التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
ساكنة جماعة أيت فاسكا بالحوز بين مطرقة ندرة الدقيق المدعم وسندان تلاعبات السماسرة
نشر في: 30 يونيو 2016
عشرة أكياس من الدقيق المدعم هي حصة دوار تيدرين التابع لجماعة أيت فاسكة بإقليم الحوز، والبالغ تعداد نسمته 120 نسمة، ما يعني أن حصة الفرد في الشهر الواحد لا تتجاوز أربع كيلوغرامات ونصف.
وفي ظل ندرة حصة الدوار الذي تضطر ساكنته إلى قطع كيلومترات طويلة لاستلامها، يجري الحديث عن تلاعبات تطال هذه المادة التي تحولت إلى سلعة للمتاجرة في السوق السوداء.
وفي هذا الصدد أكد مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، أن شخصا ينحدر من دوار "أكادير نايت لحسن" بنفس الجماعة تعوَّد على شحن كميات من الدقيق على متن سيارته "بيكوب" ويقوم بإفراغها بمنزله، ويعيد بيع للمواطنين بمبلغ 120 درهما للكيس.
وأشار المتصلون إلى ظروف التوزيع التي تتسم عادة بالفوضى بسبب كثرة الطلب على الدقيق المدعم من طرف ساكنة الجماعة التي تتدفق على دكان الموزع المعتمد الوحيد.
وفي ظل ندرة حصة الدوار الذي تضطر ساكنته إلى قطع كيلومترات طويلة لاستلامها، يجري الحديث عن تلاعبات تطال هذه المادة التي تحولت إلى سلعة للمتاجرة في السوق السوداء.
وفي هذا الصدد أكد مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، أن شخصا ينحدر من دوار "أكادير نايت لحسن" بنفس الجماعة تعوَّد على شحن كميات من الدقيق على متن سيارته "بيكوب" ويقوم بإفراغها بمنزله، ويعيد بيع للمواطنين بمبلغ 120 درهما للكيس.
وأشار المتصلون إلى ظروف التوزيع التي تتسم عادة بالفوضى بسبب كثرة الطلب على الدقيق المدعم من طرف ساكنة الجماعة التي تتدفق على دكان الموزع المعتمد الوحيد.
عشرة أكياس من الدقيق المدعم هي حصة دوار تيدرين التابع لجماعة أيت فاسكة بإقليم الحوز، والبالغ تعداد نسمته 120 نسمة، ما يعني أن حصة الفرد في الشهر الواحد لا تتجاوز أربع كيلوغرامات ونصف.
وفي ظل ندرة حصة الدوار الذي تضطر ساكنته إلى قطع كيلومترات طويلة لاستلامها، يجري الحديث عن تلاعبات تطال هذه المادة التي تحولت إلى سلعة للمتاجرة في السوق السوداء.
وفي هذا الصدد أكد مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، أن شخصا ينحدر من دوار "أكادير نايت لحسن" بنفس الجماعة تعوَّد على شحن كميات من الدقيق على متن سيارته "بيكوب" ويقوم بإفراغها بمنزله، ويعيد بيع للمواطنين بمبلغ 120 درهما للكيس.
وأشار المتصلون إلى ظروف التوزيع التي تتسم عادة بالفوضى بسبب كثرة الطلب على الدقيق المدعم من طرف ساكنة الجماعة التي تتدفق على دكان الموزع المعتمد الوحيد.
وفي ظل ندرة حصة الدوار الذي تضطر ساكنته إلى قطع كيلومترات طويلة لاستلامها، يجري الحديث عن تلاعبات تطال هذه المادة التي تحولت إلى سلعة للمتاجرة في السوق السوداء.
وفي هذا الصدد أكد مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، أن شخصا ينحدر من دوار "أكادير نايت لحسن" بنفس الجماعة تعوَّد على شحن كميات من الدقيق على متن سيارته "بيكوب" ويقوم بإفراغها بمنزله، ويعيد بيع للمواطنين بمبلغ 120 درهما للكيس.
وأشار المتصلون إلى ظروف التوزيع التي تتسم عادة بالفوضى بسبب كثرة الطلب على الدقيق المدعم من طرف ساكنة الجماعة التي تتدفق على دكان الموزع المعتمد الوحيد.
ملصقات
