ريال مدريد ضد إشبيلية قمة كروية طاحنة في نهائي السوبر الأوروبي
كشـ24
نشر في: 9 أغسطس 2016 كشـ24
ينتظر محبي المستديرة اليوم ، المقابلة التي ستجمع بين ريال مدريد بطل دوري أبطال أوروبا ضد نظيره إشبيلية حامل لقب اليوروبا ليغ ، في كأس السوبر الأوروبي للسنة الثالثة على التوالي بين فريقين إسبانيين ، مما يدل على قوة و هيمنة الكرة الإسبانية على أوروبا .
المباراة ستنطلق في تمام الساعة الثامنة إلا ربع مساءً حسب التوقيت المحلي ، وسيحتضنها ملعب ليركندال في مدينة تروندهايم النرويجية .
ريال مدريد رغم الغيابات الكثيرة التي يأتي على رأسها الثلاثي المرعب "البي بي سي" ، يسعى جاهدا للفوز بهذا اللقب الأوروبي للمرة الثالثة في تاريخه ، بعد أن فاز به سنتي 2002 و 2014 . فيما يخوض إشبيلية هذه المقابلة للمرة التالثة على التوالي و الخامسة في تاريخه ، و بمدرب جديد و محنك ، سبِق و أن عمل ثورة في كرة القدم التشيلية مخلفا وراءه إرث تاريخيا للبلد التشيلي .
المقابلة ستعرف تحدي مميز للمدربين ، تكتيكيا من جهة و محاولة للفوز بها أول مرة كمدرب من جهة أخرى . إذ كلا المدربين لم يسبق له وأن خاض هذه المباراة كمدير فني ، فزيدان سبق و أن ذاق حلاوة اللقب ، إذ فاز به سنة 2002 كلاعب ضد فينورد الهولندي ، فيما ستكون هذه هي فرصة سامبولي للفوز بهذا اللقب و تذوق حلاوته للمرة الأولى في تاريخه .
إشبيلية و ريال مدريد يتسلحان بالثقة في هذه المقابلة الأوروبية الحارقة ، كونها ستحدد بشكل كبير طريق البداية لكلا الفريقين في الدوري الإسباني و في دوري أبطال أوروبا . إذ ستعطي شحنة إيجابية للفريق الفائز ليبدأ موسمه الكروي بلقب قاري مهم
ينتظر محبي المستديرة اليوم ، المقابلة التي ستجمع بين ريال مدريد بطل دوري أبطال أوروبا ضد نظيره إشبيلية حامل لقب اليوروبا ليغ ، في كأس السوبر الأوروبي للسنة الثالثة على التوالي بين فريقين إسبانيين ، مما يدل على قوة و هيمنة الكرة الإسبانية على أوروبا .
المباراة ستنطلق في تمام الساعة الثامنة إلا ربع مساءً حسب التوقيت المحلي ، وسيحتضنها ملعب ليركندال في مدينة تروندهايم النرويجية .
ريال مدريد رغم الغيابات الكثيرة التي يأتي على رأسها الثلاثي المرعب "البي بي سي" ، يسعى جاهدا للفوز بهذا اللقب الأوروبي للمرة الثالثة في تاريخه ، بعد أن فاز به سنتي 2002 و 2014 . فيما يخوض إشبيلية هذه المقابلة للمرة التالثة على التوالي و الخامسة في تاريخه ، و بمدرب جديد و محنك ، سبِق و أن عمل ثورة في كرة القدم التشيلية مخلفا وراءه إرث تاريخيا للبلد التشيلي .
المقابلة ستعرف تحدي مميز للمدربين ، تكتيكيا من جهة و محاولة للفوز بها أول مرة كمدرب من جهة أخرى . إذ كلا المدربين لم يسبق له وأن خاض هذه المباراة كمدير فني ، فزيدان سبق و أن ذاق حلاوة اللقب ، إذ فاز به سنة 2002 كلاعب ضد فينورد الهولندي ، فيما ستكون هذه هي فرصة سامبولي للفوز بهذا اللقب و تذوق حلاوته للمرة الأولى في تاريخه .
إشبيلية و ريال مدريد يتسلحان بالثقة في هذه المقابلة الأوروبية الحارقة ، كونها ستحدد بشكل كبير طريق البداية لكلا الفريقين في الدوري الإسباني و في دوري أبطال أوروبا . إذ ستعطي شحنة إيجابية للفريق الفائز ليبدأ موسمه الكروي بلقب قاري مهم