التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
رونالدو يُبرئ نفسه من تهمة “الإعتداء الجنسي”
نشر في: 16 أبريل 2017
اختار كريستيانو رونالدو، نجم فريق ريال مدريد الإسباني، الرد بطريقته الخاصة على تهمة اعتداءه جنسياً على إحدى الفتيات بلاس فيغاس سنة 2009.
وأصدرت وكالة “جيستيفوت” المكلفة بإدارة أعمال”الدون” بياناً رسميا تنفي فيه الخبر المثير الذي نشرته إحدى الصحف الألمانية.
وشدد البيان على أن رونالدو بريء تماماً، والمقال المطول الذي وجهت من خلاله صحيفة”دير شبيغل” اتهامات ثقيلة لنجم ريال مدريد، هو من وحي الخيال.
وكانت صحيفة “دير شبيغل” الألمانية قد نشرت تحقيقاً كشفت فيه تورط النجم البرتغالي “كريستيانو رونالدو” في قضية اغتصاب فتاة، شهر يوليوز سنة 2009 في مدينة “لاس فيغاس” الأمريكية، وشراء صمتها بمبلغ قدره 375 ألف دولار أمريكي، منعاً للفضيحة.
وحسب نفس المصدر، فإنه وبمقتضى التسوية المزعومة التي تمّت خارج المحكمة، بحضور المُدعية التي تحمل اسم “سوزان”، ومحاميها ومحامي “رونالدو”، بولاية “نيفادا” الأميركية، بتاريخ 12 يناير 2010، تم إلزام الفتاة بالامتناع عن إثارة القضية مرةً أخرى بأي طريقة، أو الإشارة إلى ما يثبت تورّط “الدون” فيها أو اعترافه بها.
هذا وأشار التحقيق إلى أن الاتفاق تضمّن عدة إجراءات، أبرزها عدم ذكر اسم “رونالدو” نفسه ولا “سوزان” في الأوراق، حيث اتفقت الأطراف على الإشارة إليهما بـ”السيد D” و”السيدة P”. كما مُنِعت الفتاة من ذكر اسم نجم فريق “ريال مدريد” في جلسات العلاج النفسي التي أمرت بها المحكمة، فضلاً عن شرط محامي “رونالدو” بعدم مشاركتها في أي جلسات علاجية جماعية.
ورغم السرية التي تُغلِّف هذه القضية، بالإضافة إلى رفض أسرة المدعية وحتى أصدقائها ومحاميها التعليق على القضية أو الإدلاء بأي تصريحات عنها، فإن المجلة الألمانية زعمت حصولها على وثائق مسربة تتضمن خطاباً أرسلته “سوزان” إلى “رونالدو” بعد عام تقريباً من إتمام التسوية، جاء فيها: “ماذا سيكون رأي الرب في ما حدث؟ ماذا سيكون رأي الرب فيك؟”
من جهتهم، رفض محامو “رونالدو” التعليق على الواقعة حين أجرت المجلة اتصالا بهم، ليصدروا بعد نشر التحقيق بيانا رسميا يؤكدون فيه أن “ما نشرته “دير شبيغل” ليس سوى قطعة من الخيال الصحافي، وأن النجم البرتغالي سيبذل كل ما في وسعه لحماية سمعته”، حيث أشاروا إلى أن هذه الأخيرة استندت في روايتها إلى وثائق غير موقعة وغير محددة الأطراف، وعلى رسائل بريد إلكتروني بين محامين لا يشير محتواها إلى “كريستيانو رونالدو”، فضلاً عن رسالة لم يستلمها زعمت الفتاة أنها أرسلتها إليه”.
ووفقاً لـ”دير شبيغل”، فإن هذا ليس أوّل اتهام لـ”رونالدو” بالاغتصاب؛ ففي أكتوبر 2005، اتهمت امرأتان لاعب “نادي مانشستر يونايتد” حينها بالاعتداء عليهما جنسياً مع رجل آخر في أحد فنادق “لندن”، لكنه أنكر ذلك الادعاء وأُسقِطت الاتهامات لاحقاً.
ويُشار إلى أن العميد البرتغالي اختار قضاء عطلتة القصيرة بمدينة مُراكش، بعد قرار المدرب زين الدين زيدان إراحته خلال مباراة،اليوم السبت، أمام سبورتينغ خيخون.
وأصدرت وكالة “جيستيفوت” المكلفة بإدارة أعمال”الدون” بياناً رسميا تنفي فيه الخبر المثير الذي نشرته إحدى الصحف الألمانية.
وشدد البيان على أن رونالدو بريء تماماً، والمقال المطول الذي وجهت من خلاله صحيفة”دير شبيغل” اتهامات ثقيلة لنجم ريال مدريد، هو من وحي الخيال.
وكانت صحيفة “دير شبيغل” الألمانية قد نشرت تحقيقاً كشفت فيه تورط النجم البرتغالي “كريستيانو رونالدو” في قضية اغتصاب فتاة، شهر يوليوز سنة 2009 في مدينة “لاس فيغاس” الأمريكية، وشراء صمتها بمبلغ قدره 375 ألف دولار أمريكي، منعاً للفضيحة.
وحسب نفس المصدر، فإنه وبمقتضى التسوية المزعومة التي تمّت خارج المحكمة، بحضور المُدعية التي تحمل اسم “سوزان”، ومحاميها ومحامي “رونالدو”، بولاية “نيفادا” الأميركية، بتاريخ 12 يناير 2010، تم إلزام الفتاة بالامتناع عن إثارة القضية مرةً أخرى بأي طريقة، أو الإشارة إلى ما يثبت تورّط “الدون” فيها أو اعترافه بها.
هذا وأشار التحقيق إلى أن الاتفاق تضمّن عدة إجراءات، أبرزها عدم ذكر اسم “رونالدو” نفسه ولا “سوزان” في الأوراق، حيث اتفقت الأطراف على الإشارة إليهما بـ”السيد D” و”السيدة P”. كما مُنِعت الفتاة من ذكر اسم نجم فريق “ريال مدريد” في جلسات العلاج النفسي التي أمرت بها المحكمة، فضلاً عن شرط محامي “رونالدو” بعدم مشاركتها في أي جلسات علاجية جماعية.
ورغم السرية التي تُغلِّف هذه القضية، بالإضافة إلى رفض أسرة المدعية وحتى أصدقائها ومحاميها التعليق على القضية أو الإدلاء بأي تصريحات عنها، فإن المجلة الألمانية زعمت حصولها على وثائق مسربة تتضمن خطاباً أرسلته “سوزان” إلى “رونالدو” بعد عام تقريباً من إتمام التسوية، جاء فيها: “ماذا سيكون رأي الرب في ما حدث؟ ماذا سيكون رأي الرب فيك؟”
من جهتهم، رفض محامو “رونالدو” التعليق على الواقعة حين أجرت المجلة اتصالا بهم، ليصدروا بعد نشر التحقيق بيانا رسميا يؤكدون فيه أن “ما نشرته “دير شبيغل” ليس سوى قطعة من الخيال الصحافي، وأن النجم البرتغالي سيبذل كل ما في وسعه لحماية سمعته”، حيث أشاروا إلى أن هذه الأخيرة استندت في روايتها إلى وثائق غير موقعة وغير محددة الأطراف، وعلى رسائل بريد إلكتروني بين محامين لا يشير محتواها إلى “كريستيانو رونالدو”، فضلاً عن رسالة لم يستلمها زعمت الفتاة أنها أرسلتها إليه”.
ووفقاً لـ”دير شبيغل”، فإن هذا ليس أوّل اتهام لـ”رونالدو” بالاغتصاب؛ ففي أكتوبر 2005، اتهمت امرأتان لاعب “نادي مانشستر يونايتد” حينها بالاعتداء عليهما جنسياً مع رجل آخر في أحد فنادق “لندن”، لكنه أنكر ذلك الادعاء وأُسقِطت الاتهامات لاحقاً.
ويُشار إلى أن العميد البرتغالي اختار قضاء عطلتة القصيرة بمدينة مُراكش، بعد قرار المدرب زين الدين زيدان إراحته خلال مباراة،اليوم السبت، أمام سبورتينغ خيخون.
اختار كريستيانو رونالدو، نجم فريق ريال مدريد الإسباني، الرد بطريقته الخاصة على تهمة اعتداءه جنسياً على إحدى الفتيات بلاس فيغاس سنة 2009.
وأصدرت وكالة “جيستيفوت” المكلفة بإدارة أعمال”الدون” بياناً رسميا تنفي فيه الخبر المثير الذي نشرته إحدى الصحف الألمانية.
وشدد البيان على أن رونالدو بريء تماماً، والمقال المطول الذي وجهت من خلاله صحيفة”دير شبيغل” اتهامات ثقيلة لنجم ريال مدريد، هو من وحي الخيال.
وكانت صحيفة “دير شبيغل” الألمانية قد نشرت تحقيقاً كشفت فيه تورط النجم البرتغالي “كريستيانو رونالدو” في قضية اغتصاب فتاة، شهر يوليوز سنة 2009 في مدينة “لاس فيغاس” الأمريكية، وشراء صمتها بمبلغ قدره 375 ألف دولار أمريكي، منعاً للفضيحة.
وحسب نفس المصدر، فإنه وبمقتضى التسوية المزعومة التي تمّت خارج المحكمة، بحضور المُدعية التي تحمل اسم “سوزان”، ومحاميها ومحامي “رونالدو”، بولاية “نيفادا” الأميركية، بتاريخ 12 يناير 2010، تم إلزام الفتاة بالامتناع عن إثارة القضية مرةً أخرى بأي طريقة، أو الإشارة إلى ما يثبت تورّط “الدون” فيها أو اعترافه بها.
هذا وأشار التحقيق إلى أن الاتفاق تضمّن عدة إجراءات، أبرزها عدم ذكر اسم “رونالدو” نفسه ولا “سوزان” في الأوراق، حيث اتفقت الأطراف على الإشارة إليهما بـ”السيد D” و”السيدة P”. كما مُنِعت الفتاة من ذكر اسم نجم فريق “ريال مدريد” في جلسات العلاج النفسي التي أمرت بها المحكمة، فضلاً عن شرط محامي “رونالدو” بعدم مشاركتها في أي جلسات علاجية جماعية.
ورغم السرية التي تُغلِّف هذه القضية، بالإضافة إلى رفض أسرة المدعية وحتى أصدقائها ومحاميها التعليق على القضية أو الإدلاء بأي تصريحات عنها، فإن المجلة الألمانية زعمت حصولها على وثائق مسربة تتضمن خطاباً أرسلته “سوزان” إلى “رونالدو” بعد عام تقريباً من إتمام التسوية، جاء فيها: “ماذا سيكون رأي الرب في ما حدث؟ ماذا سيكون رأي الرب فيك؟”
من جهتهم، رفض محامو “رونالدو” التعليق على الواقعة حين أجرت المجلة اتصالا بهم، ليصدروا بعد نشر التحقيق بيانا رسميا يؤكدون فيه أن “ما نشرته “دير شبيغل” ليس سوى قطعة من الخيال الصحافي، وأن النجم البرتغالي سيبذل كل ما في وسعه لحماية سمعته”، حيث أشاروا إلى أن هذه الأخيرة استندت في روايتها إلى وثائق غير موقعة وغير محددة الأطراف، وعلى رسائل بريد إلكتروني بين محامين لا يشير محتواها إلى “كريستيانو رونالدو”، فضلاً عن رسالة لم يستلمها زعمت الفتاة أنها أرسلتها إليه”.
ووفقاً لـ”دير شبيغل”، فإن هذا ليس أوّل اتهام لـ”رونالدو” بالاغتصاب؛ ففي أكتوبر 2005، اتهمت امرأتان لاعب “نادي مانشستر يونايتد” حينها بالاعتداء عليهما جنسياً مع رجل آخر في أحد فنادق “لندن”، لكنه أنكر ذلك الادعاء وأُسقِطت الاتهامات لاحقاً.
ويُشار إلى أن العميد البرتغالي اختار قضاء عطلتة القصيرة بمدينة مُراكش، بعد قرار المدرب زين الدين زيدان إراحته خلال مباراة،اليوم السبت، أمام سبورتينغ خيخون.
وأصدرت وكالة “جيستيفوت” المكلفة بإدارة أعمال”الدون” بياناً رسميا تنفي فيه الخبر المثير الذي نشرته إحدى الصحف الألمانية.
وشدد البيان على أن رونالدو بريء تماماً، والمقال المطول الذي وجهت من خلاله صحيفة”دير شبيغل” اتهامات ثقيلة لنجم ريال مدريد، هو من وحي الخيال.
وكانت صحيفة “دير شبيغل” الألمانية قد نشرت تحقيقاً كشفت فيه تورط النجم البرتغالي “كريستيانو رونالدو” في قضية اغتصاب فتاة، شهر يوليوز سنة 2009 في مدينة “لاس فيغاس” الأمريكية، وشراء صمتها بمبلغ قدره 375 ألف دولار أمريكي، منعاً للفضيحة.
وحسب نفس المصدر، فإنه وبمقتضى التسوية المزعومة التي تمّت خارج المحكمة، بحضور المُدعية التي تحمل اسم “سوزان”، ومحاميها ومحامي “رونالدو”، بولاية “نيفادا” الأميركية، بتاريخ 12 يناير 2010، تم إلزام الفتاة بالامتناع عن إثارة القضية مرةً أخرى بأي طريقة، أو الإشارة إلى ما يثبت تورّط “الدون” فيها أو اعترافه بها.
هذا وأشار التحقيق إلى أن الاتفاق تضمّن عدة إجراءات، أبرزها عدم ذكر اسم “رونالدو” نفسه ولا “سوزان” في الأوراق، حيث اتفقت الأطراف على الإشارة إليهما بـ”السيد D” و”السيدة P”. كما مُنِعت الفتاة من ذكر اسم نجم فريق “ريال مدريد” في جلسات العلاج النفسي التي أمرت بها المحكمة، فضلاً عن شرط محامي “رونالدو” بعدم مشاركتها في أي جلسات علاجية جماعية.
ورغم السرية التي تُغلِّف هذه القضية، بالإضافة إلى رفض أسرة المدعية وحتى أصدقائها ومحاميها التعليق على القضية أو الإدلاء بأي تصريحات عنها، فإن المجلة الألمانية زعمت حصولها على وثائق مسربة تتضمن خطاباً أرسلته “سوزان” إلى “رونالدو” بعد عام تقريباً من إتمام التسوية، جاء فيها: “ماذا سيكون رأي الرب في ما حدث؟ ماذا سيكون رأي الرب فيك؟”
من جهتهم، رفض محامو “رونالدو” التعليق على الواقعة حين أجرت المجلة اتصالا بهم، ليصدروا بعد نشر التحقيق بيانا رسميا يؤكدون فيه أن “ما نشرته “دير شبيغل” ليس سوى قطعة من الخيال الصحافي، وأن النجم البرتغالي سيبذل كل ما في وسعه لحماية سمعته”، حيث أشاروا إلى أن هذه الأخيرة استندت في روايتها إلى وثائق غير موقعة وغير محددة الأطراف، وعلى رسائل بريد إلكتروني بين محامين لا يشير محتواها إلى “كريستيانو رونالدو”، فضلاً عن رسالة لم يستلمها زعمت الفتاة أنها أرسلتها إليه”.
ووفقاً لـ”دير شبيغل”، فإن هذا ليس أوّل اتهام لـ”رونالدو” بالاغتصاب؛ ففي أكتوبر 2005، اتهمت امرأتان لاعب “نادي مانشستر يونايتد” حينها بالاعتداء عليهما جنسياً مع رجل آخر في أحد فنادق “لندن”، لكنه أنكر ذلك الادعاء وأُسقِطت الاتهامات لاحقاً.
ويُشار إلى أن العميد البرتغالي اختار قضاء عطلتة القصيرة بمدينة مُراكش، بعد قرار المدرب زين الدين زيدان إراحته خلال مباراة،اليوم السبت، أمام سبورتينغ خيخون.
ملصقات
