لقي سائح فرنسي الجنسية حتفه يوم امس الثلاثاء 16 فبراير 2016، غرقا في البحر حينما كان يمارس رياضة ركوب الأمواج بشاطئ تغازوت شمال مدينة أكادير
وحسب مصادر متطابقة، فإن السائح الغريق من مواليد 1978، وحل بمدينة اكادير من أجل ممارسة رياضة ركوب الأمواج بشاطئ تغازوت، غير أن حالته الصحية المتدهورة، ساهمت في عدم قدرته على ضبط توازنه فوق الألواح ليغرق في عرض البحر بالرغم من محاولات إنقاذه.
وأبرزت ذات المصادر، أن ثقل وزن الضحية لم يسعف أصدقائه في انتشاله من البحر قبل وفاته، ليفارق الحياة قبل تمكنهم من إيصاله للشاطئ
وقد حضرت على إثر ذلك عناصر الوقاية المدينة ورجال الدرك من أجل تحرير محضر في الواقعة ونقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات لمستشفى الحسن الثاني في انتظار نقله إلى بلده الأصلي.
لقي سائح فرنسي الجنسية حتفه يوم امس الثلاثاء 16 فبراير 2016، غرقا في البحر حينما كان يمارس رياضة ركوب الأمواج بشاطئ تغازوت شمال مدينة أكادير
وحسب مصادر متطابقة، فإن السائح الغريق من مواليد 1978، وحل بمدينة اكادير من أجل ممارسة رياضة ركوب الأمواج بشاطئ تغازوت، غير أن حالته الصحية المتدهورة، ساهمت في عدم قدرته على ضبط توازنه فوق الألواح ليغرق في عرض البحر بالرغم من محاولات إنقاذه.
وأبرزت ذات المصادر، أن ثقل وزن الضحية لم يسعف أصدقائه في انتشاله من البحر قبل وفاته، ليفارق الحياة قبل تمكنهم من إيصاله للشاطئ
وقد حضرت على إثر ذلك عناصر الوقاية المدينة ورجال الدرك من أجل تحرير محضر في الواقعة ونقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات لمستشفى الحسن الثاني في انتظار نقله إلى بلده الأصلي.