أصحاب القرار في المستقبل، علاوة على كونها تشكل فرصة لتلقين هذه الفئة من الشباب مبادئ الانفتاح على الآخر واحترام الشعوب، واحترام وحدتها الترابية”.ومن جهته، أعرب ماسيو بورغاتو ، وهو أحد الشباب المشارك في هذه التظاهرة، وممثل إيطاليا ومنسق للجنة الشؤون الاجتماعية والبشرية، في تصريح مماثل، عن سعادته بالمشاركة في هذه المبادرة، التي تعرف حضور وفود تمثل أزيد من 80 بلدا، تمثل عدة مؤسسات تعليمية، من بينها جامعة برينستون، وجامعة باريس.وأضاف أن “المبادرة العالمية للقادة الشباب جد مستحسنة، خاصة بالتأكيد، مرة أخرى، على أهمية مشاركة المجتمع المدني في دعم الأنشطة التي تقوم بها منظمة الأمم المتحدة”، موضحا أن “المشاركة في هذا السباق الى جانب عدة شبان يعد تجربة رائعة وتظاهرة للتأكيد على إرادة المجتمع المدني المغربي والدولي في حث الأمم المتحدة على العمل على استتباث السلم والسلام والمحافظة على الوحدة الترابية للأمم”.أما هشام براج، العضو في جمعية الأمم المتحدة بالمغرب، فأكد أن “هذا السباق هو اعتراف بالجهود المبذولة من أجل الوحدة الترابية للمملكة”، مبرزا أن حمل أقمصة زرقاء هي إشارة الى اللون الذي يمثل الشباب المنخرط في هذا البرنامج الذي تشرف عليه منظمة الأمم المتحدة.وأضاف أنه خلال هذا المؤتمر استطاع الشباب، الذين يمثلون عدة دول من مختلف أنحاء العالم، المشاركة بشكل بناء في ورشات وجلسات عامة تناولت عدة مواضيع ذات الصلة على الخصوص بالقضايا البيئية والجيو – سياسية والاقتصادية، ووحدة الأمم.ويهدف المؤتمر، المنظم بمبادرة من المجلس العالمي للشباب والدبلوماسية، وهو منظمة غير حكومية تعليمية عالمية مقرها نيويورك، بدعم من الأكاديمية الدبلوماسية الإيطالية، وهي منظمة غير حكومية تابعة لإدارة الأمم المتحدة للاتصال العالمي، وجمعية الأمم المتحدة بالمغرب، إلى إشراك الشباب من جميع ربوع العالم في القرارات التي تتخذ على مستوى الدولة في إطار الأمم المتحدة للتعاون من أجل التنمية المستدامة، فضلا عن تركيز المؤتمرين، خلال هذا الملتقى، على أهمية أصوات الشباب من مختلف الآفاق حول فهم وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة وأجندة 2030، وذلك على جميع مستويات عملية صنع القرار.وتطمح المبادرة العالمية للقادة الشباب إلى جمع الأجيال القادمة من الشباب الرائد من جميع أقطار العالم، حيث ستتاح لهم الفرصة لاكتساب خبرة مباشرة في العلاقات الدولية، وكذلك استخلاص حلول ناجعة وقرارات ذات جودة عالية، ومن بعد ذلك تقديمها إلى الجهات المعنية، كالمؤسسات التابعة للأمم المتحدة، للنظر فيها.

جرت، امس السبت، بشارع محمد السادس بمراكش، أطوار سباق على الطريق للمشاركين في مؤتمر “المستقبل الذي نريد، نموذج المغرب للأمم المتحدة ” المبادرة العالمية للقادة الشباب (25 – 27 نونبر الجاري)، المنظم حول موضوع “الشباب والقيادة من أجل التنمية المستدامة”.وشارك في هذا السباق، الذي بلغت مسافته سبعة كيلومترات، أزيد من مائتي طالبة وطالب يمثلون حوالي 30 بلدا من إفريقيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، يرتدون أقمصة زرقاء تحمل دلالات خاصة وغنية بالقيم وتعبيرا عن مساندة المجتمع المدني للجهود التي تقوم بها منظمة الأمم المتحدة في عدد من القضايا المرتبطة، على الخصوص، بتحقيق أهداف التنمية المستدامة.وفي هذا الصدد، أوضح المدير التنفيذي للأكاديمية الدبلوماسية الإيطالية، والأمين العام لجمعية الأمم المتحدة بالمغرب، عبد الرحمان شبيب، في تصريح للقناة الإخبارية “إم 24” التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “هذا السباق، يحمل قيم ودلالات خاصة، ورام انخراط الشباب من أجل التعبير بشكل جماعي على أهمية الجهود ومصداقية المغرب تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، على الصعيد الدولي، والدور الذي يضطلع به، خاصة بمنظمة الأمم المتحدة”.وقال إن “حمل الشباب المشارك لأقمصة زرقاء عبارة على دعم المجتمع المدني لعمل الأمم المتحدة”، مشيرا الى أن “هذه المبادرة تعتبر سندا لمن سيكونون أصحاب القرار في المستقبل، علاوة على كونها تشكل فرصة لتلقين هذه الفئة من الشباب مبادئ الانفتاح على الآخر واحترام الشعوب، واحترام وحدتها الترابية”.ومن جهته، أعرب ماسيو بورغاتو ، وهو أحد الشباب المشارك في هذه التظاهرة، وممثل إيطاليا ومنسق للجنة الشؤون الاجتماعية والبشرية، في تصريح مماثل، عن سعادته بالمشاركة في هذه المبادرة، التي تعرف حضور وفود تمثل أزيد من 80 بلدا، تمثل عدة مؤسسات تعليمية، من بينها جامعة برينستون، وجامعة باريس.وأضاف أن “المبادرة العالمية للقادة الشباب جد مستحسنة، خاصة بالتأكيد، مرة أخرى، على أهمية مشاركة المجتمع المدني في دعم الأنشطة التي تقوم بها منظمة الأمم المتحدة”، موضحا أن “المشاركة في هذا السباق الى جانب عدة شبان يعد تجربة رائعة وتظاهرة للتأكيد على إرادة المجتمع المدني المغربي والدولي في حث الأمم المتحدة على العمل على استتباث السلم والسلام والمحافظة على الوحدة الترابية للأمم”.أما هشام براج، العضو في جمعية الأمم المتحدة بالمغرب، فأكد أن “هذا السباق هو اعتراف بالجهود المبذولة من أجل الوحدة الترابية للمملكة”، مبرزا أن حمل أقمصة زرقاء هي إشارة الى اللون الذي يمثل الشباب المنخرط في هذا البرنامج الذي تشرف عليه منظمة الأمم المتحدة.وأضاف أنه خلال هذا المؤتمر استطاع الشباب، الذين يمثلون عدة دول من مختلف أنحاء العالم، المشاركة بشكل بناء في ورشات وجلسات عامة تناولت عدة مواضيع ذات الصلة على الخصوص بالقضايا البيئية والجيو – سياسية والاقتصادية، ووحدة الأمم.ويهدف المؤتمر، المنظم بمبادرة من المجلس العالمي للشباب والدبلوماسية، وهو منظمة غير حكومية تعليمية عالمية مقرها نيويورك، بدعم من الأكاديمية الدبلوماسية الإيطالية، وهي منظمة غير حكومية تابعة لإدارة الأمم المتحدة للاتصال العالمي، وجمعية الأمم المتحدة بالمغرب، إلى إشراك الشباب من جميع ربوع العالم في القرارات التي تتخذ على مستوى الدولة في إطار الأمم المتحدة للتعاون من أجل التنمية المستدامة، فضلا عن تركيز المؤتمرين، خلال هذا الملتقى، على أهمية أصوات الشباب من مختلف الآفاق حول فهم وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة وأجندة 2030، وذلك على جميع مستويات عملية صنع القرار.وتطمح المبادرة العالمية للقادة الشباب إلى جمع الأجيال القادمة من الشباب الرائد من جميع أقطار العالم، حيث ستتاح لهم الفرصة لاكتساب خبرة مباشرة في العلاقات الدولية، وكذلك استخلاص حلول ناجعة وقرارات ذات جودة عالية، ومن بعد ذلك تقديمها إلى الجهات المعنية، كالمؤسسات التابعة للأمم المتحدة، للنظر فيها.



اقرأ أيضاً
شبان المغرب يواجهون سيراليون بطموح التأهل للمونديال والاقتراب من اللقب الإفريقي
يلتقي المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، الاثنين 12 ماي 2025، بنظيره السيراليوني، في مواجهة حاسمة بطموحين كبيرين، برسم ربع نهائي كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة، وعينه على انتزاع بطاقة التأهل إلى كأس العالم المقبل، والاقتراب خطوة إضافية نحو التتويج باللقب القاري.جاء تأهل المنتخب المغربي في هذه المنافسة، التي تحتضنها مصر إلى غاية 18 ماي الجاري، بعد أن قدم أداء لافتا في دور المجموعات، حقق خلاله انتصارين وتعادلا واحدا، ما مكنه من تصدر المجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، متقدما على نيجريا صاحبة المركز الثاني (5 نقاط)، وتونس الثالثة (3 نقاط)، ثم كينيا التي حلت في المركز الأخير بنقطة واحدة. واستهل "أشبال الأطلس" مشوارهم في هذه النسخة، التي عرفت مشاركة 13 منتخبا، بفوز مثير على المنتخب الكيني بثلاثة أهداف لهدفين، قبل أن يكتفوا بالتعادل السلبي (0-0) مع نيجيريا في المباراة الثانية، ليعودوا ويحققوا فوزا مستحقا على تونس بثلاثة أهداف لهدف في اللقاء الثالث والأخير، ما مكنهم من إنهاء دور المجموعات في صدارة المجموعة الثانية، ومواجهة منتخب سيراليون، صاحب المركز الثاني في المجموعة الأولى، في دور ربع النهائي.  ويدخل المنتخب المغربي هذه المباراة بمعنويات عالية وطموح كبير في تحقيق نتيجة الفوز، وهو ما أكده مدرب "أشبال الأطلس"، محمد وهبي، في تصريح عقب مباراة تونس الأخيرة، إذ قال إن طموح النخبة الوطنية يتمثل في الظفر بلقب البطولة، معربا عن ثقته الكبيرة في اللاعبين وفي العمل الذي يبذل كل يوم. وأضاف الناخب الوطني أن هناك رغبة في تحقيق نتيجة إيجابية في المباراة المقبلة أمام سيراليون، معتبرا أنه "من الجيد التأهل إلى الدور التالي، ونحن في صدارة المجموعة". وفي تصريح للقناة الإعلامية للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قال محمد وهبي، إن المنتخب الوطني تنتظره مباراة حاسمة أمام نيظره السيراليوني، من أجل التأهل إلى دور نصف نهائي كأس أمم إفريقيا للشباب، وبالتالي ضمان المشاركة في نهائيات كأس العالم لأقل من 20 سنة في التشيلي. وتابع وهبي، في التصريح ذاته، أنه واثق من إمكانيات وقدرات لاعبيه خلال المواجهة المقبلة أمام سيراليون، معتبرا الأخير فريق قوي ويتوفر على لاعبين ببنية جسمانية قوية جدا قادرين على إحداث الفرق.  بدوره، قدم منتخب سيراليون، في أول مشاركة له في هذه البطولة القارية، أداء جيدا ضمن المجموعة الأولى، التي ضمت كلا من منتخب البلد المضيف مصر، وجنوب إفريقيا، وزامبيا، وتنزانيا.  واستهل منتخب سيراليون مشواره في دور المجموعات بالتعادل السلبي (0-0) أمام زامبيا، قبل أن يحقق فوزين متتاليين على كل من مصر، بنتيجة (4-1)، وتنزانيا (1-0)، ليختتم الدور الأول بهزيمة أمام جنوب إفريقيا بنتيجة (1-4).  وتسعى النخبة الوطنية، من خلال مشاركتها السابعة في كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، إلى مواصلة سلسلة الإنجازات التي تحققها المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها، وآخرها التتويج بكأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة، وكأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات. ويراهن المدرب وهبي، فيما تبقى للمنتخب المغربي من مباريات، على تركيبة متجانسة من اللاعبين، ينشط بعضهم في دوريات أوربية وآخرون هم ثمرة تكوين قاعدي مغربي، وقد أظهروا انسجاما كبيرا في دور المجموعات وما قبله من لقاءات ودية إعدادية.  وعند بلوغ "أشبال الأطلس" الدور نصف النهائي لهذه المسابقة، التي انطلقت قبل 46 عاما، سيكون بإمكانهم التأهل إلى كأس العالم المقبل لهذه الفئة، الذي ستستضيفه التشيلي خلال الفترة من 27 شتنبر إلى 19 نونبر 2025.  يذكر أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة سبق وفاز بلقب كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة سنة 1997، وحل مرة واحدة في المركز الثالث سنة 1998، وفي المركز الرابع سنة 2005.
رياضة

لوكوس القصر الكبير يتوج بلقب البطولة الوطنية لكرة القدم داخل القاعة
تمكن نادي لكوس القصر الكبير، من التتويج بلقب البطولة الوطنية لكرة القدم داخل القاعة برسم الموسم الرياضي 2024-2025. وحسم فريق لكوس القصر الكبير لقب البطولة الوطنية لكرة القدم داخل القاعة قبل جولتين من نهايتها، برصيد 76 نقطة، حصدها من 25 انتصاراً وتعادل واحد،مقابل ذلك تعرض للهزيمة في مباراتين اثنتين ، مبتعدا عن المركز الثاني الذي يحتله فريق صقر أكادير ب 8 نقاط.
رياضة

برشلونة يقلب الطاولة على الريال في مباراة كلاسيكو نارية
حقق فريق برشلونة فوزًا غاليًا على غريمه التقليدي ريال مدريد، بنتيجة بأربعة أهداف مقابل ثلاثة، في الكلاسيكو، وذلك ضمن منافسات الدوري الإسباني موسم 2024-2025. استضاف برشلونة غريمه ريال مدريد، اليوم الأحد، على أرض ملعب «لويس كومبانيس الأولمبي»، في الكلاسيكو، ضمن مواجهات الجولة الـ 35 من «الليجا». وجاء هدف ريال مدريد عن طريق مهاجمه الفرنسي كيليان مبابي في الدقيقة 5، من علامة الجزاء بعد حصوله عليها بتدخل متهور من تشيزني حارس برشلونة. وقلص الفارق لصالح برشلونة إيريك جارسيا في الدقية 19، برأسية قوية سكنت شباك الريال. وفي الدقيقة 32، نجح لامين يامال من تسجيل هدف التعادل لصالح برشلونة، لينتهي الشوط الأول بنتيجة 2-2. وأضاف رافينيا الهدف الثالث لبرشلونة في الدقيقة 34، وعاد البرازيلي ليسجل الهدف الرابع في الدقيقة 45، لينتهي الشوط الأول بتقدم الفريق الكتالوني 4/2. وعاد مبابي من جديد ليسجل «الهاتريك» ويقلص الفارق، في الدقيقة 70، بعد تمريرة من فينيسيوس، لتنتهي المباراة بنتيجة 4-3 لصالح البلوجرانا. وبهذه النتيجة ينفرد برشلونة بصدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 82 نقطة، فيما يتوقف ريال مدريد عند النقطة 75 في المركز الثاني، ليصبح الفارق 7 نقاط.
رياضة

المغرب يتوج “أفضل بلد في إفريقيا” في التنس
تم أمس السبت بالقاهرة تتويج المغرب بلقب “افضل بلد في إفريقيا” في رياضة كرة المضرب، وذلك للسنة السابعة على التوالي. وتم تسليم الجائزة الخاصة بلقب “أفضل بلد في إفريقيا” للمغرب وذلك على هامش حفل اختتام منافسات البطولة الإفريقية للفرق لفئة أقل من 14 سنة، بحضور سفير المغرب في مصر محمد آيت واعلي. وجاء هذا التتويج القاري للمغرب بفضل النتائج الجيدة التي حققها لاعبو ولاعبات التنس المغاربة الشباب في مختلف المنافسات الإفريقية (تحت 14 وتحت 16 وتحت 18 سنة). وحصل المغرب على جائزة أفضل بلد في إفريقيا في رياضة كرة المضرب، لسنوات 2018 و2019 و2021 و2022 و2023 و2024 و2025، بعد أن حجبت الجائزة سنة 2020. وتمكن المغرب من انتزاع الجائزة بحصوله على 2100 نقطة متقدما بفارق مريح على تونس (1440 نقطة) ومصر (1420 نقطة). وكان رئيس الاتحاد الإفريقي للتنس جان كلود تالون قد بعث في شهر أبريل الماضي رسالة إلى رئيس الجامعة الملكية المغربية للعبة فيصل العرايشي، أكد فيها أنه “بناء على النتائج المحققة خلال البطولات الإفريقية لفئات أقل من 14 سنة و16سنة و18 سنة ، التي جرت سنة 2025، وكذا النقاط المحصل عليها عقب البطولة الإفريقية لأقل من 14 سنة التي جرت في الفصل الرابع من سنة 2024 ، فإن المغرب حصل على جائزة أفضل بلد في إفريقيا لسنة 2025 ، وذلك للسنة السابعة على التوالي “. وقال زكرياء الزمراني عضو المكتب الجامعي للجامعة الملكية المغربية للتنس، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن التتويج يعد اعترافا بالجهود والعمل الدؤوب الذي تبذله الجامعة منذ سنوات على المديين المتوسط والبعيد، في مختلف المجالات سواء منها مواكبة الأندية الوطنية وتأطير المسيرين والمدربين ومواكبة اللاعبين على الصعيد الدولي.وأضاف أن هناك تطلعا لتحقيق نتائج أفضل في المستقبل وصولا إلى إنجاب أبطال مغاربة من مستوى عال يشاركون في مختلف اللقاءات والبطولات العالمية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة