التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
ساكنة لمزوضية تعود للتظاهر أمام معمل الإسمنت “سيمار” بعدما نكث مسؤولوه بوعودهم للمحتجين
نشر في: 17 مارس 2015
نفد سكان جماعة لمزوضية بإقليم شيشاوة صباح يومه الثلاثاء وقفة احتجاجية أمام معمل اسمنت المغرب "سيمار" للتنديد بما أسموه تراجع مسؤولي الشركة عن وعودهم التي قطعوها للمحتجين.
ورفع المحتجون خلال الوقفة التي كانت مؤازرة بعدد من جمعيات المجتمع المدني، شعارات تندد بعدم وفاء الشركة بالوعود التي التزمت بها الشركة خلال لقاءات سابقة مع ممثلي المحتجين من قبيل إعطاء الأولوية في التشغيل لأبناء المنطقة وتخصيص دعم سنوي لجمعيات المجتمع المدني والمساهمة في تنمية المنطقة التي تعاني من انعكاسات الثلوت البيئي الذي يسببه المعمل.
وكانت المحكمة الابتدائية بامنتانوت قضت أمس الإثنين 16 مارس الجاري ببراءة أربعة شبان بعدا متابعتهم من قبل النيابة العامة على خلفية الإحتجاجات التي يخوضها ساكنة الجماعة منذ شهر فبراير المنصرم أمام معمل الإسمنت بالمزوضية.
وجدير بالذكر، أن شباب جماعة لمزوضية التابعة لإقليم شيشاوة قرروا بداية الشهر المنصرم خوض أشكال احتجاجية أمام مقر شركة سيمار للإسمنت للتنديد بما وصفوه إقصائهم من التشغيل من طرف ادارة الشركة التي تعتمد على شركات مناولة غالبا ما تعمد إلى توظيف عمالة من أقاليم أخرى في الوقت الذي يتجرع فيه سكان المنطقة مرارة البطالة ولا ينوبهم منها سوى مخاطر الثلوت الناتجة عن النفايات والأدخنة التي تنفثها معامل الإسمنت على مدى عقود بحسب تصريحاتهم للجريدة.
ورفع المحتجون خلال الوقفة التي كانت مؤازرة بعدد من جمعيات المجتمع المدني، شعارات تندد بعدم وفاء الشركة بالوعود التي التزمت بها الشركة خلال لقاءات سابقة مع ممثلي المحتجين من قبيل إعطاء الأولوية في التشغيل لأبناء المنطقة وتخصيص دعم سنوي لجمعيات المجتمع المدني والمساهمة في تنمية المنطقة التي تعاني من انعكاسات الثلوت البيئي الذي يسببه المعمل.
وكانت المحكمة الابتدائية بامنتانوت قضت أمس الإثنين 16 مارس الجاري ببراءة أربعة شبان بعدا متابعتهم من قبل النيابة العامة على خلفية الإحتجاجات التي يخوضها ساكنة الجماعة منذ شهر فبراير المنصرم أمام معمل الإسمنت بالمزوضية.
وجدير بالذكر، أن شباب جماعة لمزوضية التابعة لإقليم شيشاوة قرروا بداية الشهر المنصرم خوض أشكال احتجاجية أمام مقر شركة سيمار للإسمنت للتنديد بما وصفوه إقصائهم من التشغيل من طرف ادارة الشركة التي تعتمد على شركات مناولة غالبا ما تعمد إلى توظيف عمالة من أقاليم أخرى في الوقت الذي يتجرع فيه سكان المنطقة مرارة البطالة ولا ينوبهم منها سوى مخاطر الثلوت الناتجة عن النفايات والأدخنة التي تنفثها معامل الإسمنت على مدى عقود بحسب تصريحاتهم للجريدة.
نفد سكان جماعة لمزوضية بإقليم شيشاوة صباح يومه الثلاثاء وقفة احتجاجية أمام معمل اسمنت المغرب "سيمار" للتنديد بما أسموه تراجع مسؤولي الشركة عن وعودهم التي قطعوها للمحتجين.
ورفع المحتجون خلال الوقفة التي كانت مؤازرة بعدد من جمعيات المجتمع المدني، شعارات تندد بعدم وفاء الشركة بالوعود التي التزمت بها الشركة خلال لقاءات سابقة مع ممثلي المحتجين من قبيل إعطاء الأولوية في التشغيل لأبناء المنطقة وتخصيص دعم سنوي لجمعيات المجتمع المدني والمساهمة في تنمية المنطقة التي تعاني من انعكاسات الثلوت البيئي الذي يسببه المعمل.
وكانت المحكمة الابتدائية بامنتانوت قضت أمس الإثنين 16 مارس الجاري ببراءة أربعة شبان بعدا متابعتهم من قبل النيابة العامة على خلفية الإحتجاجات التي يخوضها ساكنة الجماعة منذ شهر فبراير المنصرم أمام معمل الإسمنت بالمزوضية.
وجدير بالذكر، أن شباب جماعة لمزوضية التابعة لإقليم شيشاوة قرروا بداية الشهر المنصرم خوض أشكال احتجاجية أمام مقر شركة سيمار للإسمنت للتنديد بما وصفوه إقصائهم من التشغيل من طرف ادارة الشركة التي تعتمد على شركات مناولة غالبا ما تعمد إلى توظيف عمالة من أقاليم أخرى في الوقت الذي يتجرع فيه سكان المنطقة مرارة البطالة ولا ينوبهم منها سوى مخاطر الثلوت الناتجة عن النفايات والأدخنة التي تنفثها معامل الإسمنت على مدى عقود بحسب تصريحاتهم للجريدة.
ورفع المحتجون خلال الوقفة التي كانت مؤازرة بعدد من جمعيات المجتمع المدني، شعارات تندد بعدم وفاء الشركة بالوعود التي التزمت بها الشركة خلال لقاءات سابقة مع ممثلي المحتجين من قبيل إعطاء الأولوية في التشغيل لأبناء المنطقة وتخصيص دعم سنوي لجمعيات المجتمع المدني والمساهمة في تنمية المنطقة التي تعاني من انعكاسات الثلوت البيئي الذي يسببه المعمل.
وكانت المحكمة الابتدائية بامنتانوت قضت أمس الإثنين 16 مارس الجاري ببراءة أربعة شبان بعدا متابعتهم من قبل النيابة العامة على خلفية الإحتجاجات التي يخوضها ساكنة الجماعة منذ شهر فبراير المنصرم أمام معمل الإسمنت بالمزوضية.
وجدير بالذكر، أن شباب جماعة لمزوضية التابعة لإقليم شيشاوة قرروا بداية الشهر المنصرم خوض أشكال احتجاجية أمام مقر شركة سيمار للإسمنت للتنديد بما وصفوه إقصائهم من التشغيل من طرف ادارة الشركة التي تعتمد على شركات مناولة غالبا ما تعمد إلى توظيف عمالة من أقاليم أخرى في الوقت الذي يتجرع فيه سكان المنطقة مرارة البطالة ولا ينوبهم منها سوى مخاطر الثلوت الناتجة عن النفايات والأدخنة التي تنفثها معامل الإسمنت على مدى عقود بحسب تصريحاتهم للجريدة.
ملصقات
