رسميا.. انطلاق حملة القضاء على العنف ضد النساء بمراكش + صور – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 12:30

مجتمع

رسميا.. انطلاق حملة القضاء على العنف ضد النساء بمراكش + صور


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 نوفمبر 2019

انطلقت، اليوم السبت بساحة الحارثي-ڭيليز بمراكش، الحملة العالمية "16 يوما من النشاط للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات"، تحت شعار "الذكورة الإيجابية .. الرجال والفتيان يناهضون العنف ضد النساء والفتيات".ويهدف هذا النشاط المفتوح للعموم، المنظم من طرف هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، باسم منظمة الأمم المتحدة بالمغرب، تخليدا لليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، إلى التوعية والتحسيس حول ظاهرة العنف ضد النساء والفتيات.وتميز حفل الانطلاق الرسمي للحملة بافتتاح أروقة تحسيسية للمؤسسات الوطنية الفاعلة والوزارات المعنية، بما فيها وزارة التضامن والتنمية الإجتماعية والمساواة والأسرة، والنيابة العامة، والمديرية العامة للأمن الوطني، ووزارة الصحة، والمندوبية السامية للتخطيط، علاوة على هيئات ومنظمات المجتمع المدني ومنظمات الأمم المتحدة.وشكلت هذه المناسبة فرصة للمسؤولين والمسؤولات عن هذه الأروقة للتفاعل مع الجمهور العام من أجل التعريف بالجهود الوطنية المبذولة للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات.وقالت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة بمنطقة المغرب العربي، ليلى الرحيوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه الحملة تمثل دعوة إلى حث الرجال على الإنخراط في مكافحة العنف ضد النساء وتعزيز الذكورة الإيجابية للرجال والفتيان لفائدة المساواة بين الجنسين، وكذلك في منع العنف ضد النساء والفتيات.وأضافت السيدة الرحيوي أن هذه الحملة، التي تقام هذه السنة تحت "هاشتاغ": "حيت أنا راجل"، تروم أساسا تشجيع الرجال على التفكير في مساهماتهم في قضية العنف القائم على النوع الاجتماعي وتحسيس المجتمع بالأدوار الإيجابية للرجال والفتيان في تعزيز المساواة بين الجنسين وكذلك في منع العنف ضد النساء والفتيات.وأبرزت أن هذه المبادرة هي دعوة، أيضا، للرجال إلى البدء بإلقاء نظرة انتقادية على أنفسهم وما يعنيه أن تكون رجلا في مجتمعاتهم ونقاط الضعف والعواقب السلبية التي يمكن أن تنجم عن ذلك، بغية النهوض بحقوق النساء ومساءلة اللامساواة والتمييز والرفع من الوعي الجماعي العام حول هذه الظاهرة.وسجلت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة، في هذا الإطار، أنه بالإضافة إلى الجهود المبذولة من طرف الدولة على مستوى القوانين والاستراتيجيات وخطط العمل، يبقى من الضروري تكثيف الأنشطة التحسيسية والتعبئة لمكافحة مختلف أشكال العنف الذي تعاني منه النساء والفتيات.من جهتها، أبرزت رئيسة جمعية جسور لملتقى النساء المغربية، أميمة عاشور، في تصريح مماثل، أن هذه الحملة لمناهضة العنف ضد المرأة هي محطة سنوية لإبراز المشاريع والجهود الجبارة التي تبذلها جمعيات المحتمع المدني معية هيئة الأمم المتحدة، من أجل النهوض بحقوق النساء وخلق فضاء عام آمن ومتجانس يتسع للجنسين معا يسوده الاحترام والتقدير.وأضافت أن هذا النشاط هو فرصة أيضا لتحسيس وتوعية العموم بضرورة مناهضة العنف ضد النساء بكل أشكاله، "كما أن نؤكد على ضرورة الانخراط، كل من مكانه ومكانته، من أجل مجتمع تسوده المساواة والاحترام بين الجنسين".ويتم تنظيم الحملة العالمية "16 يوما من النشاط لمناهضة العنف ضد النساء و الفتيات" منذ عام 2008 بدعوة من الأمين العام للأمم المتحدة، التي تنطلق كل عام يوم 25 نونبر، اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتمتد إلى غاية العاشر من دجنبر، اليوم العالمي لحقوق الإنسان، حيث تقام أنشطة لرفع الوعي خلال هذه الأيام الستة عشر من أجل الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الناس، لتعزيز الوعي وإعطاء دفعة جديدة لجهود التعبئة وتبادل المعرفة والابتكارات.وستحظى حملة هذه السنة بمشاركة استثنائية لفنانين ملتزمين، بما في ذلك أنيس شوشان ومصطفى روملي وسعاد الساحل وفيصل عزيزي وتوفيق إزيديو وكذا مجموعتي "فناير" و"كباري الشيخات"؛ حيث سيعبر كل هؤلاء الفنانون عن رفضهم للعنف من خلال الموسيقى والشعر والرقص والفنون البلاستيكية.وفي إطار حملة 16 يوما من النشاط، تهدف عملية "لون العالم بالبرتقالي" إلى إضاءة وتزيين مجموعة من المعالم الآثرية والبنايات البارزة حول العالم باللون البرتقالي طيلة مدة الحملة للتحسيس حول ظاهرة العنف ضد النساء والفتيات، حيث ستتم، هذا العام في المغرب، إنارة بنايات الإدارة العامة للأمن الوطني ومتحف محمد السادس وبرج اتصالات المغرب والطرق السيارة بالمغرب ومحطة الرباط أڭدال للقطار السريع.

انطلقت، اليوم السبت بساحة الحارثي-ڭيليز بمراكش، الحملة العالمية "16 يوما من النشاط للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات"، تحت شعار "الذكورة الإيجابية .. الرجال والفتيان يناهضون العنف ضد النساء والفتيات".ويهدف هذا النشاط المفتوح للعموم، المنظم من طرف هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، باسم منظمة الأمم المتحدة بالمغرب، تخليدا لليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، إلى التوعية والتحسيس حول ظاهرة العنف ضد النساء والفتيات.وتميز حفل الانطلاق الرسمي للحملة بافتتاح أروقة تحسيسية للمؤسسات الوطنية الفاعلة والوزارات المعنية، بما فيها وزارة التضامن والتنمية الإجتماعية والمساواة والأسرة، والنيابة العامة، والمديرية العامة للأمن الوطني، ووزارة الصحة، والمندوبية السامية للتخطيط، علاوة على هيئات ومنظمات المجتمع المدني ومنظمات الأمم المتحدة.وشكلت هذه المناسبة فرصة للمسؤولين والمسؤولات عن هذه الأروقة للتفاعل مع الجمهور العام من أجل التعريف بالجهود الوطنية المبذولة للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات.وقالت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة بمنطقة المغرب العربي، ليلى الرحيوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه الحملة تمثل دعوة إلى حث الرجال على الإنخراط في مكافحة العنف ضد النساء وتعزيز الذكورة الإيجابية للرجال والفتيان لفائدة المساواة بين الجنسين، وكذلك في منع العنف ضد النساء والفتيات.وأضافت السيدة الرحيوي أن هذه الحملة، التي تقام هذه السنة تحت "هاشتاغ": "حيت أنا راجل"، تروم أساسا تشجيع الرجال على التفكير في مساهماتهم في قضية العنف القائم على النوع الاجتماعي وتحسيس المجتمع بالأدوار الإيجابية للرجال والفتيان في تعزيز المساواة بين الجنسين وكذلك في منع العنف ضد النساء والفتيات.وأبرزت أن هذه المبادرة هي دعوة، أيضا، للرجال إلى البدء بإلقاء نظرة انتقادية على أنفسهم وما يعنيه أن تكون رجلا في مجتمعاتهم ونقاط الضعف والعواقب السلبية التي يمكن أن تنجم عن ذلك، بغية النهوض بحقوق النساء ومساءلة اللامساواة والتمييز والرفع من الوعي الجماعي العام حول هذه الظاهرة.وسجلت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة، في هذا الإطار، أنه بالإضافة إلى الجهود المبذولة من طرف الدولة على مستوى القوانين والاستراتيجيات وخطط العمل، يبقى من الضروري تكثيف الأنشطة التحسيسية والتعبئة لمكافحة مختلف أشكال العنف الذي تعاني منه النساء والفتيات.من جهتها، أبرزت رئيسة جمعية جسور لملتقى النساء المغربية، أميمة عاشور، في تصريح مماثل، أن هذه الحملة لمناهضة العنف ضد المرأة هي محطة سنوية لإبراز المشاريع والجهود الجبارة التي تبذلها جمعيات المحتمع المدني معية هيئة الأمم المتحدة، من أجل النهوض بحقوق النساء وخلق فضاء عام آمن ومتجانس يتسع للجنسين معا يسوده الاحترام والتقدير.وأضافت أن هذا النشاط هو فرصة أيضا لتحسيس وتوعية العموم بضرورة مناهضة العنف ضد النساء بكل أشكاله، "كما أن نؤكد على ضرورة الانخراط، كل من مكانه ومكانته، من أجل مجتمع تسوده المساواة والاحترام بين الجنسين".ويتم تنظيم الحملة العالمية "16 يوما من النشاط لمناهضة العنف ضد النساء و الفتيات" منذ عام 2008 بدعوة من الأمين العام للأمم المتحدة، التي تنطلق كل عام يوم 25 نونبر، اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتمتد إلى غاية العاشر من دجنبر، اليوم العالمي لحقوق الإنسان، حيث تقام أنشطة لرفع الوعي خلال هذه الأيام الستة عشر من أجل الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الناس، لتعزيز الوعي وإعطاء دفعة جديدة لجهود التعبئة وتبادل المعرفة والابتكارات.وستحظى حملة هذه السنة بمشاركة استثنائية لفنانين ملتزمين، بما في ذلك أنيس شوشان ومصطفى روملي وسعاد الساحل وفيصل عزيزي وتوفيق إزيديو وكذا مجموعتي "فناير" و"كباري الشيخات"؛ حيث سيعبر كل هؤلاء الفنانون عن رفضهم للعنف من خلال الموسيقى والشعر والرقص والفنون البلاستيكية.وفي إطار حملة 16 يوما من النشاط، تهدف عملية "لون العالم بالبرتقالي" إلى إضاءة وتزيين مجموعة من المعالم الآثرية والبنايات البارزة حول العالم باللون البرتقالي طيلة مدة الحملة للتحسيس حول ظاهرة العنف ضد النساء والفتيات، حيث ستتم، هذا العام في المغرب، إنارة بنايات الإدارة العامة للأمن الوطني ومتحف محمد السادس وبرج اتصالات المغرب والطرق السيارة بالمغرب ومحطة الرباط أڭدال للقطار السريع.



اقرأ أيضاً
عاجل.. النيابة العامة تقرر متابعة المجرم الخطير الزائر في ملف جديد
في اطار متابعتها لملف المجرم الخطير "الزائر'" علمت كشـ24 من مصدر مطلع أن النيابة العامةى بالمحكمة الابتدا\ئية بمراكش قررت متابعة المعني بالامر في ملف جديد بتهم تكوين عصابة و الاتجار في المخدرات، و تحديد 28 ابريل موعدا لاولى جلسات محاكمته في الملف الجديد. وكان المجرم الخطير "الزائر" الذي شغل الرأي العام مؤخرا، قد تم استقدامه من جديد صبيحة يومه الاثنين 21 ابريل من سجن لوداية لعرضه على انظار النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية من جديد، وذلك في اطار التحقيق في ملفات اخرى يشتبه في تورطه فيها خلال فترة فراره من العدالة، وخاصة بعد ورود اسمه في التحقيقات التي تخص نشاط شبكة للاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية. ومعلوم ام المحكمة الابتدائية بمراكش، كانت قد اصدرت في 24 مارس الماضي، حكمها في حق المجرم الخطير "الزائر" ومن معه، حيث قضت هيئة الحكم بإدانة المتهم الرئيسي "الزائر" بـ 10 سنوات سجنا نافذا، وذلك بعد أن توبع من اجل الحيازة والاتجار في الأقراص المخدرة، الاتجار في المخدرات وحيازتها وحيازة سلاح ابيض بدون سند والفرار من مكان مخصص للاعتقال والعصيان والاهانة والاعتداء على موظف عمومي. وموازاة مع ذلك، فقد عرض "الزائر" اكثر من مرة على محكمة الاستئناف نهاية الشهر الماضي في إطار مسطرة تنفيذ أحكام غيابية سابقة صادرة في حقه تصل مدتها إلى 22 سنة سجنا نافذا ويتعلق الأمر بجريميتي محاولة القتل والمشاركة في القتل.
مجتمع

الكشف عن ملابسات العثور على بقايا بشرية بدورات مياه بمدينة بن أحمد
فتحت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بمدينة بن أحمد مدعومة بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة سطات بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مساء يوم الأحد 20 أبريل الجاري، وذلك لتحديد ظروف وملابسات اكتشاف بقايا أطراف بشرية بدورات المياه الملحقة بالمسجد الأعظم بمدينة بن أحمد.وجاء في بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني أن عناصر الشرطة القضائية معززة بالشرطة العلمية والتقنية باشرت، زوال يوم الأحد، إجراءات معاينة بقايا عظام وأطراف بشرية، ثم العثور عليها ملفوفة داخل أكياس بلاستيكية بدورات المياه الملحقة بالمسجد الأعظم بمدينة بن أحمد، فضلا عن حجز مجموعة من الأسلحة البيضاء بعين المكان. وذكر المصدر أن مصالح الشرطة، تشتبه في هذه المرحلة من البحث، في شخص تظهر عليه أعراض اندفاع قوية وسلوك غير طبيعي، والذي تم ضبطه بمسرح الجريمة قبل وقت وجيز من اكتشاف أجزاء الجثة، وهو يرتدي ملابس داخلية تحمل أثار دماء. كما أسفرت عمليات التفتيش المنجزة بمنزل المشتبه فيه، وفقا للبلاغ، عن حجز منقولات وممتلكات شخصية مشكوك في مصدرها، يجري حاليا البحث حول ظروف وملابسات حيازتها من طرف المعني بالأمر، وعلاقتها المفترضة بالضحية.  ويجري حاليا، وفقا للبلاغ، إخضاع الأجزاء البشرية المعثور عليها للخبرات الجينية الضرورية، لتشخيص هوية صاحبها قيد حياته، كما يجري كذلك فحص عينات الحمض النووي المرفوعة من مسرح الجريمة ومن ملابس المشتبه فيه، لتحديد مدى تورطه في ارتكاب هذه الجريمة، وكذا الكشف عن جميع الظروف والملابسات والخلفيات المرتبطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع

المجرم الخطير الزائر يعود للواجهة وكشـ24 تكشف التفاصيل
علمت كشـ24 من مصدر مطلع أن المجرم الخطير "الزائر" الذي شغل الرأي العام مؤخرا، تم استقدامه من جديد صبيحة يومه الاثنين 21 ابريل من سجن لوداية لعرضه على انظار النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية من جديد، وذلك في اطار التحقيق في ملفات اخرى يشتبه في تورطه فيها خلال فترة فراره من العدالة، وخاصة بعد ورود اسمه في التحقيات التي تخص نشاط شبكة للاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية. ومعلوم ام المحكمة الابتدائية بمراكش، كانت قد اصدرت في 24 مارس الماضي، حكمها في حق المجرم الخطير "الزائر" ومن معه، بعد اتهامهم بالاتجار وحيازة المخدرات الصلبة فضلا عن التورط في قضية فراره من العدالة حيث قضت هيئة الحكم بإدانة المتهم الرئيسي "الزائر" بـ 10 سنوات سجنا نافذا، وذلك بعد أن توبع من اجل الحيازة والاتجار في الأقراص المخدرة، الاتجار في المخدرات وحيازتها وحيازة سلاح ابيض بدون سند والفرار من مكان مخصص للاعتقال والعصيان والاهانة والاعتداء على موظف عمومي. من جهة أخرى، فقد عرض "الزائر" اكثر من مرة على محكمة الاستئناف نهاية الشهر الماضي في إطار مسطرة تنفيذ أحكام غيابية سابقة صادرة في حقه تصل مدتها إلى 22 سنة سجنا نافذا ويتعلق الأمر بجريميتي محاولة القتل والمشاركة في القتل.
مجتمع

هل تحقق السلطات مع داعمي الانفصال في مالي خلال مسيرة الحركة الامازيغية بمراكش ؟
نظم مجموعة من النشطاء في الحركة الامازيغية عشية يومه الاحد 20 ابريل بمراكش، وقفة ومسيرة احتجاجية تخليدا للذكرى الخامسة والأربعين للربيع الأمازيغي . وجاءت هذه الوقفة استجابة لنداء أقطاب من الحركة الأمازيغية، تخليدا لما تسميه ذكرى "تافسوت إيمازيغن"، التي انطلقت جرّاء منع الناشط الامازيغي "مولود معمري" من إلقاء محاضرة في الجزائر. وقد تم خلال الوقفة التي رفعت فيها شعارت تنادي بهوية أمازيغية للدولة، رفع اعلام ترمز للهوية الامازيغية، كما رفعت اعلام بعضها يمثل جبهات انفصالية على غرار جماعة ازواد المالية. ويطرح الامر عدة تساؤلات، لا سيما وان المغرب الذي تعتبر الوحدة الترابية قضيته الاولى، طالما دعم وحدة الدول والشعوب، وعبر عن رفضه لكل الحركات الانفصالية، ومحاولة تفكيك الدول. ويتعارض هذا السلوك مع طبيعة العلاقات بين الرباط وباماكو، ومساعي المغرب اتعزيز حضوره في منطقة الساحل عبر مقاربات تنموية واقتصادية شاملة، وانخراط مالي في المبادرات التي أطلقتها المملكة لفائدة الدول الإفريقية. فهل تفتح السلطات المغربية تحقيقا في ملابسات رفع الاعلام الانفصالية ودافع الحهات المنظمة لهذا الشكل الاحتجاجي المثير للجدل ؟.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة