الخميس 20 مارس 2025, 05:06

سياحة

دير شبيجل : دول بارزة تتقاسم نفس مستوى المخاطر التي تُواجه السياح بالمغرب


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 19 مارس 2025

نشرت المجلة الألمانية الشهيرة دير شبيجل، مؤخرا، تقريرا عن خريطة المخاطر الجديدة التي قد تُواجه السياح في بلدان العالم، حيث وُضعت إسبانيا في نفس مستوى المغرب.

وأضافت دير شبيجل، أن ألمانيا وفرنسا، بالإضافة إلى البرتغال وإيطاليا تتقاسم بدروها نفس مستوى الخطر الذي يواجهه المغرب سياحيا، بناءا على معطيات منصة "A3M".

وركزت المجلة الألمانية على مؤشر"A3M" الذي ينشر سنويا خريطة توضح دول العالم الأكثر عرضة للخطر بالنسبة للسياح أو المسافرين.ويستخدم مؤشر بيانات أمان الدول العديد من المصادر لتقييم مستوى أمان وسلامة البلد، بحال مستوى الإجرام المتصور ف المجتمع، وعدد جرائم القتل لكل 100000 شخص، ومستوى الجرائم العنيفة وعدد الأشخاص ف السجن.

وأوضح المحلل ساميد كيزجين ، من منصة A3M، "إذا كنت مطلعاً جيداً، وبقليل من الخبرة والحس السليم، يمكنك السفر إلى جميع أنحاء العالم"، ولكن المشكلة الكبرى هي الخطأ الذي يمكن ارتكابه في أي مكان. ويؤكد أن "المشكلة تكمن في الإهمال ".

وأضاف المتحدث ذاته: "في أوروبا، تظهر جميع البلدان تقريبًا على خريطة المخاطر باللون الأخضر، في حين تعتبر البلدان ذات اللون الأخضر الداكن الوجهات الأكثر أمانًا، وهذا لا يعني أنه لا يمكن أن يحدث لك أي شيء هنا "، كما يوضح كيزجين.

نشرت المجلة الألمانية الشهيرة دير شبيجل، مؤخرا، تقريرا عن خريطة المخاطر الجديدة التي قد تُواجه السياح في بلدان العالم، حيث وُضعت إسبانيا في نفس مستوى المغرب.

وأضافت دير شبيجل، أن ألمانيا وفرنسا، بالإضافة إلى البرتغال وإيطاليا تتقاسم بدروها نفس مستوى الخطر الذي يواجهه المغرب سياحيا، بناءا على معطيات منصة "A3M".

وركزت المجلة الألمانية على مؤشر"A3M" الذي ينشر سنويا خريطة توضح دول العالم الأكثر عرضة للخطر بالنسبة للسياح أو المسافرين.ويستخدم مؤشر بيانات أمان الدول العديد من المصادر لتقييم مستوى أمان وسلامة البلد، بحال مستوى الإجرام المتصور ف المجتمع، وعدد جرائم القتل لكل 100000 شخص، ومستوى الجرائم العنيفة وعدد الأشخاص ف السجن.

وأوضح المحلل ساميد كيزجين ، من منصة A3M، "إذا كنت مطلعاً جيداً، وبقليل من الخبرة والحس السليم، يمكنك السفر إلى جميع أنحاء العالم"، ولكن المشكلة الكبرى هي الخطأ الذي يمكن ارتكابه في أي مكان. ويؤكد أن "المشكلة تكمن في الإهمال ".

وأضاف المتحدث ذاته: "في أوروبا، تظهر جميع البلدان تقريبًا على خريطة المخاطر باللون الأخضر، في حين تعتبر البلدان ذات اللون الأخضر الداكن الوجهات الأكثر أمانًا، وهذا لا يعني أنه لا يمكن أن يحدث لك أي شيء هنا "، كما يوضح كيزجين.



اقرأ أيضاً
جهة فاس تستعد لاحتضان منتدى جهوي للسياحة الاستشفائية
أطلق مجلس جهة فاس مكناس مشاورات موسعة مع شركائه بهدف انجاح المنتدى الجهوي الاول للسياحة الاستشفائية، والمرتقب تنظيمه خلال الأسبوع الثاني من شهر أبريل 2025.وكانت حكيمة بلقساوي النائبة المكلفة بالإنعاش السياحي بالمجلس، قد ترأست يوم الأربعاء الماضي، 12 مارس الجاري، اجتماعا حضره مجموعة من المتدخلين المباشرين في السياحة الاستشفائية وخاصة ما يتعلق بالمياه الحرارية التي تتمتع بها جهة فاس مكناس.وأشار المجلس إلى أن المبادرة تشارك فيها كل من ولاية الجهة، وذلك إلى جانب عمالة اقليم مولاي يعقوب، والمجلس الجهوي للسياحة بجهة فاس مكناس، وإدارة مطار فاس سايس، والمديريةالجهوية للصحة، والمديرية الجهوية للسياحة، والشركة المغربية للهندسة السياحية، والجامعة الاورمتوسطية، والوكالة الوطنية للمياه والغابات، والمركز الجهوي للاستثمار.وتعرف الجهة بمنتجعات تعتبر قبلة لعدد من الزوار للاستشفاء. ويتصدر منتجع مولاي يعقوب القائمة، لكن إلى جانبه، وغير بعيد عنه، مركز عين الله، والذي يقصده الزوار للاستحمام والاستشفاء. ويعرف هذا المركز أيضا بمنطقة "الضويات"، ويحتضن حامات مهيئة لاستقبال الزوار. ويحظى منتجع سيدي حرازم بإقبال مهم للزوار. لكن هذه المنتجعات تعاني من ضعف في التسويق، ومن نقص في بنيات الاستقبال والتجهيزات الأساسية.
سياحة

مرشد مهني يحذر من النوعية الخاصة للسياح التي اكتسحت مراكش
حذر المرشد المهني المعروف جمال السعدي من نوعية السياح التي اكتسحت مراكش في السنوات الاخيرة، منبها من ان هذه الفئة قد تكون وراء خسارة القطاع لقيمته الاقتصادية، وبالتالي إحداث خلل بالمنظومة الاقتصادية المحلية بعدة مدن سياحية. ووصف الرئيس السابق للجمعية الجهوية والوطنية للمرشدين السياحيين، السياح الحاليين بـ"سياح الكيلو" بسبب هاجس الوزن الزائد الذي يسيطر عليهم قبل ركوب الطائرة ذهابا وايابا، بما انهم يستغلون فقط بعض العروض الخاصة لوكالات الاسفار، وشركات الطيران المنخفضة التكلفة التي تستقطب سياحا "مفلسين" يمكنهم قضاء اسبوع بالمغرب باقل من الميزانية التي يقضي بها المغاربة عطلهم عادة، في اطار السياحة الداخلية.ويعاني المهنيون بمراكش وفي عدة مدن اخرى من هذة الفئة من السياح، والتي لا تشتري سوى التذكارات الرخيصة وتبحث عن السندويتشات الزهيدة الثمن بدل الاكل في المطاعم والفنادق كما في السابق، وهو ما يجعل العدد الكبير من السياح المتواجد حاليا يشكل عبئا بدل ان يشكل قيمة مضافة للاقتصاد المحلي والوطني.ويشار ان مجموعة من المدن السياحية صارت تعاني من العدد الكبير للسياح خصوصا عندنا لا يتاتون بقيمة مضافة بل بالععكس يساهمون في ارتفاع الاسعار و مثال برشلونة التي صار فيها المواطنون يطالبون فيها السياح بالعودة إلى بلادهم و سبق لهم ان نظموا مظاهرة خرج فيها 2800 شخص إلى الشوارع، وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها "برشلونة ليست للبيع" حيت ترى الساكنة أن تدفق السياح أدى إلى ارتفاع تكاليف المعيشة وأسعار العقارات، وتعميق التفاوت الاجتماعي، وصعوبة تأمين السكن. وسبق لمنظمة السياحة العالمية ان وصفت الظاهرة بالسياحة المفرطة معرفة اياها، أنها تأثير السياحة على وجهة سياحية، أو أجزاء منها، بشكل يؤثر بشكل زائد على جودة حياة المواطنين وجودة تجارب الزوار بطريقة سلبية.
سياحة

موقع فرنسي متخصص: المغرب إلدورادو جديد للاستثمار السياحي ووجهة لا تقاوم
أكد موقع “أوديسيه”، المتخصص في شؤون السفر، في نسخته الإلكترونية لنهاية الأسبوع، أن الآفاق الاقتصادية للمغرب، إلى جانب العرض السياحي المتطور باستمرار، تكرس مكانته كـ”إلدورادو حقيقي للمستثمرين ووجهة أحلام للمسافرين”. وفي مقال بعنوان “المغرب، إلدورادو جديد للاستثمار السياحي الفرنسي؟”، أبرز الموقع الفرنسي أن المملكة تقدم نفسها اليوم، بفضل حداثة بنياتها التحتية وتنوعها الثقافي واستقرار مناخها الاقتصادي، على أنها “أرض خصبة” للاستثمارات، خصوصا الفرنسية منها، و”وجهة سياحية لا تقاوم”، مما يعزز مكانتها كقوة إقليمية رائدة. وأضاف المصدر ذاته أن “المغرب يجذب اليوم، بفضل ديناميته السياحية وجاذبيته الاقتصادية، مما يجعله ملتقى حقيقيا للفرص أمام المستثمرين والمسافرين على حد سواء. وبين الحداثة والتقاليد، تتمتع المملك بمناظر طبيعية ساحرة وإمكانات تنموية غير مسبوقة. وهذه الحيوية تترجم إلى نمو مطرد في أعداد الزوار والاستثمارات الأجنبية، لا سيما القادمة من فرنسا”. وسلط المقال الضوء على التوسع الملحوظ الذي يشهده القطاع السياحي في المغرب، مما يعزز سمعته كـ”وجهة لا غنى عنها”، مشيرا إلى أن الزيادة المطردة في عدد الزوار، المدعومة بأرقام لافتة، تعكس “الثقة الدولية القوية في العرض السياحي للمملكة”. وأبرز الموقع المتخصص أنه “من المدن التاريخية إلى المنتجعات الشاطئية الحديثة، يدعو كل ركن في البلاد إلى الاستكشاف والاكتشاف”، مضيفا أن السلطات المغربية “نجحت في تنفيذ سياسات داعمة، عززها تراث ثقافي غني وطبيعة خلابة، ما يجعل من المملكة نقطة جذب دائمة لمجموعة متنوعة من الزوار”. وتابع المصدر أن هذا التطور ينعكس أيضا في الارتفاع المستمر لعائدات القطاع السياحي، مما يشكل “دليلا ملموسا على الأثر الإيجابي لهذا النشاط الاقتصادي على جميع جهات المغرب، ويعزز موقع المملكة كمحرك إقليمي في هذا المجال”. كما تناول المقال “إقبال المستثمرين الفرنسيين المتزايد على المغرب”، مشيرا إلى أن تدفقات الاستثمارات القادمة من فرنسا في تصاعد مستمر، ما يعكس “الاهتمام الكبير بالسوق المغربية”. وأضاف أن “المستثمرين الفرنسيين يجدون في المغرب بيئة مستقرة سياسيا واقتصاديا، مدعومة بإطار تنظيمي تحفيزي يشجع تطوير المشاريع المبتكرة في القطاع السياحي. كما أن ازدهار الشراكات العابرة للحدود يعكس الثقة المتبادلة، التي تعززها علاقات ثقافية وتاريخية عميقة بين البلدين”. وأشار الموقع إلى أن المبادرات الرامية إلى تحديث البنية التحتية وتنويع العرض السياحي تحظى بدعم مالي وخبرات تقنية، ما يمنح المستثمرين فرصا واعدة لتحقيق أرباح طويلة الأمد. وأضاف أن هذا المناخ الاستثماري المواتي يعزز التعاون الفرنسي المغربي، “مما يرسخ مكانة المملكة كوجهة مفضلة في السوق الدولية”. وأشاد التقرير أيضا بـ”البنية التحتية الحديثة” في المغرب، مشيرا إلى أن تطوير الشبكات والبنيات التحتية يشكل ركيزة أساسية في استراتيجية المملكة لتعزيز مكانتها. وأوضح أن “المغرب استثمر بشكل كبير في تحديث شبكته للنقل، ما يسهل الوصول إلى أهم المناطق السياحية والاقتصادية”. ومع وجود نحو عشرة مطارات دولية وشبكة طرق سريعة واسعة، يضمن المغرب “تنقلا سلسا لزواره، سواء الوافدين جوا أو برا”، مضيفا أن مشاريع طموحة، مثل توسيع خطوط السكك الحديدية وتعزيز الروابط البحرية، “تعكس إرادة حقيقية لربط مختلف جهات المملكة بشكل فعال”. واعتبر الموقع أن هذه السياسة القائمة على بنية تحتية متطورة لا تقتصر على تلبية متطلبات السياحة الجماعية فحسب، بل تسهم أيضا في فتح آفاق جديدة أمام وجهات أقل استكشافا، مع ضمان راحة وأمان مثاليين للمسافرين والمستثمرين على حد سواء. وبحسب “أوديسيه”، فإن قوة المغرب تكمن أيضا في “تنوع عرضه السياحي وآفاقه الاقتصادية الواعدة”. وأكد الموقع أن “المغرب يوفر تجربة سياحية غنية ومتنوعة تتجاوز الصور النمطية المعتادة. فمن مدنه العتيقة المصنفة ضمن التراث العالمي، إلى مناظره الطبيعية المذهلة، يقدم البلد تجربة غامرة وأصيلة”. وختم التقرير بالإشارة إلى أن “هذا التنوع، مقترنا بسياسة اقتصادية حذرة وطموحة، يبشر بمواصلة تحقيق نمو قوي خلال السنوات القادمة”.
سياحة

بالڤيديو.. برنامج “كفاءة” يعترف رسميا بخبرات العشرات من مستخدمي السياحة بجهة مراكش
تم أمس بمراكش، تنظيم احتفال كبير سلمت خلاله شهادات برنامج "كفاءة" لفائدة العشرات من حرفيي ومستخدمي القطاع السياحي بجهة مراكش، وذلك بحضور ممثلي الكونفدرالية المغربية للسياحة، ووزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، والمجلس الاقليمي للسياحة، وثلة من كبار الفاعلين السياحين بمراكش، وممثلي الهيئات المهنية. وقد تم خلال هذه الأمسية تكريم أصحاب مختلف المهن في قطاع السياحة المغربية، كما شكلت فرصة فريدة للتواصل والتبادل الخبرات بين مختلف مكونات القطاع، لا سيما منهم الأشخاص الذين أظهروا مستوى عالياً من الكفاءة في مجالات مختلفة، في قطاع السياحة والفندقة والمطعمة. يركز برنامج "كفاءة" على المهارات العملية والمعرفة المكتسبة من خلال سنوات العمل في قطاع السياحة، يقيم يتم المرشحين على أساس خبراتهم المهنية ومعرفتهم العملية و بعدها يتم رسميا الاعتراف بمهاراتهم، ويعطي لخبراتهم قيمة مضافة، بفضل شهادة مسلمة من طرف وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني والكونفدرالية الوطنية للسياحة، ما سيساهم في تحسين المسار المهني للحاصلين على الشهادات المذكورة، ويزيد من الفرص لديهم عبر تعزيز قيمة ملفاتهم المهنية.
سياحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 20 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة