

مجتمع
“زواج أبيض” يتسبب في مقتل مغربي بهولندا
كشف تحقيق أمني جديد أن الدافع وراء مقتل المغربي كريم القاضي، البالغ 40 عاما، في فبراير الماضي هو الزواج السري من أخت أحد المشتبه بهم.
وحسب تقارير إعلامية، أشار محامي أحد المشتبه بهم، لهذا الاحتمال بحذر، بينما يرفض، ممثل المشتبه به الرئيسي، التعليق. وتوفي الضحية، الذي تعرض للهجوم بالسكين في شقته بالطابق الثالث متأثرا بجراحه بعدها عُثر عليه مصابا بجروح خطيرة في الشارع.
ووفقًا للشرطة الهولندية، فقد تعرض المهاجر المغربي “كريم القاضي”، الذي يبلغ من العمر 40 عامًا، للطعن بالسلاح الأبيض، حيث كان يتلقى العلاج بسبب ذلك بالمستشفى بمدينة لاهاي، قبل وفاته في وقت لاحق.
وأطلقت الشرطة نداءً عاجلًا للبحث عن شهود أو أي معلومات تساعد في التحقيق في جريمة القتل الغامضة للوصول إلى ظروف وملابسات الجريمة، واعتقال الجناة.
ولم يتم التعرف على دوافع الجريمة حتى الآن، ولا يزال التحقيق قائمًا في هذه القضية الغامضة.وترجح الشرطة فرضية الهجوم لأسباب شخصية، ولكنها لم تستبعد فرضيات أخرى.
وعلى الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها الشرطة، إلا أنها لم تتمكن من تحديد المشتبه به حتى الآن. ولذلك، دعت الشرطة الجمهور لتقديم أي معلومات تساعد في فك لغز هذه الجريمة الغامضة.
كشف تحقيق أمني جديد أن الدافع وراء مقتل المغربي كريم القاضي، البالغ 40 عاما، في فبراير الماضي هو الزواج السري من أخت أحد المشتبه بهم.
وحسب تقارير إعلامية، أشار محامي أحد المشتبه بهم، لهذا الاحتمال بحذر، بينما يرفض، ممثل المشتبه به الرئيسي، التعليق. وتوفي الضحية، الذي تعرض للهجوم بالسكين في شقته بالطابق الثالث متأثرا بجراحه بعدها عُثر عليه مصابا بجروح خطيرة في الشارع.
ووفقًا للشرطة الهولندية، فقد تعرض المهاجر المغربي “كريم القاضي”، الذي يبلغ من العمر 40 عامًا، للطعن بالسلاح الأبيض، حيث كان يتلقى العلاج بسبب ذلك بالمستشفى بمدينة لاهاي، قبل وفاته في وقت لاحق.
وأطلقت الشرطة نداءً عاجلًا للبحث عن شهود أو أي معلومات تساعد في التحقيق في جريمة القتل الغامضة للوصول إلى ظروف وملابسات الجريمة، واعتقال الجناة.
ولم يتم التعرف على دوافع الجريمة حتى الآن، ولا يزال التحقيق قائمًا في هذه القضية الغامضة.وترجح الشرطة فرضية الهجوم لأسباب شخصية، ولكنها لم تستبعد فرضيات أخرى.
وعلى الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها الشرطة، إلا أنها لم تتمكن من تحديد المشتبه به حتى الآن. ولذلك، دعت الشرطة الجمهور لتقديم أي معلومات تساعد في فك لغز هذه الجريمة الغامضة.
ملصقات
