

سياسة
رئيسة برلمان البام: ميثاق الأخلاقيات من شأنه إعادة الثقة في العمل السياسي
قالت نجوى كوكوس، رئيسة المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة في كلمتها اليوم بدورة المجلس الوطني للحزب بسلا، "من الوثائق التي سنتدارسها ونصوت عليها، اليوم السبت، مشروع وثيقة ميثاق الأخلاقيات كآلية جديدة تنضاف إلى الآليات المعمول بها في منظومتنا الحزبية".
وأضاف كوكوس في كلمتها خلال الدورة 28 للمجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، إن "المبادئ العامة المتضمنة في مشروع ميثاق الأخلاقيات تهدف إلى إحداث نوع من التكامل والتجانس فيما بين القواعد القانونية والتنظيمية المؤطرة لعملنا الحزبي والسياسي وبين المبادئ العامة المدرجة في تأطير مجموعة من الممارسات والسلوكيات الواجب توضيحها، ومن ثم الالتزام بها في ممارسة الفعل السياسي بنبل وأخلاق عالية، أثناء تدبير الشأن المحلي والعام بتغليب المصلحة العليا للوطن وللمواطنات والمواطنين وخدمة مصالحهم بتفان وبشفافية ونزاهة وحكامة".
وأفادت أنها "مبادئ من شأنها إعادة الثقة في العمل السياسي وتعزيز مصداقيته وترسيخ منظومة القيم، وهي وثيقة ليست بالدخيلة على ممارستنا السياسية، ولم تفرضها أي ظرفية مهما كانت وإنما جاءت تفعيلا لمضامين الخطب الملكية السامية الداعية إلى تخليق الحياة العامة والعمل السياسي جزء منها وهي تعبير عن وفاء الحزب لمرجعيات التأسيس تعبير عن الإرادة الشعبية للمواطنين والمواطنات".
وأوضحت كوكوس، بخصوص وثيقة الأخلاقيات أنها "وثيقة ليست موجهة ضد المنتخبين وبالمناسبة فنحن نكن كل الاحترام والتقدير للمنتخبين اللذين نعتز بأدائهم المتميز ووفائهم لما تعهدوا به إزاء المواطنات والمواطنين وإزاء مناضلات ومناضلي حزب الأصالة والمعاصرة، وقبل هذا واذاك إزاء الوطن، منوهين بمساهمتهم الفعالة والناجعة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية والوطنية".
قالت نجوى كوكوس، رئيسة المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة في كلمتها اليوم بدورة المجلس الوطني للحزب بسلا، "من الوثائق التي سنتدارسها ونصوت عليها، اليوم السبت، مشروع وثيقة ميثاق الأخلاقيات كآلية جديدة تنضاف إلى الآليات المعمول بها في منظومتنا الحزبية".
وأضاف كوكوس في كلمتها خلال الدورة 28 للمجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، إن "المبادئ العامة المتضمنة في مشروع ميثاق الأخلاقيات تهدف إلى إحداث نوع من التكامل والتجانس فيما بين القواعد القانونية والتنظيمية المؤطرة لعملنا الحزبي والسياسي وبين المبادئ العامة المدرجة في تأطير مجموعة من الممارسات والسلوكيات الواجب توضيحها، ومن ثم الالتزام بها في ممارسة الفعل السياسي بنبل وأخلاق عالية، أثناء تدبير الشأن المحلي والعام بتغليب المصلحة العليا للوطن وللمواطنات والمواطنين وخدمة مصالحهم بتفان وبشفافية ونزاهة وحكامة".
وأفادت أنها "مبادئ من شأنها إعادة الثقة في العمل السياسي وتعزيز مصداقيته وترسيخ منظومة القيم، وهي وثيقة ليست بالدخيلة على ممارستنا السياسية، ولم تفرضها أي ظرفية مهما كانت وإنما جاءت تفعيلا لمضامين الخطب الملكية السامية الداعية إلى تخليق الحياة العامة والعمل السياسي جزء منها وهي تعبير عن وفاء الحزب لمرجعيات التأسيس تعبير عن الإرادة الشعبية للمواطنين والمواطنات".
وأوضحت كوكوس، بخصوص وثيقة الأخلاقيات أنها "وثيقة ليست موجهة ضد المنتخبين وبالمناسبة فنحن نكن كل الاحترام والتقدير للمنتخبين اللذين نعتز بأدائهم المتميز ووفائهم لما تعهدوا به إزاء المواطنات والمواطنين وإزاء مناضلات ومناضلي حزب الأصالة والمعاصرة، وقبل هذا واذاك إزاء الوطن، منوهين بمساهمتهم الفعالة والناجعة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية والوطنية".
ملصقات
