رياضة

روسيا تلجأ لخبرة الإنجليز لمواجهة الشغب في مونديال 2018


كشـ24 نشر في: 17 ديسمبر 2017

قرر الروس الاستفادة من خبرة الإنكليز في التعامل مع المشجعين المشاغبين، واستغلوا اللقاء الذي جمع سسكا موسكو بمضيفه مانشستر يونايتد الأسبوع الماضي في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، للإطلاع على سبل معالجة أي تهديد محتمل خلال مونديال 2018.

وانضم مسؤولو أمن روس إلى نظرائهم الإنكليز في غرفة التحكم، وراقبوا كيفية تعقب شرطة مانشستر لتحركات المشجعين عبر الدوائر التلفزيونية المغلقة "سي سي تي في".

وكانت شرطة المدينة قد تلقت معلومات، عن إمكانية قيام مجموعة من المشجعين بأعمال شغب في الساعات التي سبقت المباراة التي فاز فيها الفريق الانكليزي 2-1 في الجولة الأخيرة من الدور الأول.

وتحركت الشرطة بسرعة لاعتراض هؤلاء المشجعين الذين بلغ عددهم 60 شخصاً، واحتجزتهم في موقف للسيارات، قبل مرافقتهم إلى القطار، ومنعهم من التوجه نحو الملعب، وبالتالي تجنبت إندلاع أي إشكالات.

وقال المحقق لي كوكلين قبيل المباراة التي استضافها ملعب "أولد ترافورد" بشمال غرب إنكلترا، ان المشجعين كانوا "عازمين على احداث الفوضى في مانشستر".

واحتشد قرابة 75 ألف شخص في مدرجات "أولد ترافورد"، بينهم نحو 1300 من مشجعي سسكا موسكو ووفد من مسؤولي الأمن الروس الذين زاروا مقر شرطة مانشستر قبل المباراة، في خطوة تكررت أكثر من مرة بين الطرفين بهدف مساعدة روسيا على استضافة مونديال الصيف المقبل بجهوزية تامة.

وبعد عقود طويلة من التعامل مع المشجعين المشاغبين، أصبحت الشرطة الإنكليزية خبيرة في هذا المجال وتملك المعرفة الاستراتيجية والتكتيكية التي يمكن أن تساعد الروس المتخوفين من تكرار المشهد الذي حصل في 11 يونيو 2016 في مرسيليا على هامش المباراة التي جمعت انكلترا وروسيا في نهائيات كأس أوروبا 2016 في فرنسا، حيث دخل مشجعو المنتخبين في معركة أدت الى اصابة 35 شخصا وسجن ثلاثة مشاغبين روس.

وفي حين لا تشهد العلاقات السياسية بين انكلترا وروسيا أفضل مراحلها، حافظ الطرفان على التعاون في مجال الأمن الكروي.

ويرى مارك روبرتس، مساعد قائد الشرطة في مانشستر وكبير الضباط العاملين في الأمن الكروي في بريطانيا، أن التعاون بين الإنكليز والروس في هذا المجال يشكل "فرصة لبناء العلاقات والروابط، لكي نشرح لهم كيف تتم عادة معاملة المشجعين الانكليز، وكيف يتم عمل الشرطة" في مجال مكافحة أعمال الشغب في كرة القدم.

وتابع لوكالة "فرانس برس"، "بعد ما جرى في مرسيليا وأمكنة أخرى... ثمة مشكلة محتملة" في ما يخص أعمال الشغب في روسيا.

وعلى رغم أن بريطانيا لا تزال تشهد حالات من العنف المرتبط بكرة القدم، الا ان هذه الظاهرة تم استئصالها بشكل كبير من الملاعب.

وبحسب كبير الضباط جون أوهير، المسؤول عن أمن كرة القدم في مانشستر، فإن مزيجا من العمل الاستخباراتي، ونشر عناصر أمن في الملاعب، والمراقبة عبر الكاميرات، والقوانين التي تسمح للسلطات بحظر سفر المشاغبين، قد ساعد كثيرا.

وأضاف بعد استضافته الوفد الروسي، أن "ما نحاول القيام به وعرضه أمامهم هو نمط وفلسفة بوليسيان مختلفان"، مضيفا "أحرزنا تقدما كبيرا وانتقلنا من مرحلة التعامل مع مشجعي كرة القدم كمجرمين، معاملتهم مثل الحيوانات في بعض الأحيان، الى التفهم بأن الغالبية العظمى من (المشجعين) هم أفراد لائقون جدا".

في الواقع، إن التعاون الأمني الكروي بين الإنكليز والروس كان في الاتجاهين، إذ سافر مسؤولون من الشرطة البريطانية الى موسكو في شتنبر الماضي عندما حل المشجعون الإنكليز في العاصمة موسكو من أجل مؤازرة مانشستر يونايتد وليفربول في مسابقة دوري ابطال، ولم تحصل في حينه أي مشاكل تذكر.

وكشف روبرتس أن هذا الأمر سيتكرر الصيف المقبل خلال نهائيات كأس العالم، حيث سيتواجد ضباط بريطانيون في مركز التنسيق الأمني في مدن فولغوغراد ونيجني نوفغورود وكالينينغراد، أي حيث سيلعب المنتخب الإنكليزي مبارياته في دور المجموعات.

والتقى وزير الدولة للشؤون الخارجية البريطاني آلن دنكن مع نظيره الروسي فلاديمير تيتوف في وقت سابق من الشهر الحالي للبحث في المسائل الأمنية، كما أجرت السفارة البريطانية في موسكو جولة في 11 من المدن المضيفة لرؤية الاستعدادات الخاصة بالسلامة والأمن.

إلى ذلك، أطلقت وزارة الخارجية البريطانية حملة توعية للمشجعين الذين سيرافقون المنتخب الى روسيا والمتوقع أن يصل عددهم الى 20 ألف شخص، "للمساعدة على تجنب المشاكل التي يمكن تفاديها".

وأمل روبرتس في أن يكون المشجعون الإنكليز "على دراية بأنكم في ثقافة مختلفة"، متمنيا التخفيف من شرب الخمر والسلوك الرديء، مضيفا "يجب تقبل أنكم في روسيا، إنه اسلوبهم البوليسي... يجب أن تتأقلموا في تصرفاتكم مع هذا الواقع".

بالنسبة لأندي ميتن، رئيس تحرير مجلة "فانزاين" المعنية بأخبار نادي مانشستر يونايتد، فقد حققت الشرطة البريطانية تطورا على مدى عقود، والمسؤولون الروس يستمعون الى نصائحها ويتعلمون من تجربتها.

ويعتقد ميتن الذي سافر مع يونايتد الى روسيا في مناسبات عدة، أن المخاوف من حصول أعمال عنف الصيف القادم "مبالغ بها".

وبالنسبة الى المشجع داني كاي (27 عاما) فإن ما حصل في مرسيليا صيف 2016 وما رافقه من تصنيف للمشجعين الروس من قبل وسائل إعلام بريطانية بـ"المشاغبين المتعطشين للدماء"، ما زال "عالقا في اذهان الناس دون شك"، مضيفا "لديها (الشرطة الروسية) سمعة سيئة هنا... لا أعتقد أن أحدا (أي بريطاني) يثق حقا بها".

قرر الروس الاستفادة من خبرة الإنكليز في التعامل مع المشجعين المشاغبين، واستغلوا اللقاء الذي جمع سسكا موسكو بمضيفه مانشستر يونايتد الأسبوع الماضي في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، للإطلاع على سبل معالجة أي تهديد محتمل خلال مونديال 2018.

وانضم مسؤولو أمن روس إلى نظرائهم الإنكليز في غرفة التحكم، وراقبوا كيفية تعقب شرطة مانشستر لتحركات المشجعين عبر الدوائر التلفزيونية المغلقة "سي سي تي في".

وكانت شرطة المدينة قد تلقت معلومات، عن إمكانية قيام مجموعة من المشجعين بأعمال شغب في الساعات التي سبقت المباراة التي فاز فيها الفريق الانكليزي 2-1 في الجولة الأخيرة من الدور الأول.

وتحركت الشرطة بسرعة لاعتراض هؤلاء المشجعين الذين بلغ عددهم 60 شخصاً، واحتجزتهم في موقف للسيارات، قبل مرافقتهم إلى القطار، ومنعهم من التوجه نحو الملعب، وبالتالي تجنبت إندلاع أي إشكالات.

وقال المحقق لي كوكلين قبيل المباراة التي استضافها ملعب "أولد ترافورد" بشمال غرب إنكلترا، ان المشجعين كانوا "عازمين على احداث الفوضى في مانشستر".

واحتشد قرابة 75 ألف شخص في مدرجات "أولد ترافورد"، بينهم نحو 1300 من مشجعي سسكا موسكو ووفد من مسؤولي الأمن الروس الذين زاروا مقر شرطة مانشستر قبل المباراة، في خطوة تكررت أكثر من مرة بين الطرفين بهدف مساعدة روسيا على استضافة مونديال الصيف المقبل بجهوزية تامة.

وبعد عقود طويلة من التعامل مع المشجعين المشاغبين، أصبحت الشرطة الإنكليزية خبيرة في هذا المجال وتملك المعرفة الاستراتيجية والتكتيكية التي يمكن أن تساعد الروس المتخوفين من تكرار المشهد الذي حصل في 11 يونيو 2016 في مرسيليا على هامش المباراة التي جمعت انكلترا وروسيا في نهائيات كأس أوروبا 2016 في فرنسا، حيث دخل مشجعو المنتخبين في معركة أدت الى اصابة 35 شخصا وسجن ثلاثة مشاغبين روس.

وفي حين لا تشهد العلاقات السياسية بين انكلترا وروسيا أفضل مراحلها، حافظ الطرفان على التعاون في مجال الأمن الكروي.

ويرى مارك روبرتس، مساعد قائد الشرطة في مانشستر وكبير الضباط العاملين في الأمن الكروي في بريطانيا، أن التعاون بين الإنكليز والروس في هذا المجال يشكل "فرصة لبناء العلاقات والروابط، لكي نشرح لهم كيف تتم عادة معاملة المشجعين الانكليز، وكيف يتم عمل الشرطة" في مجال مكافحة أعمال الشغب في كرة القدم.

وتابع لوكالة "فرانس برس"، "بعد ما جرى في مرسيليا وأمكنة أخرى... ثمة مشكلة محتملة" في ما يخص أعمال الشغب في روسيا.

وعلى رغم أن بريطانيا لا تزال تشهد حالات من العنف المرتبط بكرة القدم، الا ان هذه الظاهرة تم استئصالها بشكل كبير من الملاعب.

وبحسب كبير الضباط جون أوهير، المسؤول عن أمن كرة القدم في مانشستر، فإن مزيجا من العمل الاستخباراتي، ونشر عناصر أمن في الملاعب، والمراقبة عبر الكاميرات، والقوانين التي تسمح للسلطات بحظر سفر المشاغبين، قد ساعد كثيرا.

وأضاف بعد استضافته الوفد الروسي، أن "ما نحاول القيام به وعرضه أمامهم هو نمط وفلسفة بوليسيان مختلفان"، مضيفا "أحرزنا تقدما كبيرا وانتقلنا من مرحلة التعامل مع مشجعي كرة القدم كمجرمين، معاملتهم مثل الحيوانات في بعض الأحيان، الى التفهم بأن الغالبية العظمى من (المشجعين) هم أفراد لائقون جدا".

في الواقع، إن التعاون الأمني الكروي بين الإنكليز والروس كان في الاتجاهين، إذ سافر مسؤولون من الشرطة البريطانية الى موسكو في شتنبر الماضي عندما حل المشجعون الإنكليز في العاصمة موسكو من أجل مؤازرة مانشستر يونايتد وليفربول في مسابقة دوري ابطال، ولم تحصل في حينه أي مشاكل تذكر.

وكشف روبرتس أن هذا الأمر سيتكرر الصيف المقبل خلال نهائيات كأس العالم، حيث سيتواجد ضباط بريطانيون في مركز التنسيق الأمني في مدن فولغوغراد ونيجني نوفغورود وكالينينغراد، أي حيث سيلعب المنتخب الإنكليزي مبارياته في دور المجموعات.

والتقى وزير الدولة للشؤون الخارجية البريطاني آلن دنكن مع نظيره الروسي فلاديمير تيتوف في وقت سابق من الشهر الحالي للبحث في المسائل الأمنية، كما أجرت السفارة البريطانية في موسكو جولة في 11 من المدن المضيفة لرؤية الاستعدادات الخاصة بالسلامة والأمن.

إلى ذلك، أطلقت وزارة الخارجية البريطانية حملة توعية للمشجعين الذين سيرافقون المنتخب الى روسيا والمتوقع أن يصل عددهم الى 20 ألف شخص، "للمساعدة على تجنب المشاكل التي يمكن تفاديها".

وأمل روبرتس في أن يكون المشجعون الإنكليز "على دراية بأنكم في ثقافة مختلفة"، متمنيا التخفيف من شرب الخمر والسلوك الرديء، مضيفا "يجب تقبل أنكم في روسيا، إنه اسلوبهم البوليسي... يجب أن تتأقلموا في تصرفاتكم مع هذا الواقع".

بالنسبة لأندي ميتن، رئيس تحرير مجلة "فانزاين" المعنية بأخبار نادي مانشستر يونايتد، فقد حققت الشرطة البريطانية تطورا على مدى عقود، والمسؤولون الروس يستمعون الى نصائحها ويتعلمون من تجربتها.

ويعتقد ميتن الذي سافر مع يونايتد الى روسيا في مناسبات عدة، أن المخاوف من حصول أعمال عنف الصيف القادم "مبالغ بها".

وبالنسبة الى المشجع داني كاي (27 عاما) فإن ما حصل في مرسيليا صيف 2016 وما رافقه من تصنيف للمشجعين الروس من قبل وسائل إعلام بريطانية بـ"المشاغبين المتعطشين للدماء"، ما زال "عالقا في اذهان الناس دون شك"، مضيفا "لديها (الشرطة الروسية) سمعة سيئة هنا... لا أعتقد أن أحدا (أي بريطاني) يثق حقا بها".


ملصقات


اقرأ أيضاً
كريم بنزيما ينتقل إلى الدوري الأمريكي
اتخذ الفرنسي كريم بنزيما مهاجم نادي الاتحاد السعودي أول الخطوات من أجل الانتقال إلى الدوري الأمريكي لكرة القدم "MLS" الموسم المقبل، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست". ويخطط كريم بنزيما حسب مصادر مقربة من اللاعب الفرنسي الدولي السابق، للانتقال إلى الولايات المتحدة قبل نهائيات بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026 هناك، واستعان بمحامي الهجرة البارز في نيويورك مايكل وايلدز لتأمين تأشيرة "P-1"، وهي التأشيرة التي حصل عليها مواطنه اوليفر جيرو قبل الانضمام إلى صفوف فريق لوس أنجلوس في الدوري الأمريكي لكرة القدم. وصف وايلدز، الذي مثل السيدة الأولى ميلانيا ترامب وعائلتها، بنزيما بأنه "أحد أعظم المهاجمين على مر العصور". ولكن لا يوجد اي تصريح رسمي من اللاعب البالغ من العمر 37 عاما، حاليا عن مستقبله. انضم كريم بنزيما إلى صفوف نادي اتحاد جدة في صيف 2023 قادما من ريال مدريد في صفقة انتقال حل، ووقع على عقد مع نادي الاتحاد حتى صيف 2026 مما يمنحه حرية التفاوض مع الأندية الأخرى بداية من يناير المقبل، ورغم هذا، فإن إدارة النادي السعودي تسعى بكل قوة للحفاظ على اللاعب لفترة أطول.
رياضة

إنتر يحفّز اللاعبين بـ10 ملايين يورو مقابل “الفوز بدوري الأبطال”
اقترب نادي إنتر ميلان من كتابة فصل جديد في تاريخه، ليس فقط من خلال إمكانية التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بل أيضاً عبر مكافأة مالية ضخمة تنتظر لاعبيه في حال الفوز على باريس سان جيرمان في النهائي المرتقب يوم 31 ماي في ميونيخ. وبحسب صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، فقد رصدت إدارة إنتر مكافأة إجمالية مقدارها 10 ملايين يورو ستُمنح للاعبين حافزاً رمزياً بعد نهاية المشوار الأوروبي، مكافأة وُصفت بـ«التاريخية»، وإن كانت، كما أوضحت الصحيفة، لا تهدف إلى تحفيز اللاعبين بقدر ما تمثل تقديراً وامتناناً من الإدارة لما حقَّقوه هذا الموسم. تتوزع هذه المكافأة على شكل مزيج من الحوافز المنصوص عليها في عقود اللاعبين منذ بداية الموسم، إلى جانب مبلغ إضافي قرَّر النادي منحه بشكل استثنائي. وبحسب التقديرات، فإن كل لاعب سيحصل على نحو 400 ألف يورو (إجمالي) في حال رفع الكأس ذات الأذنين. وللمقارنة، فإن مكافأة الوصول إلى النهائي بلغت فقط 3 ملايين يورو، ما يُظهر ضخامة الرقم المرصود للظفر باللقب. وتقول «لا غازيتا» إن المدرب سيموني إنزاغي يدير المرحلة الحالية على محورين: الأول، ضبط الحماس والتركيز على ما تبقى من مباريات الدوري، خشية التهاون في حال حدوث مفاجآت تمنح إنتر فرصة التقدم. والثاني، يتعلق بالتحضير الذهني للنهائي، حيث يُحذر من الاسترخاء الكامل، لكون استعادة التركيز بعد ذلك قد تكون صعبة وخطرة على التحضيرات. ورغم تصريحات لويس إنريكي، التي أشار فيها إلى أن باريس سان جيرمان «يستحق» التتويج، فإن المعنويات في ميلانو مرتفعة جداً. فالتغلب على بايرن ميونيخ في رُبع النهائي، ثم على برشلونة في نصف النهائي، عزَّز من ثقة الفريق الإيطالي بنفسه، وبثّ الحماس في أروقة «أبيانو جنتيلي». وتختم الصحيفة بأن كل من في إنتر، من اللاعبين إلى أصغر موظف في النادي، يعملون الآن بروح واحدة: من أجل التاريخ، ومن أجل مكافأة مستحقة... ومن أجل مجد لا يُنسى.
رياضة

بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة