مجتمع
زلزال المغرب وفيضانات ليبيا.. اتحاد مساجد فرنسا يعلن عن التعبئة لمساعدة المنكوبين
أشاد اتحاد مساجد فرنسا بالجهود الاستثنائية التي تبذلها السلطات المغربية لمواجهة آثار كارثة الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق الأطلس الكبير، على الرغم من الحجم المدمر للزلزال والصعوبات الكبيرة في الوصول إلى بعض المناطق الجبلية الوعرة.
وأكد الاتحاد على أن الملك محمد السادس اتخذ قرارات سريعة من أجل تدبير عقلاني وعملي ومنظم لهذه المحنة غير المسبوقة التي يمر بها المغرب.
وقال إنه تم إرسال أعضاء من اتحاد مساجد فرنسا إلى أقرب مكان ممكن من مركز الزلزال مع مئات الخيام المجهزة بمعدات وأغراض النوم (الحصير والفرش والبطانيات).
وكان الاتحاد قد قرارًا بتخصيص اعتماد مالي مسحوب من ميزانيته الخاصة، كما نشر نداء للتبرع بمجموعة من الضروريات الأساسية لفائدة الساكنة المتضررة جراء الزلزال.
وأورد بأن المساجد المشاركة ستنظم في حملات لجمع التبرعات بين المصلين يوم الجمعة 15 سبتمبر 2023، مسجلا بأنه قد تم تحديد الحاجة الملحة حالياً في إيجاد المأوى لأكبر عدد ممكن من المنكوبين، خاصة وأن فصل الشتاء على الأبواب مع ما يعنيه ذلك من شدة البرد في المناطق الجبلية التي أصابها الزلزال.
وبخصوص الفيضانات المأساوية والمدمرة التي حدثت في شرق ليبيا، فقد أشار الاتحاد إلى أنه ربط اتحاد مع شركاؤه في المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، الاتصال مع المنظمات غير الحكومية العاملة في المناطق المنكوبة من أجل تزويدها بالمساعدة والدعم اللازمين.
أشاد اتحاد مساجد فرنسا بالجهود الاستثنائية التي تبذلها السلطات المغربية لمواجهة آثار كارثة الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق الأطلس الكبير، على الرغم من الحجم المدمر للزلزال والصعوبات الكبيرة في الوصول إلى بعض المناطق الجبلية الوعرة.
وأكد الاتحاد على أن الملك محمد السادس اتخذ قرارات سريعة من أجل تدبير عقلاني وعملي ومنظم لهذه المحنة غير المسبوقة التي يمر بها المغرب.
وقال إنه تم إرسال أعضاء من اتحاد مساجد فرنسا إلى أقرب مكان ممكن من مركز الزلزال مع مئات الخيام المجهزة بمعدات وأغراض النوم (الحصير والفرش والبطانيات).
وكان الاتحاد قد قرارًا بتخصيص اعتماد مالي مسحوب من ميزانيته الخاصة، كما نشر نداء للتبرع بمجموعة من الضروريات الأساسية لفائدة الساكنة المتضررة جراء الزلزال.
وأورد بأن المساجد المشاركة ستنظم في حملات لجمع التبرعات بين المصلين يوم الجمعة 15 سبتمبر 2023، مسجلا بأنه قد تم تحديد الحاجة الملحة حالياً في إيجاد المأوى لأكبر عدد ممكن من المنكوبين، خاصة وأن فصل الشتاء على الأبواب مع ما يعنيه ذلك من شدة البرد في المناطق الجبلية التي أصابها الزلزال.
وبخصوص الفيضانات المأساوية والمدمرة التي حدثت في شرق ليبيا، فقد أشار الاتحاد إلى أنه ربط اتحاد مع شركاؤه في المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، الاتصال مع المنظمات غير الحكومية العاملة في المناطق المنكوبة من أجل تزويدها بالمساعدة والدعم اللازمين.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع