مجتمع

رئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد.. رجل الحوار والتواصل بإمتياز


نور الدين حيمود نشر في: 29 مارس 2025

يواصل رئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد، الذي توسمت فيه محكمة النقض، الكفاءة والإخلاص في السهر على مصالح المواطنين والمواطنات، ما عهدناه في سابقه، الذي عين رئيسا أولا بمحكمة الناظور، وذلك منذ تعيينه على رأس هذه المؤسسة القضائية يعاصمة أولاد أحريز برشيد، ( يواصل ) تنزيل إستراتيجية الإصلاح الشامل، والعميق للمرفق العام القضائي، وتطوير الصورة العامة للمحكمة، وتجويد الخدمات المقدمة للمرتفقين والمرتفقات والمتقاضين والمتقاضيات، فضلا عن تدعيم فلسفة محكمة القرب.

فلا يمكن الحديث اليوم، عن المحكمة الإبتدائية ببرشيد، دون إبراز النجاحات الهامة، التي شملت الجوانب اللوجستيكية والتنظيمية، التي تحققت في عهد هذا المسؤول القضائي المحنك المحجوب اقدار، رجل الحوار والتواصل بإمتياز، والتي أضحت محطة إنتباه وسائل الإعلام المحلية، والمجتمع المدني البرشيدي.

فبدون إفتخار منا أو بشاشة في الأسلوب، نحن كمؤسسة إعلامية مشهود لها بالكفاءة والحياد الإيجابي، فقد أصبح المواطنون والمواطنات اليوم، يقفون وقفة إجلال وإحترام وتقدير، أكثر من أي وقت مضى، لكل مكونات الأسرة القضائية ببرشيد، فكيف لا والجسم القضائي بهذه المؤسسة القضائية، بدءا من أعضاء النيابة العامة، ورئاسة المحكمة وموظفيها، تبرهن يوميا وبالملموس، عن حسها العالي، في الإلتزام والتفاني في أداء مهامها المنوطة بها، والتضحية في خدمة الوطن والمواطنين، وهو مثار للإعجاب ومدعاة لكل تقدير وإحترام.

وما من شك في هذا الكلام، والأسرة القضائية، برئاسة وكيل الملك، ورئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد، نجحت بفضل تفاني جميع مكوناتها ومهنيتهم العالية، في الدفاع عن القيم المقدسة للأمة، ووضع حد لكل ما من شأنه، أن يشيع القلق أو الإحساس بعدم الطمأنينة، في هذه المؤسسة القضائية، عامدة في المقابل وبكل ثبات، على إشاعة روح الثقة والأمان، معتمدة منهجية صارمة في معالجة مختلف الملفات القضائية، ذات الصلة بمشاغل وحاجيات المواطنين والمواطنات، والتعامل مع كل المستجدات، التي أساسها الحزم والشفافية والقرب والتواصل.

فبمقتضى الدستور الجديد صاحب القرار، وتحت نفوذهم " وكيل الملك - رئيس المحكمة " تتخد القرارات الكبرى، في مختلف الملفات والقضايا المطروحة على أنظارهم، فالمؤسسة القضائية ببرشيد، والقضاة على رأسها، كانوا ولا زالوا حتى اليوم، يؤمنون بمسؤولياتهم وبصلاحياتهم، وبالعهد الذي تعاقدوا به مع المتقاضين والمتقاضيات، منذ آداء القسم، ويبذلون جهودا متميزة، و يعطون صورا إنسانية رائعة، الهدف الأسمى منها المهم والأكثر أهمية، هو تفعيل النصوص القانونية، وجعل الناس سواسية أمام القانون، والسهر على التطبيق السليم للقانون، صونا وحفاظا على الحقوق الفردية والجماعية، خدمة لقاصدي ومرتفقي هذا المرفق القضائي، بعاصمة أولاد أحريز برشيد.

وأخيرا لا يسعنا إلا أن نقول، بأنه ما أحوج جميع المؤسسات عندنا، إلى هذه الروح التي يتميز بها أعضاء النيابة العامة، وقضاة هذه المؤسسة القضائية ببرشيد، التي إنتقلت بنا من واقع يغلب عليه الصراع والتطاحن، إلى آخر يسود فيه التكامل والتعاون والتطبيق السليم للقانون، فمهما نطقت أفواهنا بأفضالها، ومهما خطت الأيدي بوصفها بالرزانة والجدية والإستقامة، والتفاني في أداء الواجب المهني، ومهما جسدت الروح معانيها، تظل مقصرة أمام روعتها وعلو همتها، أسعدكم المولى وجعل ما تقدمونه في ميزان حسناتكم، دمتم في خدمة الصالح العام، تحت ظل العرش العلوي المجيد، ذلك العرش الذي عمل منذ قرون، على حفظ كيان هذه الأمة، وسلامة أجزائها وسعادة مختلف طبقاتها.

يواصل رئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد، الذي توسمت فيه محكمة النقض، الكفاءة والإخلاص في السهر على مصالح المواطنين والمواطنات، ما عهدناه في سابقه، الذي عين رئيسا أولا بمحكمة الناظور، وذلك منذ تعيينه على رأس هذه المؤسسة القضائية يعاصمة أولاد أحريز برشيد، ( يواصل ) تنزيل إستراتيجية الإصلاح الشامل، والعميق للمرفق العام القضائي، وتطوير الصورة العامة للمحكمة، وتجويد الخدمات المقدمة للمرتفقين والمرتفقات والمتقاضين والمتقاضيات، فضلا عن تدعيم فلسفة محكمة القرب.

فلا يمكن الحديث اليوم، عن المحكمة الإبتدائية ببرشيد، دون إبراز النجاحات الهامة، التي شملت الجوانب اللوجستيكية والتنظيمية، التي تحققت في عهد هذا المسؤول القضائي المحنك المحجوب اقدار، رجل الحوار والتواصل بإمتياز، والتي أضحت محطة إنتباه وسائل الإعلام المحلية، والمجتمع المدني البرشيدي.

فبدون إفتخار منا أو بشاشة في الأسلوب، نحن كمؤسسة إعلامية مشهود لها بالكفاءة والحياد الإيجابي، فقد أصبح المواطنون والمواطنات اليوم، يقفون وقفة إجلال وإحترام وتقدير، أكثر من أي وقت مضى، لكل مكونات الأسرة القضائية ببرشيد، فكيف لا والجسم القضائي بهذه المؤسسة القضائية، بدءا من أعضاء النيابة العامة، ورئاسة المحكمة وموظفيها، تبرهن يوميا وبالملموس، عن حسها العالي، في الإلتزام والتفاني في أداء مهامها المنوطة بها، والتضحية في خدمة الوطن والمواطنين، وهو مثار للإعجاب ومدعاة لكل تقدير وإحترام.

وما من شك في هذا الكلام، والأسرة القضائية، برئاسة وكيل الملك، ورئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد، نجحت بفضل تفاني جميع مكوناتها ومهنيتهم العالية، في الدفاع عن القيم المقدسة للأمة، ووضع حد لكل ما من شأنه، أن يشيع القلق أو الإحساس بعدم الطمأنينة، في هذه المؤسسة القضائية، عامدة في المقابل وبكل ثبات، على إشاعة روح الثقة والأمان، معتمدة منهجية صارمة في معالجة مختلف الملفات القضائية، ذات الصلة بمشاغل وحاجيات المواطنين والمواطنات، والتعامل مع كل المستجدات، التي أساسها الحزم والشفافية والقرب والتواصل.

فبمقتضى الدستور الجديد صاحب القرار، وتحت نفوذهم " وكيل الملك - رئيس المحكمة " تتخد القرارات الكبرى، في مختلف الملفات والقضايا المطروحة على أنظارهم، فالمؤسسة القضائية ببرشيد، والقضاة على رأسها، كانوا ولا زالوا حتى اليوم، يؤمنون بمسؤولياتهم وبصلاحياتهم، وبالعهد الذي تعاقدوا به مع المتقاضين والمتقاضيات، منذ آداء القسم، ويبذلون جهودا متميزة، و يعطون صورا إنسانية رائعة، الهدف الأسمى منها المهم والأكثر أهمية، هو تفعيل النصوص القانونية، وجعل الناس سواسية أمام القانون، والسهر على التطبيق السليم للقانون، صونا وحفاظا على الحقوق الفردية والجماعية، خدمة لقاصدي ومرتفقي هذا المرفق القضائي، بعاصمة أولاد أحريز برشيد.

وأخيرا لا يسعنا إلا أن نقول، بأنه ما أحوج جميع المؤسسات عندنا، إلى هذه الروح التي يتميز بها أعضاء النيابة العامة، وقضاة هذه المؤسسة القضائية ببرشيد، التي إنتقلت بنا من واقع يغلب عليه الصراع والتطاحن، إلى آخر يسود فيه التكامل والتعاون والتطبيق السليم للقانون، فمهما نطقت أفواهنا بأفضالها، ومهما خطت الأيدي بوصفها بالرزانة والجدية والإستقامة، والتفاني في أداء الواجب المهني، ومهما جسدت الروح معانيها، تظل مقصرة أمام روعتها وعلو همتها، أسعدكم المولى وجعل ما تقدمونه في ميزان حسناتكم، دمتم في خدمة الصالح العام، تحت ظل العرش العلوي المجيد، ذلك العرش الذي عمل منذ قرون، على حفظ كيان هذه الأمة، وسلامة أجزائها وسعادة مختلف طبقاتها.



اقرأ أيضاً
محكمة إسبانية تُفرج عن مغربي متورط في جريمة “بارباتي”
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن محكمة بارباتي الابتدائية قررت، أمس الثلاثاء، الإفراج مؤقتا عن أحد المتهمين في قضية بارباتي، مع دفع كفالة وإلزامه بالمثول أمام المحكمة يومي 1 و15 من كل شهر. وحسب الصحيفة الإيبيرية، يعتبر المتهم واحدا من أربعة تجار مخدرات أُلقي القبض عليهم من طرف الحرس المدني، بتهمة ارتكاب جريمتي قتل وأربع محاولات قتل في ما يُسمى بـ"قضية بارباتي " . وادّعى دفاع المتهم وجود روابط شخصية تربطه بإسبانيا، مُقدّمًا إثبات إقامته في الجزيرة الخضراء اعتبارًا من مارس 2024، وشهادة إقامة سابقة في ميجاس، وشهادة بيانات في قاعدة بيانات مستخدمي نظام الرعاية الصحية العامة في الأندلس، وشهادة سجل جنائي في المملكة المغربية. وفي 17 مارس الماضي، تم العثور على قارب متخلى عنه يحمل أثار اصطدام تتوافق مع حادثة باربات، وتبين من خلال فحص أدلة الحمض النووي التي عثر عليها داخل القارب، أنها تعود إلى المتورطين فـي الجريمة، بسبب تطابق العينات مع الخصائص الجينية للمتهمين الأربعة. وفي شتنبر 2024، اعترف كريم البقالي، المتهم في قضية مقتل ضابطي الحرس المدني بساحل بارباتي، خلال تقديمه أمام العدالة، بأنه من كان يقود القارب الذي قتل اثنين من عناصر الحرس المدني في ميناء بارباتي (قادس). ووقعت الحادثة، في 9 فبراير 2024، وتم تحديد هوية الجاني الرئيسي الملقب ب "كريم"، والذي هرب بعد ساعات قليلة من ارتكاب الجريمة إلى المغرب مع شركاءه المفترضين.
مجتمع

وكالات الأحواض المائية تحذر من مخاطر السباحة في بحيرات السدود
حذّرت وكالات الأحواض المائية، من خلال حملات تحسيسية واسعة النطاق، من مخاطر السباحة في بحيرات السدود المنتشرة على مستوى الأحواض المائية، والتي أصبحت تشكل خطرًا حقيقيًا يهدد أرواح المواطنين. كما دعت جميع المواطنات والمواطنين، ولا سيما الشباب، إلى تفادي السباحة في الأماكن غير الآمنة، والتوجه نحو الفضاءات المجهزة والمراقبة، حفاظًا على سلامتهم وسلامة أبنائهم. وتأتي هذه الحملة في سياق ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، وما يرافقه من توافد أعداد كبيرة من المواطنين، خصوصًا من فئة الشباب والأطفال، على المناطق المائية غير المخصصة للسباحة، مثل السدود والأنهار، مما يعرض حياتهم لخطر الغرق بسبب غياب وسائل الإنقاذ ووجود تيارات مائية قوية.
مجتمع

حقول الكيف في قفص الاتهام..الوزير بركة: سرقة الماء تقف وراء أزمة العطش بتاونات
قال وزير التجهيز والماء، نزار بركة، إن سرقة الماء وتحويله لأغراض أخرى يقف وراء أزمة الماء الصالح للشرب بعدد من المناطق في إقليم تاونات. ولمح الوزير بركة، في هذه التصريحات التي ارتبطت بزيارته يوم أمس للإقليم، حيث أشرف على إعطاء انطلاقة عدد من المشاريع ذات الصلة بالبنيات التحتية، إلى ملف سرقة الماء لسقي حقول الكيف في بعض المناطق بغفساي.وأشار إلى أنه عوض أن يستفيد السكان من الماء الصالح للشرب، فإنه يذهب إلى بعض الضيعات، وهو أمر غير مقبول، بحسب الوزير بركة، مضيفا بأنه يجب العمل على تحصين شبكات الماء الصالح للشرب. وأجرى بركة زيارة لتفقد مستوى تقدم أشغال إنجاز سد الرتبة، على مستوى جماعة الودكة، وذلك بجانب كل من عامل الإقليم، وكذا نائب رئيس مجلس جهة فاس-مكناس، فضلا عن ممثلي الوزارة والمسؤولين المحلين والمنتخبين بالإقليم.وبلغت نسبة تقدم أشغال سد الرتبة 38%، حيث يروم تزويد ساكنة الجهة بالماء الصالح للشرب، فضلا عن إنتاج الطاقة الكهرومائية، وحماية سافلة السد من الفيضانات، إلى جانب المساهمة في الحماية من الفيضانات التي تهدد سهل الغرب، وتحسين عملية تنظيم مشروع تحويل مياه نهر سبو نحو وادي أبي رقراق.وبسعة حقينة تصل لـ 1009 مليون متر مكعب، ومتوسط واردات سنوية مرتقبة تصل لـ 351 مليون متر مكعب، سيساهم هذا السد في خلق 1,5 مليون يوم عمل خلال فترة الأشغال وتأهيل اليد العاملة المحلية، فضلا عن تحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي للساكنة المجاورة، وتطوير السياحة البيئية باستغلال بحيرة السد. ورغم أن الإقليم يعتبر من أكبر الخزانات المائية في المغرب، فإن الساكنة تعاني، في كل موسم صيف، من صعوبات في التزود بهذه المادة الحيوية.وسبق لرئيس المجلس الإقليمي، محمد السلاسي، عن حزب الأحرار، أن تحدث بدوره عن مشكل سرقة الماء من قبل بعض أصحاب الضيعات بغرض السقي. وذكر بأن هذا الوضع يساهم في الأزمة المرتبطة بهذا الملف. لكن فعاليات محلية تعتبر بأن المشكل أيضا يرتبط بغياب البنيات الأساسية، وذلك إلى جانب تداعيات منح التراخيص المرتبطة بتوسعة الأراضي القابلة للزراعة.
مجتمع

سائحة فرنسية توثّق تعرضها للتحرش في الصويرة وتثير جدلاً واسعاً +ڤيديو
أثار مقطع فيديو نشرته سائحة فرنسية على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً كبيراً وجدلاً واسعاً، بعدما وثّقت من خلاله تعرضها للتحرش في مدينة الصويرة، ووصفت الواقعة بأنها كانت "مزعجة ومخيفة"، رغم إشادتها بأجواء المدينة وكرم أهلها. وقالت السائحة، التي تزور المغرب للمرة الثالثة، إن أحد الأشخاص تحرّش بها بشكل مباشر، وقام بتقبيل يدها دون إذنها، كما ألحّ في محاولة الحصول على رقم هاتفها، ما دفعها إلى توثيق الحادثة ونشرها بهدف التحسيس بخطورة مثل هذه التصرفات الفردية، التي من شأنها أن تسيء لصورة المدينة والبلاد عموماً. ورغم الواقعة، أكدت السائحة أنها لطالما لقيت في المغرب ترحيباً وحسن معاملة، معتبرة ما جرى تصرفاً معزولاً لا يعكس روح الضيافة التي اعتادتها في زياراتها السابقة، لكنها لم تُخفِ شعورها بالخوف والقلق خلال لحظات الحادث.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة