رياضة

رئيس الاتحاد الآسيوي يعارض توسيع مونديال 2030


كشـ24 - وكالات نشر في: 13 أبريل 2025

عبّر البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، السبت عن رفضه لفكرة توسيع عدد المشاركين في كأس العالم 2030 إلى 64 منتخباً، معتبراً أن الأمر «سيصبح فوضى» في المستقبل.

وقال الشيخ سلمان، الذي يشغل أيضاً منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي (فيفا) لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «شخصياً، أنا لا أوافق».

وكان رئيس اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، الباراغوايي أليخاندرو دومينغيس، قد دعا الخميس «فيفا» إلى توسيع كأس العالم 2030 إلى 64 منتخباً، في بادرة فريدة من نوعها، بالتزامن مع احتفال البطولة بالذكرى المئوية لتأسيسها.

وتقام نهائيات 2030 في ثلاث قارات، حيث ستكون إسبانيا والمغرب والبرتغال هي الدول المضيفة الرئيسة، على أن تُقام المباريات الافتتاحية الثلاث بين الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي، الدولة المضيفة لأول كأس عالم عام 1930.

وانضم رئيس الاتحاد الآسيوي، إلى نظيره الأوروبي السلوفيني ألكسندر تسيفرين، في عدم تأييد المقترح الذي وصفه تسيفرين بـ«فكرة سيئة».

وعلى هامش الجمعية العمومية الـ35 للاتحاد الآسيوي في كوالالمبور، اعتبر الشيخ سلمان أن «نسخة 2030 اعتمدت مشاركة 48 منتخباً، لذا فالأمر انتهى».

ومن المقرر أن تشهد نسخة 2026، التي تقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، زيادة عدد المنتخبات من 32 إلى 48، مقارنة بـ32 منتخباً في كأس العالم 2022 في قطر.

أضاف: «إذا بقي الأمر قابلاً للتغيير، فسيكون الباب مفتوحاً ليس فقط لتوسيع البطولة إلى 64 منتخباً، بل قد يأتي أحدهم ويطالب برفع العدد إلى 132 منتخباً. فإلى أين سنصل حينها؟... سيصبح الأمر فوضى».

وتابع رئيس الاتحاد الآسيوي الذي يشغل منصبه القاري منذ 2013: «إذا أردنا الحديث عن بطولات ما بعد كأس العالم 2034 التي ستستضيفها السعودية أيضاً بمشاركة 48 منتخباً، فهذا موضوع آخر».

بدوره، أكد الأمين العام لـ«فيفا» السويدي ماتياس غرافستروم لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن «ثمة اقتراحاً بالفعل تقدم به أحد أعضاء مجلس (فيفا) في الاجتماع الأخير».

وأضاف غرافستروم: «الآن سنقوم بتحليل العرض. هناك العديد من الأشياء التي يجب دراستها، وسوف نأخذ وقتنا الكافي، ونستشير الجميع، وبعد ذلك في مرحلة ما، سنعود لتحليل إضافي لهذا الأمر».

وكان «فيفا» قال الجمعة إن «من واجبه تحليل أي مقترح من أحد أعضاء مجلسه».

وكان رئيس «كونميبول» قد أكد في كلمته الافتتاحية للكونغرس الـ80 أن «زيادة عدد الفرق المشاركة في كأس العالم 2030 ستتيح احتفالاً أوسع بكأس العالم».

وبينما تجنب رئيس «فيفا» جاني إنفانتينو خلال كلمة مسجلة بثت خلال كونغرس الاتحاد الآسيوي التطرق إلى الفكرة، فقد شارك رئيس «فيفا» في كونغرس اتحاد أميركا الجنوبية الذي عُقد عبر الفيديو مسلطاً الضوء على «الإنجاز الاستثنائي» الذي ستمثله بطولة 2030.

وطُرحت فكرة كأس العالم المكونة من 64 منتخباً لأول مرة في اجتماع مجلس الفيفا في مارس الماضي من قِبل رئيس اتحاد أوروغواي إيغناسيو ألونسو.

إلا أن ألكسندر تسيفرين، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا)، قابل الاقتراح بالتشكيك، ووصفه بأنه «فكرة سيئة».

وقال تسيفرين: «ربما يكون الأمر أكثر إثارة للدهشة بالنسبة لي منه بالنسبة لك. أعتقد أنها فكرة سيئة».

وأضاف: «أعتقد أنها ليست فكرة جيدة لكأس العالم بحد ذاتها، وليست فكرة جيدة لتصفياتنا أيضاً، كما تعلمون. لذا، لا أؤيد هذه الفكرة».

وستؤدي مشاركة 64 منتخباً في كأس العالم فعلياً إلى بطولة من 128 مباراة، أي ضعف عدد المباريات التي أقيمت في 2022.

عبّر البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، السبت عن رفضه لفكرة توسيع عدد المشاركين في كأس العالم 2030 إلى 64 منتخباً، معتبراً أن الأمر «سيصبح فوضى» في المستقبل.

وقال الشيخ سلمان، الذي يشغل أيضاً منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي (فيفا) لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «شخصياً، أنا لا أوافق».

وكان رئيس اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، الباراغوايي أليخاندرو دومينغيس، قد دعا الخميس «فيفا» إلى توسيع كأس العالم 2030 إلى 64 منتخباً، في بادرة فريدة من نوعها، بالتزامن مع احتفال البطولة بالذكرى المئوية لتأسيسها.

وتقام نهائيات 2030 في ثلاث قارات، حيث ستكون إسبانيا والمغرب والبرتغال هي الدول المضيفة الرئيسة، على أن تُقام المباريات الافتتاحية الثلاث بين الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي، الدولة المضيفة لأول كأس عالم عام 1930.

وانضم رئيس الاتحاد الآسيوي، إلى نظيره الأوروبي السلوفيني ألكسندر تسيفرين، في عدم تأييد المقترح الذي وصفه تسيفرين بـ«فكرة سيئة».

وعلى هامش الجمعية العمومية الـ35 للاتحاد الآسيوي في كوالالمبور، اعتبر الشيخ سلمان أن «نسخة 2030 اعتمدت مشاركة 48 منتخباً، لذا فالأمر انتهى».

ومن المقرر أن تشهد نسخة 2026، التي تقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، زيادة عدد المنتخبات من 32 إلى 48، مقارنة بـ32 منتخباً في كأس العالم 2022 في قطر.

أضاف: «إذا بقي الأمر قابلاً للتغيير، فسيكون الباب مفتوحاً ليس فقط لتوسيع البطولة إلى 64 منتخباً، بل قد يأتي أحدهم ويطالب برفع العدد إلى 132 منتخباً. فإلى أين سنصل حينها؟... سيصبح الأمر فوضى».

وتابع رئيس الاتحاد الآسيوي الذي يشغل منصبه القاري منذ 2013: «إذا أردنا الحديث عن بطولات ما بعد كأس العالم 2034 التي ستستضيفها السعودية أيضاً بمشاركة 48 منتخباً، فهذا موضوع آخر».

بدوره، أكد الأمين العام لـ«فيفا» السويدي ماتياس غرافستروم لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن «ثمة اقتراحاً بالفعل تقدم به أحد أعضاء مجلس (فيفا) في الاجتماع الأخير».

وأضاف غرافستروم: «الآن سنقوم بتحليل العرض. هناك العديد من الأشياء التي يجب دراستها، وسوف نأخذ وقتنا الكافي، ونستشير الجميع، وبعد ذلك في مرحلة ما، سنعود لتحليل إضافي لهذا الأمر».

وكان «فيفا» قال الجمعة إن «من واجبه تحليل أي مقترح من أحد أعضاء مجلسه».

وكان رئيس «كونميبول» قد أكد في كلمته الافتتاحية للكونغرس الـ80 أن «زيادة عدد الفرق المشاركة في كأس العالم 2030 ستتيح احتفالاً أوسع بكأس العالم».

وبينما تجنب رئيس «فيفا» جاني إنفانتينو خلال كلمة مسجلة بثت خلال كونغرس الاتحاد الآسيوي التطرق إلى الفكرة، فقد شارك رئيس «فيفا» في كونغرس اتحاد أميركا الجنوبية الذي عُقد عبر الفيديو مسلطاً الضوء على «الإنجاز الاستثنائي» الذي ستمثله بطولة 2030.

وطُرحت فكرة كأس العالم المكونة من 64 منتخباً لأول مرة في اجتماع مجلس الفيفا في مارس الماضي من قِبل رئيس اتحاد أوروغواي إيغناسيو ألونسو.

إلا أن ألكسندر تسيفرين، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا)، قابل الاقتراح بالتشكيك، ووصفه بأنه «فكرة سيئة».

وقال تسيفرين: «ربما يكون الأمر أكثر إثارة للدهشة بالنسبة لي منه بالنسبة لك. أعتقد أنها فكرة سيئة».

وأضاف: «أعتقد أنها ليست فكرة جيدة لكأس العالم بحد ذاتها، وليست فكرة جيدة لتصفياتنا أيضاً، كما تعلمون. لذا، لا أؤيد هذه الفكرة».

وستؤدي مشاركة 64 منتخباً في كأس العالم فعلياً إلى بطولة من 128 مباراة، أي ضعف عدد المباريات التي أقيمت في 2022.



اقرأ أيضاً
حكيمي مرشح بقوة لنيل جائزة الكرة الذهبية
في ظل عثمان ديمبيليه يعد الظهير المغربي الديناميكي لباريس سان جرمان، أشرف حكيمي، مرشحا قويا آخر لنيل جائزة الكرة الذهبية، كما أثبت مجددا في كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة راهنا في الولايات المتحدة. قلة من المدافعين فازوا بجائزة الكرة الذهبية، التي ستُمنح هذا العام في 22 شتنبر، ولم يحصل عليها أي ظهير في تاريخ هذه الجائزة المرموقة، لكن المغربي سيكون بلا شك جزءا من مناقشات نهاية الموسم. يواصل حكيمي التألق مستفيدا من كونه أكثر ثباتا في الأداء من زميله في الفريق عثمان ديمبيليه، أحد المرشحين لرفع الجائزة منذ تحوله إلى هداف بدءا من يناير. وفي المقابل كان حكيمي ممتازا من بداية الموسم إلى نهايته؛ في السادسة والعشرين من عمره يمتلك كل مقومات الظهير المثالي: سرعة فائقة، وقدرة على تكرار الجري للأمام والخلف، وتمريرات وعرضيات ماهرة؛ كما أن لياقته البدنية استثنائية، وقال في هذا الصدد في مايو “إنها نعمة من الله، هذه القوة على التحمل تعود للجهود الطويلة. لديّ مدرب شخصي وأخصائي تغذية، كما أدار المدرب وقت لعبي جيدا حتى أصل دائما إلى لياقة بدنية جيدة”. لكن اللاعب يتميّز بشكل خاص بطريقته في التقدم إلى وسط الملعب ليتعاون بشكل أفضل مع جناحه أو ينقل الكرة إلى الجانب الآخر. ويُحسب للمغربي أنه نفّذ تعليمات مدربه الإسباني لويس إنريكي، وبالتالي أعطى تعريفا جديدا لمركز الظهير. وقال حكيمي: “يُقدّم لي لويس إنريكي مستوى لعب لم أتخيله من قبل؛ يُمكنني أن أكون لاعبا متكاملا، هذا ما ساعدني على تحقيقه”، وأضاف: “أنا سعيد جدا بموسمي، وهو من الأفضل بالنسبة لي. لقد نضجت كرويا وشخصيا، وأصبحت أكثر ثقة بنفسي، وأشعر بنضج أكبر، ومع الخبرة التي اكتسبتها أشعر بتحسن”. أما المدرب فيقول: “لم أرَ ظهيرا أيمن أفضل منه، يتمتع بإمكانيات هائلة”، ومازال لديه مجال واسع للتطور. واجبات دفاعية عند سؤاله عن جائزة الكرة الذهبية ذكر لويس إنريكي ديمبيليه أولا، ثم حكيمي أيضا، قبل أي لاعب آخر؛ وتعكس الإحصائيات تأثيره من خلال تسجيله 11 هدفا ومساهمته بـ14 تمريرة حاسمة في 52 مباراة. ويُنهي حكيمي، الذي شارك في أولمبياد باريس صيف عام 2024، الموسم بشكل رائع: ففي كأس العالم للأندية سجل هدفين يُظهران بوضوح قدرته الهجومية الفائقة، ومهاراته، وهدوءه؛ على سبيل المثال أمام سياتل الأميركي كان المستفيد الأمثل من عرضية برادلي باركولا عندما سيطر على الكرة دون تسرع، قبل أن يُترجم الهجمة من مسافة قريبة. اختير اللاعب رجل المباراة أمام إنتر ميامي الأميركي، واستفاد مرة أخرى من تمريرة باركولا ليسجل هدفا. وسيضطر حكيمي إلى القيام بواجبه الدفاعي أمام بايرن ميونيخ، وهو أحد الجوانب التي مازال لديه مجال للتحسن فيها، حيث يتعين عليه مراقبة الجناح كينغسلي كومان تحديدا. وفاز حكيمي بجائزة الكاميروني مارك فيفيان فويه في نهاية الموسم، التي تُمنح لأفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي، بتصويت لجنة تحكيم من 100 شخص اختارتهم إذاعة فرنسا الدولية وقناة فرانس 24. وبصفته نائب قائد فريق باريس سان جرمان يحظى حكيمي بمكانة كبيرة في نادي العاصمة الذي مدد عقده في نوفمبر الماضي حتى عام 2029. ومنذ 3 مارس 2023 يخضع اللاعب للتحقيق بتهمة الاغتصاب بعد شكوى من امرأة تتهمه باغتصابها في منزله في بولون-بيانكور (أو دو سين). ومازال التحقيق جاريا، وفقا لمصدر مطلع على القضية.
رياضة

قائد الزمالك شيكابالا يضع حدا لمسيرته في الملاعب
وضع قائد نادي الزمالك المصري محمود عبد الرازق، المعروف بشيكابالا، حدا لمسيرته في ملاعب كرة القدم عن 39 عاما، وذلك وفق ما أعلن الخميس في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك.وقال شيكابالا (39 عاما) في الفيديو الذي شهد تعليق نجليه لحذاء وقميص اللاعب "وداعا.. المنحنى الجنوبي رحلة انتهت ورحلة اخرى ستبدأ من قلب المدرجات". ويشير المنحنى الجنوبي إلى المدرجات المخصصة لجماهير نادي الزمالك في ستاد القاهرة الدولي، ملعب الفريق الرسمي. وأفاد شيكابالا في تصريحات تلفزيونية الخميس "الموسم المنتهي كان الأخير لي مع كرة القدم. أشعر بأنني قدمت كل شيء وأعتقد أنني لا أستطيع تقديم المزيد"، مضيفا "تعاقدي مستمر لموسم إضافي لكنني قررت نهاية المشوار. رحلتي مع جمهور الزمالك لن تنتهي أبدا". وانضم شيكابالا إلى ناشئي الزمالك عام 1996 قادما من نادي أسوان، قبل أن يلعب للفريق الأول اعتبارا من موسم 2001-2002. وفي عام 2004، انتقل شيكابالا إلى باوك اليوناني قبل أن يعود بعدها بموسم واحد إلى الزمالك. وخاض تجارب احترافية أخرى من الوصل الاماراتي وسبورتنغ البرتغالي والرائد السعودي وأبولون القبرصي، بالإضافة لفترة إعارة ضمن صفوف النادي الاسماعيلي. وتوج شيكابالا بقميص الزمالك بأربعة ألقاب في الدوري المصري وستة في الكأس واثنين في الكأس السوبر، إضافة إلى إحراز كأس الاتحاد الافريقي والكأس السوبر القارية ثلاث مرات والبطولة العربية للأندية مرة واحدة كما حقق مع منتخب مصر لقب كأس الأمم الإفريقية 2010 في انغولا. وكانت آخر مباريات شيكابالا مع الزمالك في نهائي كأس مصر الموسم المنتهي أمام بيراميدز والتي انتهت بفوز فريقه بركلات الترجيح. وسجل بنفسه الركلة الأخيرة التي حسمت فوز الفريق الأبيض باللقب. وعبر مشواره مع الزمالك في كل البطولات، سجل شيكابالا 74 هدفا ليحتل المركز الثامن في قائمة الهدافين التاريخيين للفريق. كما تواجد ضمن قائمة منتخب مصر التي شاركت في كأس العالم 2018 في روسيا لكنه لم يشارك في أي مباراة.
رياضة

العصبة الاحترافية لكرة القدم تصدم الكوكب المراكشي
يبدو ان فريق الكوكب المراكشي سيعاني من جديد مع بداية الموسم و لن يتمكن من تأهيل لاعبيه الجدد بسبب عدم تسوية وضعيته المالية ، على غرار مجموعة اخرى من الاندية الوطنية. وحسب بلاغ للعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية فإن الاخيرة راسلت بتاريخ 16 مايو 2025 الأندية المنضوية تحت لوائها بقسميها الأول والثاني حول الوضعية المالية الخاصة بها إلى متم 31 مارس 2025 في إطار التحضيرات للموسم الرياضي 2025-2026، وتزامنًا مع فترة الانتقالات الصيفية التي حددت من 01 يوليوز إلى غاية 15 غشت 2025 المخصصة لتأهيل اللاعبين، وتخلف إلى حد الآن عن الرد 16 ناديا، ومن ضمنهم فريق الكوكب المراكشي . ويتعلق الأمر بـفرق : WAC-KACM-USYM- OCS-IRT-USMO-SM-RBM CJBG-JSM-MCO-MAT-WST - USB-SCCM - WAF والتي بالرغم من مراسلات التذكير المتكررة لها، إلا أنها لم تستجب لمراسلات العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، مما قد يعيق عملية تأهيل لاعبيها. كما ذكرت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية أن الأندية التي وضعت ملفاتها في الآجال المحددة هي قيد الدراسة وسيُعلن عن نتائجها في مطلع الأسبوع المقبل في حين تبقى الأندية المتخلفة عن الإجابة عن المراسلات مسؤولة عن أي عواقب تنتج عن هذه الوضعية.
رياضة

بعد تحذيرات نادي الكوكب.. صفحات فايسبوكية تغيّر أسماءها تفادياً للملاحقة القانونية
شرعت عدد من الصفحات الفايسبوكية المهتمة بفريق الكوكب المراكشي في تغيير أسمائها، تجاوباً مع البلاغ التحذيري الصادر عن إدارة النادي، والذي شددت فيه على رفضها التام لاستخدام اسم وشعار الفريق دون ترخيص قانوني. وكانت إدارة الكوكب قد أصدرت بلاغا رسميا على موقعها الإلكتروني وصفحاتها المعتمدة، دعت فيه أصحاب الصفحات والمواقع الإلكترونية وبعض الجهات التجارية إلى التوقف الفوري عن استعمال اسم "جمعية الكوكب الرياضي المراكشي" وشعاره، سواء باللغة العربية أو الفرنسية (KACM). وأكد البلاغ أن أي جهة تواصل استغلال الهوية البصرية للنادي ستُواجه بالإجراءات القانونية اللازمة، حفاظاً على حقوق الفريق وسمعته. وفي استجابة سريعة، قامت بعض الصفحات المعروفة بتغيير تسمياتها، مثل صفحة "جريدة فريق الكوكب المراكشي" التي أصبحت تحمل اسم "المعقل المراكشي"، تفادياً لأي ملاحقة قانونية محتملة. وتهدف إدارة الكوكب المراكشي من خلال هذه الخطوة إلى حماية اسم النادي من أي استغلال غير مشروع، وضمان توجيه المحتوى الرقمي المرتبط بالفريق في إطار مسؤول ومنضبط، يحترم هوية النادي وقيمه.
رياضة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة