التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
روائح فضلات “فرانسوا” تحاصر مستعملي الطريق الوطنية رقم 8 عند مدخل مراكش
نشر في: 21 أكتوبر 2014
على بعد بضع كيلومترات الى الغرب من مراكش على الطريق الوطنية رقم 8، لم يعد ممكنا تجاهل روائح الصرف الصحي المنبعثة من مجاري دورا "فرانسوا" بتراب جماعة سعادة.
ففي ظل اتساع الرقعة الجغرافية للدوار المذكور وتزايد تعداد سكانه، مع ما يطرحه ذلك من مشاكل على مستوى البنيات التحتية، تفتقت عبقرية البعض فقرر طرح قادورات الصرف الصحي في العراء بجانب الطريق الوطنية 8 الرابطة بين مراكش وأكادير وذلك بعد ابعادها بواسطة قنوات اسمنتية بضعة أمتار عن التجمع السكاني.
الوضع الذي لم يعد بالإمكان تجاهله حول مئات الأمتار من قارعة الطريق بجوار ضيعة شاسعة للعنب، إلى مستنقع طويل وخصب للجراثيم وتنامي البكتيريا والطفيليات، وأضحى مصدرا للروائح الكريهة التي تزكم أنوف مستعملي الطريق.
ويبقى السؤال مطروحا الى متى سيستمر هذا الحال على ما هو عليه..؟ وماذا ينتظر أصحاب الحل والعقد للتدخل من أجل رفع هذا الضرر البيئي عن هذا الطريق العمومي..؟
ففي ظل اتساع الرقعة الجغرافية للدوار المذكور وتزايد تعداد سكانه، مع ما يطرحه ذلك من مشاكل على مستوى البنيات التحتية، تفتقت عبقرية البعض فقرر طرح قادورات الصرف الصحي في العراء بجانب الطريق الوطنية 8 الرابطة بين مراكش وأكادير وذلك بعد ابعادها بواسطة قنوات اسمنتية بضعة أمتار عن التجمع السكاني.
الوضع الذي لم يعد بالإمكان تجاهله حول مئات الأمتار من قارعة الطريق بجوار ضيعة شاسعة للعنب، إلى مستنقع طويل وخصب للجراثيم وتنامي البكتيريا والطفيليات، وأضحى مصدرا للروائح الكريهة التي تزكم أنوف مستعملي الطريق.
ويبقى السؤال مطروحا الى متى سيستمر هذا الحال على ما هو عليه..؟ وماذا ينتظر أصحاب الحل والعقد للتدخل من أجل رفع هذا الضرر البيئي عن هذا الطريق العمومي..؟
على بعد بضع كيلومترات الى الغرب من مراكش على الطريق الوطنية رقم 8، لم يعد ممكنا تجاهل روائح الصرف الصحي المنبعثة من مجاري دورا "فرانسوا" بتراب جماعة سعادة.
ففي ظل اتساع الرقعة الجغرافية للدوار المذكور وتزايد تعداد سكانه، مع ما يطرحه ذلك من مشاكل على مستوى البنيات التحتية، تفتقت عبقرية البعض فقرر طرح قادورات الصرف الصحي في العراء بجانب الطريق الوطنية 8 الرابطة بين مراكش وأكادير وذلك بعد ابعادها بواسطة قنوات اسمنتية بضعة أمتار عن التجمع السكاني.
الوضع الذي لم يعد بالإمكان تجاهله حول مئات الأمتار من قارعة الطريق بجوار ضيعة شاسعة للعنب، إلى مستنقع طويل وخصب للجراثيم وتنامي البكتيريا والطفيليات، وأضحى مصدرا للروائح الكريهة التي تزكم أنوف مستعملي الطريق.
ويبقى السؤال مطروحا الى متى سيستمر هذا الحال على ما هو عليه..؟ وماذا ينتظر أصحاب الحل والعقد للتدخل من أجل رفع هذا الضرر البيئي عن هذا الطريق العمومي..؟
ففي ظل اتساع الرقعة الجغرافية للدوار المذكور وتزايد تعداد سكانه، مع ما يطرحه ذلك من مشاكل على مستوى البنيات التحتية، تفتقت عبقرية البعض فقرر طرح قادورات الصرف الصحي في العراء بجانب الطريق الوطنية 8 الرابطة بين مراكش وأكادير وذلك بعد ابعادها بواسطة قنوات اسمنتية بضعة أمتار عن التجمع السكاني.
الوضع الذي لم يعد بالإمكان تجاهله حول مئات الأمتار من قارعة الطريق بجوار ضيعة شاسعة للعنب، إلى مستنقع طويل وخصب للجراثيم وتنامي البكتيريا والطفيليات، وأضحى مصدرا للروائح الكريهة التي تزكم أنوف مستعملي الطريق.
ويبقى السؤال مطروحا الى متى سيستمر هذا الحال على ما هو عليه..؟ وماذا ينتظر أصحاب الحل والعقد للتدخل من أجل رفع هذا الضرر البيئي عن هذا الطريق العمومي..؟
ملصقات
اقرأ أيضاً
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي
النيابة العامة تأمر بتحقيق في نفوق اسماك في سد بنواحي اسفي
جهوي
جهوي
مركز معالجة الإدمان بآسفي يدعم 338 شخصا
جهوي
جهوي
تسجيل هزة ارضية خفيفة نواحي مراكش
جهوي
جهوي
تسمم جماعي لمساجين بخريبكة وإدارة السجن: السبب هو الإفراط في الأكل
جهوي
جهوي
القوات المسلحة الملكية تعلن انتهاء مهمة دعم ضحايا الزلزال بأمزميز
جهوي
جهوي