جهوي
رئيس جماعة عكرمة بالرحامنة يٌوضِّح بشأن منح مهرجان الربيع للتبوريدة
نفى ميلود المعناوي رئيس المجلس الجماعي لجماعة عكرمة بإقليم الرحامنة الإتهامات الموجهة إليه بخصوص حرمان فرق مشاركة في مهرجان الربيع للتبوريدة من المنح مقابل تمكين فرق أخرى.وقال رئيس الجماعة في اتصال بـ"كشـ24"، ردا على المقال المنشور بالجريدة تحت عنوان "رئيس جماعة يستثني فرق للتبوريدة من المنحة وينهال عليهم بالشتم"، إن المهرجان الذي نظمته "جمعية المضيير للتنمية الاجتماعية" بشراكة مع المجلس الجماعي بهدف احياء الثراث المحلي والحفاظ عليه لم ترصد له أية ميزانية واعتمد فقط على المساهمات الشخصية لبعض المواطنين الغيورين بعضهم من جماعات أخرى.وأكد المسؤولي الجماعي في اتصال بالجريدة، أن فرق التبوريدة المحلية البالغ عددها ستة قبلت المشاركة في هذا المهرجان بعد علمها بغياب أي دعم رسمي بشرط أن تتكلف الجمعية المنظمة والجماعة بتوفير دخيرة البارود فقط، للدفع بتنظيم النسخة السادسة من المهرجان وعدم الغائها، على أساس تمكين "السربات" والفرق المشاركة من من الجماعات الأخرى من منحة رمزية لتغطية جزء من نفقات التنقل للمشاركة في هذا المهرجان، وهو الأمر الذي قبلته الفرق المحلية الستة ولم تعترض عليه.وأشار إلى أن الجمعية المنظمة تقدمت بطلبات إلى جماعة عكرمة والمجلس الإقليمي ومجلس الجهة من أجل الحصول على دعم مادي لتنظيم هذا المهرجان غير أنها لم تحصل على أي شيء، مما جعل المنظمين يعتمدون على المساهمات الشخصية للفراد والذين كان رئيس المجلس الجماعي واحد منهم.واستغرب رئيس المجلس الجماعي لخرجة رؤوساء الفرق الأربعة للتبوريدة التي وجهت له اتهامات استثنائها من المنحة على الرغم من قبولها بالمشاركة في البداية شريطة تزويدها فقط بالبارود وقبولها ايضا باستفادة فرق الضيوف لوحدها من منحة رمزية.
نفى ميلود المعناوي رئيس المجلس الجماعي لجماعة عكرمة بإقليم الرحامنة الإتهامات الموجهة إليه بخصوص حرمان فرق مشاركة في مهرجان الربيع للتبوريدة من المنح مقابل تمكين فرق أخرى.وقال رئيس الجماعة في اتصال بـ"كشـ24"، ردا على المقال المنشور بالجريدة تحت عنوان "رئيس جماعة يستثني فرق للتبوريدة من المنحة وينهال عليهم بالشتم"، إن المهرجان الذي نظمته "جمعية المضيير للتنمية الاجتماعية" بشراكة مع المجلس الجماعي بهدف احياء الثراث المحلي والحفاظ عليه لم ترصد له أية ميزانية واعتمد فقط على المساهمات الشخصية لبعض المواطنين الغيورين بعضهم من جماعات أخرى.وأكد المسؤولي الجماعي في اتصال بالجريدة، أن فرق التبوريدة المحلية البالغ عددها ستة قبلت المشاركة في هذا المهرجان بعد علمها بغياب أي دعم رسمي بشرط أن تتكلف الجمعية المنظمة والجماعة بتوفير دخيرة البارود فقط، للدفع بتنظيم النسخة السادسة من المهرجان وعدم الغائها، على أساس تمكين "السربات" والفرق المشاركة من من الجماعات الأخرى من منحة رمزية لتغطية جزء من نفقات التنقل للمشاركة في هذا المهرجان، وهو الأمر الذي قبلته الفرق المحلية الستة ولم تعترض عليه.وأشار إلى أن الجمعية المنظمة تقدمت بطلبات إلى جماعة عكرمة والمجلس الإقليمي ومجلس الجهة من أجل الحصول على دعم مادي لتنظيم هذا المهرجان غير أنها لم تحصل على أي شيء، مما جعل المنظمين يعتمدون على المساهمات الشخصية للفراد والذين كان رئيس المجلس الجماعي واحد منهم.واستغرب رئيس المجلس الجماعي لخرجة رؤوساء الفرق الأربعة للتبوريدة التي وجهت له اتهامات استثنائها من المنحة على الرغم من قبولها بالمشاركة في البداية شريطة تزويدها فقط بالبارود وقبولها ايضا باستفادة فرق الضيوف لوحدها من منحة رمزية.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي