التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
زحمة وفوضى ومعاناة تطال زوار مراكش جراء قلة مواقف السيارات
نشر في: 20 مارس 2017
يشتكي عدد من زوار مراكش، من قلة مواقف السيارت وضعف الطاقة الاستيعابية للمتوفر منها، وذلك وسط تضخم أسطول السيارات وازدحام طرق المدينة الحمراء بها، خصوصا في أيام العطلات والإجازات خلال نهاية الأسبوع.
وأشار بعض الزوار لـ" كشـ24 " أنهم أصبحوا يعانون جراء تفاقم هذه المشكلة تحديدا بالأزقة المجاورة لساحة جامع الفنا ، مما يجبر عددا منهم إلى ركن سياراتهم في أي مكان بما في ذلك حتى الأماكن التي يمنع فيها الوقوف، مثل ممرات الراجلين، وأرصفة الشوارع والأزقة.
وأدى قلة وجود المواقف العامة للسیارات وعدم توفرھا بشكل یستوعب أعداد السیارات الھائلة التي تتزاید نهاية كل أسبوع ، إلى دعوة زوار مراكش الجھات المعنیة للبحث عن أماكن جديدة للوقوف للحد من الإزدحام، مع ضرورة ايجاد حل لفوضى تسيير بعض مواقف السيارات التي تشهد اكتظاظا شدیدا في حركة المرور.
معاناة زائري مراكش، لا تقتصر فقط على قلة المواقف، فحتى حين يعثر صاحب السيارة على مكان لركن سيارته يجد نفسه أمام سلوكيات بعض حراس مواقف السيارات، الذين يفرضون زيادة في تسعيرة الأداء على الوقوف قد تصل إلى 20 درهما، واستغلالهم لبعض مواقف السيارات غير المؤدى عنها، و ابتزازهم للمواطنين بدون حسيب و لا رقيب.
ويطالب هؤلاء الزوار، مسؤولي المدينة بإحداث مواقف جديدة للسيارات، وتوسيع وتجديد تهيئة الشوارع والأزقة وسط المدينة الحمراء، بما يوازي ارتفاع الوافدين والسياح ، وبما يتلاءم مع مكانة المدينة السياحية، والتصدي لما يتعرض له زوار مراكش من سلوكيات واستفزازات من طرف بعض حراس مواقف السيارات مع نهاية كل أسبوع.
وأشار بعض الزوار لـ" كشـ24 " أنهم أصبحوا يعانون جراء تفاقم هذه المشكلة تحديدا بالأزقة المجاورة لساحة جامع الفنا ، مما يجبر عددا منهم إلى ركن سياراتهم في أي مكان بما في ذلك حتى الأماكن التي يمنع فيها الوقوف، مثل ممرات الراجلين، وأرصفة الشوارع والأزقة.
وأدى قلة وجود المواقف العامة للسیارات وعدم توفرھا بشكل یستوعب أعداد السیارات الھائلة التي تتزاید نهاية كل أسبوع ، إلى دعوة زوار مراكش الجھات المعنیة للبحث عن أماكن جديدة للوقوف للحد من الإزدحام، مع ضرورة ايجاد حل لفوضى تسيير بعض مواقف السيارات التي تشهد اكتظاظا شدیدا في حركة المرور.
معاناة زائري مراكش، لا تقتصر فقط على قلة المواقف، فحتى حين يعثر صاحب السيارة على مكان لركن سيارته يجد نفسه أمام سلوكيات بعض حراس مواقف السيارات، الذين يفرضون زيادة في تسعيرة الأداء على الوقوف قد تصل إلى 20 درهما، واستغلالهم لبعض مواقف السيارات غير المؤدى عنها، و ابتزازهم للمواطنين بدون حسيب و لا رقيب.
ويطالب هؤلاء الزوار، مسؤولي المدينة بإحداث مواقف جديدة للسيارات، وتوسيع وتجديد تهيئة الشوارع والأزقة وسط المدينة الحمراء، بما يوازي ارتفاع الوافدين والسياح ، وبما يتلاءم مع مكانة المدينة السياحية، والتصدي لما يتعرض له زوار مراكش من سلوكيات واستفزازات من طرف بعض حراس مواقف السيارات مع نهاية كل أسبوع.
يشتكي عدد من زوار مراكش، من قلة مواقف السيارت وضعف الطاقة الاستيعابية للمتوفر منها، وذلك وسط تضخم أسطول السيارات وازدحام طرق المدينة الحمراء بها، خصوصا في أيام العطلات والإجازات خلال نهاية الأسبوع.
وأشار بعض الزوار لـ" كشـ24 " أنهم أصبحوا يعانون جراء تفاقم هذه المشكلة تحديدا بالأزقة المجاورة لساحة جامع الفنا ، مما يجبر عددا منهم إلى ركن سياراتهم في أي مكان بما في ذلك حتى الأماكن التي يمنع فيها الوقوف، مثل ممرات الراجلين، وأرصفة الشوارع والأزقة.
وأدى قلة وجود المواقف العامة للسیارات وعدم توفرھا بشكل یستوعب أعداد السیارات الھائلة التي تتزاید نهاية كل أسبوع ، إلى دعوة زوار مراكش الجھات المعنیة للبحث عن أماكن جديدة للوقوف للحد من الإزدحام، مع ضرورة ايجاد حل لفوضى تسيير بعض مواقف السيارات التي تشهد اكتظاظا شدیدا في حركة المرور.
معاناة زائري مراكش، لا تقتصر فقط على قلة المواقف، فحتى حين يعثر صاحب السيارة على مكان لركن سيارته يجد نفسه أمام سلوكيات بعض حراس مواقف السيارات، الذين يفرضون زيادة في تسعيرة الأداء على الوقوف قد تصل إلى 20 درهما، واستغلالهم لبعض مواقف السيارات غير المؤدى عنها، و ابتزازهم للمواطنين بدون حسيب و لا رقيب.
ويطالب هؤلاء الزوار، مسؤولي المدينة بإحداث مواقف جديدة للسيارات، وتوسيع وتجديد تهيئة الشوارع والأزقة وسط المدينة الحمراء، بما يوازي ارتفاع الوافدين والسياح ، وبما يتلاءم مع مكانة المدينة السياحية، والتصدي لما يتعرض له زوار مراكش من سلوكيات واستفزازات من طرف بعض حراس مواقف السيارات مع نهاية كل أسبوع.
وأشار بعض الزوار لـ" كشـ24 " أنهم أصبحوا يعانون جراء تفاقم هذه المشكلة تحديدا بالأزقة المجاورة لساحة جامع الفنا ، مما يجبر عددا منهم إلى ركن سياراتهم في أي مكان بما في ذلك حتى الأماكن التي يمنع فيها الوقوف، مثل ممرات الراجلين، وأرصفة الشوارع والأزقة.
وأدى قلة وجود المواقف العامة للسیارات وعدم توفرھا بشكل یستوعب أعداد السیارات الھائلة التي تتزاید نهاية كل أسبوع ، إلى دعوة زوار مراكش الجھات المعنیة للبحث عن أماكن جديدة للوقوف للحد من الإزدحام، مع ضرورة ايجاد حل لفوضى تسيير بعض مواقف السيارات التي تشهد اكتظاظا شدیدا في حركة المرور.
معاناة زائري مراكش، لا تقتصر فقط على قلة المواقف، فحتى حين يعثر صاحب السيارة على مكان لركن سيارته يجد نفسه أمام سلوكيات بعض حراس مواقف السيارات، الذين يفرضون زيادة في تسعيرة الأداء على الوقوف قد تصل إلى 20 درهما، واستغلالهم لبعض مواقف السيارات غير المؤدى عنها، و ابتزازهم للمواطنين بدون حسيب و لا رقيب.
ويطالب هؤلاء الزوار، مسؤولي المدينة بإحداث مواقف جديدة للسيارات، وتوسيع وتجديد تهيئة الشوارع والأزقة وسط المدينة الحمراء، بما يوازي ارتفاع الوافدين والسياح ، وبما يتلاءم مع مكانة المدينة السياحية، والتصدي لما يتعرض له زوار مراكش من سلوكيات واستفزازات من طرف بعض حراس مواقف السيارات مع نهاية كل أسبوع.
ملصقات
