صحافة

رصاص القنص يلحق أضرارا بالثمار والمزروعات الفلاحية بجماعة سعادة بمراكش


كشـ24 نشر في: 29 سبتمبر 2014

رصاص القنص يلحق أضرارا بالثمار والمزروعات الفلاحية بجماعة سعادة بمراكش
هو منطق "الصيادة عربطو،والفلاحين دفعوا الخطية" الذي سيج ساكنة جماعة سعادة ضواحي مراكش، على امتداد ساعات أول أمس الأحد ، حين فوجؤوا بمجموعة من هواة القنص يقتحمون عليهم حقولهم وبساتينهم، مسببين في خسائر كبيرة على مستوى الثمار والمزروعات.
 
لم يكن انطلاق موسم القنص في اليوم المذكور ليمر دون تسجيل جملة من الصدامات والمشاجرات بين السكان الأصليين وهواة هذا النوع من الصيد، وهي المشاهد التي تتكرر بشكل موسمي ،دون أن تعمل الجهات المعنية بالقطاع على إيجاد حلول مقبولة ومعقولة ،تمكن القناصة من ممارسة هوايتهم وتحفظ للفلاحين سلامة حقولهم وضيعاتهم.
 
عدم رسم الحدود المسموح فيها بممارسة القنص وتداخل الحقول ببعضها، غالبا ما خلق مشاكل خطيرة امتد بعضها لإصابات وشجارات انتهت بمخافر الدرك وبقاعات المحاكم.
 
حسب المعلومات المتوفرة فإن انغماس الممارسين في تعقب الطرائد وعدم فهم خارطة المنطقة، يدفع بهم إلى اقتحام حدود الضيعات والملكيات الخاصة، ويفاجأ اصحابها بطلقات نارية تسد عليهم منافذ الأفق،ما يخلف موجة من الخوف والقلق في صفوف الساكنة خاصة النساء والأطفال، دون احتساب ما يلحقه الخرطوش المستعمل في القنص من خسائر جسيمة في المزروعات وثمار الأشجار.
 
آخر فصول هذه الأحداث كان صباح أول أمس الأحد، حين استيقض سكان الضيعات الفلاحية والحقول المبتوتة على طول فضاءات جماعة،على وقع دخول عشرات القناصة مصحوبين بجيش من المساعدين الذين يعملون ك"حياحة" ومدعمين بكلاب صيد مختلفة الأنواع والاحجام، والجميع منخرط في قلب مطاردة ساخنة لبعض الطرائد التي تفر في كل اتجاه محاولة الإفلات من المصير.
 
الأرانب البرية،الحجل،السمان،القبرة والحمام الأزرق ،ك طيور وحيوانات توجد في قلب استهدافات  هواة القنص، وتخترق أعشاشها وأوكارها جميع الضيعات الفلاحية والحقول الخاصة، ما يجعلها ملكيات خارج الخصوصية زمن القنص، وبالتالي استباحة هذه الفضاءات بشكل أثار ويثير موجة من الإحتقان في صفوف الساكنة الأصلية التي تعتبر  اقتحام أراضيها تعديا سافرا يستوجب الرد عليه بصرامة وبحدة، في إطارمبدأ الدفاع عن الحق في الملكية.
 
غير أن الأضرار المعنوية غالبا ما رافقتها أضرارا مادية، تمثلت صباح أول أمس في إلحاق خسائر جسيمة ببعض الثمار والأغراس ،وبالتالي الرفع من منسوب الإحتقان والصدامات بين "المهاجمين" من القناصة وسكان وأصحاب هذه المناطق الفلاحية.
 
طبيعة الطلقات المستعملة في القنص"الخرطوش"، والتي تعتمد تركيبتها على ما يصطلح عليه شعبيا بمفهوم"الرش"، يجعل البارود يتطاير في كل اتجاه،ويمتد بأضراره إلى الثمار والأشجار المثمرة، ويعرضها للإتلاف المباشر بالنظر لما يخلفه من آثار ظاهرة ،تجعلها خارج إمكانية التسويق والإستهلاك،ومن تمة تعريض أصحابها لضياع الجهد والمال والتسبب في خسائر كبيرة.
 
الليمون،الزيتون، العنب،والرمان منتوجات كانت في صلب الأضرار المذكورة،التي تعرض لها الفلاحون بجماعة سعادة،وجعلتهم يتجندون للوقوف في وجوه القناصة وهواة الصيد،ومنعهم من التمادي في ممارسة هوايتهم، في محاولة لوقف نزيف الخسائر وتعريض المنتوجات الفلاحية للإتلاف وتعريضها لإصابات البارود المتطاير.
 
الإكتظاظ السكاني بعموم الجماعة التي تسجل أرقاما قياسية على مستوى النمو الديمغرافي، يجعل من ممارسة القنص خطرا داهما يهدد سلامة الإنسان كذلك،ويجعله عرضة لإصابات الرشاش المتطاير من خرطوش القنص، حيث تم تسجيل حوادث كثيرة في هذا الإطار، لتنضاف بذلك لقائمة الخسائر التي تنطلق بشكل موسمي مع انطلاق أي موسم للقنص،ويجعله موسما للإحتقان الإجتماعي وتهديد السلم الأهلي،خصوصا في ظل توالي حالات الشجارات والصدامات التي تنتج بين السكان وهواة القنص.
 
في ظل كل هذه المشاكل والإكراهات،تكتفي الجهات المسؤولة محليا بتوزيع رخص القنص واستخلاص الرسوم المستحقة عليها،لتدير بعدها ظهر المجن،لمجمل تفاصيل هذه الإكراهات، ولا تكلف نفسها عناء البحث عن حلول مقبولة تمكن الهواة من ممارسة نشاطهم المرخص له بقوة القانون، وتحفظ للفلاحين وأصحاب الضيعات أمنهم وسلامة منتوجاتهم ومزروعاتهم.
رصاص القنص يلحق أضرارا بالثمار والمزروعات الفلاحية بجماعة سعادة بمراكش

رصاص القنص يلحق أضرارا بالثمار والمزروعات الفلاحية بجماعة سعادة بمراكش
هو منطق "الصيادة عربطو،والفلاحين دفعوا الخطية" الذي سيج ساكنة جماعة سعادة ضواحي مراكش، على امتداد ساعات أول أمس الأحد ، حين فوجؤوا بمجموعة من هواة القنص يقتحمون عليهم حقولهم وبساتينهم، مسببين في خسائر كبيرة على مستوى الثمار والمزروعات.
 
لم يكن انطلاق موسم القنص في اليوم المذكور ليمر دون تسجيل جملة من الصدامات والمشاجرات بين السكان الأصليين وهواة هذا النوع من الصيد، وهي المشاهد التي تتكرر بشكل موسمي ،دون أن تعمل الجهات المعنية بالقطاع على إيجاد حلول مقبولة ومعقولة ،تمكن القناصة من ممارسة هوايتهم وتحفظ للفلاحين سلامة حقولهم وضيعاتهم.
 
عدم رسم الحدود المسموح فيها بممارسة القنص وتداخل الحقول ببعضها، غالبا ما خلق مشاكل خطيرة امتد بعضها لإصابات وشجارات انتهت بمخافر الدرك وبقاعات المحاكم.
 
حسب المعلومات المتوفرة فإن انغماس الممارسين في تعقب الطرائد وعدم فهم خارطة المنطقة، يدفع بهم إلى اقتحام حدود الضيعات والملكيات الخاصة، ويفاجأ اصحابها بطلقات نارية تسد عليهم منافذ الأفق،ما يخلف موجة من الخوف والقلق في صفوف الساكنة خاصة النساء والأطفال، دون احتساب ما يلحقه الخرطوش المستعمل في القنص من خسائر جسيمة في المزروعات وثمار الأشجار.
 
آخر فصول هذه الأحداث كان صباح أول أمس الأحد، حين استيقض سكان الضيعات الفلاحية والحقول المبتوتة على طول فضاءات جماعة،على وقع دخول عشرات القناصة مصحوبين بجيش من المساعدين الذين يعملون ك"حياحة" ومدعمين بكلاب صيد مختلفة الأنواع والاحجام، والجميع منخرط في قلب مطاردة ساخنة لبعض الطرائد التي تفر في كل اتجاه محاولة الإفلات من المصير.
 
الأرانب البرية،الحجل،السمان،القبرة والحمام الأزرق ،ك طيور وحيوانات توجد في قلب استهدافات  هواة القنص، وتخترق أعشاشها وأوكارها جميع الضيعات الفلاحية والحقول الخاصة، ما يجعلها ملكيات خارج الخصوصية زمن القنص، وبالتالي استباحة هذه الفضاءات بشكل أثار ويثير موجة من الإحتقان في صفوف الساكنة الأصلية التي تعتبر  اقتحام أراضيها تعديا سافرا يستوجب الرد عليه بصرامة وبحدة، في إطارمبدأ الدفاع عن الحق في الملكية.
 
غير أن الأضرار المعنوية غالبا ما رافقتها أضرارا مادية، تمثلت صباح أول أمس في إلحاق خسائر جسيمة ببعض الثمار والأغراس ،وبالتالي الرفع من منسوب الإحتقان والصدامات بين "المهاجمين" من القناصة وسكان وأصحاب هذه المناطق الفلاحية.
 
طبيعة الطلقات المستعملة في القنص"الخرطوش"، والتي تعتمد تركيبتها على ما يصطلح عليه شعبيا بمفهوم"الرش"، يجعل البارود يتطاير في كل اتجاه،ويمتد بأضراره إلى الثمار والأشجار المثمرة، ويعرضها للإتلاف المباشر بالنظر لما يخلفه من آثار ظاهرة ،تجعلها خارج إمكانية التسويق والإستهلاك،ومن تمة تعريض أصحابها لضياع الجهد والمال والتسبب في خسائر كبيرة.
 
الليمون،الزيتون، العنب،والرمان منتوجات كانت في صلب الأضرار المذكورة،التي تعرض لها الفلاحون بجماعة سعادة،وجعلتهم يتجندون للوقوف في وجوه القناصة وهواة الصيد،ومنعهم من التمادي في ممارسة هوايتهم، في محاولة لوقف نزيف الخسائر وتعريض المنتوجات الفلاحية للإتلاف وتعريضها لإصابات البارود المتطاير.
 
الإكتظاظ السكاني بعموم الجماعة التي تسجل أرقاما قياسية على مستوى النمو الديمغرافي، يجعل من ممارسة القنص خطرا داهما يهدد سلامة الإنسان كذلك،ويجعله عرضة لإصابات الرشاش المتطاير من خرطوش القنص، حيث تم تسجيل حوادث كثيرة في هذا الإطار، لتنضاف بذلك لقائمة الخسائر التي تنطلق بشكل موسمي مع انطلاق أي موسم للقنص،ويجعله موسما للإحتقان الإجتماعي وتهديد السلم الأهلي،خصوصا في ظل توالي حالات الشجارات والصدامات التي تنتج بين السكان وهواة القنص.
 
في ظل كل هذه المشاكل والإكراهات،تكتفي الجهات المسؤولة محليا بتوزيع رخص القنص واستخلاص الرسوم المستحقة عليها،لتدير بعدها ظهر المجن،لمجمل تفاصيل هذه الإكراهات، ولا تكلف نفسها عناء البحث عن حلول مقبولة تمكن الهواة من ممارسة نشاطهم المرخص له بقوة القانون، وتحفظ للفلاحين وأصحاب الضيعات أمنهم وسلامة منتوجاتهم ومزروعاتهم.
رصاص القنص يلحق أضرارا بالثمار والمزروعات الفلاحية بجماعة سعادة بمراكش


ملصقات


اقرأ أيضاً
تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة