مجتمع
رحيل مفاجئ.. تلميذ مغربي نابغة يختار “الموت شنقا” بالخميسات + صور
وضع شاب في مقتبل العمر حدا لحياته، أول أمس الأربعاء، وذلك بالانتحار شنقا داخل منزل أسرته، بمدينة الخميسات.ووفق تدوينة نشرها عم الهالك على الفيسبوك، فإن الأمر يتعلق بالتلميذ النابغة محمد رضى كليولة البالغ من العمر 18 سنة ، والذي سبق أن مثل المغرب رفقة ثلاثة من زملائه في الأولمبياد الدولية للبرمجة والإعلاميات خلال شهر غشت 2019 بدولة ازربدجان.وقال عمه عبد السلام كليولة، في تدوينته الفيسبوكية : “فاجعة ألمّت اليوم بأخي الأكبر سيمحمد وزوجته و بآل گليولة وآل أسلاف بمدينة لخميسات .. مديرة مدرسة خاصة بمدينة لخميسات ارتكبت جريمة بحيث أغضبت اليوم صباحًا ولد أخي المراهق الذي يدرس في سنة البكالوريا وبهكذا تصرف مع مراهق دفعته للإقبال على الإنتحار شنقا ولهذا أقول دائما لابد لمن يسير إدارة أن يدرس علم النفس وكيفية الحوار الإجابي ليعرف كيف يتحاور مع المراهقين كي لا تتكرر هذه الكارثة ! مات صديقي وولد أخي الذي كان يدرس في البكالوريا الشاب النجيب الذي كان يمثل المغرب في منافسات الإعلاميات والبرمجة العالمية وكان يحلم بأن يواصل دراسته عندي بكندا”.و تابع قائلا: ” فعلا كان نجيبا في دراسته بحيث أن جامعة الأخوين بالمغرب لما لاحظت تفوقه وعدته بعد الحصول على البكالوريا بالمنحة الجامعية ليواصل دراسته بها”.وفي منشور آخر قال عم الهالك : “إنَّا على رحيلك المفاجئ يامحمد رضا لمحزونون!! ضاع المغرب في شاب نابغة في الإعلاميات والبرمجة لم يتجاوز 18 سنة من عمره بسبب مناقشة مع مديرة المؤسسة الخاصة التي كان يدرس بها فرجع لدارهم غضبانا وأنهى حياته شنقا في دارهم “.
وضع شاب في مقتبل العمر حدا لحياته، أول أمس الأربعاء، وذلك بالانتحار شنقا داخل منزل أسرته، بمدينة الخميسات.ووفق تدوينة نشرها عم الهالك على الفيسبوك، فإن الأمر يتعلق بالتلميذ النابغة محمد رضى كليولة البالغ من العمر 18 سنة ، والذي سبق أن مثل المغرب رفقة ثلاثة من زملائه في الأولمبياد الدولية للبرمجة والإعلاميات خلال شهر غشت 2019 بدولة ازربدجان.وقال عمه عبد السلام كليولة، في تدوينته الفيسبوكية : “فاجعة ألمّت اليوم بأخي الأكبر سيمحمد وزوجته و بآل گليولة وآل أسلاف بمدينة لخميسات .. مديرة مدرسة خاصة بمدينة لخميسات ارتكبت جريمة بحيث أغضبت اليوم صباحًا ولد أخي المراهق الذي يدرس في سنة البكالوريا وبهكذا تصرف مع مراهق دفعته للإقبال على الإنتحار شنقا ولهذا أقول دائما لابد لمن يسير إدارة أن يدرس علم النفس وكيفية الحوار الإجابي ليعرف كيف يتحاور مع المراهقين كي لا تتكرر هذه الكارثة ! مات صديقي وولد أخي الذي كان يدرس في البكالوريا الشاب النجيب الذي كان يمثل المغرب في منافسات الإعلاميات والبرمجة العالمية وكان يحلم بأن يواصل دراسته عندي بكندا”.و تابع قائلا: ” فعلا كان نجيبا في دراسته بحيث أن جامعة الأخوين بالمغرب لما لاحظت تفوقه وعدته بعد الحصول على البكالوريا بالمنحة الجامعية ليواصل دراسته بها”.وفي منشور آخر قال عم الهالك : “إنَّا على رحيلك المفاجئ يامحمد رضا لمحزونون!! ضاع المغرب في شاب نابغة في الإعلاميات والبرمجة لم يتجاوز 18 سنة من عمره بسبب مناقشة مع مديرة المؤسسة الخاصة التي كان يدرس بها فرجع لدارهم غضبانا وأنهى حياته شنقا في دارهم “.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع