مجتمع

ذكرى استرجاع وادي الذهب.. وقفة للتأمل في محطة حاسمة في مسلسل استكمال الوحدة الترابية للمملكة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 14 أغسطس 2020

أكد المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكثيري، اليوم الجمعة، أن الذكرى الحادية والأربعين لاسترجاع إقليم وادي الذهب، تشكل وقفة تأمل وتدبر في محطة تاريخية فاصلة وحاسمة في مسلسل استكمال الوحدة الترابية للمملكة سيظل وقعها موشوما في ذاكرة المقاومة الوطنية.وأوضح الكثيري، خلال لقاء عن بعد، أن تخليد هذه الذكرى يشكل مناسبة لاستحضار الأهمية الكبرى لهذا الحدث البارز الذي يعكس نضالا مريرا خاضته أسرة المقاومة وجيش التحرير، ويجسد التعلق المكين لساكنة إقليم وادي الذهب بملك البلاد وبالعرش العلوي المجيد، وتعبئتهم المستمرة حول القضية الوطنية الأولى.وذكر الكثيري أن ساكنة إقليم وادي الذهب كانت على موعد مع التاريخ حينما توجه ممثلوها من الشرفاء والشيوخ والوجهاء والأعيان والعلماء وسائر ممثلي القبائل الصحراوية، يوم 14 غشت من سنة 1979 إلى الرباط، لتجديد بيعتهم لأمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين، جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه، مضيفا أنه في 4 مارس 1980 توجه الملك الراحل للقاء ساكنة وادي الذهب في إطار زيارة رسمية للداخلة بمناسبة عيد العرش.وتابع أنه بهذا العمل الجليل والوطني الخالص، يؤكد ساكنة إقليم وادي الذهب على أنهم لن يفرطوا في هويتهم المغربية، مشددين على تشبثهم بمغربيتهم والتزامهم الدائم بالوحدة الترابية المقدسة من طنجة إلى الكويرة، على الرغم من مناورات الخصوم.وأضاف أن يوم 14 غشت 1979 هو "يوم تاريخي مشهود في سلسلة الملاحم والمكارم في سبيل تحقيق الوحدة الترابية واستكمال السيادة الوطنية"، و"تتويج لمسيرة نضالية طويلة ومريرة وزاخرة بالدروس والعبر"، إذ بعد عقود من الوجود الاستعماري الاسباني بالأقاليم الجنوبية، تواصلت مسيرة تحرير ما تبقى من الأجزاء المغتصبة بدءا بمدينة طرفاية في 15 ابريل 1958 ثم سيدي إيفني في 30 يونيو 1969، فالأقاليم الجنوبية المسترجعة بفضل ملحمة المسيرة الخضراء عام 1975 .كما سجل الكثيري، أنه وبعد مرور 41 سنة على استرجاع هذا الإقليم المجاهد، يتواصل بنفس العزم والحزم والإصرار مجهود تنميته وتحقيق ازدهاره وتقدمه، للارتقاء به إلى قطب جهوي ليس قياسا مع جهات البلاد فحسب، ولكن بالنسبة لكافة مناطق الساحل والصحراء.وأبرز أنه منذ استرجاع هذا الإقليم والأقاليم الجنوبية الأخرى، انطلقت أوراش عمل كبرى لانجاز مشاريع وبرامج استثمارية وتنموية في كافة المجالات والواجهات الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية والثقافية والبشرية، وإقامة التجهيزات الأساسية والبنى التحتية والارتكازية لإرساء اقتصاد جهوي قوي وخلاق للقاعدة المادية للإنتاج وموفرا لفرص الشغل.ولفت المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، إلى أن النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، الذي أعطى انطلاقته صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالعيون يوم 6 نونبر 2016، بمناسبة الذكرى ال 40 للمسيرة الخضراء المظفرة، يعد نقلة نوعية في المسار التنموي، ترتكز في مضمونها على التنمية المتكاملة في أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية والبشرية.وفي هذا السياق، أكد الكثيري، أن الاحتفال بهذه الذكرى هو فرصة لتسليط الضوء على سلسلة من المشاريع والبرامج التنموية التي تم إطلاقها منذ الاستقلال للنهوض بالاقتصاد الوطني وبناء مجتمع قائم على مبادئ التضامن والعدالة الاجتماعية والمجالية مع الحفاظ على الوحدة الترابية للمملكة.كما يمثل هذا الحدث، يضيف الكثيري، درسا ملهما للأجيال الصاعدة حتى تظل على ارتباط وثيق بقيم الوطنية الصادقة والتضحية اللامشروطة وروح المواطنة الإيجابية للدفاع بشكل أفضل عن المصالح العليا لبلدها.يشار إلى أن النيابة الجهوية للمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير ارتأت تخليد هذه الذكرى رغم الظرفية الحالية المتسمة بجائحة فيروس كوفيد-19، وعلى غرار باقي الأعياد الوطنية المجيدة، لاسيما عبر التواصل الرقمي من خلال بث سلسة من الندوات عن بعد.وبالنظر لظروف التدابير الوقائية والاحترازية التي تفرض التباعد الاجتماعي، سيتم بث زيارات افتراضية لفضاءي الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بالداخلة وأوسرد. كما سيتم تخصيص فضاء للأجيال الصاعدة لاطلاعها وتعريفها على نماذج من إصدارات ومنشورات المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وكذا عرض تجارب ناجحة لمشاريع وتعاونيات محدثة بمبادرة من أسرة قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وذلك في إطار التشغيل الذاتي والعمل المقاولاتي.

أكد المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكثيري، اليوم الجمعة، أن الذكرى الحادية والأربعين لاسترجاع إقليم وادي الذهب، تشكل وقفة تأمل وتدبر في محطة تاريخية فاصلة وحاسمة في مسلسل استكمال الوحدة الترابية للمملكة سيظل وقعها موشوما في ذاكرة المقاومة الوطنية.وأوضح الكثيري، خلال لقاء عن بعد، أن تخليد هذه الذكرى يشكل مناسبة لاستحضار الأهمية الكبرى لهذا الحدث البارز الذي يعكس نضالا مريرا خاضته أسرة المقاومة وجيش التحرير، ويجسد التعلق المكين لساكنة إقليم وادي الذهب بملك البلاد وبالعرش العلوي المجيد، وتعبئتهم المستمرة حول القضية الوطنية الأولى.وذكر الكثيري أن ساكنة إقليم وادي الذهب كانت على موعد مع التاريخ حينما توجه ممثلوها من الشرفاء والشيوخ والوجهاء والأعيان والعلماء وسائر ممثلي القبائل الصحراوية، يوم 14 غشت من سنة 1979 إلى الرباط، لتجديد بيعتهم لأمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين، جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه، مضيفا أنه في 4 مارس 1980 توجه الملك الراحل للقاء ساكنة وادي الذهب في إطار زيارة رسمية للداخلة بمناسبة عيد العرش.وتابع أنه بهذا العمل الجليل والوطني الخالص، يؤكد ساكنة إقليم وادي الذهب على أنهم لن يفرطوا في هويتهم المغربية، مشددين على تشبثهم بمغربيتهم والتزامهم الدائم بالوحدة الترابية المقدسة من طنجة إلى الكويرة، على الرغم من مناورات الخصوم.وأضاف أن يوم 14 غشت 1979 هو "يوم تاريخي مشهود في سلسلة الملاحم والمكارم في سبيل تحقيق الوحدة الترابية واستكمال السيادة الوطنية"، و"تتويج لمسيرة نضالية طويلة ومريرة وزاخرة بالدروس والعبر"، إذ بعد عقود من الوجود الاستعماري الاسباني بالأقاليم الجنوبية، تواصلت مسيرة تحرير ما تبقى من الأجزاء المغتصبة بدءا بمدينة طرفاية في 15 ابريل 1958 ثم سيدي إيفني في 30 يونيو 1969، فالأقاليم الجنوبية المسترجعة بفضل ملحمة المسيرة الخضراء عام 1975 .كما سجل الكثيري، أنه وبعد مرور 41 سنة على استرجاع هذا الإقليم المجاهد، يتواصل بنفس العزم والحزم والإصرار مجهود تنميته وتحقيق ازدهاره وتقدمه، للارتقاء به إلى قطب جهوي ليس قياسا مع جهات البلاد فحسب، ولكن بالنسبة لكافة مناطق الساحل والصحراء.وأبرز أنه منذ استرجاع هذا الإقليم والأقاليم الجنوبية الأخرى، انطلقت أوراش عمل كبرى لانجاز مشاريع وبرامج استثمارية وتنموية في كافة المجالات والواجهات الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية والثقافية والبشرية، وإقامة التجهيزات الأساسية والبنى التحتية والارتكازية لإرساء اقتصاد جهوي قوي وخلاق للقاعدة المادية للإنتاج وموفرا لفرص الشغل.ولفت المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، إلى أن النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، الذي أعطى انطلاقته صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالعيون يوم 6 نونبر 2016، بمناسبة الذكرى ال 40 للمسيرة الخضراء المظفرة، يعد نقلة نوعية في المسار التنموي، ترتكز في مضمونها على التنمية المتكاملة في أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية والبشرية.وفي هذا السياق، أكد الكثيري، أن الاحتفال بهذه الذكرى هو فرصة لتسليط الضوء على سلسلة من المشاريع والبرامج التنموية التي تم إطلاقها منذ الاستقلال للنهوض بالاقتصاد الوطني وبناء مجتمع قائم على مبادئ التضامن والعدالة الاجتماعية والمجالية مع الحفاظ على الوحدة الترابية للمملكة.كما يمثل هذا الحدث، يضيف الكثيري، درسا ملهما للأجيال الصاعدة حتى تظل على ارتباط وثيق بقيم الوطنية الصادقة والتضحية اللامشروطة وروح المواطنة الإيجابية للدفاع بشكل أفضل عن المصالح العليا لبلدها.يشار إلى أن النيابة الجهوية للمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير ارتأت تخليد هذه الذكرى رغم الظرفية الحالية المتسمة بجائحة فيروس كوفيد-19، وعلى غرار باقي الأعياد الوطنية المجيدة، لاسيما عبر التواصل الرقمي من خلال بث سلسة من الندوات عن بعد.وبالنظر لظروف التدابير الوقائية والاحترازية التي تفرض التباعد الاجتماعي، سيتم بث زيارات افتراضية لفضاءي الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بالداخلة وأوسرد. كما سيتم تخصيص فضاء للأجيال الصاعدة لاطلاعها وتعريفها على نماذج من إصدارات ومنشورات المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وكذا عرض تجارب ناجحة لمشاريع وتعاونيات محدثة بمبادرة من أسرة قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وذلك في إطار التشغيل الذاتي والعمل المقاولاتي.



اقرأ أيضاً
على خطى مراكش..أصحاب الطاكسيات بأكادير يطالبون باعتماد علامة “الخدمة”
دعا المكتب الجهوي للنقابة الديمقراطية للنقل والمكتب الجهوي لفدرالية النقابات الديمقراطية ـ قطاع سيارات الأجرة بجهة سوس ماسة، والي الجهة، سعيد أمزازي، إلى إصدار قرار يلزم مستغلي سيارات الأجرة بتركيب علامة واضحة وثابتة على السيارة، تظهر حالة الخدمة: "في الخدمة" أو "خارج الخدمة". وقال التنسيق النقابي في مراسلة موجهة إلى الوالي أمزازي، إن هذا المقترح جاء استجابة لمجموعة من الملاحظات والشكايات التي ترد باستمرار من المواطنين، خاصة في المحطات والشوارع الكبرى، بخصوص الغموض في وضعية السيارة، مما يؤدي على ارتباك في حركة النقل وخلق حالات من سوء الفهم بين السائقين والركاب. واقترحت المراسلة أن تكون هذه العلامة موحدة من حيث الشكل والمكان وثابتة خلف الزجاج الأمامي العلوي للسيارة أو في مكان واضح لا يحجب الرؤية، وأن تكون مقاومة للعوامل الخارجية. وأكدت المراسلة على أن يدرج هذا الإجراء ضمن التزامات مستغلي الرخص، لضمان تنفيذه الفعلي وعدم تحميل السائقين أعباء تنظيمية لا تقع على عاتقهم قانونية. واعتبرت النقابتان بأن من شأن هذا القرار تنظيم القطاع وضمان وضوح العلاقة مع المرتفقين. كما سيساهم في تخليق المهنة، وتحسين صورة سيارات الأجرة، خصوصا في مدينة سياحية كأكادير.
مجتمع

النقابة الوطنية لموظفي العدل تشيد بالتعاطي الإيجابي للوزير وهبي مع مطالبها
أشادت النقابة الوطنية لموظفي العدل التابعة لنقابة الاتحاد المغربي للشغل، بالتعاطي الإيجابي لوزير العدل، عبد اللطيف وهبي، مع مطالبها، والتزامه بالسعي لتحسين أوضاع هيئة كتابة الضبط والإدارة القضائية ماديا ومعنويا. وأشادت بـ"لمساته الإنسانية داخل فضاءات المحاكم كتوفير الخدمات الطبية للقضاة والموظفين ببعض المؤسسات القضائية في أفق تعميمها وطنيا". وانعقدت جلسة للتفاوض القطاعي بين المكتب الوطني لهذه النقابة ووزير العدل، يوم الجمعة 9 ماي الجاري. وقالت النقابة إن هذا اللقاء كان مناسبة لتنويه بمبادرة الوزير وهبي لتنزيل منشور رئيس الحكومة حول تفعيل الحوار الاجتماعي القطاعي وانتظامه. وثمنت النقابة مجهودات الوزارة والتي كللت بموافقة الجهات الحكومية ذات الصلة خاصة وزارة لمالية من استفادة مهندسات ومهندسي قطاع العدل من التعويضات المادية مثل باقي موظفي هيئة كتابة الضبط. وأبدت الوزارة استعدادها للانخراط في إعداد تصور شامل وناجع لمهنة المساعدة الاجتماعية بالمحاكم يتوخى التوازن بين تحسين مناخ الاشتغال والانصاف المادي والمعنوي لهذه الفئة.  
مجتمع

عاجل..”التلاعب” في الماستر و”بيع” الديبلومات تقود إلى اعتقال استاذ جامعي بجامعة ابن زهر
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش متابعة أستاذ جامعي في حالة اعتقال، وذلك على خلفية تفجر قضية تتعلق بالتلاعب في التسجيل في الماستر ومنح ديبلومات بمقابل. وكانت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قد باشرت الأبحاث في هذا الملف. وجرى اليوم الثلاثاء تقديم جميع الأطراف المعنية أمام الوكيل العام للملك  باستئنافية مراكش. وقرر الوكيل العام بعد استنطاقهم باحالتهم على قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة المكلفة بجرائم الاموال والذي قرر إيداع الاستاذ الجامعي والذي يدرس بآسفي، بالسجن المحلي الاوداية، ومتابعة رئيس كتابة الضبط بالمحكمة الابتدائية بآسفي في حالة سراح، مع سحب جواز سفر وإغلاق الحدود في حقه. ونفس الأمر لباقي المتابعين، وهم زوجة الاستاذ الجامعي، وهي محامية، وايضا ابن رئيس كتابة الضبط، وهو محامي متمرن. كما شملت المتابعة محامين آخرين.    
مجتمع

تفاقم انتشار المتشردين والمنحرفين والمختلين بمحيط المحطة الطرقية بمراكش
يعرف محيط المحطة الطريقة بمراكش، تناميا مثيرا لظاهرة انتشار المدمنين والمتشردين والمختلين عقليا، ما حول المنطقة الى نقطة سوداء ومصدر خطر ، لا سيما في ظل خذلان المصالح الصحية وتقويضها لاي مجهود. وحسب ما افاد به الناشط مصطفى الفاطمي فإن منطقة باب دكالة بداية من محيط المحطة الطرقية ومحيط مركب الاطلسي الى حدود شارع 11 يناير صارت بين الفينة والاخرى و لأسباب غير معروفة مجتاحة من طرف مجموعة من النماذج الخطيرة التي تعيش على الهامش منها مدمنو الحكول والسيليسيون والمرضى النفسانيون والمشردون. ومن هذه الفئات من يشكلون خطرا على المواطنين بسبب طبعهم العدواني ومنهم من يستسلم للنوم وقضاء حاجته البيولوجية في الشارع العام علنا بدون حتى ستر أعضائه التناسلية أمام المارة وفي وضعيات مخلة بالحياء أقل ما يقال عنها انها غير إنسانية وتسيء للمدينة وسمعتها العالمية.وتأسف المصدر ذاته، بالنظر الى أن بعض الحالات الشادة يلتقطها بعض السياح الأجانب من عُدماء الضمير الذين يجيدون ضالتهم في التقاط الصور التي تتضمن الاشياء السلبية فقط عوض التقاط الصور للمزارات التاريخية. و يستدعي الامر تدخلا وازنا من طرف اعلى السلطات بولاية جهة مراكش لا سيما و ان السلطات تتجاوب في اغلب الاحيان مع التقارير الصحفية الشكايات بشان انتشار هذه الفئات، الا ان بعض المصالح تقوض مجهوداتها في مقدمتها مستشفى الامراض العقلية و دار البر و الاحسان و باقي المصالح الاجتماعية التي تعيد لفظ هذه الفئات للشارع ساعات قليلة بعد ايداعها من طرف السلطات.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة