ثقافة-وفن

رسميا.. افتتاح الدورة الـ17 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش + صور


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 30 نوفمبر 2018

افتتحت مساء اليوم الجمعة بقصر المؤتمرات بمراكش، فعاليات الدورة الـ 17 للمهرجان الدولي للفيلم، وذلك بحضور ألمع نجوم الفن السابع المغاربة والأجانب، إلى جانب شخصيات مرموقة من عوالم الثقافة والإعلام والفن.وكما جرت العادة كل سنة منذ 2001، عبر السجادة الحمراء لهذه التظاهرة السينمائية المرموقة عدد من كبار أسماء السينما العالمية والعربية والوطنية، من ممثلين، ومخرجين، وفنانين متعددي المواهب قادمين من كل بقاع العالم، والذين أنارت بهم سماء المدينة الحمراء.ومن بين هؤلاء النجوم، الإيطالية "مونيكا بيلوتشي"، وديفا السينما المصرية الفنانة "يسرا"، والممثل الأمريكي الدنماركي "فيغو مورتنسن"، بالإضافة إلى فنانين مغاربة أبرزهم "عبد الله فركوس" ابن مدينة مراكش، وأيضا "عزيز دادس"، و"محمد الجم"، و"أسماء الخمليشي"، وغيرهم من نجوم السينما المغربية.وشهد حفل الافتتاح، التقديم الرسمي لأعضاء لجنة التحكيم، التي تضم على رأسها المخرج الأمريكي جيمس غراي، وكل من الممثلة الهندية إليانا دوكروز، والمخرجة المغربية تالا حديد، والمخرجة والفنانة التشكيلية اللبنانية جوانا حاجي توما، والممثلة الأمريكية داكوتا جونسون، والمخرجة البريطانية لين رامسي، بالإضافة إلى الممثل الألماني دانييل بروهل، والمخرج الفرنسي لوران كانتي، والمخرج المكسيكي ميشيل فرانكو.وفي كلمة افتتاحية، عبر المخرج الأمريكي، جيمس غراي، عن سعادته بترأس اللجنة الرسمية للمهرجان، كما نوه بأعضاء اللجنة الشابة والموهوبة، حسب وصفه، معبرا عن عميق شكره لصاحب الجلالة الملك محمد السادس وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، معتبرا أن ترأس سموه للجنة تحكيم هذه الدورة "هو مسؤولية كبيرة". وقال المخرج العالمي "إنه لشرف عظيم لي أن يقع الاختيار على شخصي لرئاسة لجنة التحكيم وأن أجدد الوصل للمرة الثالثة بهذا المهرجان الكبير"، ليعلن بعدها عن الافتتاح الرسمي للدورة الـ17، قبل أن يعلن أعضاء اللجنة كل بلغته الأم عن الافتتاح. وستكون هذه الشخصيات التسع، مكلفة على مدى ثمانية أيام بمهمة الفصل بين الأفلام الـ 14 المشاركة في المسابقة الرسمية واختيار الشريط الذي يستحق النجمة الذهبية 2018. كما ستعطي هذه الشخصيات، المعروفة بمهنيتها على الشاشة الكبيرة، وجهة نظرها بخصوص مجموعة من الأفلام تتكون أساسا من الشريط الأول أو الثاني لأصحابها.وعرف هذا الحفل تقديم الأفلام الـ 14 المشاركة في المسابقة الرسمية. ويتعلق الأمر بالفيلم المكسيكي "الفتيات الطيبات" للمخرجة أليخاندرا ماركيز أبيال، والفيلم الأمريكي "دايان" للمخرج كنت جونز، والفيلم المكسيكي "الخادمة" للمخرجة ليلا أفيليس، والفيلم التونسي "في عينيا" للمخرج نجيب بالقاضي، والفيلم الصيني "أيام الإختفاء" للمخرج تشو شين، ثم فيلم "روخو" للمخرج بينيامين نايشتات.كما عرف الحفل تقديم كل من الفيلم المصري "لا أحد هناك" لمخرجه أحمد مجدي، والفيلم النمساوي "جوي" للمخرجة سودابي مورتيزاي، وفيلم "الحمولة" للمخرج أوغنيان غلافونيش، والفيلم الياباني "الثلج الأحمر" في أول عرض عالمي له للمخرج ساياكا كاي، والفيلم البلغاري "إيرينا" للمخرجة ناديجدا كوسيفا، والفيلم المغربي السويسري "طفح الكيل" للمخرج محسن بصري، وفيلم "كاشا" للمخرج حجوج كوكا، ثم الفيلم الألماني "كل شيء على ما يرام" للمخرجة إيفاتروبيش.وفي ختام الحفل، جرى عرض فيلم "على باب الخلود"، وهو فيلم "سيرة ذاتية" عن حياة وأعمال الرسام الهولندي الشهير فانسنت فان خوخ، من إخراج جوليان شنابل، أحد أشهر الفنانين والمخرجين المعاصرين، والذي يشارك فيه ثلة من الأسماء اللامعة في عالم التمثيل.  

افتتحت مساء اليوم الجمعة بقصر المؤتمرات بمراكش، فعاليات الدورة الـ 17 للمهرجان الدولي للفيلم، وذلك بحضور ألمع نجوم الفن السابع المغاربة والأجانب، إلى جانب شخصيات مرموقة من عوالم الثقافة والإعلام والفن.وكما جرت العادة كل سنة منذ 2001، عبر السجادة الحمراء لهذه التظاهرة السينمائية المرموقة عدد من كبار أسماء السينما العالمية والعربية والوطنية، من ممثلين، ومخرجين، وفنانين متعددي المواهب قادمين من كل بقاع العالم، والذين أنارت بهم سماء المدينة الحمراء.ومن بين هؤلاء النجوم، الإيطالية "مونيكا بيلوتشي"، وديفا السينما المصرية الفنانة "يسرا"، والممثل الأمريكي الدنماركي "فيغو مورتنسن"، بالإضافة إلى فنانين مغاربة أبرزهم "عبد الله فركوس" ابن مدينة مراكش، وأيضا "عزيز دادس"، و"محمد الجم"، و"أسماء الخمليشي"، وغيرهم من نجوم السينما المغربية.وشهد حفل الافتتاح، التقديم الرسمي لأعضاء لجنة التحكيم، التي تضم على رأسها المخرج الأمريكي جيمس غراي، وكل من الممثلة الهندية إليانا دوكروز، والمخرجة المغربية تالا حديد، والمخرجة والفنانة التشكيلية اللبنانية جوانا حاجي توما، والممثلة الأمريكية داكوتا جونسون، والمخرجة البريطانية لين رامسي، بالإضافة إلى الممثل الألماني دانييل بروهل، والمخرج الفرنسي لوران كانتي، والمخرج المكسيكي ميشيل فرانكو.وفي كلمة افتتاحية، عبر المخرج الأمريكي، جيمس غراي، عن سعادته بترأس اللجنة الرسمية للمهرجان، كما نوه بأعضاء اللجنة الشابة والموهوبة، حسب وصفه، معبرا عن عميق شكره لصاحب الجلالة الملك محمد السادس وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، معتبرا أن ترأس سموه للجنة تحكيم هذه الدورة "هو مسؤولية كبيرة". وقال المخرج العالمي "إنه لشرف عظيم لي أن يقع الاختيار على شخصي لرئاسة لجنة التحكيم وأن أجدد الوصل للمرة الثالثة بهذا المهرجان الكبير"، ليعلن بعدها عن الافتتاح الرسمي للدورة الـ17، قبل أن يعلن أعضاء اللجنة كل بلغته الأم عن الافتتاح. وستكون هذه الشخصيات التسع، مكلفة على مدى ثمانية أيام بمهمة الفصل بين الأفلام الـ 14 المشاركة في المسابقة الرسمية واختيار الشريط الذي يستحق النجمة الذهبية 2018. كما ستعطي هذه الشخصيات، المعروفة بمهنيتها على الشاشة الكبيرة، وجهة نظرها بخصوص مجموعة من الأفلام تتكون أساسا من الشريط الأول أو الثاني لأصحابها.وعرف هذا الحفل تقديم الأفلام الـ 14 المشاركة في المسابقة الرسمية. ويتعلق الأمر بالفيلم المكسيكي "الفتيات الطيبات" للمخرجة أليخاندرا ماركيز أبيال، والفيلم الأمريكي "دايان" للمخرج كنت جونز، والفيلم المكسيكي "الخادمة" للمخرجة ليلا أفيليس، والفيلم التونسي "في عينيا" للمخرج نجيب بالقاضي، والفيلم الصيني "أيام الإختفاء" للمخرج تشو شين، ثم فيلم "روخو" للمخرج بينيامين نايشتات.كما عرف الحفل تقديم كل من الفيلم المصري "لا أحد هناك" لمخرجه أحمد مجدي، والفيلم النمساوي "جوي" للمخرجة سودابي مورتيزاي، وفيلم "الحمولة" للمخرج أوغنيان غلافونيش، والفيلم الياباني "الثلج الأحمر" في أول عرض عالمي له للمخرج ساياكا كاي، والفيلم البلغاري "إيرينا" للمخرجة ناديجدا كوسيفا، والفيلم المغربي السويسري "طفح الكيل" للمخرج محسن بصري، وفيلم "كاشا" للمخرج حجوج كوكا، ثم الفيلم الألماني "كل شيء على ما يرام" للمخرجة إيفاتروبيش.وفي ختام الحفل، جرى عرض فيلم "على باب الخلود"، وهو فيلم "سيرة ذاتية" عن حياة وأعمال الرسام الهولندي الشهير فانسنت فان خوخ، من إخراج جوليان شنابل، أحد أشهر الفنانين والمخرجين المعاصرين، والذي يشارك فيه ثلة من الأسماء اللامعة في عالم التمثيل.  



اقرأ أيضاً
اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش يجمع اشهر نجمات الفن وكشـ24 تنقل انبهارهن بالقفطان المغربي
اختتمت ليلة أمس السبت 10 ماي بقصر البديع التاريخي بمدينة مراكش، فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من تظاهرة “أسبوع القفطان”، الذي يعتبر من أبرز التظاهرات الوطنية والدولية للاحتفاء بالقفطان المغربي. وقد عبرت مجموعة من نجمات الغناء و السينما و التلفزيون في تصريحاتهم لـ كشـ24 عن سعادتهم بحضور الحفل الختماي لاسبوع القفطان ابدين افتخارهن بالقفطان المغربي الذي يعتبر رمزا من رموز فن العيش والحضارة المغربية.
ثقافة-وفن

القضاء الفرنسي يستعد لاصدار حكمه في اتهام دوبارديو باعتداءات جنسية
تصدر محكمة الجنايات في باريس الثلاثاء حكمها في قضية الممثل الفرنسي جيرار دوبارديو، بعد نحو شهرين من بدء محاكمته بتهمة ارتكاب اعتداءات جنسية في موقع تصوير فيلم "لي فولي فير" Les Volets verts عام 2022.  وسيحضر طرف واحد فقط من الأطراف المدنية هو أميلي، جلسة النطق بالحكم التي تبدأ عند العاشرة صباحا (08,00 ت غ). ويحتمل أن يغيب دوبارديو الذي يشارك في تصوير فيلم في البرتغال من إخراج صديقته الممثلة فاني أردان.  وطلب الادعاء أيضا إلزام الممثل البالغ 76 عاما، الخضوع لرعاية نفسية وفترة عدم أهلية مدتها عامان، وإدراج اسمه في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية.  وتتهم المدعيتان، وهما مصممة الديكور ومساعدة المخرج في "لي فولي فير" لجان بيكر، دوبارديو بالاعتداء عليهما جنسيا في موقع التصوير عام 2021.  وخلال تقديم شهادتها أمام المحكمة، قالت أميلي (54 عاما) إنها تحدثت مع الممثل عن الديكور المعتمد في الفيلم، وشرحت له أنها تبحث عن مظلات معينة لمشاهد ست صور في جنوب فرنسا.  وأكدت أن المحادثة كانت عادية الى أن بدأ دوبارديو الذي كان جالسا، بمحاصرتها "بين ساقيه" متلفظا بعبارات جنسية.  رد  دوبارديو على ذلك بنفي الوقائع، مضيفا "ثمة رذائل لا أعرف عنها شيئا"، مضيفا "لا أفهم لماذا سأقوم بتحسس امرأة (...) أنا لست متحرشا".  ونفى الممثل أيضا أي اعتداء على المدعية الثانية، وهي مساعدة في الفيلم. وقال "ربما اصطدمت بظهرها في أحد الممرات، لكنني لم ألمسها!".  وأوضحت سارة (اسم مستعار) التي تبلغ 34 عاما، أنها رافقت الممثل من غرفة الملابس إلى موقع التصوير. وقالت أمام المحكمة "كان الظلام دامسا، وفي نهاية الشارع، وضع يده على مؤخرتي" وروت أيضا تعر ضها لاعتداءين آخرين.  وتحدث دوبارديو أمام المحكمة عن حبه للنساء واحترامه "للأنوثة"، لكن ليس "اللواتي يعانين من الهستيريا".  وتلقى الممثل الفرنسي خلال محاكمته دعما من ابنته روكسان وشريكته السابقة كارين سيلا وزميله فنسان بيريز، إضافة الى فاني أردان.  وأكدت أردان أمام المحكمة أنها لم تشهد قط أي تصرف "صادم" من دوبارديو، معتبرة أنه كان في إمكان المدعيتين "رفض" أي تقر ب من قبله.  خلال هذه المحاكمة التي حظيت بتغطية واسعة، ندد محامو الأطراف المدنية بالتوتر والأساليب العدوانية التي اتبعها فريق الدفاع عن دوبارديو.  وتوجه محامي الممثل جيريمي أسوس مرات عدة إلى سارة واميلي بالقول "كاذبتان"، "مرتشيتان"، "هستيريتان".  وقالت كلود فانسان، محامية سارة، في مرافعتها "لم نستمع الى استراتيجية دفاع... بل إلى تمجيد للتمييز على أساس الجنس".  وفي موقف معاكس لحركة "مي تو" التي ساهمت في تغيير النظرة حيال ضحايا الاعتداءات الجنسية، سعى فريق الدفاع عن دوبارديو إلى إظهاره كضحية لمطاردة نسوية هدفها "إسقاط عملاق مكرس".  وخلال السنوات الأخيرة، اتهمت نحو عشرين امرأة دوبارديو بالاعتداء عليهن  جنسيا، لكن عددا كبيرا من الإجراءات تم  حفظه بسبب التقادم.  وكانت الممثلة الفرنسية شارلوت أرنو التي كانت حاضرة خلال المحاكمة، أول من تقدم بشكوى ضد دوبارديو في العام 2018. وفي غشت، طلبت النيابة العامة في باريس محاكمة الممثل بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة