

مجتمع
ساكنة سطات و برشيد قوافلها التضامنية تحط الرحال بإقليمي الحوز وتارودانت
حطت يوم أمس الثلاثاء و صبيحة اليوم الأربعاء، شاحنات وسيارات خاصة تابعة للمجتمع المدني، وأخرى مؤطرة من طرف العديد من الجماعات الترابية، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد ونظيرتها سطات، إقليمي سطات وبرشيد، الرحال بكل من إقليم الحوز تم تارودانت، وذلك في إطار الحملة التضامنية التطوعية، التي يشهدها المغرب خلال هذه الفترة العصيبة، نحو عدد من المناطق المتضررة من الزلزال، الذي ضرب مدنا وقرى عديدة، مخلفا بذلك دمارا ماديا كبيرا، ووفيات وجرحى وآخرين بدون مأوى.
ووفقا للمعاينة التي قامت بها كش24، فإن هذه القوافل التضامنية، كانت تطوعية وتلبية لنداء الوطن، منها من نظم تحت المجالس الترابية، ومنها من أطر من طرف الجمعيات، وكل ذلك جاء تعبيرا عن الحس التضامني الإنساني، الذي أبان عنه المغاربة بمختلف ربوع المملكة المغربية الشريفة، تجسيدا لروح المواطنة الحقة، التي من خلالها أعطى المغاربة دروسا للعالم أجمع.
وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية كش24، أن المواد الموجهة إلى المتضررين من الزلزال، إختلفت بين المواد الغذائية الأساسية، والألبسة والأفرشة والأغطية والمشروبات، والحفاظات والحليب ومشتقاته والفواكه الجافة ومياه الشرب، زيادة على فريق طبي تابع لمستشفى الحسن الثاني، الذي حل مسبقا بإحدى المناطق المنكوبة.
وفي ذات السياق واستنادا لأحد الفعاليات الجمعوية المشاركة في عملية جمع التبرعات مقيم بمدينة حد السوالم، يشغل رئيس جمعية محلية، الذي فضل عدم ذكر إسمه رفقة آخرين من رفقاء ذربه، بأن العملية إنطلقت بشكل عفوي وتلقائي، ولقيت تجاوبا كبيرا من قبل المواطنين والمواطنات على مستوى إقليمي سطات وبرشيد.
حطت يوم أمس الثلاثاء و صبيحة اليوم الأربعاء، شاحنات وسيارات خاصة تابعة للمجتمع المدني، وأخرى مؤطرة من طرف العديد من الجماعات الترابية، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد ونظيرتها سطات، إقليمي سطات وبرشيد، الرحال بكل من إقليم الحوز تم تارودانت، وذلك في إطار الحملة التضامنية التطوعية، التي يشهدها المغرب خلال هذه الفترة العصيبة، نحو عدد من المناطق المتضررة من الزلزال، الذي ضرب مدنا وقرى عديدة، مخلفا بذلك دمارا ماديا كبيرا، ووفيات وجرحى وآخرين بدون مأوى.
ووفقا للمعاينة التي قامت بها كش24، فإن هذه القوافل التضامنية، كانت تطوعية وتلبية لنداء الوطن، منها من نظم تحت المجالس الترابية، ومنها من أطر من طرف الجمعيات، وكل ذلك جاء تعبيرا عن الحس التضامني الإنساني، الذي أبان عنه المغاربة بمختلف ربوع المملكة المغربية الشريفة، تجسيدا لروح المواطنة الحقة، التي من خلالها أعطى المغاربة دروسا للعالم أجمع.
وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية كش24، أن المواد الموجهة إلى المتضررين من الزلزال، إختلفت بين المواد الغذائية الأساسية، والألبسة والأفرشة والأغطية والمشروبات، والحفاظات والحليب ومشتقاته والفواكه الجافة ومياه الشرب، زيادة على فريق طبي تابع لمستشفى الحسن الثاني، الذي حل مسبقا بإحدى المناطق المنكوبة.
وفي ذات السياق واستنادا لأحد الفعاليات الجمعوية المشاركة في عملية جمع التبرعات مقيم بمدينة حد السوالم، يشغل رئيس جمعية محلية، الذي فضل عدم ذكر إسمه رفقة آخرين من رفقاء ذربه، بأن العملية إنطلقت بشكل عفوي وتلقائي، ولقيت تجاوبا كبيرا من قبل المواطنين والمواطنات على مستوى إقليمي سطات وبرشيد.
ملصقات
