ذبح اضحية العيد باسم كافة عمال وعاملات فندق إيسيل بمراكش بعدما تم تشريدهم + صورة
كشـ24
نشر في: 13 سبتمبر 2016 كشـ24
شهدفندق ايسيل امس الاثنين بمناسبة عيد الاضحى ذبح اضحية العيد باسم كافة العمال والعاملات بعدما تم تشريدهم قبيل العيد عقب اغلاق الفندق
الاضحية التي كانت مساهمة من احد المواطنين اضفت الفرحة على العمال و العاملات، كما بعثت باشارة الى المعنيين بالامر لتذكيرهم بمعاناة العمال و العاملات الذين حرم جلهم من شراء اضحية العيد بعدما تم تشريدهم ايام قليلة قبل حلوله
ويعتصم حولي 140عاملا ضمنهم 30عاملة، اغلبهم اشتغل بالفندق لمدة 25 سنة متتالية، امام فندق إيسيل ديكامرون المتواجد بالمنطقة السياحية الشهيرة ممر النخيل بمراكش.
وتعود أسباب الاعتصام الى إغلاق الفندق الذي تعود ملكية الفندق الى صندوق الإيداع والتدبير الذي فوته للمشغل الحالي لمدة تسع سنوات قبل إخلائه من الزبناء وتشطيبه من المسؤولين الإداريين قبل ايام
وكان المشغل قبل أقدامه على إغلاق الفندق، قد حرم الشغيلة من التغطية الصحية والضمان الاجتماعي بعدم تسوية المستحقات اتجاه اتجاه CIMR رغم المستحقات من اجور العمال والعاملات، كما انه حرمهم من اجر شهر غشت والمنحة المتعلقة بعيد الأضحى والمكافئات السنوية وغيرها من المكتسبات .
وقد لجأ العمال الى الاعتصام لاثارة انتباه المسؤولين الذين يظهر انهم عجزوا عن ضمان حقوق الشغيلة وأعمال المقتضيات القانونية المتعلقة بالشغل، كما ان المسؤولين أخلفوا التعهدات المعلنة للعمال يوم 9 شتنبر الجاري والقاضية بتسوية الملف قبل عيد الأضحى . وامام عجز السلطات المحلية ومفتشية الشغل إيجاد تسوية للملف امام غياب المشغل واستهتاره بالقانون وبحقوق العمال، قررت شغيلة فندق إيسيل ديكامرون قضاء يوم العيد في معتصمها امام الفندق .
شهدفندق ايسيل امس الاثنين بمناسبة عيد الاضحى ذبح اضحية العيد باسم كافة العمال والعاملات بعدما تم تشريدهم قبيل العيد عقب اغلاق الفندق
الاضحية التي كانت مساهمة من احد المواطنين اضفت الفرحة على العمال و العاملات، كما بعثت باشارة الى المعنيين بالامر لتذكيرهم بمعاناة العمال و العاملات الذين حرم جلهم من شراء اضحية العيد بعدما تم تشريدهم ايام قليلة قبل حلوله
ويعتصم حولي 140عاملا ضمنهم 30عاملة، اغلبهم اشتغل بالفندق لمدة 25 سنة متتالية، امام فندق إيسيل ديكامرون المتواجد بالمنطقة السياحية الشهيرة ممر النخيل بمراكش.
وتعود أسباب الاعتصام الى إغلاق الفندق الذي تعود ملكية الفندق الى صندوق الإيداع والتدبير الذي فوته للمشغل الحالي لمدة تسع سنوات قبل إخلائه من الزبناء وتشطيبه من المسؤولين الإداريين قبل ايام
وكان المشغل قبل أقدامه على إغلاق الفندق، قد حرم الشغيلة من التغطية الصحية والضمان الاجتماعي بعدم تسوية المستحقات اتجاه اتجاه CIMR رغم المستحقات من اجور العمال والعاملات، كما انه حرمهم من اجر شهر غشت والمنحة المتعلقة بعيد الأضحى والمكافئات السنوية وغيرها من المكتسبات .
وقد لجأ العمال الى الاعتصام لاثارة انتباه المسؤولين الذين يظهر انهم عجزوا عن ضمان حقوق الشغيلة وأعمال المقتضيات القانونية المتعلقة بالشغل، كما ان المسؤولين أخلفوا التعهدات المعلنة للعمال يوم 9 شتنبر الجاري والقاضية بتسوية الملف قبل عيد الأضحى . وامام عجز السلطات المحلية ومفتشية الشغل إيجاد تسوية للملف امام غياب المشغل واستهتاره بالقانون وبحقوق العمال، قررت شغيلة فندق إيسيل ديكامرون قضاء يوم العيد في معتصمها امام الفندق .