رياضة

روسيا تستعد للاحتفال بانطلاق كأس العالم وسط عدة تحديات


كشـ24 - وكالات نشر في: 14 يونيو 2018

تنطلق نهائيات كأس العالم لكرة القدم في روسيا مساء الخميس في احتفال كروي انتظره العالم طيلة أربعة أعوام وسط تحديات أمنية عديدة تواجهها البلاد وتوتر علاقاتها مع الغرب حول عدة ملفات.يشكل مونديال 2018 الذي يبدأ بالمباراة بين المنتخبين الروسي والسعودي عند الساعة 15,00 ت غ على ملعب "لوجنيكي" في العاصمة أمام 80 الف متفرج يتقدمهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وعدد من رؤساء الدول، فرصة لموسكو للافادة من أبرز البطولات الرياضية لتثبيت مكانتها كقوة عظمى.وستكون روسيا حتى 15 يوليو، موعد المباراة النهائية على الملعب نفسه، قبلة أنظار عشاق اللعبة الشعبية الأولى عالميا. الا ان روسيا كانت محط انتقادات منذ اختيارها في 2010 لاستضافة المونديال للمرة الأولى في تاريخها. وارتفعت الحدة في الأعوام الأخيرة بسبب التجاذب بين موسكو والعواصم الغربية حول ملفات شتى، مثل أوكرانيا الى النزاع في سوريا، وصولا الى القضية الأحدث: تسميم عميل مزدوج سابق في انكلترا.وسيغيب التمثيل الرسمي البريطاني عن حفل الافتتاح على خلفية اتهام لندن لموسكو بالمسؤولية عن تسميم العميل السابق سيرغي سكريبال وابنته بغاز الاعصاب في سالزبري بجنوب غرب انكلترا في مارس.نفت موسكو هذه التهمة، الا ان لندن فرضت عقوبات بحق روسيا شملت طرد دبلوماسيين وتجميد الاتصالات الرفيعة المستوى بين البلدين، إضافة الى مقاطعة مونديال 2018 على المستوى الرسمي.لكن هذه المقاطعة لن تقض مضجع الروس الذي كشفوا بأنهم يتوقعون حضور أكثر من 20 رئيس دولة في المباراة الافتتاحية.وقبل ساعات من الافتتاح، اعلن ابرز معارض للكرملين اليكسي نافالني انه تم الافراج عنه الخميس بعد سجنه 30 يوما بتهمة تنظيم تظاهرة قبل يومين من تنصب بوتين رئيسا في ولاية رابعة.وأبرز بوتين الأربعاء في موسكو خلال الجمعية العمومية الـ68 للاتحاد الدولي (فيفا)، تأكيد "صحة مبدأ الفيفا بابعاد الرياضة خارج السياسة". وأضاف "لطالما التزمت روسيا بهذا المبدأ". وصلت العلاقات بين روسيا والغرب الى مستويات من التوتر أعادت التذكير بعقود الحرب الباردة بين الاتحاد السوفياتي السابق والولايات المتحدة، الا ان بوتين، الحاكم القوي للبلاد منذ العام 2000، يرى بالتأكيد في كأس العالم مصدر فخر لبلاده وامتحانا لاثبات جدارتها.أنفقت روسيا ما يزيد على 13 مليار دولار لاستضافة المونديال، وهو مبلغ قياسي في عرف نهائيات كأس العالم، خصص الجزء الأكبر منه لتأهيل المدن الـ 11 المضيفة، وبعضها لم يخضع لعملية تأهيل منذ سقوط الاتحاد السوفياتي.أعيد تأهيل المطارات وأنشئت مناطق مخصصة لإقامة المشجعين الذين سيتابعون كأسا للعالم تقام في بلاد تمتد على مساحة تقارب 17 مليون كلم مربع، وهو أمر قد لا يشهدون مثيلا له لأعوام طويلة.فنادق فخمة بنيت في مناطق قد لا يفكر السياح في زيارتها ما لم يحل المونديال ضيفا عليها. 12 ملعبا ضخما تحولت الى علامات فارقة في المدن المضيفة، لكن السؤال الأهم هو ما سيكون عليه مصيرها بعد ذلك.حذر الرئيس الروسي من ضرورة "استخدام الملاعب الجديدة بذكاء" وعدم تحويلها الى اسواق لبيع السلع بعد انتهاء المونديال، كما حصل في منتصف التسعينيات..وتحولت الاراضي حول الملاعب مثل "لوجنيكي" الى اسواق لبيع كل شيء من الفاكهة الى الملابس ما بعد الحقبة السوفياتية خلال التسعينيات. ولاحقا اقدمت السلطات على اقفال هذه المراكز بعدما تم بناء مراكز للتسوق بمواصفات عالمية في العاصمة، وأقفل مركز "لوجنيكي" ابوابه عام 2011.مشاكل روسيا لا تنتهي في عالم الجغرافيا السياسية أو تجديد البنية التحتية. فأعمال الشغب التي تورطت فيها مشجعوها ضد المشجعين الانكليز في كأس أوروبا صيف 2016 في مدينة مرسيليا الفرنسية بين المشجعين، لا تزال عالقة في أذهان المنظمين والمشجعين على السواء.مثيرو الشغب من النازيين الجدد عكروا صفو الملاعب الروسية لأعوام. وبحسب منظمة "فير" المناهضة للتمييز، يزيد اتحاد الكرة المحلي الطين بلة بمعاقبة من يتعاملون مع الإساءات العنصرية "بينما يتجاهل الجناة".وكاجراءات احترازية، قامت الأجهزة الأمنية إما بسجن أو التحقق من مئات المشاغبين للتأكد من أنهم لن يؤثروا سلبا على صورة روسيا.وأجدت تكتيكات التخويف نفعا، إذ كشف بعض أعضاء العصابات الكروية إنهم سيغادرون المدن بمجرد بدء المباريات لتجنب محاصرتهم وتوقيفهم.ورفضت روسيا اصدار تذاكر لحوالى 500 من مشجعيها للاشتباه بانتمائهم الى فئة المشاغبين، فيما أجبرت إنكلترا أكثر من 1000 من المشاغبين المعروفين على تسليم جوازات سفرهم.

تنطلق نهائيات كأس العالم لكرة القدم في روسيا مساء الخميس في احتفال كروي انتظره العالم طيلة أربعة أعوام وسط تحديات أمنية عديدة تواجهها البلاد وتوتر علاقاتها مع الغرب حول عدة ملفات.يشكل مونديال 2018 الذي يبدأ بالمباراة بين المنتخبين الروسي والسعودي عند الساعة 15,00 ت غ على ملعب "لوجنيكي" في العاصمة أمام 80 الف متفرج يتقدمهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وعدد من رؤساء الدول، فرصة لموسكو للافادة من أبرز البطولات الرياضية لتثبيت مكانتها كقوة عظمى.وستكون روسيا حتى 15 يوليو، موعد المباراة النهائية على الملعب نفسه، قبلة أنظار عشاق اللعبة الشعبية الأولى عالميا. الا ان روسيا كانت محط انتقادات منذ اختيارها في 2010 لاستضافة المونديال للمرة الأولى في تاريخها. وارتفعت الحدة في الأعوام الأخيرة بسبب التجاذب بين موسكو والعواصم الغربية حول ملفات شتى، مثل أوكرانيا الى النزاع في سوريا، وصولا الى القضية الأحدث: تسميم عميل مزدوج سابق في انكلترا.وسيغيب التمثيل الرسمي البريطاني عن حفل الافتتاح على خلفية اتهام لندن لموسكو بالمسؤولية عن تسميم العميل السابق سيرغي سكريبال وابنته بغاز الاعصاب في سالزبري بجنوب غرب انكلترا في مارس.نفت موسكو هذه التهمة، الا ان لندن فرضت عقوبات بحق روسيا شملت طرد دبلوماسيين وتجميد الاتصالات الرفيعة المستوى بين البلدين، إضافة الى مقاطعة مونديال 2018 على المستوى الرسمي.لكن هذه المقاطعة لن تقض مضجع الروس الذي كشفوا بأنهم يتوقعون حضور أكثر من 20 رئيس دولة في المباراة الافتتاحية.وقبل ساعات من الافتتاح، اعلن ابرز معارض للكرملين اليكسي نافالني انه تم الافراج عنه الخميس بعد سجنه 30 يوما بتهمة تنظيم تظاهرة قبل يومين من تنصب بوتين رئيسا في ولاية رابعة.وأبرز بوتين الأربعاء في موسكو خلال الجمعية العمومية الـ68 للاتحاد الدولي (فيفا)، تأكيد "صحة مبدأ الفيفا بابعاد الرياضة خارج السياسة". وأضاف "لطالما التزمت روسيا بهذا المبدأ". وصلت العلاقات بين روسيا والغرب الى مستويات من التوتر أعادت التذكير بعقود الحرب الباردة بين الاتحاد السوفياتي السابق والولايات المتحدة، الا ان بوتين، الحاكم القوي للبلاد منذ العام 2000، يرى بالتأكيد في كأس العالم مصدر فخر لبلاده وامتحانا لاثبات جدارتها.أنفقت روسيا ما يزيد على 13 مليار دولار لاستضافة المونديال، وهو مبلغ قياسي في عرف نهائيات كأس العالم، خصص الجزء الأكبر منه لتأهيل المدن الـ 11 المضيفة، وبعضها لم يخضع لعملية تأهيل منذ سقوط الاتحاد السوفياتي.أعيد تأهيل المطارات وأنشئت مناطق مخصصة لإقامة المشجعين الذين سيتابعون كأسا للعالم تقام في بلاد تمتد على مساحة تقارب 17 مليون كلم مربع، وهو أمر قد لا يشهدون مثيلا له لأعوام طويلة.فنادق فخمة بنيت في مناطق قد لا يفكر السياح في زيارتها ما لم يحل المونديال ضيفا عليها. 12 ملعبا ضخما تحولت الى علامات فارقة في المدن المضيفة، لكن السؤال الأهم هو ما سيكون عليه مصيرها بعد ذلك.حذر الرئيس الروسي من ضرورة "استخدام الملاعب الجديدة بذكاء" وعدم تحويلها الى اسواق لبيع السلع بعد انتهاء المونديال، كما حصل في منتصف التسعينيات..وتحولت الاراضي حول الملاعب مثل "لوجنيكي" الى اسواق لبيع كل شيء من الفاكهة الى الملابس ما بعد الحقبة السوفياتية خلال التسعينيات. ولاحقا اقدمت السلطات على اقفال هذه المراكز بعدما تم بناء مراكز للتسوق بمواصفات عالمية في العاصمة، وأقفل مركز "لوجنيكي" ابوابه عام 2011.مشاكل روسيا لا تنتهي في عالم الجغرافيا السياسية أو تجديد البنية التحتية. فأعمال الشغب التي تورطت فيها مشجعوها ضد المشجعين الانكليز في كأس أوروبا صيف 2016 في مدينة مرسيليا الفرنسية بين المشجعين، لا تزال عالقة في أذهان المنظمين والمشجعين على السواء.مثيرو الشغب من النازيين الجدد عكروا صفو الملاعب الروسية لأعوام. وبحسب منظمة "فير" المناهضة للتمييز، يزيد اتحاد الكرة المحلي الطين بلة بمعاقبة من يتعاملون مع الإساءات العنصرية "بينما يتجاهل الجناة".وكاجراءات احترازية، قامت الأجهزة الأمنية إما بسجن أو التحقق من مئات المشاغبين للتأكد من أنهم لن يؤثروا سلبا على صورة روسيا.وأجدت تكتيكات التخويف نفعا، إذ كشف بعض أعضاء العصابات الكروية إنهم سيغادرون المدن بمجرد بدء المباريات لتجنب محاصرتهم وتوقيفهم.ورفضت روسيا اصدار تذاكر لحوالى 500 من مشجعيها للاشتباه بانتمائهم الى فئة المشاغبين، فيما أجبرت إنكلترا أكثر من 1000 من المشاغبين المعروفين على تسليم جوازات سفرهم.



اقرأ أيضاً
رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا
أثار كريستيانو جونيور، الابن الأكبر لأسطورة كرة القدم كريستيانو رونالدو، ضجة كبيرة مؤخرا بعد أن كشفت تقارير صحفية أنه يحظى باهتمام 16 ناديا، مما يجعل مستقبله موضع ترقب كبير. وفي خطوة واعدة ضمن مسيرته الكروية الناشئة، خاض كريستيانو جونيور أمس الثلاثاء أول مباراة دولية مع منتخب البرتغال لمن هم تحت 15 عاما، عندما شارك كبديل في لقاء اليابان، ضمن بطولة "فلاتكو ماركوفيتش" الدولية المقامة في كرواتيا. وبدأ كريستيانو جونيور مشواره مع منتخب البرتغال وهو يرتدي القميص رقم 7، نفس الرقم الذي اشتهر به والده طوال مسيرته الكروية. وبحسب موقع "footballtransfer"، فإن كريستيانو جونيور البالغ من العمر 14 عاما، والذي يلعب حاليا مع ناشئي نادي النصر السعودي، على أعتاب خطوة جديدة ومهمة في مسيرته الرياضية، حيث سيختار قريبا النادي الذي سيرتبط به في المرحلة المقبلة. ويشير الموقع إلى أن الخيارات المتاحة أمام كريستيانو جونيور كثيرة ومتنوعة. مَن المهتمون بالتوقيع مع كريستيانو رونالدو جونيور؟ كشف تقرير نشرته صحيفة "ذا صن" الإنجليزية أن هناك 16 ناديا أوروبيا يتابعون هذا اللاعب عن كثب. مانشستر يونايتد: أرسل نادي مانشستر يونايتد أحد كشافيه لمتابعة اللاعب خلال مشاركته في بطولة "فلاتكو ماركوفيتش" الدولية المقامة حاليا في كرواتيا. ويتمتع مان يونايتد بميزة تنافسية، إذ سبق لرونالدو جونيور أن تدرب مع الفريق خلال فترة وجود والده في النادي. وبما أن مدرب اليونايتد الجديد هو البرتغالي روبن أموريم، فإن الأجواء داخل النادي أصبحت أكثر توافقا مع ثقافة كريستيانو رونالدو الأب، مقارنة بالفترة التي غادر فيه النادي الأحمر نهاية العام 2022 بعد خلافه مع المدرب السابق إريك تن هاغ. توتنهام هوتسبر: لا يقتصر الاهتمام بضم نجل رونالدو في إنجلترا على اليونايتد فقط، إذ يسعى توتنهام هوتسبر أيضا للفوز بخدمات المراهق البرتغالي، الذي يواصل مشواره الكروي مع نادي النصر. أندية الدوري الألماني: دخلت 10 أندية من الدوري الألماني على خط السباق للتعاقد مع نجل رونالدو، ومن بينها عمالقة مثل بايرن ميونخ، بوروسيا دورتموند ولايبزيغ. أندية إيطالية: بالإضافة إلى ذلك، أعربت أندية إنتر ميلان وأتالانتا ويوفنتوس، أحد أندية كريستيانو رونالدو السابقة، عن اهتمامها بخدمات اللاعب. كما انضم نادي سالزبورغ النمساوي إلى القائمة، ليصبح الاهتمام برونالدو جونيور عالميا بكل ما للكلمة من معنى.
رياضة

الوالي شوراق في مقدمة مستقبلي الكوكب المراكشي بمطار المنارة
حظي فريق الكوكب المراكشي في الساعات الاولى من صباح يومه الخميس 15 ماي باستقبال احتفالي بمطار المنارة لدى وصولهم من وجدة بعد ضمان العودة الى القسم الاحترافي الاول. وحسب ما وقفت عليه كشـ24 فقد كان والي جهة مراكش اسفي فريد شوراق في مقدمة مستقبلي الفريق الى جانب نائب عمدة مراكش و رئيس جماعة المشور و مجموعة من المسؤولين بولاية الجهة والمجلس الجماعي الى جانب ممثلي الهيئات الرياضية ووسائل الاعلام. كما حظي الفريق بموكب بطولي حيث رافقه الى معقله التاريخي ملعب الحارثي، الاف المشجعين والانصار على متن الاف الدراجات النارية في اكبر موكب من نوعه في تاريخ المغرب.
رياضة

الرئيس البرازيلي يعارض تعيين أنشيلوتي على رأس السيليساو
;لا تحتاج البرازيل لمدربين أجانب لقيادة منتخبها الوطني"، هذا ما صرح به الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الثلاثاء بعد الاعلان عن تعيين الايطالي كارلو أنشيلوتي مدربا للسيليساو.وأصبح أنشيلوتي الاثنين أول مدرب غير برازيلي منذ عام 1965 يشرف على المنتخب الوطني الذي يأمل بإحراز لقب كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه العام المقبل.  وقال لولا للصحافيين في الصين، بحسب مقطع فيديو تم تداوله في وسائل الإعلام البرازيلية "بصراحة، ليس لدي أي شيء ضده كونه أجنبيا... ما أعتقده هو أنه لدينا مدربين في البرازيل قادرين على قيادة السيليساو". وكان لولا الذي يُعد محبا لكرة القدم من منتقدي إمكانية تعيين أنشيلوتي والذي بدأ التحدث عنه منذ سنوات.  وقال الرئيس البرازيلي في عام 2023 "لم يكن يوما مدربا للمنتخب الإيطالي... لِمَ لا يحل مشاكل إيطاليا التي لم تتأهل حتى لكأس العالم 2022؟". إلا أنه وصف أنشيلوتي الثلاثاء بأنه "مدرب عظيم" آملا بأن يساعد المنتخب البرازيلي على التأهل اولا الى كأس العالم ثم السعي للفوز باللقب".  وتحتل البرازيل المركز الرابع في تصفيات أميركا الجنوبية لمونديال 2026 المقرر في الولايات المتحدة، كندا والمكسيك. وتمتلك البرازيل 21 نقطة من 14 مباراة خلف الاكوادور، الأوروغواي والارجنتين بطلة العالم. وتتأهل المنتخبات التي تحتل المراكز الستة الأولى إلى النهائيات.
رياضة

كشـ24 ترصد بالڤيديو احتفالات وارتسامات جمهور الكوكب بعد عودته للقسم الاول
تشهد مختلف احياء وشوارع مدينة مراكش منذ نهاية مباراة فريق الكوكب المراكشي ومولودية وجدة برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني، احتفالات صاخبة لجماهير الفريق، وهي الاحتفالات التي رصدها كاميرا كشـ24 ناقلة ارتسامات الجماهير المبتهجة بعودة الفريق الى القسم الاحترافي الاول.   
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة