التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
رسائلك الإلكترونية لن تُتجاهل مرة أخرى.. فقط اختمها بتلك الكلمات ليصلك رد
نشر في: 20 فبراير 2017
كلنا ننزعج من الرسائل الإلكترونية التي نرسلها ولا نتلقى ردوداً عليها، سواء أكان الرد قبولاً لوظيفة، أم اعتذاراً أم حتى طلب مقابلة.
ونادراً ما تهدأ أعصاب المرء كلما طال انتظارُه لتلك الردود، فيما يسعد حقاً عندما يتلقى رداً، أياً ما كان.
لكن هل تدركون أن السبب في عدم تلقيكم رداً قد يكون أبسط مما تتخيلون؛ إذ تكمن المشكلة في الصياغة الخاطئة لخاتمة الرسالة الإلكترونية، فالصيغ الخاطئة لنهاية الرسالة قد يعتبرها البعضُ باردةً فلا يردون عليها.
فينهي كثير من المرسِلين خطاباتهم بهذه الجملة دوماً "مع أطيب التحيات"، أو مرادفاتها، وهم بذلك يحسبون أن المتلقي سيردُّ فوراً، لكن الواقع مغاير لذلك، بحسب ما أثبتته دراسة لشركة Boomerang، وهي خدمة مساعدة في إدارة رسائل البريد الإلكتروني.
يزيد مُعدل الرد على الرسائل المنتهية بهذه الكلمات
إذ درس العاملون في الشركة ما يزيد عن 350 ألف عملية بريد إلكتروني تمت في الولايات المتحدة الأميركية، وحصروا الرسائل التي حازت أعلى معدّل ردود بسبب الصياغة الختامية للرسائل.
وكانت أكثر الصياغات ذات معدّل الردود العالي كالتالي:
1- شكراً مقدماً - 65.7%
2- شكراً - 63 %
3- أشكرك - 57.9%
قد يندهش الكثيرون من ذلك، لكننا نشعر بأن الشكر هو أفضلُ طريق للوصول إلى الهدف.
ونادراً ما تهدأ أعصاب المرء كلما طال انتظارُه لتلك الردود، فيما يسعد حقاً عندما يتلقى رداً، أياً ما كان.
لكن هل تدركون أن السبب في عدم تلقيكم رداً قد يكون أبسط مما تتخيلون؛ إذ تكمن المشكلة في الصياغة الخاطئة لخاتمة الرسالة الإلكترونية، فالصيغ الخاطئة لنهاية الرسالة قد يعتبرها البعضُ باردةً فلا يردون عليها.
فينهي كثير من المرسِلين خطاباتهم بهذه الجملة دوماً "مع أطيب التحيات"، أو مرادفاتها، وهم بذلك يحسبون أن المتلقي سيردُّ فوراً، لكن الواقع مغاير لذلك، بحسب ما أثبتته دراسة لشركة Boomerang، وهي خدمة مساعدة في إدارة رسائل البريد الإلكتروني.
يزيد مُعدل الرد على الرسائل المنتهية بهذه الكلمات
إذ درس العاملون في الشركة ما يزيد عن 350 ألف عملية بريد إلكتروني تمت في الولايات المتحدة الأميركية، وحصروا الرسائل التي حازت أعلى معدّل ردود بسبب الصياغة الختامية للرسائل.
وكانت أكثر الصياغات ذات معدّل الردود العالي كالتالي:
1- شكراً مقدماً - 65.7%
2- شكراً - 63 %
3- أشكرك - 57.9%
قد يندهش الكثيرون من ذلك، لكننا نشعر بأن الشكر هو أفضلُ طريق للوصول إلى الهدف.
كلنا ننزعج من الرسائل الإلكترونية التي نرسلها ولا نتلقى ردوداً عليها، سواء أكان الرد قبولاً لوظيفة، أم اعتذاراً أم حتى طلب مقابلة.
ونادراً ما تهدأ أعصاب المرء كلما طال انتظارُه لتلك الردود، فيما يسعد حقاً عندما يتلقى رداً، أياً ما كان.
لكن هل تدركون أن السبب في عدم تلقيكم رداً قد يكون أبسط مما تتخيلون؛ إذ تكمن المشكلة في الصياغة الخاطئة لخاتمة الرسالة الإلكترونية، فالصيغ الخاطئة لنهاية الرسالة قد يعتبرها البعضُ باردةً فلا يردون عليها.
فينهي كثير من المرسِلين خطاباتهم بهذه الجملة دوماً "مع أطيب التحيات"، أو مرادفاتها، وهم بذلك يحسبون أن المتلقي سيردُّ فوراً، لكن الواقع مغاير لذلك، بحسب ما أثبتته دراسة لشركة Boomerang، وهي خدمة مساعدة في إدارة رسائل البريد الإلكتروني.
يزيد مُعدل الرد على الرسائل المنتهية بهذه الكلمات
إذ درس العاملون في الشركة ما يزيد عن 350 ألف عملية بريد إلكتروني تمت في الولايات المتحدة الأميركية، وحصروا الرسائل التي حازت أعلى معدّل ردود بسبب الصياغة الختامية للرسائل.
وكانت أكثر الصياغات ذات معدّل الردود العالي كالتالي:
1- شكراً مقدماً - 65.7%
2- شكراً - 63 %
3- أشكرك - 57.9%
قد يندهش الكثيرون من ذلك، لكننا نشعر بأن الشكر هو أفضلُ طريق للوصول إلى الهدف.
ونادراً ما تهدأ أعصاب المرء كلما طال انتظارُه لتلك الردود، فيما يسعد حقاً عندما يتلقى رداً، أياً ما كان.
لكن هل تدركون أن السبب في عدم تلقيكم رداً قد يكون أبسط مما تتخيلون؛ إذ تكمن المشكلة في الصياغة الخاطئة لخاتمة الرسالة الإلكترونية، فالصيغ الخاطئة لنهاية الرسالة قد يعتبرها البعضُ باردةً فلا يردون عليها.
فينهي كثير من المرسِلين خطاباتهم بهذه الجملة دوماً "مع أطيب التحيات"، أو مرادفاتها، وهم بذلك يحسبون أن المتلقي سيردُّ فوراً، لكن الواقع مغاير لذلك، بحسب ما أثبتته دراسة لشركة Boomerang، وهي خدمة مساعدة في إدارة رسائل البريد الإلكتروني.
يزيد مُعدل الرد على الرسائل المنتهية بهذه الكلمات
إذ درس العاملون في الشركة ما يزيد عن 350 ألف عملية بريد إلكتروني تمت في الولايات المتحدة الأميركية، وحصروا الرسائل التي حازت أعلى معدّل ردود بسبب الصياغة الختامية للرسائل.
وكانت أكثر الصياغات ذات معدّل الردود العالي كالتالي:
1- شكراً مقدماً - 65.7%
2- شكراً - 63 %
3- أشكرك - 57.9%
قد يندهش الكثيرون من ذلك، لكننا نشعر بأن الشكر هو أفضلُ طريق للوصول إلى الهدف.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لحم مشوي مع الجزر والفطر لإفطار رمضاني صحي و شهي
منوعات
منوعات
شوفان بالحليب والعسل لوجبة سحور بسيطة ولذيذة
منوعات
منوعات
واتساب يرفع مستوى التفاعل بإدخال خاصية تثبيت الرسائل المتعددة
منوعات
منوعات
حضري طبق سباغيتي بالدجاج وتمتعي بألذ وأشهى إفطار في رمضان
منوعات
منوعات
منصة “إكس” تشهد انخفاضاً بعدد المستخدمين
منوعات
منوعات
اعدي شوربة الدجاج بالجزر والثوم وتمتعي بسحور رمضاني صحي و مفي
منوعات
منوعات
بعد عام من المراجعة.. “ميتا” تحسم الجدل حول كلمة “شهيد”
منوعات
منوعات