حوادث

رشق وسائل النقل بالحجارة على الطريق السيار مراكش – أكادير


محمد السريدي نشر في: 4 يوليو 2018

عادت جريمة رشق وسائل النقل بالحجارة على الطريق السيار  الرابط بين مراكش و أكادير  للظهور من جديد  ، وهي العملية الاجرامية التي خلفت في وقت سابق العديد من الخسائر المادية ، بعدة سيارات وناقلات مختلفة ، قبل ان تسفر عن وفاة أفراد أسرة إثر انقلاب السيارة التي كانت تقلهم،  بعد ان فوجئ السائق بحجرة كبيرة تهشم الواجهة الزجاجية للسيارة التي انحرفت عن الطريق ، لتسقط و يموت كل الركاب .

هذا و تباشر عناصر الدرك الملكي بسرية شيشاوة، تحقيقاتها لتحديد هوية متهمين برشق وسائل النقل ، بالطريق السيار الرابط بين مراكش و أكادير.

و يذكر أن  حافلة لنقل المسافرين ، تعرضت فجر الثلاثاء 3 يوليوز الجاري ،. للرشق بالحجارة من طرف مجهولين، على مستوى مدخل مركز جماعة سيدي بوزيد، بإقليم شيشاوة .

الامر الذي  خلف هلعا في صفوق الركاب القادمين من مدينة أكادير في اتجاه مراكش، بعدما فوجؤوا برشق الزجاج الخلفي للحافلة بواسطة الحجارة .

و أفاد مصدر مطلع ، أن عصابة إجرامية متخصصة في اعتراض سبيل مستعملي الطريق، تستغل الفترة الليلية لتنفيذ عملياتها مستغلين غياب الإنارة بالمنطقة.

هذا وقد خلف الحادث استنفارا في صفوف عناصر الدرك الملكي بسرية شيشاوة، والتي فتحت تحقيقا في الموضوع لتحديد هوية الجناة، بعد وضع سائق الحافلة شكاية في الموضوع.

و تجدر الإشارة إلى غرفة  الجنايات بمراكش ، سبق ان أدانت متهمان برشق مستعملي الطريق السيار بالحجارة، والتسبب في حادثة سير أدت إلى مصرع أفراد أسرة بكاملها، بالإعدام ، بعد ان امتنعت الهيئة القضائية عن تمتيع الظنينين بظروف التخفيف .

وكانت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي، قد تمكنت من تحديد هوية المعنيين المزدادين على التوالي سنتي 1989 و1991، واعتقالهما على خلفية تورطهما في نسج كمائن لمستعملي الطريق السيار، ورشق سيارتهم بالحجارة، لإجبارهم على التوقف ومهاجمتهم لسلبهم أموالهم ومتعلقاتهم.

حيث ظلت الشكايات تتقاطر على المصالح الامنية المختصة، يفيد خلالها الضحايا على تعرضهم لاعتداءات أثناء عبورهم مسار الطريق السيار الرابط بين مراكش وأكادير، ما أدى إلى تسجيل ركام من الإصابات والخسائر المادية الناجمة عن تهشيم الواجهات الزجاجية للسيارات، وتعرض بعض الضحايا لسرقات تحت تهديد الأسلحة البيضاء من طرف مقترفي هذه الهجومات المباغتة.

لم يكن لهذه الهجومات أن تمر دون تسجيل حوادث سير مرعبة، انتهت إحداها بوفاة أفراد أسرة بكاملها (زوجان وطفلة)، انقلبت بهم السيارة نتيجة تعرضهم لرشق مفاجئ على مستوى المقطع الطرفي الرابط بين شيشاوة ومراكش،  لينقشع المشهد عن فاجعة، وتجبر مصالح الدرك على استنفار عناصرها وإطلاق حملة تحقيق ومطاردة انتهت بتحديد هوية الفاعلين واعتقالهما.

 المتهمان اللذان يتحدران من جماعة سيدي المختار بإقليم شيشاوة، تمت متابعتهما في حالة اعتقال بتهمة إعاقة مرور السير، مما تسبب في حادثة سير أدت إلى مقتل إنسان، مما أدخل القضية دائرة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وتكوين عصابة إجرامية، وانتهت المحكمة بمؤاخذتهما والحكم عليهما بالإعدام.

عادت جريمة رشق وسائل النقل بالحجارة على الطريق السيار  الرابط بين مراكش و أكادير  للظهور من جديد  ، وهي العملية الاجرامية التي خلفت في وقت سابق العديد من الخسائر المادية ، بعدة سيارات وناقلات مختلفة ، قبل ان تسفر عن وفاة أفراد أسرة إثر انقلاب السيارة التي كانت تقلهم،  بعد ان فوجئ السائق بحجرة كبيرة تهشم الواجهة الزجاجية للسيارة التي انحرفت عن الطريق ، لتسقط و يموت كل الركاب .

هذا و تباشر عناصر الدرك الملكي بسرية شيشاوة، تحقيقاتها لتحديد هوية متهمين برشق وسائل النقل ، بالطريق السيار الرابط بين مراكش و أكادير.

و يذكر أن  حافلة لنقل المسافرين ، تعرضت فجر الثلاثاء 3 يوليوز الجاري ،. للرشق بالحجارة من طرف مجهولين، على مستوى مدخل مركز جماعة سيدي بوزيد، بإقليم شيشاوة .

الامر الذي  خلف هلعا في صفوق الركاب القادمين من مدينة أكادير في اتجاه مراكش، بعدما فوجؤوا برشق الزجاج الخلفي للحافلة بواسطة الحجارة .

و أفاد مصدر مطلع ، أن عصابة إجرامية متخصصة في اعتراض سبيل مستعملي الطريق، تستغل الفترة الليلية لتنفيذ عملياتها مستغلين غياب الإنارة بالمنطقة.

هذا وقد خلف الحادث استنفارا في صفوف عناصر الدرك الملكي بسرية شيشاوة، والتي فتحت تحقيقا في الموضوع لتحديد هوية الجناة، بعد وضع سائق الحافلة شكاية في الموضوع.

و تجدر الإشارة إلى غرفة  الجنايات بمراكش ، سبق ان أدانت متهمان برشق مستعملي الطريق السيار بالحجارة، والتسبب في حادثة سير أدت إلى مصرع أفراد أسرة بكاملها، بالإعدام ، بعد ان امتنعت الهيئة القضائية عن تمتيع الظنينين بظروف التخفيف .

وكانت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي، قد تمكنت من تحديد هوية المعنيين المزدادين على التوالي سنتي 1989 و1991، واعتقالهما على خلفية تورطهما في نسج كمائن لمستعملي الطريق السيار، ورشق سيارتهم بالحجارة، لإجبارهم على التوقف ومهاجمتهم لسلبهم أموالهم ومتعلقاتهم.

حيث ظلت الشكايات تتقاطر على المصالح الامنية المختصة، يفيد خلالها الضحايا على تعرضهم لاعتداءات أثناء عبورهم مسار الطريق السيار الرابط بين مراكش وأكادير، ما أدى إلى تسجيل ركام من الإصابات والخسائر المادية الناجمة عن تهشيم الواجهات الزجاجية للسيارات، وتعرض بعض الضحايا لسرقات تحت تهديد الأسلحة البيضاء من طرف مقترفي هذه الهجومات المباغتة.

لم يكن لهذه الهجومات أن تمر دون تسجيل حوادث سير مرعبة، انتهت إحداها بوفاة أفراد أسرة بكاملها (زوجان وطفلة)، انقلبت بهم السيارة نتيجة تعرضهم لرشق مفاجئ على مستوى المقطع الطرفي الرابط بين شيشاوة ومراكش،  لينقشع المشهد عن فاجعة، وتجبر مصالح الدرك على استنفار عناصرها وإطلاق حملة تحقيق ومطاردة انتهت بتحديد هوية الفاعلين واعتقالهما.

 المتهمان اللذان يتحدران من جماعة سيدي المختار بإقليم شيشاوة، تمت متابعتهما في حالة اعتقال بتهمة إعاقة مرور السير، مما تسبب في حادثة سير أدت إلى مقتل إنسان، مما أدخل القضية دائرة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وتكوين عصابة إجرامية، وانتهت المحكمة بمؤاخذتهما والحكم عليهما بالإعدام.



اقرأ أيضاً
نجاة الشاب رزقي ووالدته من موت محقق بعد رشقه بالحجارة في طريقه لمراكش
نجا مغني الراي المعتزل "الشاب رزقي" ووالدته من موت محقق، بعدما تم رشق الزجاج الامامي لسيارتهما عندما كانا في طريقهما الى مراكش ، حيث كشف محمد رزقي في بث مباشر على صفحته بموقع فيسبوك كيف ناور بصعوبة وتحكم في سيارته، وتمكن من الوقوف بعدما تفاجأ برشقه بالحجارة من طرف شخص رجح انه مختلف عقلي.
حوادث

مصرع رجل مسن جراء حادثة سير مروعة بالفقيه بنصالح
لقي رجل مسن مصرعه صباح يوم الاثنين 30 يونيو، جراء حادثة سير مروعة، عند مدخل منطقة "أهل المربع" ضواحي مدينة الفقيه بنصالح. وحسب مصادر من عين المكان، فإن الضحية رجل تسعيني، وكان يحاول قطع الطريق حين صدمته سيارة خفيفة اردته قتيلا على الفور.   وقد استنفر الحادث السلطات ومصالح الدرك الملكي، حيث تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الحادث، بالموازاة مع نقل جثة الهالك لمستودع الاموات بالمستشفى الاقليمي.
حوادث

صادم.. العطش يقتل طفلا مفقودا في نواحي إقليم مولاي يعقوب
في قصة صادمة تم العثور يوم أمس الأحد على طفل مفقود في نواحي إقليم مولاي يعقوب، جثة هامدة في منطقة خلاء في محيط جماعة عين قنصرة القروية. وأشارت المصادر إلى أن المعطيات المرتبطة بفحص الجثة تشير إلى أن العطش هو سبب الوفاة، حيث إن الجهة تعاني موجة حرارة مرتفعة جدا. الطفل يبلغ قيد حياته ثلاث سنوات. وكانت أسرته قد كثفت، نهاية الأسبوع، من مجهودات البحث عنه، بعدما غادر المنزل الكائن بدوار أولاد حميد، قبل أن يتم العثور عليه في منطقة تبعد حوالي 1.5 كيلومتر عن منزل الأسرة. وتم نقل جثمان الطفل على متن سيارة لنقل الأموات تابعة للجماعة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الغساني بفاس لاستكمال الإجراءات القانونية.وكان الطفل قد اختفى عن الأنظار، في غفلة من الجميع، بينما كان يلعب في محيط منزل الأسرة.
حوادث

غرق طفل عمره 10 سنوات بمياه “واد دادس”
انتشلت عناصر الوقاية المدنية، مساء أمس الأحد، جثة طفل لا يتجاوز عمره عشر سنوات، من وادي دادس، على مستوى دوار سرغين بالضفة الشرقية لجماعة سوق الخميس، ضواحي إقليم تنغير. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الهالك كان يلهو بالقرب من المجرى المائي عندما جرفته المياه، قبل أن يتم العثور عليه جثة هامدة، وهو ما خلف صدمة وحزنا لدى أفراد عائلته الذين عاينوا الحادث. وفور إشعارها، انتقلت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي إلى عين المكان، حيث باشرت القيام بالإجراءات المتعينة إزاء الواقعة، في وقت نُقل فيه جثمان الهالك إلى مستودع الأموات.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة