

سياسة
رسمياً.. أخنوش يعلن ترشحه للانتخابات الجماعية بأكادير
أعلن عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، مساء الاثنين 19 يوليوز، رسميا ترشحه للانتخابات الجماعية المقبلة والمقررة شتنبر المقبل، والخاصة ببلدية أكادير.وكتب أخنوش تدوينة على صفحته الرسمية ، جاء فيها: « السلام عليكم، أزول فلاون، اليوم، قررت أنني نترشح على رأس لائحة الأحرار في انتخابات المجلس الجماعي لأگادير. كنواعد الساكنة أنني غادي نحرص على تنفيذ التزامات الأحرار، لأن أگادير وناسها يستاهلوا أحسن ».ونقل موقع الحزب تصريحا لعزيز أخنوش قال فيه “عندي ارتباط كبير بمدينة أكادير، المدينة التي عاشت فيها عائلتي وبالضبط في زنقة هلالة في تالبرجت قبل زلزال أكادير، ومنها بدأ الوالد أحمد أولحاج الله يرحمه مشواره المهني، كما كان لي الشرف أن أكون رئيسا للجهة ما بين 2003 و2009، بحصيلة مشرّفة للمجلس الجهوي لجهة سوس ماسة درعة حينذاك”.وأضاف أخنوش، “وتفاعلا مع الناس الذين راسلوني، وبعد التشاور مع المناضلين الأحرار، قررت اليوم أن أترشح على رأس لائحة حزب التجمع الوطني للأحرار في انتخابات المجلس الجماعي لأكادير”.وأكد أخنوش أن طموح التجمع الوطني للأحرار اليوم هو تحسين المعيش اليومي لساكنة أكادير، مردفا “أتمنى أن نقدم إضافة نوعية للنهوض بالتنمية في المدينة، من خلال تنفيذ الأوراش الكبرى لصاحب الجلالة، وكذلك السهر على تطبيق التزامات البرنامج المحلي للأحرار الذي سيقدم إجابات لأولويات السكان”.وراكم عزيز أخنوش تجربة سياسية في تدبير الشأن المحلي، بحيث انتخب رئيسا لجهة سوس ماسة درعة آنذاك، في الفترة مابين 2003 و2009. وسيواجه أخنوش خصوما سياسيين لهم وزنهم، فأكادير كانت قلعة اتحادية بامتياز لأزيد من 30 سنة، إلى حدود الانتخابات الأخيرة لسنة 2015، حيث تمكن حزب العدالة والتنمية من استمالة أصوات الناخبين، والحصول على أغلبية منحته رئاسة المجلس.
أعلن عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، مساء الاثنين 19 يوليوز، رسميا ترشحه للانتخابات الجماعية المقبلة والمقررة شتنبر المقبل، والخاصة ببلدية أكادير.وكتب أخنوش تدوينة على صفحته الرسمية ، جاء فيها: « السلام عليكم، أزول فلاون، اليوم، قررت أنني نترشح على رأس لائحة الأحرار في انتخابات المجلس الجماعي لأگادير. كنواعد الساكنة أنني غادي نحرص على تنفيذ التزامات الأحرار، لأن أگادير وناسها يستاهلوا أحسن ».ونقل موقع الحزب تصريحا لعزيز أخنوش قال فيه “عندي ارتباط كبير بمدينة أكادير، المدينة التي عاشت فيها عائلتي وبالضبط في زنقة هلالة في تالبرجت قبل زلزال أكادير، ومنها بدأ الوالد أحمد أولحاج الله يرحمه مشواره المهني، كما كان لي الشرف أن أكون رئيسا للجهة ما بين 2003 و2009، بحصيلة مشرّفة للمجلس الجهوي لجهة سوس ماسة درعة حينذاك”.وأضاف أخنوش، “وتفاعلا مع الناس الذين راسلوني، وبعد التشاور مع المناضلين الأحرار، قررت اليوم أن أترشح على رأس لائحة حزب التجمع الوطني للأحرار في انتخابات المجلس الجماعي لأكادير”.وأكد أخنوش أن طموح التجمع الوطني للأحرار اليوم هو تحسين المعيش اليومي لساكنة أكادير، مردفا “أتمنى أن نقدم إضافة نوعية للنهوض بالتنمية في المدينة، من خلال تنفيذ الأوراش الكبرى لصاحب الجلالة، وكذلك السهر على تطبيق التزامات البرنامج المحلي للأحرار الذي سيقدم إجابات لأولويات السكان”.وراكم عزيز أخنوش تجربة سياسية في تدبير الشأن المحلي، بحيث انتخب رئيسا لجهة سوس ماسة درعة آنذاك، في الفترة مابين 2003 و2009. وسيواجه أخنوش خصوما سياسيين لهم وزنهم، فأكادير كانت قلعة اتحادية بامتياز لأزيد من 30 سنة، إلى حدود الانتخابات الأخيرة لسنة 2015، حيث تمكن حزب العدالة والتنمية من استمالة أصوات الناخبين، والحصول على أغلبية منحته رئاسة المجلس.
ملصقات
