

مجتمع
رغم تأخرها.. التساقطات المطرية تنعش آمال الفلاحين بجهة الدار البيضاء
برشيد/ نورالدين حيمود.إستقت الصحيفة الإلكترونية كشـ24، مجموعة من شهادات الفلاحين، بجهة الدار البيضاء سطات، الذين عبروا من خلال تصريحاتهم للجريدة، على أنه بالرغم من كون التساقطات المطرية، التي شهدتها العديد من الأقاليم بجهة الدار البيضاء سطات، والتي هطلت صبيحة اليوم الخميس، الموافق ل فاتح دجنبر من السنة الجارية، على مناطق مختلفة نذكر منها " سطات _ برشيد _ بن سليمان _ الجديدة _ الدار البيضاء " كانت بطبيعة الموسم الفلاحي الحالي، متأخرة نوعا ما، إلا أنها أنعشت آمال فئة عريضة من الفلاحين والكسابة، الذين إستبشروا بها خيرا، متفائلين بكونها ستكون بمتابة، إنطلاقة لموسم زراعي فلاحي متميز إن شاء الله تعالى.وفي تصريحات متطابقة لبعض الفلاحين ببرشيد عاصمة اولاد احريز، مصنفة وطنيا في المجال الفلاحي و تربية رؤوس الأبقار والأغنام، أكدت من خلالها، بأن الأمطار التي شهدتها العديد من الأقاليم بجهة الدار البيضاء سطات، لا يمكن معها تقييم، ما ستكون عليه الوضعية الفلاحية، في القادم من الأيام، معتبرين التساقطات المطرية، التي تهاطلت صبيحة اليوم، فاتح دجنبر من سنة 2022،خلفت حالة نفسية إيجابية على الفلاحين والكسابة و المواطنين و المواطنات، كما أنه ومما لا شك فيه يورد المتحدثون للجريدة، أن الأمطار ستعطي نوعا من الأمل، و تقي من تخوفات موسم فلاحي، يمكن أن يكون سيئا كسابقه من السنة الماضية.في المقابل واستنادا لتصريحات الفلاحين، الذين لا يرون أن تأخر نزول الأمطار، ستؤثر بشكل سلبي على السنة الفلاحية الحالية، مؤكدين في السياق نفسه، اللحاق بالسنة الفلاحية 2022 _ 2023 وتداركها، خاصة وأن الأمطار تزامنت مع فاتح دجنبر من السنة الجارية، وجاءت في الوقت المناسب، بعد ارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة، إلى أن بدأت الحالة الجوية تتغير تدريجيا، إلى أن جاء الفرج ولله الحمد، بعد صلاة الإستسقاء، التي أمر بها أمير المؤمنين نصره الله.وكانت مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، قد أعلنت في نشرة إنذارية يوم أمس الأربعاء، أنه من المتوقع أن تشهد بعض مناطق المملكة، هطول أمطار ستكون أحيانا عاصفية و محليا قوية، وهذا ما حصل بفضل الله تعالى.
برشيد/ نورالدين حيمود.إستقت الصحيفة الإلكترونية كشـ24، مجموعة من شهادات الفلاحين، بجهة الدار البيضاء سطات، الذين عبروا من خلال تصريحاتهم للجريدة، على أنه بالرغم من كون التساقطات المطرية، التي شهدتها العديد من الأقاليم بجهة الدار البيضاء سطات، والتي هطلت صبيحة اليوم الخميس، الموافق ل فاتح دجنبر من السنة الجارية، على مناطق مختلفة نذكر منها " سطات _ برشيد _ بن سليمان _ الجديدة _ الدار البيضاء " كانت بطبيعة الموسم الفلاحي الحالي، متأخرة نوعا ما، إلا أنها أنعشت آمال فئة عريضة من الفلاحين والكسابة، الذين إستبشروا بها خيرا، متفائلين بكونها ستكون بمتابة، إنطلاقة لموسم زراعي فلاحي متميز إن شاء الله تعالى.وفي تصريحات متطابقة لبعض الفلاحين ببرشيد عاصمة اولاد احريز، مصنفة وطنيا في المجال الفلاحي و تربية رؤوس الأبقار والأغنام، أكدت من خلالها، بأن الأمطار التي شهدتها العديد من الأقاليم بجهة الدار البيضاء سطات، لا يمكن معها تقييم، ما ستكون عليه الوضعية الفلاحية، في القادم من الأيام، معتبرين التساقطات المطرية، التي تهاطلت صبيحة اليوم، فاتح دجنبر من سنة 2022،خلفت حالة نفسية إيجابية على الفلاحين والكسابة و المواطنين و المواطنات، كما أنه ومما لا شك فيه يورد المتحدثون للجريدة، أن الأمطار ستعطي نوعا من الأمل، و تقي من تخوفات موسم فلاحي، يمكن أن يكون سيئا كسابقه من السنة الماضية.في المقابل واستنادا لتصريحات الفلاحين، الذين لا يرون أن تأخر نزول الأمطار، ستؤثر بشكل سلبي على السنة الفلاحية الحالية، مؤكدين في السياق نفسه، اللحاق بالسنة الفلاحية 2022 _ 2023 وتداركها، خاصة وأن الأمطار تزامنت مع فاتح دجنبر من السنة الجارية، وجاءت في الوقت المناسب، بعد ارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة، إلى أن بدأت الحالة الجوية تتغير تدريجيا، إلى أن جاء الفرج ولله الحمد، بعد صلاة الإستسقاء، التي أمر بها أمير المؤمنين نصره الله.وكانت مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، قد أعلنت في نشرة إنذارية يوم أمس الأربعاء، أنه من المتوقع أن تشهد بعض مناطق المملكة، هطول أمطار ستكون أحيانا عاصفية و محليا قوية، وهذا ما حصل بفضل الله تعالى.
ملصقات
