
حوادث
ساكنة تجزئة سكنية بحد السوالم تشتكي مواطنا لإعداده شقة سكنية كوكر لتدخين الشيشا
طالب العشرات من ساكنة تجزئة الرجاء، المقاطعة الأولى باشوية حد السوالم، التابعة ترابيا لعمالة إقليم برشيد، بتدخل السلطات المحلية والإقليمية والأمنية والقضائية، من أجل فتح تحقيق في إقدام مواطن على تحويل إحدى المنازل بالحي المذكور، إلى وكر لتدخين وشرب الشيشة.
وأوردت مصادر كشـ24، أن المشتكى به حول فضاء شقة سكنية، إلى فضاء لتعاطي تدخين النرجيلة، يستمر زبناؤها في التوافد على هذا الوكر، إلى ساعات متأخرة من الليل.
وأضافت مصادر مطلعة لكشـ24، أن هذه الممارسات المذكورة، مع ما يرافقها من مظاهر مخلة بالحياء، حولت منزل المعني بالأمر، إلى وجهة للغرباء من مختلف الأعمار، ما ينتج عنه إستمرار إزعاج وإقلاق راحة الجيران، في النهار كما في الليل، بفعل إنبعاث الروائح الكريهة، وتعالي الأصوات والكلام المزعج، فضلا عن الشجارات والمشادات الكلامية، على حد تعبير من صادفتهم الجريدة.
وإستنكر المتضررون تمادي المشتكى به في أعماله، متسائلين عن المظلة التي تحميه من العقاب والمساءلة القانونية، وعن السر وراء صمت الأجهزة الأمنية الرهيب، الذي يثير الدهشة والقلق ويربك العقل، ويشكك في حقيقة وجدية ممارسة المسؤولين المحليين لمهامهم، كما أعطاها لهم القانون، مرجحة المصادر بأن المعني بالأمر، قد يكون مستقويا بجهات في السلطة، لم تستطع ردع تصرفاته المستفزة وغير المشروعة، مطالبين بوضع حد لتلك الممارسات، وفتح تحقيق آني في حيثيات وظروف مزاولته لهذه الأنشطة الممنوعة، بموجب قرارات حكومية صادرة عن الجهات المختصة.
طالب العشرات من ساكنة تجزئة الرجاء، المقاطعة الأولى باشوية حد السوالم، التابعة ترابيا لعمالة إقليم برشيد، بتدخل السلطات المحلية والإقليمية والأمنية والقضائية، من أجل فتح تحقيق في إقدام مواطن على تحويل إحدى المنازل بالحي المذكور، إلى وكر لتدخين وشرب الشيشة.
وأوردت مصادر كشـ24، أن المشتكى به حول فضاء شقة سكنية، إلى فضاء لتعاطي تدخين النرجيلة، يستمر زبناؤها في التوافد على هذا الوكر، إلى ساعات متأخرة من الليل.
وأضافت مصادر مطلعة لكشـ24، أن هذه الممارسات المذكورة، مع ما يرافقها من مظاهر مخلة بالحياء، حولت منزل المعني بالأمر، إلى وجهة للغرباء من مختلف الأعمار، ما ينتج عنه إستمرار إزعاج وإقلاق راحة الجيران، في النهار كما في الليل، بفعل إنبعاث الروائح الكريهة، وتعالي الأصوات والكلام المزعج، فضلا عن الشجارات والمشادات الكلامية، على حد تعبير من صادفتهم الجريدة.
وإستنكر المتضررون تمادي المشتكى به في أعماله، متسائلين عن المظلة التي تحميه من العقاب والمساءلة القانونية، وعن السر وراء صمت الأجهزة الأمنية الرهيب، الذي يثير الدهشة والقلق ويربك العقل، ويشكك في حقيقة وجدية ممارسة المسؤولين المحليين لمهامهم، كما أعطاها لهم القانون، مرجحة المصادر بأن المعني بالأمر، قد يكون مستقويا بجهات في السلطة، لم تستطع ردع تصرفاته المستفزة وغير المشروعة، مطالبين بوضع حد لتلك الممارسات، وفتح تحقيق آني في حيثيات وظروف مزاولته لهذه الأنشطة الممنوعة، بموجب قرارات حكومية صادرة عن الجهات المختصة.
ملصقات