رياضة

ديربي البيضاء قد يحدد ملامح الفريق الأكثر استعدادا للتنافس على اللقب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 5 نوفمبر 2021

تتجه أنظار عشاق كرة القدم المغربية عموما و البيضاوية على وجه الخصوص ،غدا السبت ( الخامسة مساء) ،صوب ملعب المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، الذي سيحتضن قمة حارقة بين نادي الوداد ،المتصدر، ومطارده المباشر الرجاء الرياضي ، تندرج ضمن مباريات الدورة ال 10 من البطولة الوطنية الاحترافية "إنوي" لكرة القدم، وذلك في ديربي كلاسيكي يعد بالفرجة و المتعة ،و يشكل منعرجا هام في تحديد ملامح هوية الفريق الاكثر استعدادا للتنافس على لقب بطولة الموسم الكروي الجاري.ويكتسي الديربي 131 (أول مواجهة كانت سنة 1957) أهمية قصوى بالنسبة للغريمين التقليدين ، إذ يشكل فرصة يسعى من خلالها فريق الوداد الرياضي إلى تعزيز نتائجه الإيجابية والحفاظ على صدارة الترتيب في البطولة الوطنية، حيث يتوفر على أفضل خط دفاع ، إذ لم تهتز شباكه سوى مرتين خلال 8 مباريات لعبها، بمعدل 0.25 هدف في المباراة الواحدة.وقبيل الديربي الكلاسيكي ،أنذر الوداد الرياضي، غريمه التقليدي الرجاء، حيث تمكن من توسيع الفارق معه الى خمس نقاط، بعد انتصاره خارج ميدانه و بفريق جله من البدلاء على أولمبيك خريبكة بثلاثة أهداف دون رد، مقابل تعادل الرجاء المخيب على ميدانه بدون أهداف مع سريع وادي زم صاحب المصباح الأحمر .كما يحظى الوداد ،بقيادة الاطار التقني المغربي وليد الركراكي، بأفضلية الجاهزية البدنية والذهنية على حساب الرجاء،هذا الاخير الذي يعاني في جبهته الهجومية بعد فقدان خدمات الهدافين بين مالنغو و سفيان رحيمي الممارسين حاليا في الدوري الاماراتي لكرة القدم ، لكنه يطمح جاهدا إلى رفع التحدي وتقليص فارق النقط وبالتالي التنافس على لقب بطولة الموسم الحالي .و بحسب المتتبعين الرياضيين ستشهد مباراة الديربي صراعا تكتيكيا خالصا بين المغربي وليد الركراكي مدرب الوداد، والتونسي لسعد الشابي جردة مدرب الرجاء، الذي تمارس عليه في الاونة الاخيرة ضغوطات كبيرة جراء تراجع مردود كتيبته من حيث النتائج و العروض ،في المقابل لا يحمل وليد الركراكي صاحب الـ46 سنة أي ضغوطات في هذه المباراة لأنه الديربي الأول له، ولكونه المتصدر ،علاوة على أنه يحظى بدعم إدارة الوداد البيضاوي.وعلى عادته كل سنة ،وعلى امتداد العقود الماضية ،يحظى الديربي البيضاوي، الذي فرض نفسه كأحد أهم الدربيات الكروية في العالم، باهتمام بالغ من لدن المتتبعين وفي مقدمتهم القاعدة الجماهيرية العريضة للفريقين، و التي إن كانت ستغيب مجددا عن المدرجات احتراما للتدابير الاحترازية المتخذة لتطويق جائحة كرونا ، لكن حضورها سيبقى قائما ومتفجرا على مواقع التواصل الاجتماعي .لكن بالرغم من التنافس و الندية التي تطبع عادة الديربي البيضاوي ، يتطلع انصار الفريقان الى معاينة طبق كروي متميز يجمع بين الفرجة والمتعة و الاثارة ، ويرقى بالتالي إلى مستوى المواجهات التاريخية للناديين ،و السمعة الطيبة لمجموعتين تشكلان بامتياز قاطرة كرة القدم المغربية.ويحتل الوداد صدارة البطولة الاحترافية برصيد 25 نقطة جمعها من 8 انتصارات وتعادل بينما يحتل الرجاء المركز الثاني بفارق خمس نقاط عن الفريق الأحمر ، حصدها من 6 انتصارات وتعادلين وخسارة.وعلاوة على الديربي الحارق بين الغريمين الوداد و الرجاء، ستكون الدورة العاشرة من البطولة الوطنية الاحترافية حبلى بمواجهات قوية لعل أبرزها اللقاء الذي سيجمع بين الفتح الرياضي المعذب في اسفل الترتيب والذي سيستضيف فريق اتحاد طنجة المنتشي بفوزه العريض خلال الدورة التاسعة (4-2) على الدفاع الحسني الجديدي،ثم المواجهة التي ستجمع بين حسنية اكادير ، صاحب العروض الشقية و فريق الجيش الملكي الذي يلملم جراحه بعد كبوته الافريقية في مسابقة كأس ال"كاف".

تتجه أنظار عشاق كرة القدم المغربية عموما و البيضاوية على وجه الخصوص ،غدا السبت ( الخامسة مساء) ،صوب ملعب المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، الذي سيحتضن قمة حارقة بين نادي الوداد ،المتصدر، ومطارده المباشر الرجاء الرياضي ، تندرج ضمن مباريات الدورة ال 10 من البطولة الوطنية الاحترافية "إنوي" لكرة القدم، وذلك في ديربي كلاسيكي يعد بالفرجة و المتعة ،و يشكل منعرجا هام في تحديد ملامح هوية الفريق الاكثر استعدادا للتنافس على لقب بطولة الموسم الكروي الجاري.ويكتسي الديربي 131 (أول مواجهة كانت سنة 1957) أهمية قصوى بالنسبة للغريمين التقليدين ، إذ يشكل فرصة يسعى من خلالها فريق الوداد الرياضي إلى تعزيز نتائجه الإيجابية والحفاظ على صدارة الترتيب في البطولة الوطنية، حيث يتوفر على أفضل خط دفاع ، إذ لم تهتز شباكه سوى مرتين خلال 8 مباريات لعبها، بمعدل 0.25 هدف في المباراة الواحدة.وقبيل الديربي الكلاسيكي ،أنذر الوداد الرياضي، غريمه التقليدي الرجاء، حيث تمكن من توسيع الفارق معه الى خمس نقاط، بعد انتصاره خارج ميدانه و بفريق جله من البدلاء على أولمبيك خريبكة بثلاثة أهداف دون رد، مقابل تعادل الرجاء المخيب على ميدانه بدون أهداف مع سريع وادي زم صاحب المصباح الأحمر .كما يحظى الوداد ،بقيادة الاطار التقني المغربي وليد الركراكي، بأفضلية الجاهزية البدنية والذهنية على حساب الرجاء،هذا الاخير الذي يعاني في جبهته الهجومية بعد فقدان خدمات الهدافين بين مالنغو و سفيان رحيمي الممارسين حاليا في الدوري الاماراتي لكرة القدم ، لكنه يطمح جاهدا إلى رفع التحدي وتقليص فارق النقط وبالتالي التنافس على لقب بطولة الموسم الحالي .و بحسب المتتبعين الرياضيين ستشهد مباراة الديربي صراعا تكتيكيا خالصا بين المغربي وليد الركراكي مدرب الوداد، والتونسي لسعد الشابي جردة مدرب الرجاء، الذي تمارس عليه في الاونة الاخيرة ضغوطات كبيرة جراء تراجع مردود كتيبته من حيث النتائج و العروض ،في المقابل لا يحمل وليد الركراكي صاحب الـ46 سنة أي ضغوطات في هذه المباراة لأنه الديربي الأول له، ولكونه المتصدر ،علاوة على أنه يحظى بدعم إدارة الوداد البيضاوي.وعلى عادته كل سنة ،وعلى امتداد العقود الماضية ،يحظى الديربي البيضاوي، الذي فرض نفسه كأحد أهم الدربيات الكروية في العالم، باهتمام بالغ من لدن المتتبعين وفي مقدمتهم القاعدة الجماهيرية العريضة للفريقين، و التي إن كانت ستغيب مجددا عن المدرجات احتراما للتدابير الاحترازية المتخذة لتطويق جائحة كرونا ، لكن حضورها سيبقى قائما ومتفجرا على مواقع التواصل الاجتماعي .لكن بالرغم من التنافس و الندية التي تطبع عادة الديربي البيضاوي ، يتطلع انصار الفريقان الى معاينة طبق كروي متميز يجمع بين الفرجة والمتعة و الاثارة ، ويرقى بالتالي إلى مستوى المواجهات التاريخية للناديين ،و السمعة الطيبة لمجموعتين تشكلان بامتياز قاطرة كرة القدم المغربية.ويحتل الوداد صدارة البطولة الاحترافية برصيد 25 نقطة جمعها من 8 انتصارات وتعادل بينما يحتل الرجاء المركز الثاني بفارق خمس نقاط عن الفريق الأحمر ، حصدها من 6 انتصارات وتعادلين وخسارة.وعلاوة على الديربي الحارق بين الغريمين الوداد و الرجاء، ستكون الدورة العاشرة من البطولة الوطنية الاحترافية حبلى بمواجهات قوية لعل أبرزها اللقاء الذي سيجمع بين الفتح الرياضي المعذب في اسفل الترتيب والذي سيستضيف فريق اتحاد طنجة المنتشي بفوزه العريض خلال الدورة التاسعة (4-2) على الدفاع الحسني الجديدي،ثم المواجهة التي ستجمع بين حسنية اكادير ، صاحب العروض الشقية و فريق الجيش الملكي الذي يلملم جراحه بعد كبوته الافريقية في مسابقة كأس ال"كاف".



اقرأ أيضاً
رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

عالم الرياضة يودع ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينة + صور
في أجواء مليئة بالحزن والأسى ودع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا الذي قضى وشقيقه أندريه سيلفا بحادث مأساوي مؤخرا.وأقيمت مراسم التشييع في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال بحضور شخصيات رسمية ورياضية بارزة أبرزها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتا مع عائلة الفقيد قبل مغادرته دون إبداء أي تصريحات. وتجمع لاعبو ليفربول في بلدة جوندومار البرتغالية الصغيرة اليوم السبت لحضور جنازة زميلهم ديوغو.وكان قائد الفريق فيرجيل فان دايك وحارس المرمى كيفن كيليهير والمدرب أرني سلوت من بين زملائه السابقين والحاليين الذين وصلوا إلى البرتغال في وقت متأخر من أمس الجمعة لتقديم العزاء. وانطلق الموكب الجنائزي من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من موقع الحادث الذي شهد خروج سيارة اللاعب من الطريق وانفجار أحد إطاراتها، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.وقد تم نقل الجثمانين إلى كنيسة صغيرة في غوندومار حيث فتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة في كنيسة المدينة. وتجاوزت ردود الفعل على وفاة جوتا الحدود المحلية حيث توالت رسائل التعزية من زملائه في نادي ليفربول ومنتخب البرتغال والأندية الأوروبية الكبرى.وكما أعلنت أندية مثل باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وريال مدريد عن إقامة دقائق صمت خلال تدريباتها تكريما لذكرى اللاعب الراحل. يذكر أن جوتا كان في طريقه إلى ليفربول بعد خضوعه لجراحة في الرئة نتيجة إصابة في الضلوع حيث نصحه الأطباء بتجنب السفر الجوي. وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عاما قد تزوج قبل أسابيع قليلة من زوجته روت كاردوسو، التي رافقته منذ أيام الدراسة في غوندومار لتصبح جزءا لا يتجزأ من مسيرته الشخصية والرياضية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة