

مجتمع
رئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد.. رجل الحوار والتواصل بإمتياز
يواصل رئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد، الذي توسمت فيه محكمة النقض، الكفاءة والإخلاص في السهر على مصالح المواطنين والمواطنات، ما عهدناه في سابقه، الذي عين رئيسا أولا بمحكمة الناظور، وذلك منذ تعيينه على رأس هذه المؤسسة القضائية يعاصمة أولاد أحريز برشيد، ( يواصل ) تنزيل إستراتيجية الإصلاح الشامل، والعميق للمرفق العام القضائي، وتطوير الصورة العامة للمحكمة، وتجويد الخدمات المقدمة للمرتفقين والمرتفقات والمتقاضين والمتقاضيات، فضلا عن تدعيم فلسفة محكمة القرب.
فلا يمكن الحديث اليوم، عن المحكمة الإبتدائية ببرشيد، دون إبراز النجاحات الهامة، التي شملت الجوانب اللوجستيكية والتنظيمية، التي تحققت في عهد هذا المسؤول القضائي المحنك المحجوب اقدار، رجل الحوار والتواصل بإمتياز، والتي أضحت محطة إنتباه وسائل الإعلام المحلية، والمجتمع المدني البرشيدي.
فبدون إفتخار منا أو بشاشة في الأسلوب، نحن كمؤسسة إعلامية مشهود لها بالكفاءة والحياد الإيجابي، فقد أصبح المواطنون والمواطنات اليوم، يقفون وقفة إجلال وإحترام وتقدير، أكثر من أي وقت مضى، لكل مكونات الأسرة القضائية ببرشيد، فكيف لا والجسم القضائي بهذه المؤسسة القضائية، بدءا من أعضاء النيابة العامة، ورئاسة المحكمة وموظفيها، تبرهن يوميا وبالملموس، عن حسها العالي، في الإلتزام والتفاني في أداء مهامها المنوطة بها، والتضحية في خدمة الوطن والمواطنين، وهو مثار للإعجاب ومدعاة لكل تقدير وإحترام.
وما من شك في هذا الكلام، والأسرة القضائية، برئاسة وكيل الملك، ورئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد، نجحت بفضل تفاني جميع مكوناتها ومهنيتهم العالية، في الدفاع عن القيم المقدسة للأمة، ووضع حد لكل ما من شأنه، أن يشيع القلق أو الإحساس بعدم الطمأنينة، في هذه المؤسسة القضائية، عامدة في المقابل وبكل ثبات، على إشاعة روح الثقة والأمان، معتمدة منهجية صارمة في معالجة مختلف الملفات القضائية، ذات الصلة بمشاغل وحاجيات المواطنين والمواطنات، والتعامل مع كل المستجدات، التي أساسها الحزم والشفافية والقرب والتواصل.
فبمقتضى الدستور الجديد صاحب القرار، وتحت نفوذهم " وكيل الملك - رئيس المحكمة " تتخد القرارات الكبرى، في مختلف الملفات والقضايا المطروحة على أنظارهم، فالمؤسسة القضائية ببرشيد، والقضاة على رأسها، كانوا ولا زالوا حتى اليوم، يؤمنون بمسؤولياتهم وبصلاحياتهم، وبالعهد الذي تعاقدوا به مع المتقاضين والمتقاضيات، منذ آداء القسم، ويبذلون جهودا متميزة، و يعطون صورا إنسانية رائعة، الهدف الأسمى منها المهم والأكثر أهمية، هو تفعيل النصوص القانونية، وجعل الناس سواسية أمام القانون، والسهر على التطبيق السليم للقانون، صونا وحفاظا على الحقوق الفردية والجماعية، خدمة لقاصدي ومرتفقي هذا المرفق القضائي، بعاصمة أولاد أحريز برشيد.
وأخيرا لا يسعنا إلا أن نقول، بأنه ما أحوج جميع المؤسسات عندنا، إلى هذه الروح التي يتميز بها أعضاء النيابة العامة، وقضاة هذه المؤسسة القضائية ببرشيد، التي إنتقلت بنا من واقع يغلب عليه الصراع والتطاحن، إلى آخر يسود فيه التكامل والتعاون والتطبيق السليم للقانون، فمهما نطقت أفواهنا بأفضالها، ومهما خطت الأيدي بوصفها بالرزانة والجدية والإستقامة، والتفاني في أداء الواجب المهني، ومهما جسدت الروح معانيها، تظل مقصرة أمام روعتها وعلو همتها، أسعدكم المولى وجعل ما تقدمونه في ميزان حسناتكم، دمتم في خدمة الصالح العام، تحت ظل العرش العلوي المجيد، ذلك العرش الذي عمل منذ قرون، على حفظ كيان هذه الأمة، وسلامة أجزائها وسعادة مختلف طبقاتها.
يواصل رئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد، الذي توسمت فيه محكمة النقض، الكفاءة والإخلاص في السهر على مصالح المواطنين والمواطنات، ما عهدناه في سابقه، الذي عين رئيسا أولا بمحكمة الناظور، وذلك منذ تعيينه على رأس هذه المؤسسة القضائية يعاصمة أولاد أحريز برشيد، ( يواصل ) تنزيل إستراتيجية الإصلاح الشامل، والعميق للمرفق العام القضائي، وتطوير الصورة العامة للمحكمة، وتجويد الخدمات المقدمة للمرتفقين والمرتفقات والمتقاضين والمتقاضيات، فضلا عن تدعيم فلسفة محكمة القرب.
فلا يمكن الحديث اليوم، عن المحكمة الإبتدائية ببرشيد، دون إبراز النجاحات الهامة، التي شملت الجوانب اللوجستيكية والتنظيمية، التي تحققت في عهد هذا المسؤول القضائي المحنك المحجوب اقدار، رجل الحوار والتواصل بإمتياز، والتي أضحت محطة إنتباه وسائل الإعلام المحلية، والمجتمع المدني البرشيدي.
فبدون إفتخار منا أو بشاشة في الأسلوب، نحن كمؤسسة إعلامية مشهود لها بالكفاءة والحياد الإيجابي، فقد أصبح المواطنون والمواطنات اليوم، يقفون وقفة إجلال وإحترام وتقدير، أكثر من أي وقت مضى، لكل مكونات الأسرة القضائية ببرشيد، فكيف لا والجسم القضائي بهذه المؤسسة القضائية، بدءا من أعضاء النيابة العامة، ورئاسة المحكمة وموظفيها، تبرهن يوميا وبالملموس، عن حسها العالي، في الإلتزام والتفاني في أداء مهامها المنوطة بها، والتضحية في خدمة الوطن والمواطنين، وهو مثار للإعجاب ومدعاة لكل تقدير وإحترام.
وما من شك في هذا الكلام، والأسرة القضائية، برئاسة وكيل الملك، ورئيس المحكمة الإبتدائية ببرشيد، نجحت بفضل تفاني جميع مكوناتها ومهنيتهم العالية، في الدفاع عن القيم المقدسة للأمة، ووضع حد لكل ما من شأنه، أن يشيع القلق أو الإحساس بعدم الطمأنينة، في هذه المؤسسة القضائية، عامدة في المقابل وبكل ثبات، على إشاعة روح الثقة والأمان، معتمدة منهجية صارمة في معالجة مختلف الملفات القضائية، ذات الصلة بمشاغل وحاجيات المواطنين والمواطنات، والتعامل مع كل المستجدات، التي أساسها الحزم والشفافية والقرب والتواصل.
فبمقتضى الدستور الجديد صاحب القرار، وتحت نفوذهم " وكيل الملك - رئيس المحكمة " تتخد القرارات الكبرى، في مختلف الملفات والقضايا المطروحة على أنظارهم، فالمؤسسة القضائية ببرشيد، والقضاة على رأسها، كانوا ولا زالوا حتى اليوم، يؤمنون بمسؤولياتهم وبصلاحياتهم، وبالعهد الذي تعاقدوا به مع المتقاضين والمتقاضيات، منذ آداء القسم، ويبذلون جهودا متميزة، و يعطون صورا إنسانية رائعة، الهدف الأسمى منها المهم والأكثر أهمية، هو تفعيل النصوص القانونية، وجعل الناس سواسية أمام القانون، والسهر على التطبيق السليم للقانون، صونا وحفاظا على الحقوق الفردية والجماعية، خدمة لقاصدي ومرتفقي هذا المرفق القضائي، بعاصمة أولاد أحريز برشيد.
وأخيرا لا يسعنا إلا أن نقول، بأنه ما أحوج جميع المؤسسات عندنا، إلى هذه الروح التي يتميز بها أعضاء النيابة العامة، وقضاة هذه المؤسسة القضائية ببرشيد، التي إنتقلت بنا من واقع يغلب عليه الصراع والتطاحن، إلى آخر يسود فيه التكامل والتعاون والتطبيق السليم للقانون، فمهما نطقت أفواهنا بأفضالها، ومهما خطت الأيدي بوصفها بالرزانة والجدية والإستقامة، والتفاني في أداء الواجب المهني، ومهما جسدت الروح معانيها، تظل مقصرة أمام روعتها وعلو همتها، أسعدكم المولى وجعل ما تقدمونه في ميزان حسناتكم، دمتم في خدمة الصالح العام، تحت ظل العرش العلوي المجيد، ذلك العرش الذي عمل منذ قرون، على حفظ كيان هذه الأمة، وسلامة أجزائها وسعادة مختلف طبقاتها.
ملصقات
