

حوادث
رأس السنة الميلادية.. حوادث سير مميتة بالطريق السيار الدار البيضاء الجديدة
عاشت عناصر درك فرقة كوكبة الدراجين بحد السوالم، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، ليلة سوداء وعسيرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، خلال آخر ليلة من عمر السنة الفارطة 2023، حيث وجدوا أنفسهم بين مطرقة الحفاظ على الأمن العام، دون إحداث أضرار بشرية أو مادية، وسندان حوادث سير مميتة وهيمنة لاوعي السكارى والمنحرفين، إذ لم تكتحل عيونهم بالنوم، ولا هنأ بالهم من أحداثها ومصائبها، التي لم تأتي فرادى، سوى ببزوغ أولى تباشير صباح اليوم الإثنين، فاتح يناير أول يوم من أيام السنة الميلادية الجديدة 2024.
وليست وقائع السكر العلني البين والطافح، وحالات حيازة قنينات الكحول، ونماذج التمرد والخروج عن القانون، وحدها التي إستأسدت وزينت مشاهد ليلة رأس السنة الجديدة، على مستوى جهة الدار البيضاء سطات، كما في بقية جميع جهات المغرب، بل كان لحوادث الطرقات نصيب كذلك، من كعكة رأس السنة الميلادية الجديدة، فسيارة مجهولة كانت قادمة من مدينة الجديدة، في إتجاه مدينة الدار البيضاء، تسير في الإتجاه المعاكس للطريق السيار، خلفت خسائر مادية جسيمة بمنطقة حد السوالم، لتتابع طريقها إلى الدار البيضاء، وانقلبت بصاحبها هناك، وتسببت في وفاته بعين المكان.
وشاحنة أخرى من الحجم الكبير، تابعة لإحدى شركات إنتاج الأعلاف، لم تجد بدا من الإنقلاب بمدخل المدينة، على مستوى بدال حد السوالم، في مشاهد من المشاهد المرثية، التي جعلت من ليلة رأس السنة الجديدة، حدثا حبس أنفاس عناصر درك فرقة كوكبة الدراجين، والسائقين من مستعملي الطريق السيار.
ورغم هذه المطبات والمصائب كلها، نجحت مصالح كوكبة درك الدراجين بحد السوالم، بقيادة قائد الفرقة ومساعده الأول، تحت إشراف قائد السرية ونائبه الأول، في إنجاح وتأمين المنطقة خلال رأس السنة الميلادية الجديدة، بعدما كانت قد سطرت في إجتماعات ماراطونية مكثفة، حزمة من التدابير الأمنية الإحترازية والإستباقية، الهدف الأسمى منها تأمين إحتفالات رأس السنة الميلادية 2024، تحسبا لأي طارئ أمني قد يقع.
عاشت عناصر درك فرقة كوكبة الدراجين بحد السوالم، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، ليلة سوداء وعسيرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، خلال آخر ليلة من عمر السنة الفارطة 2023، حيث وجدوا أنفسهم بين مطرقة الحفاظ على الأمن العام، دون إحداث أضرار بشرية أو مادية، وسندان حوادث سير مميتة وهيمنة لاوعي السكارى والمنحرفين، إذ لم تكتحل عيونهم بالنوم، ولا هنأ بالهم من أحداثها ومصائبها، التي لم تأتي فرادى، سوى ببزوغ أولى تباشير صباح اليوم الإثنين، فاتح يناير أول يوم من أيام السنة الميلادية الجديدة 2024.
وليست وقائع السكر العلني البين والطافح، وحالات حيازة قنينات الكحول، ونماذج التمرد والخروج عن القانون، وحدها التي إستأسدت وزينت مشاهد ليلة رأس السنة الجديدة، على مستوى جهة الدار البيضاء سطات، كما في بقية جميع جهات المغرب، بل كان لحوادث الطرقات نصيب كذلك، من كعكة رأس السنة الميلادية الجديدة، فسيارة مجهولة كانت قادمة من مدينة الجديدة، في إتجاه مدينة الدار البيضاء، تسير في الإتجاه المعاكس للطريق السيار، خلفت خسائر مادية جسيمة بمنطقة حد السوالم، لتتابع طريقها إلى الدار البيضاء، وانقلبت بصاحبها هناك، وتسببت في وفاته بعين المكان.
وشاحنة أخرى من الحجم الكبير، تابعة لإحدى شركات إنتاج الأعلاف، لم تجد بدا من الإنقلاب بمدخل المدينة، على مستوى بدال حد السوالم، في مشاهد من المشاهد المرثية، التي جعلت من ليلة رأس السنة الجديدة، حدثا حبس أنفاس عناصر درك فرقة كوكبة الدراجين، والسائقين من مستعملي الطريق السيار.
ورغم هذه المطبات والمصائب كلها، نجحت مصالح كوكبة درك الدراجين بحد السوالم، بقيادة قائد الفرقة ومساعده الأول، تحت إشراف قائد السرية ونائبه الأول، في إنجاح وتأمين المنطقة خلال رأس السنة الميلادية الجديدة، بعدما كانت قد سطرت في إجتماعات ماراطونية مكثفة، حزمة من التدابير الأمنية الإحترازية والإستباقية، الهدف الأسمى منها تأمين إحتفالات رأس السنة الميلادية 2024، تحسبا لأي طارئ أمني قد يقع.
ملصقات
