

سياحة
رغم اسعاره المناسبة.. مطعم شهير بمراكش يتعرض للتشهير
تعرض مطعم شهير ينتمي لمجموعة مطاعم راقية بمراكش، الى حملة تشهير كبيرة و غريبة بمواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، بدعوى إضراره بالسياحة المغربية من خلال أسعار أطباقه ووجباته .
وجاءت حملة التشهير بعد نشر مؤثرين اسبان لمقطع فيديو ظهرت فيه فاتورة للمطعم، حيث تم تداولها بشكل غريب مرفوقة بتعليقات غريبة تدعي ان اسعار المطعم باهضة وتسيء لمدينة مراكش والقطاع السياحي ، وهو الامر المستغرب على اعتبار ان المبلغ الذي يوجد في الفاتورة عادي جدا، وهو مجموع ما تناوله ستة اشخاص وليس شخص واحد او اثنين.
وتظهر الفاتورة كيف ان السياح المذكورين تناولو 6 طواجن وطبقي كسكس، فضلا عن مشروبات معدنية وغازية ومقبلات، ولم يتجاوز المجموع 2560 درهما، اي بمعدل اقل من 430 درهما للشخص الواحد في مطعم راق، وفي ليلة راس السنة، بعاصمة السياحة بالمغرب ومحج السياح والنجوم من مختلف اقطار العالم.
ويجهل وفق اية معايير تم الشروع في التشهير بهذا المطعم، علما ان الخيارات متعددة ومن يريد ان يتناول طعاما حتى بعشرة او عشرين درهما يمكنه ذلك، في الاماكن الشعبية التي توفر ماكولات الشارع الرخيصة، فيما التسعيرة الظاهرة على الفاتورة تؤكد بالعكس مما يتم تداوله، ان السعر جد مناسب مقارنة مع نوعية المطعم وجودة خدماته.
ويشار ان ادارة مجموعة المطاعم التي ينتمي اليها المطعم المعني، في صدد تحريك المساطر القضائية ضد كل من تورط في التشهير بعلامتها بمواقع التواصل الاجتماعي.
تعرض مطعم شهير ينتمي لمجموعة مطاعم راقية بمراكش، الى حملة تشهير كبيرة و غريبة بمواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، بدعوى إضراره بالسياحة المغربية من خلال أسعار أطباقه ووجباته .
وجاءت حملة التشهير بعد نشر مؤثرين اسبان لمقطع فيديو ظهرت فيه فاتورة للمطعم، حيث تم تداولها بشكل غريب مرفوقة بتعليقات غريبة تدعي ان اسعار المطعم باهضة وتسيء لمدينة مراكش والقطاع السياحي ، وهو الامر المستغرب على اعتبار ان المبلغ الذي يوجد في الفاتورة عادي جدا، وهو مجموع ما تناوله ستة اشخاص وليس شخص واحد او اثنين.
وتظهر الفاتورة كيف ان السياح المذكورين تناولو 6 طواجن وطبقي كسكس، فضلا عن مشروبات معدنية وغازية ومقبلات، ولم يتجاوز المجموع 2560 درهما، اي بمعدل اقل من 430 درهما للشخص الواحد في مطعم راق، وفي ليلة راس السنة، بعاصمة السياحة بالمغرب ومحج السياح والنجوم من مختلف اقطار العالم.
ويجهل وفق اية معايير تم الشروع في التشهير بهذا المطعم، علما ان الخيارات متعددة ومن يريد ان يتناول طعاما حتى بعشرة او عشرين درهما يمكنه ذلك، في الاماكن الشعبية التي توفر ماكولات الشارع الرخيصة، فيما التسعيرة الظاهرة على الفاتورة تؤكد بالعكس مما يتم تداوله، ان السعر جد مناسب مقارنة مع نوعية المطعم وجودة خدماته.
ويشار ان ادارة مجموعة المطاعم التي ينتمي اليها المطعم المعني، في صدد تحريك المساطر القضائية ضد كل من تورط في التشهير بعلامتها بمواقع التواصل الاجتماعي.
ملصقات
