رياضة

ديوكوفيتش يحرز بطولة “ويمبلدون”


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 11 يوليو 2021

توّج الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف أول عالميا، بلقبه السادس في بطولة "ويمبلدون" لكرة المضرب، بفوزه، اليوم الأحد 11 يوليوز 2021، على الإيطالي ماتيو بيريتيني، التاسع عالميا، بعد أن عوض تأخره بمجموعة إلى فوز مثير 6-7 (4/7)، 6-4، 6-4، 6-3بعد فوزه بهذه البطولة، للمرة الثالثة على التوالي، عادل الصربي الرقم القياسي لعدد ألقاب "غراند سلام"، المسجل باسم غريميه السويسري روجيه فيدرر والاسباني رافايل نادال.وحرم ديوكوفيتش منافسه من أن يصبح ثالث إيطالي في التاريخ يتوج ببطولة كبرى بعد نيكولا بييترانجيلي في "رولان غاروس" (1959 و1960)، وأدريانو باناتا في باريس عام 1976.وكان بيريتيني يخوض أوّل نهائي بطولة كبرى في مسيرته، علما أنه أول لاعب من بلاده يصل إلى نهائي "ويمبلدون" في التاريخ، وإلى نهائي "غراند سلام" في فئة الفردي لدى الرجال منذ 45 عاما، فيما حقق ديوكوفيتش لقبه العشرين في النهائي الكبير رقم 30 في مسيرته.وبعد أن حقق ألقاب أستراليا المفتوحة، "رولان غاروس" و"ويمبلدون" في 2021، يجد الصربي نفسه على بعد لقب واحد في "فلاشينغ ميدوز"، من أن يصبح ثالث لاعب يفوز بجميع الألقاب الكبرى في عام واحد بعد الأستراليين رود لايفر (1962 و1969) والأميركي دون بادج (1938).كما لا يزال الصربي (34 عاما) على الطريق الصحيح للتتويج بـ"غراند سلام" الذهبي، أي الفوز بالبطولات الأربع الكبرى في سنة واحدة، إضافة إلى الميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية في طوكيو.ويواصل "دجوكر" كتابة التاريخ بعد أن أصبح، الشهر الماضي، نتيجة تتويجه في "رولان غاروس"، أول لاعب في عصر الاحتراف يفوز بجميع الألقاب الكبرى مرتين على الأقل، والثالث في تاريخ "غراند سلام" في عصري الهواة والاحتراف (اعتبارا من 1968)، بعد الـستراليين لايفر (بين 1962 و1969) وروي إيمرسون (بين 1961 و1967).وهذا اللقب رقم 85 لديوكوفيتش في مسيرته الاحترافية، ليصبح أول لاعب يكسر حاجز 150 مليون دولار أميركي في الجوائز المالية.وجدد ديوكوفيتش فوزه على بيريتيني للمرة الثالثة في ثالث مواجهة بينهما، بعد ربع نهائي "رولان غاروس" هذا العام، ودور المجموعات من البطولة الختامية في 2019.وأقيمت المباراة على الملعب الرئيسي في نادي عموم إنجلترا، الذي يقع على بعد 15 كلم فقط من ملعب "ويمبلي"، الذي يستضيف، مساء اليوم الأحد، نهائي كأس أوروبا في كرة القدم بين إنجلترا وإيطاليا، إذ تأمل جماهير الأخير أن يعوّض منتخب بلادها خيبة كرة المضرب.

توّج الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف أول عالميا، بلقبه السادس في بطولة "ويمبلدون" لكرة المضرب، بفوزه، اليوم الأحد 11 يوليوز 2021، على الإيطالي ماتيو بيريتيني، التاسع عالميا، بعد أن عوض تأخره بمجموعة إلى فوز مثير 6-7 (4/7)، 6-4، 6-4، 6-3بعد فوزه بهذه البطولة، للمرة الثالثة على التوالي، عادل الصربي الرقم القياسي لعدد ألقاب "غراند سلام"، المسجل باسم غريميه السويسري روجيه فيدرر والاسباني رافايل نادال.وحرم ديوكوفيتش منافسه من أن يصبح ثالث إيطالي في التاريخ يتوج ببطولة كبرى بعد نيكولا بييترانجيلي في "رولان غاروس" (1959 و1960)، وأدريانو باناتا في باريس عام 1976.وكان بيريتيني يخوض أوّل نهائي بطولة كبرى في مسيرته، علما أنه أول لاعب من بلاده يصل إلى نهائي "ويمبلدون" في التاريخ، وإلى نهائي "غراند سلام" في فئة الفردي لدى الرجال منذ 45 عاما، فيما حقق ديوكوفيتش لقبه العشرين في النهائي الكبير رقم 30 في مسيرته.وبعد أن حقق ألقاب أستراليا المفتوحة، "رولان غاروس" و"ويمبلدون" في 2021، يجد الصربي نفسه على بعد لقب واحد في "فلاشينغ ميدوز"، من أن يصبح ثالث لاعب يفوز بجميع الألقاب الكبرى في عام واحد بعد الأستراليين رود لايفر (1962 و1969) والأميركي دون بادج (1938).كما لا يزال الصربي (34 عاما) على الطريق الصحيح للتتويج بـ"غراند سلام" الذهبي، أي الفوز بالبطولات الأربع الكبرى في سنة واحدة، إضافة إلى الميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية في طوكيو.ويواصل "دجوكر" كتابة التاريخ بعد أن أصبح، الشهر الماضي، نتيجة تتويجه في "رولان غاروس"، أول لاعب في عصر الاحتراف يفوز بجميع الألقاب الكبرى مرتين على الأقل، والثالث في تاريخ "غراند سلام" في عصري الهواة والاحتراف (اعتبارا من 1968)، بعد الـستراليين لايفر (بين 1962 و1969) وروي إيمرسون (بين 1961 و1967).وهذا اللقب رقم 85 لديوكوفيتش في مسيرته الاحترافية، ليصبح أول لاعب يكسر حاجز 150 مليون دولار أميركي في الجوائز المالية.وجدد ديوكوفيتش فوزه على بيريتيني للمرة الثالثة في ثالث مواجهة بينهما، بعد ربع نهائي "رولان غاروس" هذا العام، ودور المجموعات من البطولة الختامية في 2019.وأقيمت المباراة على الملعب الرئيسي في نادي عموم إنجلترا، الذي يقع على بعد 15 كلم فقط من ملعب "ويمبلي"، الذي يستضيف، مساء اليوم الأحد، نهائي كأس أوروبا في كرة القدم بين إنجلترا وإيطاليا، إذ تأمل جماهير الأخير أن يعوّض منتخب بلادها خيبة كرة المضرب.



اقرأ أيضاً
مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

المنتخب المغربي يواجه سيراليون في ربع نهائي كأس أفريقيا لأقل من 20 سنة
تعرّف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة على خصمه في الدور ربع النهائي من كأس أمم إفريقيا، التي تحتضنها مصر حاليًا. وسيلتقي "أشبال الأطلس" منتخب سيراليون يوم الإثنين المقبل، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة القاهرة، انطلاقًا من الساعة الرابعة مساءً (غرينيتش +1). وكان المنتخب المغربي قد بلغ ربع النهائي بعد تصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، حصدها من انتصارين وتعادل. في الجهة المقابلة، تأهل منتخب سيراليون بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط أيضًا، من أربع مباريات حقق خلالها انتصارين، تعادلًا، وهزيمة، ليضرب موعدًا قويًا مع المغرب في هذا الدور الحاسم.
رياضة

الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة