سياسة

الأنتربول يشيد بدور الملك محمد السادس في تعزيز الأمن والإستقرار


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 17 مايو 2025

أكد رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (أنتربول)، أحمد ناصر الريسي، أمس الجمعة في مدينة الجديدة، أن “المملكة المغربية، تحت القيادة الرشيدة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبمؤسساتها الأمنية الكفؤة، أثبتت قدرتها على مواجهة التحديات الأمنية المتصاعدة وترسيخ دعائم الأمن والاستقرار”.

وأوضح الريسي، خلال حفل الافتتاح الرسمي للدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني، المنظمة إلى غاية 21 ماي الجاري، أن “المنظومة الأمنية المغربية متطورة وتراعي في أدائها الكفاءة والاحترافية واحترام حقوق الإنسان”، وأبرز في هذا الصدد أن “جلالة الملك محمد السادس ما فتئ يولي الرعاية والاهتمام لتعزيز الجهود الأمنية داخل المملكة، وكذا على الصعيدين الإقليمي والدولي”.

وتابع المتحدث ذاته بأن “المملكة، التي تعد عضوا فاعلا في منظمة الإنتربول منذ قرابة 7 عقود، كان لها دور محوري في دعم العديد من المشاريع والمبادرات الأمنية العالمية”، مشيرا إلى أن “جهودها ساهمت في تعزيز آليات التعاون الأمني الدولي، ولاسيما في مكافحة شبكات تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر والمخدرات، والتصدي للإرهاب والجريمة المنظمة”.

وفي هذا السياق قال المسؤول عينه إن “اختيار والي الأمن، محمد الدخيسي، كنائب لرئيس الإنتربول عن قارة إفريقيا يعكس الثقة الدولية المتزايدة في كفاءة رجال الأمن بالمملكة، كما يؤكد على المكانة المرموقة التي أضحت تتبوؤها الأجهزة الأمنية المغربية على الساحة العالمية”.

ونوه الريسي، في السياق ذاته، بالجهود التي يبذلها المغرب وباستعداداته الحثيثة من أجل استضافة الدورة الـ93 للجمعية العامة للإنتربول بمدينة مراكش، مؤكدا أن “هذا الحدث الكبير يعد تتويجا لمسيرة تطوير طويلة شهدها الأمن الوطني المغربي، قوامها التحديث والإصلاح والتأهيل المستمر”.

من جهته أكد الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، محمد بن علي كومان، ضمن الموعد نفسه بالجديدة، أن “الأجهزة الأمنية المغربية قطعت شوطا كبيرا في تناغم تام مع مسارات التنمية المتسارعة التي تشهدها المملكة”.

وأوضح كومان، خلال حفل الافتتاح الرسمي للدورة السادسة من أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني، المنظمة إلى غاية 21 ماي الجاري، أن “هذا التناغم يأتي ثمرة للعناية الكريمة التي يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس للمواطن وأمنه، وحرص القائمين على قطاع الأمن المغربي على توفير كل الأسباب اللازمة لذلك”.

وأضاف المتحدث، في هذا الصدد، أن “المغرب يعمل على مد جسور التواصل بين الشرطة والمجتمع من خلال عدة إجراءات، من بينها هذه الأبواب المفتوحة التي تشكل مناسبة فريدة لإطلاع الجمهور الواسع على الرسالة النبيلة والمهام الجسام التي تضطلع بها الشرطة المغربية وما تتحمله في سبيل ذلك من تضحيات”.

كما أبرز كومان أن “التجربة المغربية أضحت مصدر إلهام ونموذجا يحتذى في تكريس التصور الحديث للعمل الأمني في علاقته بتعزيز حقوق الإنسان وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين واعتماد أساليب الشرطة المجتمعية”.

وانطلقت الدورة السادسة من أيام الأبواب المفتوحة للمديرية العامة للأمن الوطني أمس الجمعة بمركز المعارض محمد السادس بالجديدة، تحت شعار “فخورون بخدمة أمة عريقة وعرش مجيد”.

وتجسد هذه الدورة، المنظمة إلى غاية 21 ماي الجاري، الإرادة الراسخة للمؤسسة الأمنية في تعزيز مبادئ القرب من المواطنين والالتزام الثابت والحازم بتحديث وتحسين المرفق العام الشرطي وجودة خدماته، تماشيا مع توجيهات الملك محمد السادس.

أكد رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (أنتربول)، أحمد ناصر الريسي، أمس الجمعة في مدينة الجديدة، أن “المملكة المغربية، تحت القيادة الرشيدة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبمؤسساتها الأمنية الكفؤة، أثبتت قدرتها على مواجهة التحديات الأمنية المتصاعدة وترسيخ دعائم الأمن والاستقرار”.

وأوضح الريسي، خلال حفل الافتتاح الرسمي للدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني، المنظمة إلى غاية 21 ماي الجاري، أن “المنظومة الأمنية المغربية متطورة وتراعي في أدائها الكفاءة والاحترافية واحترام حقوق الإنسان”، وأبرز في هذا الصدد أن “جلالة الملك محمد السادس ما فتئ يولي الرعاية والاهتمام لتعزيز الجهود الأمنية داخل المملكة، وكذا على الصعيدين الإقليمي والدولي”.

وتابع المتحدث ذاته بأن “المملكة، التي تعد عضوا فاعلا في منظمة الإنتربول منذ قرابة 7 عقود، كان لها دور محوري في دعم العديد من المشاريع والمبادرات الأمنية العالمية”، مشيرا إلى أن “جهودها ساهمت في تعزيز آليات التعاون الأمني الدولي، ولاسيما في مكافحة شبكات تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر والمخدرات، والتصدي للإرهاب والجريمة المنظمة”.

وفي هذا السياق قال المسؤول عينه إن “اختيار والي الأمن، محمد الدخيسي، كنائب لرئيس الإنتربول عن قارة إفريقيا يعكس الثقة الدولية المتزايدة في كفاءة رجال الأمن بالمملكة، كما يؤكد على المكانة المرموقة التي أضحت تتبوؤها الأجهزة الأمنية المغربية على الساحة العالمية”.

ونوه الريسي، في السياق ذاته، بالجهود التي يبذلها المغرب وباستعداداته الحثيثة من أجل استضافة الدورة الـ93 للجمعية العامة للإنتربول بمدينة مراكش، مؤكدا أن “هذا الحدث الكبير يعد تتويجا لمسيرة تطوير طويلة شهدها الأمن الوطني المغربي، قوامها التحديث والإصلاح والتأهيل المستمر”.

من جهته أكد الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، محمد بن علي كومان، ضمن الموعد نفسه بالجديدة، أن “الأجهزة الأمنية المغربية قطعت شوطا كبيرا في تناغم تام مع مسارات التنمية المتسارعة التي تشهدها المملكة”.

وأوضح كومان، خلال حفل الافتتاح الرسمي للدورة السادسة من أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني، المنظمة إلى غاية 21 ماي الجاري، أن “هذا التناغم يأتي ثمرة للعناية الكريمة التي يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس للمواطن وأمنه، وحرص القائمين على قطاع الأمن المغربي على توفير كل الأسباب اللازمة لذلك”.

وأضاف المتحدث، في هذا الصدد، أن “المغرب يعمل على مد جسور التواصل بين الشرطة والمجتمع من خلال عدة إجراءات، من بينها هذه الأبواب المفتوحة التي تشكل مناسبة فريدة لإطلاع الجمهور الواسع على الرسالة النبيلة والمهام الجسام التي تضطلع بها الشرطة المغربية وما تتحمله في سبيل ذلك من تضحيات”.

كما أبرز كومان أن “التجربة المغربية أضحت مصدر إلهام ونموذجا يحتذى في تكريس التصور الحديث للعمل الأمني في علاقته بتعزيز حقوق الإنسان وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين واعتماد أساليب الشرطة المجتمعية”.

وانطلقت الدورة السادسة من أيام الأبواب المفتوحة للمديرية العامة للأمن الوطني أمس الجمعة بمركز المعارض محمد السادس بالجديدة، تحت شعار “فخورون بخدمة أمة عريقة وعرش مجيد”.

وتجسد هذه الدورة، المنظمة إلى غاية 21 ماي الجاري، الإرادة الراسخة للمؤسسة الأمنية في تعزيز مبادئ القرب من المواطنين والالتزام الثابت والحازم بتحديث وتحسين المرفق العام الشرطي وجودة خدماته، تماشيا مع توجيهات الملك محمد السادس.



اقرأ أيضاً
ماء العينين لـ كشـ24: أخنوش يخرق القانون في تحيين برنامج عمل الجماعة
وجه ماء العينين الصادق، عضو المجلس الجماعي لأكادير عن الحزب الاشتراكي الموحد، مراسلة رسمية إلى والي جهة سوس ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان، دعا من خلالها إلى تفعيل المراقبة الإدارية التي يخولها له الدستور والقانون التنظيمي للجماعات، وعدم التأشير على مقرر المجلس الجماعي المتعلق بتحيين برنامج عمل الجماعة للفترة 2022-2027، بسبب ما اعتبره خروقات قانونية واضحة شابت مسطرة إعداد هذا البرنامج. وأشار الصادق، في تصريحه لموقع كش24، إلى أن المجلس الجماعي لأكادير صادق، خلال دورة 7 ماي 2025، على تحيين برنامج العمل دون التقيد بالمقتضيات القانونية التي ينص عليها المرسوم رقم 2.16.301 المتعلق بمسطرة إعداد وتتبع وتحيين برنامج عمل الجماعة، وأوضح أن هذه المسطرة لم تحترم، سواء في جانب المشاورات الضرورية أو الآجال القانونية أو إشراك الجهات المعنية داخل المجلس وخارجه. وحسب المراسلة التي توصلت بها كش24، فإن رئيس الجماعة لم يعقد الاجتماع التشاوري المنصوص عليه قانونا، والذي يفترض أن يضم أعضاء المكتب ورؤساء اللجان الدائمة ونوابهم وكاتب المجلس، بحضور ممثل عن السلطة المحلية، كما لم يتم تعليق قرار تحيين البرنامج بمقر الجماعة داخل الأجل المحدد قانونا، كما سجل غياب منظومة لتتبع المشاريع والبرامج ذات الصلة، وعدم تنظيم أي مشاورات عمومية مع الساكنة، أو مع هيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع، التي أحدثها المجلس الجماعي، كما أشار إلى أن اللجان الدائمة لم تمنح المهلة الكافية لدراسة المشروع، حيث اجتمعت فقط أياما قليلة قبل الدورة، خلافا لما تنص عليه المادة 10 من المرسوم سالف الذكر. واعتبر الصادق أن هذه الخروقات مجتمعة تسقط عن المقرر المتعلق بالتحيين مشروعيته القانونية، مما يحمل السلطة الوصية مسؤولية قانونية وأخلاقية في التصدي لهذا التجاوز، حماية لمبادئ الحكامة الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة. وفي ختام مراسلته، طالب عضو المجلس الجماعي المذكور، والي الجهة بتفعيل صلاحياته في مراقبة شرعية قرارات رئيس المجلس ومقررات الجماعة، وعدم التأشير على المقرر المطعون في قانونيته، انسجاما مع مقتضيات الدستور والمادة 115 من القانون التنظيمي المتعلق بالجماعات الترابية.
سياسة

نشطاوي لـكشـ24: ترامب أحرج رئيس جنوب إفريقيا وعلى بلاده إعادة النظر في دعمها للبوليساريو
قال المحلل السياسي وأستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض، محمد نشطاوي، إن المشهد الذي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس جنوب إفريقيا كان صادما ومليئا بالإحراج، على خلفية ما اعتبر أعمالا عنصرية تمارسها حكومة جنوب إفريقيا ضد السكان البيض. وأوضح نشطاوي، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أن الحوار الذي دار بين الطرفين، والذي حضره أيضا رجل الأعمال الأمريكي من أصل جنوب إفريقي إيلون ماسك، كشف عن توتر كبير، خاصة وأن ماسك لعب دورا أساسيا في تأجيج هذا التوتر، بالنظر إلى أصوله الجنوب إفريقية ومواقفه المعروفة من قضايا التمييز هناك. وأضاف ذات المتحدث، أن ترامب واجه رئيس جنوب إفريقيا بصور وفيديوهات توثق ما وصفه بالاعتداءات التي تطال السكان البيض، متهما الحكومة الجنوب إفريقية بتغذية نزعة انتقامية كرد فعل على نظام الفصل العنصري السابق، وأشار نشطاوي إلى أن الرئيس الجنوب إفريقي بدا في موقف لا يحسد عليه، ولم يكن قادرا سوى على الإيماء برأسه، في مشهد يعكس الارتباك وقلة الحيلة، بل إنه برر موقفه بعذر غريب مفاده أنه لا يملك طائرة يمنحها لترامب، ما زاد من حدة الإحراج. وتابع نشطاوي قائلا إن خطاب ترامب اتسم بلهجة حادة مليئة بالتوبيخ والدروس حول حقوق الإنسان والمعاملة الإنسانية، وهو ما زاد من وطأة الموقف على الرئيس الجنوب إفريقي، في المقابل، بدا إيلون ماسك منفعلا وسعيدا بما كان يحدث، وظهر كما لو أنه يصفي حسابات شخصية مع رئيس بلده الأصلي. وختم المحلل السياسي تصريحه، بالتأكيد على أن هذا الموقف يشكل فرصة سياسية ينبغي على المغرب استثمارها، إذ تُعد جنوب إفريقيا من أبرز الداعمين لميليشيات البوليساريو، وأضاف أن على بريتوريا أن تراجع تحالفاتها الإقليمية والدولية، وتعيد النظر في علاقاتها، خصوصا مع دول ذات وزن متصاعد مثل المغرب، إن كانت تسعى فعلا للحفاظ على حضورها وتأثيرها على الساحة الدولية.
سياسة

مطالب بتحقيق دولي في الأوضاع المأساوية للنساء المحتجزات بتندوف
أكدت منظمة النساء الاتحاديات بمناسبة انعقاد مؤتمر الأممية الاشتراكية - إسطنبول 21-22ماي الجاري، بأن اللحظة تقتضي أيضا تسليط الضوء على الوضع المأساوي للنساء المحتجزات بمخيمات تندوف فوق التراب الجزائري، واللواتي يعشن في ظروف مهينة ولا إنسانية، تحت سلطة ميليشيات لا شرعية ديمقراطية لها، بعيدا عن رقابة المنتظم الدولي. وجددت، في بلاغ صحفي، المطالبة بتمكين الأمم المتحدة من إحصائهن، كخطوة أولى لكشف حجم المعاناة والانتهاكات التي يتعرضن لها. وقالت إن التقارير المستقلة وشهادات ناجيات تؤكد تعرض النساء في تلك المخيمات لجرائم جسيمة تشمل الاغتصاب الممنهج، والاستغلال الجنسي، والإنجاب القسري، والحرمان من الحق في التعليم والتنقل واختيار المصير، في ظل غياب تام لأي شكل من أشكال الحماية أو الإنصاف. وسجلت النساء الاتحاديات، بأنه لا يمكن أن يصمتن أمام هذه الجريمة المستمرة، التي تشكل وصمة عار على جبين الضمير الإنساني العالمي. وذهبت المنظمة إلى أن الصمت الدولي أصبح تواطؤا مفضوحا، يكرس الإفلات من العقاب في جرائم ضد الإنسانية، ويطيل معاناة آلاف النساء اللواتي رهنت أجسادهن وأرواحهن في حسابات سياسية لا إنسانية. وطالبت بفتح تحقيق دولي عاجل في أوضاع هؤلاء النساء، داعية كافة القوى النسائية والحقوقية، وكل الضمائر الحية في العالم، إلى إنهاء هذا الصمت، وجعل قضية النساء الصحراويات المحتجزات أولوية ضمن أجندة النضال النسوي الكوني.
سياسة

مطالب برلمانية بإنصاف شباب الرحامنة
وجه النائب البرلماني عبد اللطيف الزعيم سؤالاً كتابيًا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بخصوص معايير الإستهداف والتنزيل الترابي بخصوص التمكين الفلاحي للشباب القروي بإقليم الرحامنة. وأكد النائب البرلماني على أن الدينامية الجديدة التي يعرفها العالم القروي المغربي، بفضل السياسات الحكومية الموجهة للشباب، يجب أن تشمل الرحامنة، خصوصًا من خلال برامج التكوين المهني الفلاحي، ودعم ريادة الأعمال، وتمويل المشاريع الصغرى والمتوسطة. وأبرز الزعيم أن إقليم الرحامنة لم يحظَ، إلى حدود الساعة، بأي استفادة من مبادرات مهمة مثل برنامج “إحياء” أو مشروع “دار المستثمر القروي”، عكس ما شهدته أقاليم أخرى مثل فاس مكناس، سوس ماسة، والجهة الشرقية، ما يطرح تساؤلات حقيقية حول معايير توزيع هذه البرامج والعدالة المجالية في تنزيلها. وأشار المتحدث إلى أن شباب الإقليم يعيشون أوضاعًا اقتصادية صعبة، في ظل ضعف فرص الشغل وغياب المبادرات الموجهة لهم، ما يجعل من التمكين الفلاحي مدخلًا أساسيًا لتحسين ظروفهم الاجتماعية والمهنية، وفتح آفاق أرحب لمستقبلهم. وفي هذا السياق، دعا الزعيم الوزارة الوصية إلى الكشف عن الإجراءات العملية التي تعتزم اتخاذها لضمان استفادة شباب الرحامنة من هذه البرامج التنموية، كما تساءل عن وجود رؤية مستقبلية واضحة تجعل من الإقليم جزءًا من أولويات التدخل الحكومي، تحقيقًا للإنصاف المجالي وتكافؤ الفرص بين أقاليم المملكة.
سياسة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 24 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة